أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف ألو - ايها المثقفون .. فلترتفع اصواتنا جميعا مع الحق ضد مفوضية الفاسدين !!














المزيد.....

ايها المثقفون .. فلترتفع اصواتنا جميعا مع الحق ضد مفوضية الفاسدين !!


يوسف ألو

الحوار المتمدن-العدد: 3439 - 2011 / 7 / 27 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أيها المثقفون .. فلترتفع اصواتنا جميعا مع الحق ضد مفوضية الفاسدين !!
أثارت قضية سحب الثقة من المفوضية العليا ( غير المستقلة ) للأنتخابات جدلا واسعا بين الأوساط السياسية والثقافية والأجتماعية حتى وصلت الى الشارع العراقي وأصبحت حديث الناس الذين اصبحوا عارفين بكل صغيرة وكبيرة عكس ما كان عليه شعبنا بعد سقوط الصنم حيث كانت جهات معينة مسيطرة على عواطفه وأحاسيسه وقراراته وهذا ما تسبب بالأذى الكبير للعراق وشعبه ولا زال الشعب نفسه يدفع ثمنه حتى يومنا هذا ! اليوم وبعد أكثر من ثمان سنوات على سقوط الصنم ودخول العراق في عهد ( الديمقراطية ) التي لم يلمس نتائجها شعبنا الصابر حتى اليوم أصبح شعبنا بكامل وعيه بل واعترف بخطأه بل بأخطاءه الفادحة التي أوصلته لما هو عليه الآن .
اليوم ايها الأخوة والأساتذة والزملاء من المثقفين والكتاب والأدباء ويا أبناء شعبنا العراقي الصابر نحن امام امتحان عسير نحتاج به الى الكثير من الهمة والعزم والشجاعة كي يكون القرار صائبا وناجحا ويصب بالتالي لمصلحة الجميع وفي المقدمة شعبنا الأبي الصابر , علينا اليوم ان نقف جميعا بأقلامنا واصواتنا وهتافاتنا مع صوت الحق صوت الدكتورة البرلمانية حنان القتلاوي لمناصرتها على جهودها التي بذلتها من اجل سحب الثقة من المفوضية العليا ( غير المستقلة ) للفساد كي يعود للشرفاء والوطنيين الذين ابعدتهم هذه الزمرة الفاشلة التي تعمل بالمفوضية الى اماكنهم الحقيقية لخدمة وطنهم وشعبهم في هذه الظروف الحرجة التي يمر بها شعبنا ووطننا وبهذا نكون قد ادينا الواجب الوطني الملقى على عاتقنا جميعا وخاصة نحن المثقفون العراقيون .
كنت اتوقع سيلا من المقالات من قبل اصحاب الأقلام الحرة والشريفة كما فعل الزميلين الأستاذين صائب خليل وعباس العزاوي الذين حقا أثبتا أن المثقف والأديب العراقي له دوره الفاعل في التغيير وخاصة في مثل هذه المواقف التي تتطلب منا جميعا ان نكون صوتا واحدا مع الحق ضد الباطل مستثنين اولئك القلة ممن سخروا اقلامهم لخدمة اسيادهم مقابل اثمان بخسة متجاهلين معاناة شعبهم التي طالت وتنتظر من الوطنيين الشرفاء انهائها .
هبوا ايها الزملاء لمساندة الدكتورة حنان الفتلاوي ومناصرة الزميلين صائب خليل وعباس العزاوي ولتكن اقلامكم شرارة برق تصعق بالفاسدين والمفسدين واصحاب الظمائر الميتة التي لم تعر اي مسؤولية سوى لمصالحها ومآربها الخاصة , انا هنا لااريد ان اكرر ما جاء به الزميلان عن مواقف الكتل حيث كفوا ووفوا في التفصيل والأيضاح كما الدتورة حنان الفتلاوي في ردها على مقالة الزميل عباس العزاوي لأن الأمور بأعتقادي اصبحت واضحة جدا وما علينا الآن ألا توعية من فقد ضميره وظل طريقه خاصة من البرلمانيين ومحاولة ارشاده لطريق الحق والعدل بالرغم من انقضاء المدة حيث لم يبقى سوى ساعات قليلة على التصويت على قرار سحب الثقة وبعدها اي بعد ان يتضح الموقف جليا سيكون لنا كلاما آخر في حينه .
يوسف ألو 27/7/2011



#يوسف_ألو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل اصبح الفن العراقي عاجزا عن توثيق التاريخ والحقائق ؟؟
- مبادرة التكريم غير كافية يا رئيس الوزراء !!
- الطرق على آذانكم الصماء يقرب نهايتكم يا رؤساء العراق !!
- هل سترحل يا رئيس الوزراء ويرحلون معك ؟؟؟
- هل تسمح لكم ضمائركم بأن تصافحوا القتلة والمجرمين ؟؟؟
- هل صمت المالكي دليل على صحة الخبر ؟؟
- قصيدة الشاعر الشيوعي حمزة الحلفي هزت كراسي السياسيين
- أين كانت ضمائركم يوم كان الطاغية صدام يمثل بجثث العراقيين ؟؟ ...
- يا ساسة العراق .. هل تقرؤون ؟؟ هل تسمعون ؟؟ هل تشاهدون ؟؟
- وزير العدل يطلب من البرلمان حل قضية المزورين !!!
- هل سيستسلم شعبنا العراقي لواقعه المرير ؟؟
- لاحظوا تصريحات يونادم كنا
- باقات حب وورود حمراء للحزب الشيوعي العراقي في ذكراه ال 77
- الأحداث العربية والأسلام السياسي والمتطرف ومصير شعوب المنطقة
- ما هي ومن هي نقابة الصحفيين العراقيين ؟؟
- السيد محمد ضياء عيسى .. كن جريئا وشجاعا ووطنيا وقل الحق !!
- سالم حزبنا .. ما همته الصدمات .. سالم حزبنا
- الحكومة في مأزق .. والشعب ينتفض .. والطالباني ( يتونس ) في ا ...
- هبوا ايها العراقيين لقلع المفسدين !! فقد آن الأوان
- في ذكرى يوم الشهيد الشيوعي


المزيد.....




- فندق فاخر في أبوظبي يبني منحلًا لتزويد مطاعمه بالعسل الطازج ...
- وفاة 61 شخصا في تايلاند منذ مطلع العام بسبب موجة حر شديدة تج ...
- زعيم الحوثيين يعلق على موقف مصر بعد سيطرة إسرائيل على معبر ر ...
- بعد صدمة -طفل شبرا-.. بيان رسمي مصري ردا على -انتشار عصابات ...
- المزارعون البولنديون ينظمون اعتصامًا في البرلمان بوارسو ضد و ...
- فيديو: ملقيًا التراب بيديه على التابوت... زعيم كوريا الشمالي ...
- تكثيف الضربات في غزة وتحذير من -كارثة إنسانية- في رفح
- باير ليفركوزن.. أرقام غير مسبوقة وأهداف في الوقت القاتل!
- من أين تحصل إسرائيل على أسلحتها ومن أوقف تصديرها؟
- مستوطنون يقطعون الطريق أمام قافلة مساعدات إنسانية متوجهة إلى ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف ألو - ايها المثقفون .. فلترتفع اصواتنا جميعا مع الحق ضد مفوضية الفاسدين !!