أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - ثورة ربيع سورية: بين سندان الحوار ومطرقة القتل المنظم ...!!!















المزيد.....

ثورة ربيع سورية: بين سندان الحوار ومطرقة القتل المنظم ...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3368 - 2011 / 5 / 17 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



عند تتبع الوضع السوري يستوقفك أمرين هامين بظل الوضع المتصاعد نحو الانحدار التدريجي من خلال استمرار ثورة ربيع سورية وردة فعل النظام القمعية والهمجية مع الثورة والثورة.
-الحدث الأولى تمثلت بخرق للسياج الشائك في جوار منطقة الجولان المحتل من قبل المتظاهرين السورين والفلسطينيين، بمناسبة ذكرى النكبة الفلسطينية بتاريخ 14 ايار2011. والذي أدى الى دخولهم للأراضي المحتلة ،وتحديدا الى قرية "مجدل شمس " السورية المحتلة،والتي عبرت عنه إسرائيل بان هذا الاختراق هو فشل امني إسرائيلي.
وهذه القدرة الهائلة تدل على إن الشعوب يمكنها اختراق الصخر إذا مكنتها الظروف السياسية والأمنية، والأخلاقية، وتعتبر هذه الحالة هي الأولى من نوعها، بخرق حدود الهدنة السورية - الإسرائيلية المعول بها منذ العام 1973والذي سمح لها النظام السوري .
- الحدث الثاني المتمثل بقرار رئيس الجمهورية السوري، والذي قرر فيه تشكيل لجنة للحوار مع المعارضة السورية بشخص نائبي رئيس الجمهورية"السيد فروق الشرع ، و السيدة نجاح العطار"، بعد ما التقت السيدة بوتينة شعبان سابقا بأشخاص من المعارضة السورية"،كالسيد عارف دالية ولؤي حسين وميشال كيلو وآخرين" في محاولة من قبل النظام لإشاعة نوع من الطمأنينة في قلوب ونفوس المحتجين .
بالوقت الذي صرحت به السيدة شعبان قبل عدة أيام في جريدة "النيويورك تيمز"بان الازمة التي تتعرض لها سورية أصبحت في الوراء .
كل هذا يأتي بعد مضي أيام معدودة على "جمعة الحرائر" في 13ايار 2011 والتي خرجت فيها المظاهرات إلى الشوارع السورية معبرة فيها عن فشل النظام السوري الأمني والعسكري، الذي مارسته الأجهزة الأمنية أثناء محاولتها الإطباق عسكريا على المدن السورية والتي تمت مهاجمتها بالدبابات، وقصفها بالأسلحة الثقيلة.
إن التباين الواضح في التصريحات التي باتت تظهر على السنة المعنيين السوري بالنسبة للوضع والحالة السورية من خلال الخطاب المتعالي والتكبر للنخبة الحاكمة ، وعدم الاكتراث العلني لما يحدث في الشارع السوري ما هي إلا حالة إحباط وتخبط فعلي لعمق الأزمة التي تعصف بالقيادة السورية ،حتى هذه اللحظة لم يخرج أي مسوؤل سوري من مركز القرار لمخاطبة الأمة السورية ولما يحدث داخل القطر وما هو تبريرهم الحقيقي للأحدث ،بالوقت الذي يجب أن يخرج الرئيس السوري إلى العلن لمخاطبة الشعب نظرا للسلطة التي يملكها والتي تخوله أخذ قرارات مصيرية بالنسبة للأمة ومصيرها خطاءة أم صائبة ،لكن هذا لم يحصل .
لكن النظام لا يزال يكابر على نفسه ويتعالى في التعاطي مع الحدث التي يسيطر على البلاد كأنها مشكلة صغيرة مع عصابة تحاول العبث في مصير البلاد،وليست مشكلة شعب بكامله تطالب بحرية وعدالة اجتماعية ،تطالب بحقها،ولا تستعطي من احد حتى يتكرم عليها في أعطى هذه الحرية .
المشكلة الأساسية التي تكمن في إستراتيجية النظام السوري بان هذا النظام لا يعتبر الشعب السوري شعب بل دمى يقودها ويحركها كما يريد، فالنظام السور ي لم يعرف أبدا كلمة لا من شعبه بسبب سيطرة أجهزة الأمن والبطش والقمع والتنكيل التي يسلطها على شعبه تحت عنوان كبير صنعه لنفسه،"نظام ممانعة بوجه العدو الإسرائيلي " جدار أسمنتي للدفاع عن نفسه ،لا صوت يعلو فوق صوت البندقية ،هذا العنوان الكبير الذي برر لنفسه كل ما يفعله بشعبه ، النظام البعثي السوري موضوع إلى جانب أنظمة استبدادية أخرى تقمع شعوبها وتستبد بها تحت عنوان بارز بأنها تقاتل إسرائيل، فكل مطالب أو معترض على هذه الأنظمة، هو حتما عميل إسرائيل، هذه نظرية ساعدت النظام السوري في قمع شعبه، وإسكات صوته المعترض، لقد بتنا أمام معادلة واضحة المعالم وضعها النظام السوري في حكمه لسورية "الخبز، والحرية" أضحيا المطلب الشعبي الوحيد، وهذا ما يحاول الرئيس بشار من الاجتماع بحفنة من الناس في سورية لتجديد هذه المطالب.
النظام السوري في هذه الرحلة أراد إرسال رسالتين واضحتين للداخل والخارج من خلال التالي:
1-الحادثة الأولى: خرق السياج الحدودي، و التي أرادت سورية إرسالها إلى الخارج بان هذه الحالة هي البداية الفعلية لحالة الفلاتان الأمني الذي سوف يسببه رحيل نظام الأسد،واستبداله بأخر، وكان السوري يرسل صرخة استغاثة إلى الجارة إسرائيل والغرب أيضا يحثهم على بقاءه .
حادثة خرق الجدار الأمني في الجولان"واشتباك مارون الرأس في لبنان يفسران كلام" رامي مخلوف " رجل المال الأول في سورية، والذي هدد علنا في مقابلته الصحفية، بحال تغير النظام السوري الحالي،لن يكون هناك استقرارا في الدول المجاورة وتحديدا في إسرائيل،وهنا نرى مدى تامين الاستقرار الأمني لإسرائيل من قبل النظام السوري .
بالطبع جبهة الجولان كانت هادئة طوال أربعة عقود من الزمن دون حصول أية مقاومة تذكر،بقيت هذه "الجبهة"،الجبهة هادئة ساكتة عنوة عن كل الجبهات العربية ،التي خاضت حروب مختلفة،ونالت نصيبها من،" دمار، تخريب،قتل ومقاومة شعبية" ، لكن النظام السوري منع الشعب من ممارسة حقه المشروع في إنشاء مقاومة وطنية لتحرير أرضه المحتلة من قبل قوات الاحتلال الصهيوني، وكأن الشعب السوري غير قادر على ممارسة هذه المقاومة ،بالوقت الذي نعلم كلنا بمدى قدرات الشعب السوري العالية .
النظام السوري الذي حارب بقوة منذ اتفاق الهدنة على إبقاء جبهة الجولان هادئة، والتشبث بقوة قوى اخرى مجاورة له أي المقاومات الأخرى" فلسطينية ولبنانية " وكأنه هو الوصي الفعلي على هذه المقاومات من خلاله المعادلة القائمة "مقاومة لبنانية،مقاومة فلسطينية تساوي مفاوض سوري قوي يتكلم باسم هذه المقاومات في التفاوض مع إسرائيل" لتحسين شروط التفاوض. لذلك منعت جبهة الجولان من التحرك والقتال،لاعتبارات سورية خاصة تنطلق من داخل النظام البعثي المريض ، الذي يعاني من مشاكل في الداخل السوري وليس في الخارج ،لان مشكلة السيطرة على الشعب السوري ،والإطباق على الدولة هي المشكلة الأساسية مع عائلة الأسد ،فالمشكلة مع إسرائيل إذا هي ثانوية .
لهذه الأسباب لم يقوم الجيش بمنع المتظاهرين بذكرى 63للنكبة الفلسطينية من عدم الوصول إلى الحدود الزرقاء المرسومة،والتي يسمح بها ، بمثل هذه المسيرات ،بالرغم من أن هذه السنة تختلف عن السنوات السابقة لكون الذكرى أتت في ظل التغيرات التي تعصف بالمنطقة العربية والتي تسيطر عليها ريح التغير في ظل الثورات العربية التي يقودها الشباب الممتلئ بالزخم المعنوي و الثوري .
2-الحادث الثاني: التي تمثل بفتح الحوار مع المعارضة السورية من خلال اللجنة الرئيسية التي شكلها الرئيس بشار الأسد للحوار .
لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم بشدة ، اللجنة الحورية المشكلة من قبل النظام مع من تحاور؟ وعلى ماذا تحاور ؟ الدولة السورية التي لا تعترف بالمتظاهرين والمحتجين،بل تصفهم بأنهم مخربين ومأجورين وسلفيين،فالدولة تقمع وتقتل وتعتقل المتظاهرين ...الدولة تحاصر المدن والقرى بالدبابات، وتقصفها بالأسلحة الثقيلة،بالرغم من أن السيدة بثينة شعبان أكدت في تصريحها الأخير بان الرئيس ابلغ الجميع بعدم أطلق الرصاص على المتظاهرين لكن هذا لم يحصل ابدأ ،ولايزال المشهد مختلف من فصل المسرحية السورية ،"أطلق نار،قتل ،اعتقال وإعلان عن فتح حوار ". لكن الشهد الأمني والعسكري من فصول مسرحية ال الاسد مستمرة من خلال محاصرة ومهاجمة مدينة تلكلخ الحدودية مع لبنان ... النظام السوري يكذب ويراوغ يحاول الالتفاف على الثورة وإخمادها من خلال الترغيب والترهيب، مرة بالقمع ومرة آخرة بفتح الحوار، الحوار المتعالي الذي يتبعه النظام من خلال خطاب غامض مبهم دون توضيح لوجهة نظره،" النظام"، الذي يعاني من تخبط فعلي في طرح حلول ، بظل استمرار الانتفاضة وتصلب المنتفضين، وارتفاع الصوت العالمي بوجه النظام والبدء بفرض عقوبات اقتصادية على أشخاص النظام وأعوانه.
النظام السوري أضحى يعاني فعاليا من عدم القدرة على التحديد والوضوح في الرؤية السياسية الصحيحة لكيفية التعامل مع مستقبل الثورة السورية المفروضة عليه من خلال الأمور التالية :
1- فشل الحالة الأمنية والعسكرية من خلال اتساع وتصلب رقعة الاحتجاجات السورية الشعبية.
2-غيب الحلول الفعلية التي يفتقدها النظام لكي يقدمها للجمهور المنتفض .
3- فشل العقاب الجماعي، الذي اتبعه النظام ،والذي لم يتبت قدرته على ردع الجمهور، الذي كسر جليد الخوف والتظاهر الجهوري في القطر السوري .
4- غياب الثقة المفقودة بين الشعب والقيادة، وخاصة التصاريح التي يدلي بها القادة السورين .
5- عدم القدرة للنظام في متابعة إصلاحات جدية يلمسها الشعب السوري،ويتق بها.
6- فشل الإعلام السوري في ترويج لفكرة مبتدعة اخترعها النظام ،"نجاح النظام السوري في تفكيك إمارات إسلامية "سلفية "،لكن مظاهرات بانياس النسائية كانت الدليل القاطع على سلمية التظاهر التي تم قتل العديد فيها من النسوة السوريات التي تتطلبن بالحرية .
كل هذه الأمور تجعل من النظام غير قادر على تقديم أية بادرة إصلاحية تقنع الشعب المحتج، وتلبي مطلبه، والبدء بألف باء الإصلاحات التي تبدأ بإعادة ثقة الحكومة المفقودة للشعب .
هذا ما أكده المعارض السوري"المفاوض" عارف دالية قال:"بان النظام يحاول أن يجمع حوله ناس بالوقت الذي يقبع ألف السورين في السجون والمعتقلات"، دالية الذي قابل السيدة شعبان أثناء اجتماعها مع بعض امعارضين السورين لفتح قنوات حوارية معهم ، فان كلام السيد عارف دالية يؤكد لنا بان النظام يعني اليوم من لحظة ضعف، ويحاول الالتفاف على الانتفاضة الشعبية السورية ،من اجل تحسين وضعه المهتز لكي ينقض على الانتفاضة فيما بعد ، النظام السوري لا يعرف إصلاحات فعلية تحتاجها البلاد ، لان الإصلاحات الفعلية التي يجب أن تقوم عليها البلاد تقوم على "البدء الفوري بالإفراج عن معتقلين الرأي والفكر، وانسحاب الجيش والدبابات، العمل على تهيئ جو ديمقراطي وحرية كاملة للبدء بانتخابات تشريعية ورئيسية في جو ديمقراطي يسمح للجميع في المشاركة الحرة في الاقتراع النيابي، لان صناديق الاقتراع هي تقرر"، وهذه الخطورة الفعلية على النظام، الذي يتهدد بالاضمحلال بسبب الاقتراع الحر،وهنا يكمن السر الفعلي الذي يخاف منه النظام السوري ،والذي يعرف سلفا بأنه في هذه المعادلة الديمقراطية لا يكتب للنظام البعثي الاستمرار والنجاح في متابعة العملية الديمقراطية، لذلك يمكننا أن نفهم دفاع واستشراس،إتباع النظام المستفيدين والمنتفعين منه، هم يقاتلون ليس من اجل سورية، بل من اجلهم. وهذا ما عبرا عنه "رامي مخلوف " بقوله نحن باقون وسوف نقاتل حتى أخر رمق ...
لازلنا في بداية المسرحية السورية التي كتب فصولها النظام الأمني ويقوم ببطولتها التلوث المقدس في سورية:"العائلة الحاكمة، رجال المال والمقربون، رجال الأمن والاستخبارات".
لكن صورة الطفل السوري الذي قاد مظاهرة في أحدى نواحي ريف دمشق الجمعة الماضية "جمعة الحرائر"هو الرد الفعلي على نظام بشار الأسد و ذكاء رجاله وتصريحاتهم الغير مقنعة والتي جئت على لسان رامي مخلوف، وشعبان ووزير الإعلام عدنان محمود الذي برر تصريح" مخلوف" بعد سكوت كامل لما يحدث في سورية من قتل ومجازر .
لننتظر جميعنا ماذا يخبئ لنا النظام السوري في الأيام القادمة، وكيف سيكون رد المتظاهرين السورين في الجمعة القادمة ،لان يوم الجمعة هو الذي أضحى يحدد الرد الفعلي على بطش النظام وقمعه .
د.خالد ممدوح العزي
كاتب صحافي، محلل سياسي، وخبير في الإعلام السياسي والدعاية
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة ربيع سورية... أقوى من نظام الأسد ودباباته الروسية ...!! ...
- الخبز والحرية مطلبا تحركات ثورة ربيع سوريا ...!!!
- الجزيرة ودورها في نقل أخبار ثورة ربيع سورية...!!!
- ثورة ربيع سورية تحدي للأسد ونظامه ...!!!
- إصلاحات ودبابات ،لقمع مظاهرات ،،، ثورة ربيع سورية...!!!
- درعا الوجه الحقيقي لثورة ربيع سورية...!!!
- الحسم العسكري والأمني لثورة ربيع سورية ...!!!
- الجمعة العظيمة تأكد استمرار ثورة ربيع سورية!!!
- تأثير الإصلاحات الحكومية في ثورة ربيع سورية!!!!
- اتسع رقعة المظاهرات في ثورة ربيع سورية!!!
- دور الإعلام في ثورة ربيع سورية!!!
- ربيع الثورة السورية !!!
- السجون السورية تمتلئ يوميا بالنزلاء من المثقفين والمعارضين!
- الإعلام ،شريك في تربية الأطفال
- الدعاية السياسية في مختلف وسائل الإعلام
- حاجة ماسة إلى قناة علمانية إنسانية -كمجلة الحوار المتمدن الي ...
- قناة فضائية سورية اخبارية
- حالة المرآة اليوم في العراق :
- دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط
- الإعلام الفضائي في العراق الجديد ودوره


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - ثورة ربيع سورية: بين سندان الحوار ومطرقة القتل المنظم ...!!!