أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي عجيل منهل - حسن علوى-عضو البرلمان العراقى-- واعدام سلطان هاشم- مجرم الانفال - بين الديماغوجية والغوغائية -- عينة من الفئة المثقفة فى العراق















المزيد.....

حسن علوى-عضو البرلمان العراقى-- واعدام سلطان هاشم- مجرم الانفال - بين الديماغوجية والغوغائية -- عينة من الفئة المثقفة فى العراق


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3431 - 2011 / 7 / 19 - 00:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


يعتبر السيد حسن العلوى من الشخصيات المثيرة للجدل وله مواقف مهمة فى تاريخ العراق المعاصر- ويعتبر فى كتابه المهم - العراق -دولة المنظمة السرية الصادر عام 1990 من الكتب المهمة والتى اطلقت النار على نظام صدام حسين وحكمه الاهابى وفضحت سياساته الاستبدادية الدموية- وكما كان كتابه عمر والتشيع الصادر فى 2007- واهداه الى ابن الاعظمية عثمان بن على العبيدى الذى انقذ اسبعة ارواح ممن سقطوا فى النهر من على الجسر وصدر وقت الفتنة الطائفية التى اشتعلت فى وعام 2006والمتاب احسن رعد على هذه الفتنة الطائفية
حسن العلوي بحسه القومي ودفاعه عن عمر ابن الخطاب وهو ضد المرويات التاريخية التي تسئ لعمر، والدليل على ذلك قوله في كتاب عمر والتشيع "العروبة في ايامها الأولى تحملني طفلا إلى احضان عمر قبل أن يأ خذني عمر إلى العروبة لاحقا".
وعلق على اعدام صدام في مقابلة على قناة العربية بتأريخ 23|2|2007 ان مشهد الاعدام كان طائفيا وان من اعدم هو- صدام السني- وليس صدام الديكتاتور،- واضاف قائلا شجاعة صدام حولت ربطة شنقه لربطة عنق.
حسن العلوي، إعلامي وكاتب وحاليا نائبا في البرلمان العراقي، كان من البعثيين القدامى، الذين أعلنوا معارضتهم لصدام حسين باكراً، وتركوا حزب البعث الحاكم في العراق، وانتقل للعيش مع أسرته في دمشق، لكنه خاض الانتخابات النيابية الأخيرة (في السابع من آذار 2010)، كأحد أبرز وجوه وقيادات "القائمة العراقية"، بزعامة إياد علاوي، ونجح فيها، قبل أن ينشق على العراقية ويشكل مع آخرين كتلة مستقلة تسمى "الكتلة العراقية البيضاء".

مؤلفاته وكتبه
دماء على نهر الكرخة (نشرته وزارة الاعلام باسم حسن السوداني).
عمر والتشيع نشرت الطبعة الأولى عام 2007.
الجواهري ديوان العصر (صدر عن وزارة الثقافة السورية عام 1986).
عمر بن الخطاب رؤية علوية معاصرة (ألفه منذ خمسة سنوات ولم ينشره لحد الآن وقد أوصى أن ينشر بعد وفاته).
الشيعة والدولة القومية في العراق.
عبد الكريم قاسم رؤية بعد العشرين. (ألفه عام 1983)
الفتوحات السفيانية(لم ينشر وطالب بنشرة بعد وفاته)
العراق دولة المنظمة السرية.
أسوار الطين.
المؤسسة السرية لحزب البعث.
شيعة العراق وشيعة السلطة.

موقف حسن العلوى من- اعدام سلطان هاشم- وموقفه الغوغائى من الاعدام

وصفت- كتلة العراقية البيضاء- قرار إعدام سلطان هاشم -بالخطأ الكبير داعية أعضاء مجلس النواب -إلى تقديم طلب الى هيئة رئاسة البرلمان للمطالبة بعدم المصادقة على القرار.
وقال رئيس الكتلة- حسن العلوي --خلال مؤتمر صحافي في بغداد ان التوجه-- لإعدام سلطان هاشم -خطأ كبير- لانه رجل عسكري وتدرج برتبه أصوليا- ولم يتورط بمهمة أمنية أو سياسية -"بل انه حتى لم يصرح تصريحا سياسيا خلال توليه المنصب فضلا عن أنه كان -مسجلا- في حزب البعث -ولم يكن حزبيا" كما قال. ودعا العلوي- النواب خصوصا الشيعة -منهم لتقديم طلب إلى رئاسة الجمهورية بعدم المصادقة على حكم الإعدام.. وقال -"ان إعدام سلطان هاشم يدل على أن الأميركان أرادوا منه شيئا إلا انه لم يفعل".
وأشار الى انه كان يتوقع من بعض النواب "ان يثيروا موضوع الخبر الحزين بالنسبة لي المتعلق بإحتمال تنفيذ حكم الإعدام للقائد العسكري سلطان هاشم".. وطالب رئاسة الجمهورية بعدم المصادقة على حكم الإعدام بحق سلطان هاشم والفريق في الجيش السابق حس أن المتحدث الذي اتصل به هاتفيا وزعم انه صدام، إنما أراد أن يوصل رسالة من حزب البعث مفادها أن البعث مستاء من تصرفات قادة العراقية الذين أوصلهم إلى السلطة في الانتخابات، وبين أن صوته الذي ورد في التسجيل لم يكن مفبركا، غير مستبعد أن يكون نشر التسجيل له علاقة بعيد ميلاد صدام المصادف غدا.

حسن العلوى -وفلم- صدام حسين

وقال العلوي في حديث لـ"السومرية نيوز" "كنت على يقين بأن الشخص الذي اتصل بي هاتفيا وعرف نفسه بانه- صدام لم يكن صدام لأن صدام توفي،- لكني وبمسؤولية كبيرة تواصلت معه في الحديث لأنه كان يريد أن يوصل رسالة سياسية من خلالي".
وأوضح العلوي أن "المتحدث كان يريد إيصال رسالة سياسية من حزب البعث تعبر عن استيائه من أداء قادة في العراقية صوت لهم في الانتخابات وأوصلهم إلى السلطة مثل أياد علاوي وصالح المطلك ورافع العيساوي وطارق الهاشمي وجمال الكربولي"، وبين "لقد اختارني هذا الشخص لأنني وقفت ضدهم وخرجت من القائمة العراقية".
ولفت العلوي إلى أن الشخص الذي تحدث معه "كان يتصل من رقم هاتفي يحمل مفتاح العراق"، وبين أن"الاتصال حدث قبل نحو شهر".
وأكد العلوي وهو سياسي له مواقف مثيرة للجدل "صوتي في ذلك التسجيل كان حقيقيا ولكن الشخص الآخر كان يمثل"، معربا عن اعتقاده بأن "نشر الشريط في هذا الوقت له علاقة بميلاد صدام -ولإثبات الوجود".
ويظهر التسجيل الذي تم تداوله بشكل واسع على موقع اليوتيوب صوتاً مشابهاً جداً لصوت رئيس النظام العراقي السابق، صدام حسين، يتكلم مع حسن العلوي ويقول له إن "صدام حسين حي وإن الذي تم إعدامه هو ميخائيل شبيهه".
ويقول من يدعى إنه صدام حسين في التسجيل إنه سيرجع "ليدمر المنطقة الخضراء ويحولها إلى حمراء بدماء العملاء والخونة"، ويؤكد أن "العدو والاحتلال الأميركي، لا يستطيع أن يمس شعرة من شعر صدام حسين"، بحسب التسجيل.

حسن العلوى فى - مذكرات - من جنوب العراق من الطفولة الى المنفى - لمؤلفه عبد الكريم محمد رؤوف القطان الصادر عام 2005 وشغل المؤلف مديرا للبنك التجارى العراقى عمن عام 1954-

ويقول السيد القطان بعد عودتى من امريكا عام1963- نشرت جريدة صفراء اعتقد اسمها كما يقول المؤلف اسمها-- الثورة - عمودا بقلم-- حسن العلوى يندد - بى - وينعتنى بأنواع النعوت الرخيصة التى لاتصدر الا عن امثاله ص 258 - قال عنى -عن المؤلف السيد القطان -- بانى-- أعجمى-- وطبعا يقصد-- اعجمى لانى شيعى المذهب- ومن المعلوم ان السيد عبد الكريم من عائلة القطان العراقية البغدادية ولد عام 1923 فى منطقة الدهانة جانب الرصافة - ولاعلاقة له بايران - ويواصل السيد القطان روايته عن السيد حسن العلوى- يقول ان كان له مذهب ميشيل عفلق وكان حسن علوى الذى هو منهم يطمع بأن يكون -مستشارا لصدام -كما كان هيكل لعبد الناصر- ويقول السيد الكاتب وبعد المقال الاول اتحف القراء بمقال -اتفه - منه ناصحا صديقى -ص - الذى كان بانتظارى فى مطار بغداد مع زوجتى بأن لا يسبغ حمايته على و الاْ - هكذا هذا العلوى ص258 الذى غضب عليه صدام ولم يعطه ما أراد - هرب من العراق وكل ماجاء بكتبه- شتم وسباب لحزب البعث -- وتمجيد بعبد الكريم قاسم --- والذى- هو- حسب قول المؤلف --لاغيره- شوه سمعة الرجل بعد مماته- بالرغم من- الصلة التى تجمعه مع --عائلة شقيق الزعيم - حامد قاسم .
ان كتابات حسن العلوى التى تقوم على مزيج من الاثارة والجدية- انه فضح النظام الاستبدادى القاتل نظام صدام حسين- الاانه فى قضية اعدام سلطان هاشم يقوم بحركات والعاب طائفية خطرة - فى مجتمع متحرك ومتقلب -



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الكريم قاسم كان يقدم الشاى الثقيل المشبع بالسكر- -والشلغ ...
- سلطان هاشم - قائد عمايات الانفال ضد الكرد - الى مزبلة التاري ...
- ثورة 14 تموز عام 1958 - والدكتور عقيل الناصرى- المختص بالثور ...
- الجوارى -- والعبيد --أفضل --- حل لأزمة العنوسة --- العالم ال ...
- نساء سعوديات -- يهددن-- بسلاح - أرضاع سائقيهن - اذا لم يسمح ...
- عبد الكريم قاسم فى -- ذكريات فنية للجراح الدكتور خالد القصاب ...
- ديمقراطية مجنونة
- عبد الكريم قاسم -وجدته بغداديا فى صفاته- متواضعا- حاد الذكاء ...
- ساسون حسقيل 1860 - 1932- اول وزير المالية - وموقفه الصلب مع ...
- الرئيس- النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكر ...
- جمهورية جنوب السودان تعلن استقلالها فى- 9 تموز الحالى-- والا ...
- القذافى يدعو لقتال-- القوات الصليبية - واشهر اقواله -- وشهور ...
- عبد الكريم قاسم - كان عفيفا لايطمع فى مال- وقنوعا لايحب العي ...
- الرسول محمد -- شخصية ناقصة -- تحليل-- للطبيب النفسى السعودى- ...
- مزبلة التاريخ - هى ازبل ما يكون- يرجى من- القارىء ان يضع -من ...
- عراقى لاجئى من رفحاء - بعد سنه راجعنى-- لماذا؟
- مفهوم - الكم - والكيف - والطفرة- فى الثورات العربية
- الازدواجية- والانتقائية- فى العدالة الدولية - من - القذافى م ...
- العراق - يساعد اليابان - ماليا - موقف انسانى رائع -- ورد للج ...
- عا د - ابو درع - سفاح الرصافة فى بغداد -او - زرقاوى الشيعة - ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي عجيل منهل - حسن علوى-عضو البرلمان العراقى-- واعدام سلطان هاشم- مجرم الانفال - بين الديماغوجية والغوغائية -- عينة من الفئة المثقفة فى العراق