أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مريم نجمه - حصاد الثورات العربية الشعبية - ( الصراع الطبقي محرك التاريخ ) .















المزيد.....

حصاد الثورات العربية الشعبية - ( الصراع الطبقي محرك التاريخ ) .


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3479 - 2011 / 9 / 7 - 19:09
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


حصاد الثورات العربية الشعبية - ( الصراع الطبقي محرّك التاريخ ) .
كيف تتشكل الرعود والبروق وتعقد الأمطار في سمائنا ؟
لا بد من كتلتين تتصادمان ببعضهما واحدة باردة , والثانية دافئة حارة , مع وجود ضغط جوي عالي , وضغط جوي منخفض , ورياح , وغيرها من العوامل الجوية الأخرى , لتشعل الشرارة الكهربائية أولاً ونسمع الصوت المدوي ثانياً .. وبعدها تهطل الأمطار الغزيرة , فتسقي الأرض العطشى وتغسل الأجواء وتنقي الهواء وتنعش الأرض والبشر , فتزيل اّثارالغبار والجفاف والقحط والتصحر واليباس , وتجرف الأوساخ والمخلفات بطريقها إلى الأودية أو البحار.. فتتجدد الحياة , فتزهو الطبيعة بكل تلاوينها ومخلوقاتها ..
هذه العملية تقوم بتنظيف وطرد وجرف القديم الجاف الميت , وإنبات الجديد المتطور بمناخ وتربة رطبة خصبة مليئة بالغرين والطمي والمواد الجديدة الزاهية المتشكلة من الجرف والتجمع في سهول أو دلتات تتسع أو تصغر حسب المعطيات هي من أخصب السهول الزراعية والإنبات والمحصول في العالم ..
وهكذا مجتمعاتنا البشرية دائماً في تطور وتشكيل جديد كل حقبة من الزمن , بفعل الصراعات الطبقية الحادة المتفجرة , والتطور البشري الصاعد والهابط , القديم والجديد , المغلق والمنفتح , الإستبداد , ومطلب الحرية والعدالة والمساواة والكرامة الإنسانية ..
أي المتمثلة بالإعتصامات والإنتفاضات والثورات الشعبية الهادرة التي ستقلب وتهدم القديم المتعفن المتكلس الباهت والساكن المريض الذي لم يعد قابلاً للحياة ولا يتلاءم مع محيطه .. إلى البناء والخلق والإبداع الجديد الذي يتلاءم والعصر والفكر والمتغيرات الجذرية في المنطقة والعالم ..
.....

ربيع الثورات العربية , لم يأت من فراغ , حتماً لم يكن وليد ساعة صفر " نار البوعزيزي " التونسية بين عشية وضحاها انفجر ذلك البركان الثوري الشعبي , بل كان مخاضاً لحقبة طويلة أنجزت ولادة ثورية شعبية طبيعية صحيحة ..
لقد تفجرت هذه الإنتفاضات الشعبية السلمية نتيجة ظروف محلية ذاتية داخلية تعامدت أو تماهت و تداخلت مع الظروف الدولية والأقليمية المزمنة المستعصية والخانقة ..
فكان لا بدّ من أن ياتي التغييرفي يوم ما ليصحّح المسار الخطأ الذي كان سائداً وينبت من مناخ التصحر الفكري والإجتماعي والسياسي - الذي فرضه نظام الإستبداد وحكم الفرد لسنوات طويلة - ربيعاً رائعاً للحرية والتغيير الديمقراطي شكل ثورة تونس الرائدة الثورة الأولى في القرن الحادي والعشرين التي فاجأت العالم النائم على رماد إنهيار النظام الرأسمالي وأزماته الخانقة ..وما سبقها من الأحداث المتشابكة من جحيم الغازات النووية القاتلة التي تهدد مصير الحياة , ولمزيد من حروب ( غير العادلة ) والإحتلالات والأحلاف المشبوهة التي تفرز المنطقة إلى حواف حادة وخطرة تفتت ما بقي من هياكل دول وشعوب مدجّنة مشلولة مهانة ومقموعة لعقود , لتدخل في منعطف جديد أنقذ المنطقة وشعوبها من بركان ذري حارق بأعجوبة , وصوّب البوصلة إلى طريق سلمي أدخلنا في عصر جديد انطلق من أرضنا مطلبه الأساس : الحرية والكرامة الشراع الأول والدستور وحقوق الإنسان ومتفرعاتها الدستورية والقانونية المطلب الثاني ..
إذا ,, الثورات جاءت وليدة الظروف السائدة وامتداداً لماضي عبودي سلطوي أمني متراكم , وسنيناً حبلى بالوجع الإنساني المزمن ..
>>>>>>
مقومات النهوض الثوري وعناصره موجودة ومتوفرة في كل بلد قامت فيهاالثورة .

- طاقات وكوادر بشرية هائلة , ومصادر طاقة متنوعة , وموارد طبيعية غزيرة متوفرة ..
- وجود حاضنات ثقافية وفكرية رائعة ومتنوعة , وكنوز حضارية عريقة , ومواد وخمائر أخلاقية ونضالية موروثة عريقة تزخر بها خبايا التاريخ , لتثبيت أساس هذا البنيان والإنشاء الجديد للدولة العصرية الديمقراطية الحديثة ..
هذه الأرضية كانت قد تطعّمت بثقافة غربية قريبة وبعيدة , نتيجة تطور وانتشار ثورة المعلومات التي اكتسحت الكرة الأرضية , زائداً إيجابيات العولمة من إنفتاح وتواصل على كل الأصعدة فكان ما كان من هذا التلاطم والتزاوج والإنصهار التاريخي , فولدت معجزة الثورات العربية الواحدة بعد الأخرى ..

إبتكار التكتيك وتنوعه ضمن خصائص كل دولة
حاملها الطبقي والثقافي والتنوع الطائفي والقومي والديني والسياسي والأيديولوجي وكل الموزاييك الشعبي الجميل الرائع بكل تلاوينه وفئاته وأعماره وأطيافه وثقافاته الأصيلة موجود وحاضر في ثورة التغيير ..

كيف كان العالم عشية الثورات ؟؟
هل كان ينام على بساط السلام والراحة والبحبوحة والعدل والحرية , ام على بئر الخوف والجوع والقمع وإلغاء المجتمعات المدنية .. والضياع والتشرد والتهجير والسجون والإحتلالات والأزمات الحادة ونار الحروب المجنونة العبثية هنا وهناك التي أكلت الأخضر واليابس ؟

لمحة سريعة مقدمة للثورات :
كان العالم عشية الثورات العربية يعيش مشاهد مضحكة مبكية مؤلمة ومهينة للجنس البشري , وخادشة للثقافة البصرية حتى , لعالم يدّعي أنه متحضر ومتطور لكنه منخورومشوه ومشلول قبيح ومثير للشفقة بأمراضه الخطيرة ,, كيف ؟

المحاكم الدولية هنا وهناك ولا قصاص إلا .. !؟ تكبر وتصغر أحيانا وتختفي حينا .. حسب الطلب !؟
ثقافة حقوق الإنسان حقوق كونية عابرة القارات انتشرت منذ عقدين للصراخ فقط , أو كنا نتغنى بها نشيدا , والتجارة بمنظماتها .. فرحت بها الشعوب المقهورة وتمسكت بها وهي أول من أعلنها في هيأة الأمم وأولها شعبنا العربي – لكنها بعيدة الملمس والتطبيق علينا ..
إنفتاح العالم , أصبح صورة وصوتا , وقرية كونية صغيرة منذ التسعينيات القرن الماضي .

نمو ووعي شعبي لحقوق القوميات المضطهدة وثقافتها ولغاتها والدفاع عنها دونال‘تراف بها أو ترجمتها على الأرض ..
إنتشار أو سيطرة نظام العولمة : التجارة عابرة القارات كما صواريخ عابرة القارات كما شركات سياحة سفن وأساطيل عابرة القارات ..
تجاوز الحدود الجغرافية واللغوية للسيطرة العسكرية والإقتصادية والسياسية علينا وتخويفنا وإلهاؤنا بالحروب والإرهاب .
تنامي المعرفة والتعارف والإطلاع على المجتمعات الأخرى المرفهة والمنظمة , و تنامي وسائل الإعلام وتنوعه من وسائل المعرفة والبحث .. وتلاقي البشرية والتعارف أكثر فأكثر عبر السياحة والسفر , بالعلم بالهجرة بالإبعاد والتهجير الى غير ذلك من وسائل الإختلاط والإندماج والإطلاع والدراسة ..

عصر جديد رؤى جديدة

- نظام العولمة بشقيه – الإيجابي والسلبي . سياسة الخصخصة – وانفتاح السوق – نمو وازدياد طبقة الأغنياء – إزديا طبقة الفقراء والكادحين الفقر المخيف خاصة قارة أفريقيا – غياب الطبقة الوسطى أو ضمورها , وسيطرة البورجوازية الوضيعة راعية مجتمعات الإستهلاك والبنوك والبورصات دون إنتاج وطني لحساب الغزو الأجنبي , الهوة السحيقة بين الأغنياء والفقراء- البطالة – الهجرة والتهجير – الأمية – الأمراض الحديثة المعدية والقديمة المستعصية .
بالمقابل
هناك أيضًا حروب مدانة , وحروب إستباقية ..
- فقدت الشعوب المضطهدة في العالم وخاصة منطقتنا منذ أكثر من 60 عاماً السند الأممي والتحرري والإنساني , وما رافقه من إحباط لدى شعوبنا , والتيقن من الإعتماد على قواها الذاتية في تحررها أوإنحرافها إلى التطرف , بعكس الثورات الكبرى التي حدثت في الصين الشعبية وفيتنام وكورية وغيرها من الثورات- الذي كان السند الخارجي العسكري والسياسي والمعنوي ل ( C C C P ) في نجاحها وانتصاراتها ..
بتفكك الإتحاد السوفياتي – دولة لينين وستالين - وبقية المنظومة لدول أوربة الشرقية , وانسحاب الصين الشعبية – صين ماو تسيتونغ – من دورها في مساندة الشعوب المضطهدة وثوراتها التحررية –
- أصبحت شعوب العالم الثالث المضطهدة المقموعة بلا سند دولي وأممي لقضاياها المصيرية وتحولاتها الإقتصادية الجديدة ..
الإحباط , وتصحر الحياة السياسية , واضطهاد القوى الديمقراطية والتقدمية والوطنية في أوطاننا وإجهاض تجارلها الباسلة – ومساندة وجود وخلق الانظمة الإستبدادية لعقود وقرون عسكريا وسياسياً واقتصاديا ومعنوياً من دول الغرب والشرق على السواء .
طفرة مالية نفطية أسطورية , رافقها جهل وتخلف وفساد و تخمة و بطر , مظاهر بذخ مذهلة أسطورية تجعل إمبراطوريات وملكيات الغرب تتوسل لها وتركع أمام لعاب النفط ..!؟
- اللعب بنغمة وورقة الدين , والإسلام السياسي المتطرف لعقود مع زرع الفتن والتعصب وإثارة النعرات الطائفية , وخطاب الإرهاب حتى اليوم ( إيران – حزب الله , ابن لادن القاعدة وتفرخها وحلقاتها ومن ورائها .. ) .

- أزمات إقتصادية عالمية اجتاحت أكبر الدول الرأسمالية وأزمات مالية وعقارية هزت النظام العالمي الجديد حتى حافة الإفلاس .. .
رافقها إنتفاضات نقابية وعمالية وطلابية ومظاهرات شعبية في اليونان وإيطاليا وفرنسا وإيرلندا وبريطانيا وأسبانيا إمتدادا للمغرب ومصر والعراق ووووو وغيرها تنديداً بالغلاء والبطالة والتسريح واللحاق بالسوق الرأسمالي العالمي .
إنهيارات أخلاقية – فساد من أعلى قمة السلطة الأوليغارشية حتى أصغر خادم لها وسيادة الأنظمة الوراثية العائلية كما في سورية وليبيا ومصر واليمن وتونس وغيرها .. .
أزمات وكوارث طبيعية كبيرة هزت العالم / هايتي , نيوزيلاندا , اليابان , الصين , التسونامي البحري الخ ... /

- وجود قاعدة دولة إسرائيل في منطقتنا والحروب المرافقة لها منذ اغتصابها فلسطين , وامتداد إحتلالها للبلاد العربية الأخرى , واستمرار القضية المركزية الأم دون حل عادل وسريع ونهائي –
هي عبارة عن قاعدة أمامية لدول الغرب – خاصة أميركا - كيان للعنصرية والتطرف والشوفينية والتعصب والتجسّس , ومساندة ودعم الأنظمة العربية الفاشية , بصلف وعنجهية وحقد وتهجير وظلم طويل مع الشعوب العربية في حروب لا تنته وقضم أراض لا يتوقف ..
- تنامي الفقر – الجوع – الإستبداد – إنعدام مساحة الحرية - الفساد الفاحش – رقعته باتساع مالي أخلاقي تربوي قيمي , سيادة مجتمعات الإستهلاك الهستيرية ليصب في طاحونة نظام العولمة المتغول وإفقار الشعوب ..
- النفط وحروب النفط ونقمته على شعوبنا – جنون التسلح والمباراة في التسلح وتكديس السلاح !؟
------------

هذه هي إذا اللوحة الإقتصادية والسياسية والإجتماعية التي كانت تعيش تحت ظلالها شعوب منطقتنا العربية عشية تفجر ربيع الثورات العربية ..
هذه هي باختصار اللوحة العالمية والأقليمية عشية الثورات , كتلة بشرية كبيرة أي ( عمق بشري وجغرافي , عمق إقتصادي وحضاري , ثقاقي وفكري , كوادر ويد عاملة ماهرة ) معطلة ومبعدة , هذه القاعدة البشرية كانت تغلي وتفور من الظلم والقهر والجوع والمهانة لكنها مكبوتة بقوة الإستبداد واّلته الأمنية والعسكرية و أحزابه الشمولية ,,
فالمناخ الثوري إذاً موجود في أكثر من بؤرة وبلد صالحة للإنفجار , تنتظر ساعة الصفر لتطلق الشرارات التي ستقلب الصورة رأساً على عقب ويبدأ تاريخ تحرر الشعوب العربية صفحته الأولى الجديدة وبسرعة قياسية في مرحلتها الأولى وهذا ماكان ... وما حصل منذ 8 أشهر حتى اليوم ابتدأت منذ مطلع العام .. 11 – 12 – 2011 من تونس , وفي 25 يناير كانون أول في مصر ..
لذلك لم تهبط الإنتفاضات والثورات من السماء بل كانت الثمرة الطبيعية والمولود الشرعي للمجتمعات المستعبدة الطامحة للتغيير.. والحرية ..والكرامة الإنسانية ..

لنرى ما حققت هذه الثورات من إنجازات ومتغيرات وإفرازات وإيجابيات على السطح وفي العمق محلياً وعالميا ,, فيحق لنا كمراقبين ومتابعين سياسيين وكتاب وكاتبات أحرار أن نعطي رأينا من منظورنا الخاص -
لاهاي / مريم نجمه


..



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صباح الخير يا حرية : من يوميات الثورة - 12
- صباح الخير يا حرية : من يوميات الثورة - 11
- من ثقافة الثورة السورية .. وإبداعاتها - 4
- بيتنا العالمي ..؟
- إبداعات وإفرازات الثورات العربية الشعبية السلمية .. أيام لها ...
- رسائل للوطن : رسالة عدد ...........؟؟
- نشيد الصواريخ .. يوميات خواطر الغربة 11-21 ؟
- يوميات .. من دفاتر العمر ؟ - 10
- صباح الخير يا حرية
- من الرائدات : المناضلة الشيوعية المخضرمة ( أم الشهيدين ) , ا ...
- قناديل الليل
- من كرنفال الجلاء 17 حزيران .. إلى نكبة 5 حزيران .. إلى الثور ...
- ماذا تعرف عن بلاد الثورات الشعبية , سورية - 3
- من يوميات الثورة المرة - 9
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟
- من يوميات الثورة السورية - 8
- من يوميات الثورة السورية - 7
- موزاييك ..؟
- ماذا تعرف عن بلاد الثورات الشعبية ؟ - 4 سورية - محافظة دمشق
- هذا اليوم الذي انتظرته الشعوب ؟ يوميات الثورة


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مريم نجمه - حصاد الثورات العربية الشعبية - ( الصراع الطبقي محرك التاريخ ) .