أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مليونية ما بعد زيارة القدس















المزيد.....

مليونية ما بعد زيارة القدس


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3483 - 2011 / 9 / 11 - 21:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرئيس الراحل أنور السادات ذهب في اعقاب حرب 73 ((19 نوفمبر 1977 )) الي القدس ليلقي خطابا امام الكنيست الاسرائيلي ((20 نوفمبر1977 )) معلنا أن الحرب التي خاضها الطرفيين و انتهت باتفاقيه فك الاشتباك ستكون أخر الحروب .
في افتتاح دورة مجلس الشعب 1977 قال السادات (( ستدهش اسرائيل عندما تسمعني أقول الان أمامكم انني مستعد أن أذهب الي بيتهم، الي الكنيست للتفاوض )).. و كالعادة انفجرت عاصفه من التصفيق و التهليل من الاعضاء .. الذين لم يتخيلوا أنه جاد و أنه قد قرر و أنه ذاهب فعلا .
عندما عاد سيادته من مغامرة الذهاب للعدو حاملا كفنه هناك طالبا نسيان الماضي .. استقبله في ميدان عابدين مليون مصرى يهتفون له بعد أن تخلصوا من شعار ((لا صوت يعلو علي صوت المعركه )) متفاءلين بالمستقبل.
17 سبتمبر1978وقع السادات و بيجن في ضيافة كارتر بعد مفاوضات استغرقت 12 يوم اتفاقية كامب دافيد التي اعقبها في 26 مارس 1979 معاهدة السلام.
محور معاهدة السلام انهاء حالة الحرب ، اقامة علاقات وديه بين البلدين ، انسحاب اسرائيل من سيناء ، عبور سفنها في قناة السويس ، اعتبار مضيق تيران و خليج العقبه ممرات دوليه ، اعتبار سيناء و جزء من النقب مناطق منزوعة السلاح تشرف عليها قوات حفظ سلام دوليه ، السماح لمواطني اسرائيل بدخول سيناء بالبطاقه الشخصيه دون حاجه الي باسبورت تعويض اسرائيل عن ترك حقول البترول بتزويدها به بأسعار خاصة .
بمعني أن السادات عندما هبط في مطار اللد الاسرائيلي كان عليه أن يطيع من أجل استعادة شكليه منقوصة لسيادة سيناء ومع ذلك خرجت جموع الشعب تدق الكعب و تقول كلنا موافقين .. موافقين أن يتوقف استنزاف ميزانيه الدوله علي المعركه و الاعداد لها ، علي وقف سيل دماء الشباب ، علي وقف المتاجرة بقضية فلسطين لتبرير الارهاب الرسمي للدوله الامنيه ،و علي أمل في غد مشرق نستعيد فيه قدراتنا علي التقدم .
السادات بدأ يؤسس لملك مستمر للابد يحكم فيه مصر و المصريين بعد أن رسم نفسه اعلاميا بطلا للحرب و السلام .فأسس الحزب الوطني بكوادر اختارها بنفسه من غلاة الانتهازية السياسيه الذين أكلوا علي كل الموائد منذ الاتحاد القومي حتي الاشراكي و تعديلاته التي ابتكرها السادات منابر في اليمين،الوسط و اليسار . ثم اعلن انفتاحه الاقتصادى معطيا ظهرة لاشتراكيه عبد الناصر الممثلة في القطاع العام وسمح لمن أطاع بان يؤسس وكالات تجاريه للاستيراد و يصعد سلم الانتقال الطبقي بسرعة الصاروخ علي حساب الشعب الجائع لمنتجات الخارج ، ثم معدلا في الدستور و مصدرا لقوانين- لا زلنا نسميها سيئة السمعه- تدعم سلطته المطلقه و سلطة أجهزة أمنه و انفتاحة الطفيلي و فتح ابواب مصر علي مصراعيها للتيارات الدينيه التي عاشت في الغربه تحركها المخابرات السعوديه و الامريكيه و تدفعها في اتجاه محاربه السوفيت في افغانستان بعد أن تحول عنهم بطرد الخبراء الروس و تقديم نفسه للمخابرات الامريكيه كأفضل صديق داعم لخططها في المنطقه ومستعذبا أن يحصل علي معونات مشروطه بحسن السلوك و الولاء . السادات بعد أن كمم جميع الاصوات الا صوته و أسس ديموقراطيه هتلريه لها انياب و مخالب .. وضمن ولاء الجيش بتعين لواء منه نائبا له .. تم اغتياله و دخلت البلاد في فوضي تسبب فيها الضباع الذين فتح لهم الابواب ظنا منه انه قد استأنسهم فقتلوه و احتلوا أسيوط معلنين جمهورية مصر الاسلاميه .
مات السادات بعد أن ارتكب كوارث ستظل لفترة طويله مصدرا لضعف مصر و المصريين
1) معاهدة استسلام تقدم سيادة شكليه علي سيناء و ثرواتها البتروليه و السياحيه .
2) نظام سياسي فاشستي يؤله الرئيس و يمنحه جميع السلطات منفردا و هو الذى يعز و يذل، ينفع و يضر، و هو علي كل شىء قدير .
3) نفوذ أمريكي اسرائيلي علي متخذ القرار فيما يشبه الاستعمار السياسي المرتبط بالمعونه العسكريه و التنمويه و الامن من العدوان الخارجي
4) نظام اقتصادى مختلط غير مفهوم يستغل فيه الطاقم الادارى سلطته علي القطاع العام لينشىء وحدات اقتصاديه طفيليه تقوم علي قتل الانتاج الداخلي لازدهار الاستيراد الخارجي و الفساد.
5) كيانات حزبيه مهلهله محكومه باجهزة الامن في تشكيلها و مراقبه أداءها .
6) كارثة الكوارث توريث النظام لشخص ضعيف القدرات خائف من الاغتيال طامع في النفوذ و الاموال فأدى الي خراب مصر .
الرئيس مخترع تزاوج العلم مع الايمان المسلم في دوله مسلمه صاحب تعديلات الدستور المربكه الخاصة بالشريعه .. هل كان يتصور أن مناوراته بالاسلامجيه في مواجهه اليسارية ستؤدى الي اغتياله و اغتيال الحلم المصرى بعد ثلاثة عقود .. لا أتخيل ذلك فلقد كان علي يقين أنه سيحكم مصر لقرون تاليه و أنه قادر علي تحجيمهم و لكن للاسف من جاء بعدة لم يكن يعلم سره و لم يكن قادر علي تغيير ما وجدنفسه فيه من سلطه و نفوذ و جاه هو و السيدة الفاضلة زوجتة و الشابين الواعدين نجلاة .. فسكن المجتمع وأاسن و أصبح خلال ثلاثة عقود لغم قابل للانفجار في أى وقت .
اغتيال السادات بواسطة رجال جيش تحركهم الجماعات الاسلاميه الطامعه في الجمل بما حمل بين رجاله و قادة امنه أدى الي :
1) اصابة السيد النائب( الذى أصبح بعد ذلك رئيسا) بالذعر و الخوف المرضي من رجال القوات المسلحه ومن الاغتيال فعمل علي ابعاد الجيش عن العمل السياسي و ابعاد كل من كان يرى منه منافسا ثم نقل كل اهتمامه لانشاء اجهزة امن سرطانيه تتحكم في كل تفاصيل الحياة مدعمه بحرس جمهورى تم تامينه و ضمان اخلاصه بالاغداق عليه .
2) اصدار قوانين طوارىء و استمرارها طول مدة حكمه و حتي اليوم .. مع فتح المعتقلات التي تديرها أجهزة أمن الدوله بالاشتباة و زيادة طغيانهم في اطار مرضي ( الساديه و المازوكيه ) الساديه علي افراد الشعب و الخضوع المذل لصاحب القرارات و الاوامر .
3) الاستسلام لتعليمات أجهزة المخابرات الامريكيه الي درجه أن الموظف المسئول عن ملفنا هناك كان يمكنه أن يصدر الاوامر و التعليمات لملك مصر و الاخر ينفذها دون جدل ، جلبه أو حتي سؤال .
4) اعتقال عناصر متطرفه دينيا و تطويعها لارادة أجهزة الامن وفي نفس الوقت التغاضي و اللين مع الاخوان المسلمين الذين عقدوا صفقه عدم اعتداء متبادل مع الحكومه برعايه و دعم السعوديه .
5) ادارة البلاد بواسطة كارتيلات رجال أعمال مسيطرين علي الحزب الوطني و الحكومه ولهم علاقات تجعلهم مقربون من عائلة سيادة الرئيس و حاشيته .ليسود فساد مقنن بواسطة قوانين برع في تدبيجها ترزية قوانين مشهود لهم بالقدرة علي جعلها تناسب عصابات مافيا الحكم ، لهذا عم الفساد و انتشر و شمل جميع المؤسسات و المرافق الحكوميه .
السيد الرئيس حسني مبارك ورث السادات و القابه (بطل الحرب و السلام ) ( كبير العائله ) و نظامه و علاقاته مع أمريكا و اسرائيل و أسلوبه في تجميع جميع السلطات في يدة و كرهه للقراءة وقلده في ملابسه و مشيته و في تمكين السيدة الفاضله حرمه من رقاب الخلق بكلمات أخرى استثمر مبارك ما أعده السادات لنفسه و حكم لثلاث عقود كادت أن تمتد له أو لفلذة كبدة المعجزة .
ماذا حدث للمصريين خلال ثلاثة عقود من الركود الاسن !! منذ أن خرجت جموع الشعب تدق الكعب و تؤيد ذهاب السادات للقدس .. لقد أكل الاباء الحصرم و تضرس الابناء .. فرح الاباء بتوقف القتال و الحرب و شد الحزام .. ووجد الابناء أنهم قد سرقوا بواسطة مبارك و رجاله و أن حلم الاباء هذا تحول الي كابوس أمني و لم يؤدى السلام الي استقرار و رفاهيه بل زاد من ضيق حياتهم و جعلها أكثر سوءا .. لقد نقلت اتفاقيه السلام علاقة مصر مع أمريكا و اسرائيل من وضع الصراع و الحرب الي وضع السكون و الاستسلام ، علاقة رسميه تحكمها المصالح و البروتوكولات مادام الحاكم يضمن أن عدم فلتان طموحات شعبه أبعد من ما يسمح به شريكاه .
أما الناس ، الجماهير ، البشر فلقد أبعدوا عن أطراف اللعبه و تركوا فريسه للوهابيه التي فتح لها السادات أبواب مصر علي مصاريعها لقد كسبوا في كل يوم أرضا جديدة يبنون الجوامع في العزب و النجوع و الاحياء الفقيرة و العشوائيه و ينفقون علي من يديرها من مشايخ و مؤذنين و خدام .. ثم يتوسعون في وظيفة الجامع فتغطي ما عجزت الحكومه عن توفيرة مستوصفات تتحول الي مستشفيات تابعه للجامع ، فصول تقويه بتكاليف زهيدة ملابس للسيدات المحجبات رخيصة مسابقات تحفيظ قرآن وجوائز مغريه حوافز لمن تتحجب من الممثلات و الشهيرات ثم معارك فرعيه دفاعا عن الدين أغلبها ضد الاقباط و أسلمة فتياتهم .
في نهاية العقود الثلاثة لحكم مبارك كانت الدوله الامنيه قد توحشت ، و البطاله والفقر يطولان معظم شباب الامة ، والخدمات قد تدهورت لدرجه أن يشرب الناس مياة مخلوطه بالمجارى و خضروات مرويه بمياة الصرف الصحي فتنتشر الامراض الناتجه عن التلوث انتشار الاوبئه .. الجنيه انخفضت قيمته و الاسعار في تزايد بما في ذلك الغذاء و الخبز و تقلصت الرقعه الزراعيه بالبناء عليها و فشلت مشاريع التنميه في توشكي و الساحل الشمالي و سيناء و أصبحت المدارس و الجامعات و المستشفيات الحكوميه خارج اطار الاستخدام البشرى فحل محلها المدارس و الجامعات الاجنبيه ذات التكلفة المرتفعه و المستشفيات الاستثماريه التي يديرها لصوص السلطه .. وطالت الرشوة و الفساد و التربح و استغلال النفوذ كل شبر من أرض مصر و سكانها .
الجهاز الادارى تفسخ بسبب تدخل أجهزة الرقابه الاداريه و الامن التي يحيطها الكثير من الشبهات و المصالح المتبادله مع رموز النظام .. الاحزاب أصبحت هيكليه و النقابات بعد أن نهبها الاخوانجيه فرضت عليها الحراسه و الفن و الموسيقي و المسرح (كما تحدث اليوم) لم تشهد الامه مثيل له في الانحطاط حتي في زمن مسارح روض الفرج .. والسيد الرئيس مشغول بتلبيه طموحات الهانم و فلذة كبدها .. فساد واسع ، بلطجه شامله ، نمو عشوائي ،أجهزة أمن لا تهتم الا بسلامة سيادته ، مستوى معيشه متدهور علي مستوى المقارنه العالميه و 20% من سكان مصر يسكنون في أماكن تعاني من نقص الخدمات و الحياة الغير بشرية .
وهكذا عندما انفجر المرجل يوم 25 يناير 2011 كان طبيعيا أن تخرج الجماهير تطالب باسقاط النظام الفاشل المترهل ..وأن تعلو أصوات الملايين تطالب بتغيير نمط حياتها الي المستوى الادمي تشدو بحرية الانسان و حقوق البشر و تمكين المرأة و المواطنه المتساوية و العداله الاجتماعيه و التحول من اقتصاد التسول الي اقتصاد العمل و الفرص المتساويه .
الوهابيه السعودية بعد تردد دفعت بأوراقها رجال يصخبون ، يهزلون ، يطالبون كحل لازمة الاقتصاد المتدهور القيام بغزوات و استجلاب الرقيق و الجوارى و بيعهم في أسواق النخاسه .. رجال الوهابيه قاموا بخطف المسيحيات و طبقوا الحدود و قطعوا الايدي و الاذان و مثلوا بجثث الموتي و هدموا الكنائس و رفعوا الاعلام السعوديه علي الامارات الاسلاميه التي نادوا بها في الصعيد و حتي في ميدان التحرير .. ومع ملايين الدولارات التي تم ضخها الي المشهد الغاضب في مصر استطاع الهازلون ، الناقمون ، العاجزون عن المواجهه العسكريه مع العدو أن يقودوا الابناء الي سفارة حكومة القدس يهاجمونها في ادانه متأخرة لما فعله الاباء حين صفقوا بشدة للسادات بعد اعلانه أنه سيزور القدس ثم عندما خرجوا بالملايين منذ ثلاثين سنة يهللون له اثر عودته من زيارة القدس .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.
- الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء
- حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر
- مصر ..في قبضه المبتسرين
- مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده
- حثالة البروليتاريا ..تطلق لحاها
- أكفل قرية في الصعيد.. خلط فكرى شديد .
- سقوط الميتافيزيقيا
- ((لا أعرف شيئا عن سر الاله))
- النبوءة
- ميدان التحرير .. منطقة منكوبة
- أهذا .. هو الطوفان !!
- انقلاباتنا العسكرية داء مستوطن
- سيدتي .. اعتذر نيابة عنهم .
- هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !!
- القطن ..البترول ..و نهب الوطن


المزيد.....




- الدفاع الروسية تعلن حصيلة خسائر القوات الأوكرانية خلال 24 سا ...
- طبيبة تبدد الأوهام الأساسية الشائعة عن التطعيم
- نتنياهو يعيد نشر كلمة له ردا على بايدن (فيديو)
- ترامب: انحياز بايدن إلى حماس يقود العالم مباشرة إلى حرب عالم ...
- إكسير الحياة وطارد الأمراض.. هذا ما تفعله ملعقة واحدة من زيت ...
- المبادرة المصرية تدين الحكم بحبس المحامي محمد أبو الديار مدي ...
- مقابل إلغاء سياسات بيئية.. ترامب يطلب تمويلا من الشركات النف ...
- مسؤول إسرائيلي يكشف آثار تعليق شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إ ...
- -حماس- تعلن مغادرة وفدها القاهرة إلى الدوحة
- الملوثات الكيميائية.. القاتل الصامت في سوريا والعراق


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مليونية ما بعد زيارة القدس