أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2















المزيد.....

هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3501 - 2011 / 9 / 29 - 11:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



يثير الحضور التركي السريع الإيقاع في عمليه التغير السياسي في المنطقة العربية الذي تدعمه واشنطن وحلفاءها الغربيين كثيرا من التساؤلات خاصة بعد ان تمادت انقره في لعب دور الوصي على مصالحهم وسيادتهم أو الأخ الكبير للعرب القصر والعراب الذي يحدد مستقبل النظم العربية بعد ان دعا اردوغان وريث آخر سلاطين اسطنبول لإسقاط نظام الرئيس الأسد واستحضار تجليات التاريخ والإرث العثماني والانقلاب المفاجئ على الإيرانيين ونشر الدرع الصاروخي قرب حدودهم.
لقد اعتمدت السياسة الخارج التركية في تعاملها مع العالم العربي ودول الجوار بشكل خاص خلال النصف الثاني من القرن المنصرم على جمله من المبادئ أهمها عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية وخاصة خلال الأزمات ألسياسيه والانقلابات والصراعات المسلحة بين دول جوار .
ألا انه مع نهابه الحرب البارد اتجهت السياسات التركية نحو نوع من البراغماتيه ومحاوله استغلال حاله عدم الاستقرار في المنطقة دون الالتفات كثيرا لما قد تتعرض له مصالح دول الجوار العربي من أضرار مدفوعة بالمكاسب. في دراسة قيمه بعنوان اخطر إسرار الإستراتيجية الأمريكية في العراق والشرق والأوسط!بقلم الكاتب العراقي : سليم مطر نقلا عن احد زعماء (فدرالية الاخوة العالميةIFB) وهي المنظمة السرية التي تتحكم بالعالم من خلال سيطرتها على قيادات امريكا والكثير من الدول الغربية.. نقتبس النص التالي : في مطلع الألفية الثانية اقتضت المرحلة الأخيرة من مشروعنا ألتدميري القائم على التقسيم الطائفي للعالم الإسلامي، ان نفرض الممارسة الفعلية لهذا الصراع أي بلوغ مرحلة الحرب الدامية بين الطرفين. وقد وقع اختيارنا على العراق حيث تتوفر فيه أفضل الشروط الملائمة للصراع الشيعي ـ السني. فهنالك طائفة شيعية قوية عدديا ومظلومة تاريخيا ومجاورة للقطب الشيعي الايراني، يقابلها طائفة سنية قليلة عديديا لكنها فعالة ومتمرسة بالحكم ومدعومة طائفيا من الجوار العربي وخصوصا من قبل القطب السني السعودي. اذن موقع العراق الجغرافي المجاور لايران والسعودية خصوصا ثم باقي المشرق العربي بالإضافة الى تركيا، وانقسامه الطائفي الواضح جعلنا نختاره كأفضل ساحة للصراع الشيعي الإيراني ـ السني السلفي السعودي- التركي.! هذا يعني انه لم يكن بالإمكان ظهور التيار الإسلامي التركي لولا بروز ومد الثورة الاسلاميه في إيران .
ووسط هذا التغير والانهماك الجديد بالشأن العربي والإسلامي شهدت تركيا حدثا هاما تمثل بفوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات النيابية عام 2002 كوريث شرعي لتيار أسلامي ظهر بقوه في الأوساط التركية رائده نجم الدين اربكان مؤسس حزب ألسلامه الوطنية (الرفاه ) ففي عام 26/4/1980م ألقى نجم الدين أربكان خطاباً أمام البرلمان التركي دعا فيه إلى:
ـ أمم متحدة للأقطار الإسلامية.
ـ سوق إسلامية مشتركة.
ـ إنشاء عملة إسلامية واحدة (الدينار الإسلامي).
ـ إنشاء قوة عسكرية تدافع عن العالم الإسلامي.
ـ إنشاء مؤسسات ثقافية تبني الوحدة الثقافية والفكرية على أساس المبادئ الإسلامية.
في ذات الوقت أيضا ولد التحالف بين انقره وتل أبيب و الذي اكتسب طابعا استراتيجيا بتوجيه ورعاية واشنطن التي شجعت ودعمت التيار الإسلامي التركي بتمويل سعودي معروف جاء كما يبدو في أطار مسعى لاحتواء تداعيات الثورة الايرانيه وما خلفته من امتدادات في المنطقة بحيث خلق التيار الإسلامي التركي نوعا من التوازن المذهبي الإقليمي .ولم يكن هذا التيار ألا أحياء معاصرا لتصورات ترومان في خضم الحرب البارد الذي نصح ألأتراك بالعودة إلى الإسلام في مواجهة المد الشيوعي و لضمان منع تفتيت الخارطة التركية وكبح جماح المطالب الكردية والعلويين وعرب الاسكندرونه الذين يعانون منذ عقود من سياسة التتريك والإهمال العرقي. لكنه اليوم يتخد طابع القوه االاقليميه الطائفية التي توازن المحور الإيراني السوري اللبناني الفلسطيني والعراقي في ظل نفوذ ألشيعه العراقيين وانتشار مذهب التشيع الذي وصل الى إفريقيا .

وبينما كانت أنقره تراقب عن كثب قيام بوش باعتبار كردستان العراقية منطقه محمية عام 1991 كانت الطائرات الامريكيه والبريطانية والبوارج البحرية تشدد الخناق على العراق ولم يكن موت آلاف العراقيين شهريا بسبب الحصار الاقتصادي أو قصف الطائرات المنطلقة من قاعدة انجرليك لبغداد يثير كثيرا حزب الفضيلة الإسلامي أو زعيمه نجم الدين اربكان في وقت نشطت فيه عمليات تهريب النفط العراقي إلى تركيا التي حقق من ورائها الأتراك مليارات الدولارات وكان للشركات المرتبطة بالتيار الإسلامي التركي حصة الأسد وقد وجد الأتراك في صمت واشنطن وتعاون بعض الفصائل الكردية العراقية فرصه لاجتياح الأراضي العراقية في أطار تفاهم مسبق مع بغداد يتيح لهم التوغل لمطاردة حزب العمال .
وقد شهدت الفترة بين عام 1996 -2003 تحولات دستوريه واجتماعيه وخارجيه أعادت ترتيب سلم الأولويات التركية بما شكل تحولا جذريا ليس فقط في التوجهات التركية التكتيكية بل في جوهر السياسات الخارجية وخلق رؤى مدفوعة بتعزيز مكانه تركيا وموقعها على الصعيد الإقليمي والدولي . ومن هنا أدرج العراق ضمن أولويات السياسة التركية الجديدة في ظل الاحتلال الأمريكي للعراق الذي خلق المخاوف واحيا في نفوس الأتراك ارث ألقرون الماضية.. فموت الوارث كما يقال لا يحرم الوريث حقه في الإرث . أن هذه الهواجس التركية تحركها الخشية من قيام القطب الأوحد باحتلال بلد مسلم دون تفويض أممي أو سند شرعي وهو ما يجعل جميع دول المنطقة وبضمنها تركيا تشعر بالقلق والخوف وهو انطباع مظلل ومخادع كشفه الدور التركي الجديد في المنطقه .
والأمر الآخر المرتبط بغزو العراق هو خشيه تركيا من أن يؤدي تدمير الدولة المركزية في العراق واعتماد الفدرالية إلى خلق قوه دفع اضافيه تشجع أكراد تركيا على ألمطالبه بحقوق مشابهة وعوده العنف المسلح الذي قاده عبد الله أوجلان عام 1984م والذي أودى بحياة الآلاف واجبر تركيا على عقد صفقه مع سوريا عام 1998م لإبعاد اوجلان الذي القي القبض عليه في 15 فبراير 1999م في كينيا في عمليه مشتركه بين c.i.a والمخابرات التركيهmit والموساد .
إن الموقف التركي ألمتحفظ على حرب الخليج الثالثة واحتلال دوله جاره وما تمخض عنه من تداعيات جعل صانع القرار التركي يدرك حقيقة قاسيه وهي أن الاداره الامريكيه في ظل النظام الدولي الجديد تستطيع ان تمضي بالحرب ضد العراق الى ألمدى التي تريده دون مشاركه تركيا رغم ان 70%من الرحلات الجوية الامريكيه للعراق تمر عبر تركيا و30%من الوقود للجيش الأمريكي يأتي عبر تركيا و95%من العربات المدرعة الامريكيه قد نقلت إلى العراق عبر انجرليك.ولكن بعد ما أصبح الوجود الأمريكي في العراق امرأ واقعا سارعت تركيا إلى ترميم ما تصدع من علاقاتها مع واشنطن رغم أدانه الكونغرس الأمريكي لتركيا بارتكاب جرائم أباده عرقيه ضد الأرمن بداية القرن الماضي كملف غالبا ما أستخدمه أعداء انقره ونفضوا الغبار عنه في كل أزمه معها .
لقد شعر الأتراك بتغير واضح بعد سقوط نظام صدام حسين الذي شاركهم ألعداء للطموحات الكردية و كان صديقا حميما لبولند اجاويد الاشتراكي ولاربكان الإسلامي واستطاعت تركيا آن تحقق مكاسب اقتصادية هائلة من وراء حروب بغداد ضد دول الجوار ومن وراء فرض الحصار الاقتصادي عليه.كما آن الأتراك وجدوا في صمت واشنطن وانكفاء سلطة بغداد في ظل الحصار ومظلة خطوط العرض ما مكنهم من أجتياح كردستان العراق مرارا في التسعينات في إطار تفاهم سري مع بغداد وتعاون بعض الفصائل الكردية معهم آنذاك وفق حساباتها التكتيكية لتلك المرحلة مما مكن الجيش التركي من توجيه ضربات عسكرية قاصمة لمقاتلي حزب العمال إضافة إلى خلق حزام أمني داخل الأراضي العراقية على غرار ما قامت به إسرائيل سابقا في جنوب لبنان بقيادة انطوان لحد .
و إذا كانت تركيا تمثل الحليف الإستراتيجي الأهم والتاريخي لواشنطن في المنطقه منذ تأسيس حلف الناتو في الخمسينات وخلال الحرب الباردة فأنها شعرت بانحسار أهميتها العسكرية الإستراتيجية بعد احتلال العراق رغم أعلان واشنطن بأنها لازالت تعتبر تركيا عنصرا أساسيا في سياساتها الأمنية خاصة في البحر الأسود على حساب باقي الدول المطلة عليه. وجاء الربيع العربي الذي سارع الأتراك لحصاد زرعه ولعب دور كلاب الصيد لاوباما وساركوزي!!!
أن اتساع نطاق الدول الأعضاء الجدد في الناتو الذي شمل العديد من دول حلف وارسو سابقا من بحر البلطيق حتى ألبحر الأسود إضافة الى القواعد الامريكية الجديدة في رومانيا وبلغاريا قد انعكس سلبا على أهمية قاعدة انجرليك الإستراتيجية في تركيا .
وعلى أية حال فان العلاقات بين وريثة الدولة العثمانية وواشنطن لم تكن في شهر عسل دائم منذ عهد ترومان وحتى اليوم .وتمتد قدرة واشنطن في التأثير على أنقره من نفوذها على مؤسسات الإقراض الدولية واستغلال صلاتها بالمؤسسة العسكرية وتحريك القوى السياسية المعارضة من اللبراليين وفق مقتضيات اللعبة,إضافة إلى ملف حقوق الإنسان والأقليات وخاصة الأكراد والعلويين ناهيك عن نفوذ واشنطن لدى أصدقائها في الاتحاد الأوربي للتأثير على مسار مفاوضاتها بشان حصول تركيا على العضوية المؤجلة .
آن إعدام عدنان مند ريس عام 1961وأزمة قبرص عام 1974 التي لازالت تلقي بظلالها على انقره حتى اليوم بعد ان أصبحت رغم انفهم عضوا في الاتحاد الاوروبي ودعم سياسات اوزال في الثمانينات والصمت على انتهاكات حقوق الإنسان ودعم هيمنة العسكر على السلطة والتحالف مع إسرائيل والتي تمت تحت نظر و إرادة واشنطن تجسد هذه الصلة بين البلدين.غير آن رفض الأتراك السماح للبنتاغون باستخدام قاعدة انجرليك لغزو العراق ربيع عام 2003 ساهم في تظليل الرأي العام العربي والإسلامي الذي فسر هذا الموقف من رؤية إسلامية أو أخلاقية هبطت فجأة على قادة انقره الذين لم يخفوا أطماعهم في الموصل وكركوك أبدا. واكاد اجزم ان انقره وقادتها كانوا يشعرون بالحزن الشديد لو لم تقم قوات الكوماندوز الاسرائيليه بقتل تسعه نشطاء اتراك على متن السفينه مرمره الذي سوقته مع مواقف ومسلسلات تلفزيونيه وتصريحات دونكيشوتيه لاردوغان وغول في الاعلام العربي اطربت عواصم القرار الطائفي في الرياض وغيرها المنزعجه من الهلال الشيعي والدور الايراني والسوري .
أن العنصر الأهم في ألاستراتيجيه التركيه الذي يسميه وزير الخارجيه التركي احمد داوود اوغلو( بالعمق الاستراتيجي) يتصور ان تركيا صانع سلام نشط للغاية وأول مشروع لها كان إنهاء نزاعاتها مع دول الجوار وتطور هذا الهدف ليمتد إلى مفهوم قيام تركيا بحل المشاكل بين جيرانها أنفسهم وهو يقول( أن أي نزاع في محيط تركيا الواسع يهدد السلام ويقلص فرص التنمية الاقليميه ).
لقد شعرت الدوائر الإستراتيجية في تركيا آنذاك بأن التغيرات التي سيحملها المشروع الأمريكي في ألعراق لن تكون في صالحهم بأية حال لان مشروع الدولة الفدرالية الذي يمنح الأكراد العراقيين فرصة اكبر لإعلان دولتهم القومية مستقبلا في ظل التغيرات الدولية الراهنة التي تعطي للأقليات فرصا واقعية لإنشاء دولهم المستقلة في ظل النظام الدولي الجديد ستكون بمثابة الكارثة لتركيا في المستقبل المنظور, كما آن تزايد الحديث عن قواعد عسكرية أمريكية دائمة في العراق ستضعف من أهمية تركيا في الترتيبات الأمنية في هذا الجزء الحيوي من العالم .
من هنا أتجه الأتراك للمناورة بتعزيز علاقاتهم السياسية مع طهران ودمشق والرياض والفلسطينيين في حماس والجهاد وأحتضنت انقره لأكثر من مره القوى السياسية في العراق الرافضة للعملية السياسية او غير الراضية عن توزيع السلطة فيها وفق أستحقاقاتها الراهنة والتي أطلق بعض قادتها تصريحات استفزازية وطائفية ضد الحكومة العراقية كادت أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين البلدين . وفعلت نفس الشئ مع المعارضة السورية بموافقة الغرب وتنفيذا لإرادته خلف يافطة الديمقراطية والربيع العربي وتحركت نحو ليبيا واتجهت للقاهره لربط نفسها باحداث البيت العربي الذي لم تفعل من اجله شيئا حقيقيا بالامس وحتى اليوم ,


يتبع غدا
بوخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين؟
- لماذا يتحفظ خبراء القانون على مشروع قانون العفو العام
- قانون العفو العام :سقوط ألأقنعة ...... اغتصاب العدالة
- طبر السلطة.... صرع المخيلة المريضة.... تدنيس التاريخ
- اوراق قديمه: حين لايبقى من الوطن سوى الذاكرة
- هروب السجناء : تقصير ام تصفيه حسابات سياسيه؟؟
- د وزير التربية: المدارس العراقية في الخارج وديعة أم ارث ثقيل
- مفوضيه الانتخابات : عواء الذئب.. (الاخ الكبير)... أم الحيدري ...
- صرخه النار والحديد : احمد البحراني
- مشروع الفدراليات والتقسيم الناعم
- بعد عام: هل نجح سفراء العراق في مهمتهم
- بانتظاركم عند( جسر ألائمه)
- معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
- خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
- من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟
- فراس الجبوري : فاشيه ألطائفه.. عار العشيرة.. نذالة النخب.. ش ...
- تحركات غامضة : لمصلحه من نفض الغبار عن ملف مفاعل تموز ؟؟؟
- المرجعية الشيعية : ظلال الفاتيكان والجهاد المقدس
- عريضة مهمله في صندوق شكاوى نقابه الصحفيين
- الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2