أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - سيناريو تمكين الأخوان من حكم مصر من قبل القضاء و الجيش















المزيد.....

سيناريو تمكين الأخوان من حكم مصر من قبل القضاء و الجيش


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3339 - 2011 / 4 / 17 - 21:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


هل اصبح التواطؤ بين الجيش و القضاء مع الأخوان الآن واضح لجميع ، فقد ذكرت ذلك كعنوان لمقالة في 14 مارس الماضي و لم يصدق الكثيرين فكرة التواطؤ هذه

لم تحدث أي ثورة في مصر في العهد الحديث غير ثورة 1919 (ثورة سعد زغلول) و ما حدث حاليا في 25 يناير هو عبارة عن (وكسة) أعقبتها (نكسه) و ليس ثورة ، و ما حدث من قبل في 23 يوليو كان عبارة (انقلاب) عسكري

«« قضاء مصر الفاسد »»
كلمة (تواطؤ) أقل ما يجب أن يقال عن حقيقة الأمر فهناك (التكامل والتعاون و تبادل الأدوار) قائم منذ زمن طويل بين القضاء و الأخوان و المسلمين ، و المتتبع لأحكام القضاء و بالأخص الإداري و الجنائي منها خلال الـ 40 سنة الماضية تجد الكثير منها يخدم توجه التيار الإسلامي و الأخوان و السبب طبعا واضح و معلوم (لقلة فقط) و لكن ليس (لعامة الشعب) و تجد القضاء الإخواني و السلفي و بكثرة مخيفة في هذه المؤسسة (الفاسدة) و منذ عهد السادات و هو الذي أطلق على نواديهم بالبؤر (العفنة) و اصبح القضاء عبارة عن سلاح يتم الأخوان إشهاره في وجهة (العلمانيين و اليساريين و الأقباط و حتى الكنيسة المصرية) و ما لا يستطع (الأخوان) إتمامه بالسياسة يترك لقضاء لقيام به من خلال أحكامه و كان الرئيس السابق مبارك يحيل بعض القضايا الخاصة بالإخوان و السلفيين إلى (القضاء العسكري) حتى يضمن بعض الأحكام بالرغم من عدم وجود هذا الاختلاف الكبير عن القضاء العادي

و ما يحدث الآن بعيد كل البعد عن المحاكم و القضاء المحترم فهو عبارة عن شويه من (البلطجية) القضاة وكلاء النيابة و غالبيتهم من الأخوان و السلفيين يقومون (بالتشفي) في كل ما يعتبرونه (عدوهم).....و لما لا؟ .....و هم في حماية قوات الجيش الآن و لن تطولهم أيادي أمن الدولة بعد تدميرها

مازال عامة الشعب المصري لا يعرف إن 70% و أكثر من الـ (ستة عشر) العاملين في جهازي القضاء في مصر من أصول غير مصرية و هم يفتخرون إلى انتمائهم العربية البدوية و غيرها و (أن لم تستطع تتبع أنسابهم إلي عشائرهم و نشأتهم في قراهم فعلى الأقل لاحظ معاني و أصول أسماءهم )

«« جيش مصر الفاسد »»
ليس بصدفة أن تجد أن 90% و اكثر من الجنرالات في الجيش من المتعاطفين مع الإخوان المسلمين و السلفيين أو كجزء منهم و هم جميعهم القادمين (الجنرالات) من القرى و النجوع الحافظين (لقران الكريم) في الكتاتيب و لا غضاضة على حفظهم (القران الكريم) و لكن اقصد هنا نوعية التربية و النشأة ذات الوجه الواحد و في مجتمع صغير منغلق و الغير متسامح مع الأخر (أي من كان هذا الأخر) و هم لهم أحكام مسبقة على قاطني المدن برغم تزاوج غالبيتهم من أبناء المدن و مثال على ذلك (السادات و مبارك) ، و ليس خافي على أحد طباع هؤلاء النازحين عموما و حسدهم و غيرتهم و تمسكهم بتقاليدهم القروية القادمين بها والتي يتم في الغالب تغليفها بتعاليم دينة و هي التي تجعلهم يشعرون بتفوقهم و تميزهم و لو نفسيا على أهل المدن
لا يفوتني التنويه إلى المرارة التي يكنها رجال الجيش إلى باقية أصحاب المهن نظرا لانخفاض مستوى تعليمهم و ذكائهم مقارنة بباقية طوائف الشعب و بالأخص (رجال الشرطة) و ما ينطبق على رجال الجيش ينطبق على رجال القضاء و الأزهر بالأخص أيضا

بالرغم من كون غالبية ضباط انقلاب 1952 من الإخوان المسلمين إلا أن غالبية ضباط الجيش في ذلك الوقت كانوا من العلمانيين و لولا هذا ما استطاع (الرئيس عبد الناصر) التخلص من الإخوان ، لكن بوصول السادات إلى الحكم قام بقلب كل شئ حتى اصبح الجيش مرتع لإخوان و السلفيين و القرويين

يظهر جالية هذا (التوافق أو التكامل في الأدوار) بين الجيش و القضاء و الأخوان ، عندما أراد الجيش أن يجد المبرر الشعبي لمحاكمة (الرئيس مبارك) فقام بتحريك الأخوان و السلفيين في تمثلية (جمعة المحاكمة) في(8 أبريل) و حتى لا يظهر (الجيش) بكونه قد انقلب على قائدة (مبارك) و غدر به على الرغم من كون انقلاب الجيش قد تم بالفعل يوم 28 يناير و قد قام جهاز الأعلام و التلفزيون بالترويج لهذه المظاهرة من 5 أبريل و أظهرها في يوم الجمعة في التلفزيون بصورة بكل دقة وضوح تسير الشك

يوم 28 يناير قام إخوان الجيش و السلفيين به بقيادة عمليات (حرق وتدمير الأقسام والسجون و قتل ضباط الشرطة و تحرير المساجين من الإسلاميين و كلهم من الحركيين و هم اخطر من أتباع القاعدة و الظواهرى في باكستان

من قتل شهداء هذه (الوكسة التي أعقبتها النكسة) ؟ ... و هل شارك حقيقة رجال الشرطة العسكرية و الحرس الجمهوري و المخابرات العسكرية في القتل الغالبية قبل و بعد الإعلان عن (حذر التجول) في أربعة محافظات ..... لن نجد أي أجابه على هذا السؤال طالما يوجد (هذا القضاء) و (هذا الجيش) في السلطة حاليا

ما هذه التمثلية السخيفة التي قام بها الجيش قبل 13 فبراير (يوم التنحي) من الولاء لقائد و و الحب العظيم لقائد وعدم السماح لأهانه رمز من رموزه (مبارك) و هو قائد حرب أكتوبر .......و هل تم الانقلاب على (مبارك) قبل خطاب التنحي و تكليف الجيش الذي قرأه عمر سليمان و هل اللواء عمر سليمان (تحت الإقامة الجبرية) أيضا وهل أخوان الجيش و أخوان التحرير هما همزة الوصل مع مجلس قيادة الجيش

لماذا كل من يتحدث من المسؤولين عن (المخطط الخارجي) في هذه النكسة و بالذات عن طريقة تدمير السجون و أقسام الشرطة في نفس الوقت يتم عزله مثل السيد عمر سليمان و مدير السجون السابق وزير الداخلية المقال بعد العدلى

«« شويه تحليل و استنتاجات و أراء هامة »»
القوى الحضارية و الثقافية في المجتمع المتواجدة في المدن (الحضر) هي التي تقود دائما قاطرة التقدم الاجتماعي فى المجتمع حتى يصل المستوى المعيشي و الثقافي و الاجتماعي في الريف إلى مستوى المدن وهذا ما يحدث في غالبية الدول المتحضرة و أوربا و لذا لا تستغرب عندما تجد أن (مصر) هي الدولة الوحيدة في العالم الإسلامي التي تسير للخلف منذ 60 عام (منذ انقلاب 52) و يرجع السبب الحقيقي إلى نوعية العاملين في مؤسسات الجيش و القضاء و الأزهر و بما فيهم من قوى إخوانية و سلفية و حتى السعودية و دول الخليج قد ظهر عندهم بعض من التقدم الحضاري خلال الـ 60 عام الماضية على عكس مصر

لا يجب المقارنة على الإطلاق بين (جهازي الجيش و القضاء) في (مصر) بمثيلهما في تركيا و ماليزيا أو إندونيسيا أو حتى نيجيريا نظرا لكون هذه الأجهزة في هذا الدول و إلي حد كبير علمانية و تحافظ على الأقل على عدم (تقهقر) شعوبها حضاريا (علميا واجتماعيا و ثقافيا) كما هو حادث الآن في مصر

كان الرئيس مبارك يعلم جيدا من تمكن الأخوان و السلفيين من (أجهزة الجيش و القضاء و الأزهر) و لذا قد قام بتقوية (جهاز الشرطة) حتى يحدث التعادل و التوازن في الدولة و كان (تحذيره صادق لغرب) من خطر انقضاض الإخوان على الدولة و النظام و الحكم

هل غض النظر عن هؤلاء السلفيين (أعضاء القاعدة العاملة في مصر) في الشارع المصري عبارة عن مخطط سياسي بين الأخوان و الجيش حتى يتم تقبل الإخوان من الشعب كقوة معتدلة وبديلة عن الحزب الوطني و الذي تم حله بواسطة أخوان القضاء و ما الفرق بين هؤلاء السلفيين و سلفيين حركتي القاعدة و طالبان في باكستان

استحالة أن تكون حادثة (تفجير كنيسة القديسين) في يناير هذا العام من فعل أمن الدولة سابقا و العدلى خصوصا و لا يتورط أي جهاز داخلية مبتدأ في العالم في فعل هذا الفعل ولكن الذي قام بتنفيذ العملية هم السلفيين في الإسكندرية و كفر الدوار و لكن لم تستطع الداخلية التوصل إلى منفذي و مخططي العملية نظرا لمهنية العملية الفائقة و هنا السؤال يطرح نفسه ... هل لم يستطع جهاز أمن الدولة السابق و المخابرات العامة في كشف هذه العملية لارتباطها بالقاعدة مباشرة (أم بإخوان الجيش المصري و كان غرضهم إحراج أمن الدولة و المخابرات العامة و ما سر إفراج الجيش و المشير طنطاوى عن هؤلاء السلفيين المقبوض عليهم و جميعهم على ذمة القضية من قبل هذه النكسة)! ومن قام بعمليات تفجير السيارات في إحدى الأديرة و في كنيسة العدرا بالزيتون من قبل!

ما هو السر في تحرك رجال القاعدة في مصر (السلفيين) بكل حرية داعين إلي الجهاد و قتل الأبرياء في المساجد و بكل حرية لن يجدوها في الصومال أو حتى باكستان و أفغانستان و ما هو السر في (توقف) الإرهاب و التفجيرات حول العالم في كل البلاد تقريبا و هل هذا له علاقة بالعقل المخطط و المدبر في القاهرة و انشغاله بأمور مصر حاليا أم لقدوم الكثيرين منهم لعمل في مصر و ليبيا!!!

ما هذا التوافق و التفاهم بين (الجيش و القضاء و الأخوان) ، فلا أستطيع أن أشبه (بتلاقي الغرباء) في المصالح و الأهداف و لكنني أجده مثل (تلاقى الأحباء و العشاق) بعد طوال فترة الأنظار و يتضح هذا جلية في سرعة تنفيذ الخديعة الكبرى بين الجيش و طارق البشرى و باقية لجنة التعديلات الأخوانية و حكاية غزوة الصناديق المبرمجة من الجيش (البروبجندا) المصحوبة لها حتى لا يتكلم أي إنسان مستقبلا عن المادة الثانية و معهم بالطبع شويه (القضاء الفاسد) و هو القائم بدور (المحلل) في كل هذه الأمور و الذي قام بعمل تعداد لـ 18 مليون ورقة انتخاب يدويا في 10 ساعات على الأكثر و كان هذا يستغرق أسابيع

غالبية نساء الأخوان المسلمين منقبات و جميع نساء العشائر البدوية العربية في مصر منقبات حتى يكن أفضل من النساء المصريات المسلمات و هم في اعتقادهم و يعتبرونهم من (مجهولي الهوية) و كما أن جميع نساء السلفيين منقبات أيضا و مع العلم أن الكثيرات من نساء ضباط الجيش من المنقبات و تجدهن يتسوقن بكثرة في (مجمع ستي ستار الشهير) و هن الساكنات في مستوطنة الجيش لعائلات الضباط المقابل لمجمع

الأسلوب الرخيص و الابتزازي الذي يتبعه الجيش و الشرطة من قبله هذه الأيام عن طريق بعض اللواءات السابقين من المتحدثين المعروفين في القنوات الفضائية و محور هذا..... إنه لم يتوقف الشعب عن نقد الجيش في أعماله ( بالطبع مع الأخوان ) فسوف يترك ( الجمل بلا حمل ) و يعود إلي ثكناته ..... و ردى هكذا ......يستطيع 2 مليون من المصرين الحقيقيين الاعتصام في ميدان التحرير مطالبين المجتمع الدولي و الأمم المتحدة بإرسال قوات مؤقتة لنشر الأمن و الأمان في ربوع البلاد حتى يتم أعاده تأهيل قوات جديدة لجيش و الشرطة على أسلوب حضاري و مهني و غير عنصري و سوف يقوم المجتمع الدولي بتنفيذ ذلك



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملامح المخطط و انقضاض الأخوان على الحكم في مصر
- الملامح العامة لمشروع الحكم الذاتي لمسيحيي و أقباط مصر
- مؤامرة الجيش ومعهم الأخوان و السلفيين على ثورة مصر
- الدولة المدنية أم الحكم الذاتي لمسيحي و أقباط مصر
- مستقبل الأقباط في مصر
- المسطبة الفرعونية (02)
- المسطبة الفرعونية (01)
- الآلهة الفرعونية و عقائدهم في الميزان (4)
- الآلهة الفرعونية و عقائدهم في الميزان (3)
- الآلهة الفرعونية و عقائدهم في الميزان (2)
- الآلهة الفرعونية و عقائدهم في الميزان (1)
- ملوك وفراعنة مصر العظام و أسرهم (5)
- ملوك وفراعنة مصر العظام و أسرهم (4)
- ملوك وفراعنة مصر العظام و أسرهم (3)
- ملوك وفراعنة مصر العظام و أسرهم (2)
- ملوك وفراعنة مصر العظام و أسرهم (1)
- مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (3)‏
- مذابح الأقباط و عنصرية الشرطة و القضاء في مصر‏
- مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (2)‏
- مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (1)‏


المزيد.....




- قتلى وجرحى بخيرسون.. كييف تواصل الإرهاب
- هل إسرائيل في مأزق إستراتيجي؟ محللون يجيبون
- دوجاريك: وضع غزة مفزع وإدخال المساعدات يجب ألا يخضع لأي شروط ...
- احتمال الصراع الأهلي في سوريا يزداد
- الجالية الروسية بعمّان تحتفل بيوم العمال
- نائب وزير الخارجية التركي لبي بي سي: -حرب غير مسبوقة تُشنّ ض ...
- إقالة أم استقالة؟ مستشار الأمن القومي يغادر منصبه على وقع تس ...
- قاضٍ أمريكي يفرج عن الطالب الفلسطيني محسن مهداوي ويؤكد حقه ا ...
- سوريا: أنباء عن اتفاق بتسليم السلاح الثقيل ودخول الأمن إلى ا ...
- مركبة فضاء سوفيتية ضلت طريقها وتعود إلى الأرض بعد نصف قرن


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - سيناريو تمكين الأخوان من حكم مصر من قبل القضاء و الجيش