أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محيي المسعودي - آل سعود - شرقا - والقذافي - غربا – لقمع الشعوب العربية المطالبة بالتحرر من الدكتاتوريات















المزيد.....

آل سعود - شرقا - والقذافي - غربا – لقمع الشعوب العربية المطالبة بالتحرر من الدكتاتوريات


محيي المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3309 - 2011 / 3 / 18 - 17:08
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


آل سعود - شرقا - والقذافي - غربا – لقمع الشعوب العربية المطالبة بالتحرر من الدكتاتوريات
محيي المسعودي
من عمق الصمت والسكينة التي امتدت عقودا طويلة, والتي شابهت الموت السريري, انطلقت عاصفة التغيير العربي 00 لا احد يعرف اسبابها الحقيقية !! وهل هي بسبب " ان السيل بلغ الزبى , ولم يعد قي القوس منزع !؟ فانفجرت الشعوب العربية بعد اضطهاد الحكومات الدكتاتورية لها طوال عقود ؟ ام ان ثمة يد خفية ازاحت الرماد عمدا, ونفخت في بقايا الجمر العربي !؟ ليس مهما من, او ما السبب 0 فقد حدث ما حدث, وحدثت الانتفاضة التي اطاحت بحكم الرئيس التونسي زين العابدين بن على ثم بحكم الرئيس المصري محمد حسني مبارك . وانطلقت شرارة التغيير في كل البلدان العربية , واصاب الامل كل شعوب المنطقة بالخلاص من الظلم والانظمة الدكتاتورية , فشرعت تلك الشعوب تؤمن بقدرتها على التخلص من الحكومات غير العادلة والظالمة والمجرمة , فانطلقت التظاهرات والاحتجاجات بقوة عصف ريح عاتية 0 ومنذ البدء لم يكن للامريكان "دعاة حرية الشعوب" موقف واضح من هذه التظاهرات والاحتجاجات المطالبة بالتغيير . صمتْ الامريكان ازاء سقوط بن علي , قد يفسره "ان الرجل كان حليفا لفرنسا اكثر منه لامريكا 0!" ولكننا رأينا الامريكيين وقد ترددوا كثيرا وتشاوروا اكثر مع اسرائل ازاء سقوط مبارك " طبعا" لانه حليفهم وحليف اسرائيل, ولم يسعفهم الموقف والوقت والحال حتى ينتصروا له . وكان امامهم الطريق الاقصر وهو الحصول على ضمانات من المؤسسة العسكرية المصرية والمتنفذين في العملية السياسية الجديدة, بعدم السماح بقيام نظام سياسي مصري معاد لاسرائل بعد سقوط مبارك . وقد حصلوا على تلك الضمانات وسمحوا بسقوط الرجل ونظامه. ولكنهم " أي الامريكان" وجدوا انفسهم مرة اخرى ازاء سقوط حلفاء جدد لهم, مثل القذافي في شمال افريقيا والرئيس اليمني وملك البحرين والنظام السعودي – عميد الدكتاتوريات العربية علنا وشيخ حماة اسرائل – سرا - غرب اسيا .. وقد ادرك الامريكان - بمشورة الاسرائيليين ان استمرار الانتفاضة العربية سوف يُسقط كل حلفاء اسرائيل وامريكا في المنطقة . مما يعني ان اسرائيل مهددة لا من القوة العسكرية التي قد تنمو في الدول العربية المتحررة من الدكتاتوريات وحسب بل من تحرر الانسان العربي من الثقافة الاجتماعية والسياسية التي سمحت بوجود اسرائيل وببقائها وتعاظمها . لان الاسرائيليين يدركون ان القوة العسكرية العربية ومهما عظمت لن تهزمهم الا اذا اقترنت بالقوة البشرية من الوعي والثقافة والفكر المنفتح الذي سيحل محل الفكر السياسي والاجتماعي والديني المنغلق . لم يعد الوقت متاحا لا لامريكا ولا لاسرائيل ان تعالج التغيرات التي تحصل في العالم العربي , بتأثيرات ثقافية او اعلامية او سياسية مضادة ... والحال هذه اتجه العمل في امريكا واسرائيل معا الى محاولة اعادة سطوة الدكتاتوريات العربية, وفي حال تكون فيه تلك الدكتاتوريات على اكبر قدر من القوة والرعب والوحشية اتجاه الشعوب العربية . والتعمد في اظهار المجازرالوحشية التي يرتكبها الحكام العرب , من خلال الاعلام, وذلك من اجل زرع الرعب والخوف والاستسلام في نفوس الناس وكسر شوكتهم وتثبيط هممهم وعزيمتهم . واشعارهم باليأس والقنوط من التغير, حتى يتم الرضا بالحكومات الدكتاتورية . ناهيك عن ان االجرائم التي يرتكبها القذافي وصالح وآل سعود وحمد في البحريين سوف تظل وثائقا بيد الامريكان والاسرائليين كورقة ضغط على تلك الانظمة . فمتى ما تاخرت تلك الانظمة عن خدمة مصالح اسرائيل وامريكا فان تلك الجرائم الموثقة سيعاد نشرها واتخاذها حجة لاسقاط تلك الانظمة . أي ان الحكام العرب الذين ارتكبوا الجرائم ضد شعوبهم سيظلون يعيشون تحت رحمة الغرب واسرائيل . وعليه فاننا رأينا ا امريكا لا تريد فرض حظر جوي على القذافي وماطلت وتماطل حتى اليوم 0 بينما القذافي يذبح الشعب الليبي بالقصف الجوي وبالمدفعية الثقيلة والاسلحة المتوسطة والخفيفة التي بيد اعوانه ومرتزقته . ان من يراقب سلوك القذافي وابنائه يدرك حقيقة توجههم الاجرامي ومدى استعدادهم لابادة الشعب الليبي مقابل بقاءهم على سدة الحكم . ولا ننسى زيارة سيف الدين القذافي لاسرائل في خضم هذه الاحداث وعودته بقوة الى قمع الشعب الليبي . لقد ورط الامريكان والاوروبين الشعوب العربية عامة الشعب الليبي خاصة في دخول معادلة رأي فيها الليبيون انفسهم في البداية انهم اقوى من الدكتاتور " طبعا بمساندة العالم لهم " فاندفعوا بسرعة مذهلة نحو اسقاط القذافي الذي سقط او كاد ان يسقط لولا الدعم الامريكي والاسرائيلي . وتفاجأ اليلبيين مؤخرا حين وجدوا انفسهم وحيدين وقليلي العدة والعتاد ازاء نظام يمتلك الطائرات والمدافع والمال والنفوذ والمرتزقة . لقد انسحب الاوروبين والامريكان من المعادلة لصالح القذافي ومنحوه الفرصة الكافية لابادة وتشريد الشعب في ليبيا . هذا الحال منحت الحكومة الجزائرية والمغربية وغيرهما الفرصة لتنفس الصعداء والاستقواء على شعوبها والاستعداد لمواجهة من يتظاهر او يعترض بالنار والحديد . بهذا تكون امريكا قد ساهمت بقمع الحريات وارادات الشعوب في شمال افريقيا وهي التي استماتت من قبل هذه الاحداث , من اجل انفصال جنوب السودان تحت حجة حق الشعوب بتقرير مصائرها . واذا كان البعض قد سمع او سوف يسمع بموقف امريكي ضد القذافي . فان هذا الموقف هو للاستهلاك الاعلامي وللتنصل من مسؤولية الجريمة . وقد اتى موقف مجلس الامن الاخير بوقت لم تعد له قيمة , لان القذافي قد احكم سيطرته التامة او شبه التامة على الشعب . وبهذا تكون امريكا قد نصرت القذافي على ارض الواقع , وتخلصت من تهمة نصرته في وقت واحد . اما في غرب اسيا فان امريكا واسرائيل اكثر صراحة ووضوحا في دعمهما لحلفائهما من " الاصنام" الحكام العرب . ويظهر ذلك في موقف الامريكان اللااخلاقي والخالي تماما من الانسانية, بل المؤيد لجريمة الحاكم العربي المستبد والمجرم ضد شعبه الاعزل والمسالم . يظهر ذلك جليا في موقف امريكا الذي لم يدن جرائم ملك البحريين اتجاه الشعب واكتفت امريكا بالقول والدعوة الى تفاوض الشعب والحاكم وكأن الحاكم هو مصدر السلطات وليس الشعب . لقد صمتت امريكا طويلا ودعمت في السر كثيرا جرائم ملك البحرين . ولم تكتف بهذا بل بعثت سرا الى ملك السعودية والنظام السعودي بان يتزعم الدكتاتوريات في المشرق العربي ويتصدى لتحركات وانتفاضات الشعوب العربية في غرب اسيا وان يمارس ما استطاع من البطش والقتل والرعب والارهاب والترهيب ضد كل شعب خليجي يفكر بالتخلص من جلاده . وقد شرع النظام السعودي بتنفيذ هذه المهمة والقيام بها اكثر مما تريد امريكا واسرائيل . وقد شهد العالم اجمع القليل من جرائم النظام السعودي في البحرين من القتل العشوائي الحاقد على كل انسان "بغض النظر عن انتمائه الديني والاجتماعي والسياسي " وما خفي من الجرائم كان اعظم واشد . لقد تعاضد النظام السعودي والبحريني في جريمة نكراء ضد الشعب البحريني بمباركة امريكية سرية . والكل يعلم ان امريكا لديها اكبر القواعد العسكرية في السعودية والبحرين وسائر دول الخليج والكل يعلم ان زعماء الخليج وخاصة السعودية لا تحرك حجرا الا بامر من امريكا مشروط بمباركة وموافقة اسرائل - توأم نظام آل سعود - وقد شهدنا كيف دفعت امريكا النظام السعودي في قضايا كثيرة مثل الحرب على العراق وتأيد اسرائيل في حربها الاخيرة على لبنان وسحب دعمها لمبارك ودخولها الحرب مع علي عبد الله صالح ضد الحوثيين, وضد الشعب اليمني هذه الايام بل والاشتراك في لعبة امريكا مع القذافي اذ اييدت السعودية حقوق الشعب الليبي " ضمن اللعبة الامريكية التي تحدثنا عنها " وهنا يبرز التناقض في مواقف السعودية في تاييد حقوق الليبين من جهة والاشتراك مع ملك البحرين قي جريمة ذبح الشعب البحريني واليمني من جهة اخرى . لن انظر كثيرا الى الجانب الطائفي الذي دفع النظام السعودي للوقوف ضد الشعبين البحريني واليمني . لان النظام السعودي وان كانت شهيته الطائفية تدفعه لاكل لحوم ابناء الطوائف الاخرى وشرب دمائها الا انه لا يستطيع اشباع شهيته هذه دون الاذن من امريكا واسرائل . وهو تابع محكوم بتبعيته اكثر منه نظاما طائفيا مستقلا لان الطائفية اداة يستعملها النظام لمساعته في حكم البلاد واستقطاب ابناء الطائفة ضد الطوائف الاخرى . ومعروف للعالم اجمع عقيدة آل سعود منذ قيام حكمهم في نجد والحجاز- والذي قبضوه ثمنا للسماح بقيام اسرائيل على ارض الشعب الفلسطيني – وكلنا يتذكر ملايين الدولارات التي بذرها امراء آل سعود على البغايا في اوروبا والعالم العربي ويكفي ان نتذكر الامير السعودي الذي حول نادل في ملهى الى مليونير في السبعينات من القرن الماضي عندما كان ذلك الامير سكرانا ووهب النادل هذا المبلغ . وهم على حالهم هذه الى اليوم ولم يتغيروا . ونكتفي ايضا بالامير وليد بن طلال الملياردير السعودي الذي اسس للبغي الاعلامي العربي من خلال فضائياته ومن خلال ما يرشح من اخبار حول الدعارة التي يمارسها هو وامراء آل سعود . من هذا اريد القول ان آل سعود ليسوا طائفيون "سنة " ابدا , ولكنهم يوظفون الطائفية لصالحهم ومصالحهم . وتقول اخبار متواترة انهم من يهود الجزيرة الذين اتخذوا الاسلام دينا " تقية" من اجل البقاء وخدمة الصهيونية وليس العقيدة اليهودية السماوية السامية .
واليوم اتساءل بعجب واندهاش شديدين : اين ثورة الفيس بوك العربية والعالمية من الجريمة التي يرتكبها ملك البحرين ونظام آل سعود ضد البحرنيين العزل !!؟؟ اين الفضائيات والاعلام الحر ؟؟ اين جمعيات حقوق الانسان !؟ اين الامم المتحدة ؟ اين الضمير الانساني !؟ اين اوروبا وامريكا ؟ اين العالم اجمع من مجزرة الارهابيين السعوديين ضد شعب ديلمون المسالم المتحضر !؟ لماذا العالم يسمح للارهاب بذبح شعب اعزل !!. هل ان اموال الشعوب الخليجية المغتصبة من قبل الملوك الامراء تدفع ثمنا لشراء الضمائر !؟ اين القنوات الفضائية العربية التي عملت في مصر وتونس ما لها صامتة ! هل خنقتها طائفيتها!؟؟
ان القنوات العربية والعالمية – ما عدى الـ (BBC ) كل يغني على ليلاه وتركوا ليلى البحرانية يغتصبها الهمجي الارهابي السلفي السعودي ..! وكان شوارب العرب التي طالما اهتزت غيرة على الشرف العربي قد نبت اليوم على ادبارهم ..
هل حقا ان الشعوب العربية قطعان من الغنم ؟؟ - مع شديد اعتذاري لاستعمال هذه اللفظة !؟ -يقول البعض ان الشعوب العربية عامة والشعوب الخليجية خاصة ليس اكثر من قطعان يرعونها الحكّام ويعلفونها . وانا اقول ان ابناء الجزيرة العربية هم سادة المنطقة . وسوف ينتفض الشعب في نجد والحجاز على آل سعود وكل الكالات عفوا الآلات . وسيرى العالم ان شعوب الخليج اشد عودا واقوى عزيمة على نيل حقوقهم وحرياتهم وصون كرامتهم . واكثر اصرارا على كبّ الطغاة في مزبلة التاريخ ؟؟



#محيي_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمييز وعنصرية اجتماعية مناطقية خفية, خلف الحكومة المحلية في ...
- بعد ان نجح بالوصل للسلطة .. هل ينجح المالكي بالصمود فيها !؟
- المحافظ في بابل .. منصب تسنمه الزركاني -مؤقتا - وانتهى بصاحب ...
- في بحر هائج .. المالكي يقود سفينة متهالكة , ركابها مأزومون و ...
- من اجل ماذا يتظاهر العراقيون !؟
- مقامات الصعفصار .... المقامة الثالثة - لن تصلح الحاكمية قبل ...
- احزاب المعارضة في مصر تبيع انتفاضة الشعب للحكومة , والغرب يش ...
- ورشة عمل لتشريع قانون محلّي, يُعنى بذوي الاحتياجات الخاصة في ...
- مبارك يُحرق مصر والامريكان - كعاتهم - يفضلون مصالحهم على مبا ...
- صدور ديوان - شعر الخُليعي- عن هيئة الاحياء والتحديث الحضاري ...
- امقامات - الصعفصار ... المقامة الثانية ( قسمة - فنيخ -)
- سكّان -شمال بابل- بين ارهاب القاعدة ورغبتهم بالامن والسلام . ...
- دراسة في محافظة بابل تكشف توزيعا غير عادل للمشاريع بين الاقض ...
- التزوير والتجاوز على المال العام , صيد حرام .. لحمه للمسؤولي ...
- إعلام المؤسسات الرسمية في العراق .. انتحال لشخصية السلطة الر ...
- تدريس -المجتمع المدني- في جامعة الكوفة بداية لبناء مجتمع ديم ...
- كتاب ادونيس -فضاء لغبار الطلع-..تخصيب العقل البشري بالسؤال و ...
- عيد وطفولة بين -ابراهيم الخليل - ونمرود-
- -فنجان قهوة كردية- ديّة الآف الضحايا العراقين, وسنّة سيئة لا ...
- السلطة الاولى والخامسة في العراق تنجح بردع السلطة الثانية وا ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محيي المسعودي - آل سعود - شرقا - والقذافي - غربا – لقمع الشعوب العربية المطالبة بالتحرر من الدكتاتوريات