أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمود حافظ - ثورةالشعب المصرى -والتأثير الإقليمى















المزيد.....

ثورةالشعب المصرى -والتأثير الإقليمى


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3304 - 2011 / 3 / 13 - 09:41
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


فى عودة إلى مصر قبل ثورة 25 يناير وفى نظرة على النظام المصرى التى أسقطته الثورة والذى كان مستبدا – تابعا للهيمنة الأمريكية منفذا لكل رغبات هذه الهيمنة فمنذ أن قام هذا النظام بعقد إتفاقية كامب ديفيد مع الكيان الصهيونى العدو وتخليه عن الدور المصرى فى الصراع العربى – الإسرائيلى وبالتالى تخليه عن أمنه القومى التاريخى التقليدى والذى يبدأ من الحدود الشرقية لدولة العراق شرقا وتنتهى عند منابع النيل جنوبا وإعلانه الرسمى للسياسة الإستبدادية – التابعة بمقولة مصر أولا ونفض يده من هذا الأمن القومى ولهثه وراء الشراكة المتوسطية هذا الواقع الذى وضع هذا النظام نفسه فيه نتيجة الإملاءات الأمريكية هى التى أوصلتنا الآن إلى هذا الوضع المتأزم إقليميا سواء فى أفريقيا حيث منابع نهر النيل واهب الحياة لمصر أوفى الشطر العربى الأسيوى بما فيه الكيان الصهيونى والذى نتيجة هذه الإملاءات أصبح النظام المصرى المستبد السابق حارسا ومدافعا عن أمن هذا الكيان المغتصب لأرض فلسطين العربية متناسيا هذا النظام دم الشهداء المصريين الذى دفع لأجل هذه القضية قضية الشعب الفلسطينى الشقيق لتحرير أرضه المغتصبة والتى تمحور حولها الصراع العربى – الإسرائيلى هذا الصراع التى تتحمله مصر التاريخية للحفاظ على أمنها القومى بل وذهب النظام السابق إلى أبعد من هذا فى سبيل حمايته لهذا الكيان الصهيونى إن قام بدعمه إقتصاديا على حساب الشعب المصرى ففى الوقت الذى كان هذا النظام السابق يقوم بسلب شعبه وحرمان هذا الشعب من حقه فى ثروة بلده الخارجة من باطن الأراضى المصرية كالبترول ومشتقاته هذه الثروة التى أعتبرها النظام الإستبدادى كباقى النظم الإستبدادية العربية حكرا لها تتصرف فيه كما تشاء قام هذا النظام السابق بدعم شعب الكيان المغتصب بالبترول والغاز المصرى نكاية فى شعبه وحرصه على تلبية إملاءات السيد الأمريكى .
إن ما قام به النظام السابق فى مصر ومعه باقى الأنظمة العميلة والذى تشاركت جميعها فى دعم الكيان الصهيونى على حساب الشعب الفلسطينى العربى وحراسة هذا الكيان هذه الأنظمة التى جرى السيد الأمريكى حامى حمى الكيان الصهيونى على تسميتها بدول الإعتدال هذه الأنظمة التى ساعدت إقليميا السيد الأمريكى فى إنهيار دولة أفغانستان عندما ساعدت النظام الأمريكى فى حشد المقاتلين من خيرة الشباب العربى تحت راية حى على الجهاد بغطاء أيديولوجى مازالت شعوب هذه الأنظمة العربية تعانى منه حتى الآن خاصة بعدما إنقلب السيد الأمريكى على هذه المساعدة وأصبح من ساعدة تحت زعم الصداقة وجب تفيته والتخلى عنه وأصبح الشباب العربى الذى دفعته أنظمته إلى أفغانستان مطاردا فى أصقاع البرية ومطلوبا للعدالة الدولية حتى يتم شحنهم كالجرزان فى غياهب السجون الأمريكية المنتشرة فى كوكب الأرض والتى تئن الأراضى العربية من فداحة هذا الحمل لهذه السجون .
هذا ماحدث أيضا فى العراق والذى إنتهى به الحال إلى إحتلاله كأفغانستان من قبل السيد الأمريكى وبمساعدة هذه الأنظمة المستبدة بما فيها النظام المصرى السابق ومنذ هذا الحين أصبحت العراق منتجة كمزرعة للإستراتيجيات الأمريكية فى كيفية تسيير المجتمعات التابعة لتظل دوما تابعة فنتجت إستراتيجية الفوضى الخلاقة والذى تبعتها ومتلازمة معها إستراتيجية الشرق الأوسط الجديد والذى بشرت به كونداليزا رايس فى الحرب الإمبريالية – الصهيونية على لبنان فى 2006 م بمخاض ولادة شرق أوسط جديد يتم فيه إعادة تقسيم الشرق الأوسط ( البلاد العربية ) طبقا للطائفية والمذهبية والإثنية .
لقد فرض السيد الأمريكى وطبقا لهذه المعطيات خريطة جديدة للصراع فى الشرق الأوسط فبدلا من الصراع التقليدى والمسمى الصراع العربى الإسرائيلى أصبح هناك طرفى صراع آخرين هما دول الإعتدال فى مواجهة دول الممانعة وبدلا من أن يكون الصراع بين أصحاب أرض تم إغتصابها وإحتلالها تحت راية حركة التحرر الوطنى أصبح الصراع الجديد ومن داخل خلفية الصراع القديم وكأن الجدل المادى يفعل قوانينه طبقا لرغبات الإمبرايلية العالمية بقانون أن الجديد يولد من رحم القديم ويلغيه فإن الصراع الجديد بين دول الممانعة ودول الإعتدال نتج من رحم الصراع القديم وهو الصراع العربى – الإسرائيلى وليلغى هذا الصراع وتصبح الدولة العبرية اليهودية العنصرية لديها دول أخرى صديقة سنية وشيعية ودرزية وكردية .
لقد كان للنظام المصرى السابق اليد الطولى فى تكريس هذا الصراع الجديد فمن ناحية أنه قد أصبح رسميا صديقا لدولة إسرائيل اليهودية العنصرية ومن ناحية أخرى أخذ يناهض ويعادى كل من يعادى الدولة العبرية فإنفصمت أواصر الصداقة والمحبة بين مصر وسوريا هذه العلاقة التاريخية دوما والتى بها دوما يتحقق النصر لهذه الأمة وأصبحت مصر عدوة للدولة الإيرانية من منطلق الصراع الجديد للفوضى الخلاقة سنى – شيعى ومن خلفية إعلان إيران دخولها بجانب الحق العربى وأصبحت طرفا فى الصراع العريى _ الإسرائيلى والتى جرى بمقتضى هذا التدخل الإيرانى توسيع قاعدة هذا الصراع ليكون صراعا عربيا إسلاميا – إسرائيليا وأن المساعدة التى قدمتها إيران عبر سوريا للمقاومة الإسلامية فى لبنان والتى حافظت فلى مشوار المقاومة الوطنية اللبنانية تجاه العدو الصهيونى هذه المقاومة التى جعلت العدو الصهيونى يفر كالجرزان أمامها من الجنوب اللبنانى بعدما كان محتله ومتجذرا ببعض العملاء اللبنانيين هذه المقاومة أيضا التى إنتصرت على جحافل الجيش الصهيونى المدعوم بأحدث الأسلحة التى أنتجتها الترسانة الأمريكية فى حرب الكيان الصهيونى على لبنان فى عام 2006 م هذا النصر الموصوف فى تحقيقات لجنة فنوجراد اليهودية .
من هذا المنطلق أصبح النظام المصرى السابق وعن طريق الإملاءات الأمريكية ومن موضعه الفعال فى الصراع الجديد بين دول الممانعة – ودول الإعتدال ومن خلال واجبه الذى تبناه فى حماية وحراسة الكيان الصهيونى أصبح أمام هذا النظام ومن خلال موقعه فى الصراع الجديد مهمة القضاء على روح المقاومة تجاه هذا العدو الغادر هذه المقاومة التى تبنى حزب الله الشيعى فى لبنان خيار التحدى للكيان الصهيونى بكل ترسانته المدججة بأحث ما أنتجته أمريكا من أسلحة وتهديده للشمال الفلسطينى المحتل أيضا محاولة النظام المصرى وأد المقاومة الفلسطينية الإسلامية السنية فى قطاع غزة والتى تهدد العدو الصهيونى من جنوبه الطال على الحدود المصرية وذلك بإغلاق هذا المنفذ الوحيد أمام سكان القطاع المحاصرون بحريا من المتوسط بواسطة الكيان المحتل وبريا عن طريق غلق منفذ رفح بواسطة النظام المصرى السابق أيضا ببث روح الفرقة بين الشعب الفلسطينى والذى إنتهى بإنفصال قطاع غزة عن الضفة وسيطرة كل فريق من الأفرقاء الفلسطينيين على موقعه والدفع نحو لجوء السلطة الفلسطينية نحو مفاوضات عبثية بمقتضاها يقوم العدو الصهيونى بقضم الأرض فى الضفة دونما دونما .
يحضرنى هنا وفى هذا الصدد هذا الشكر الذى وجهه الرئيس الأمريكى أوباما للرئيس المصرى المخلوع قبل ثورة الشعب المصرى لجهده فى خدمة المحكمة الدولية للبنان والسؤال هنا ماذا قدم حسنى مبارك أونظامه من إدانات تدين حزب الله الشيعى المقاوم لإسرائيل ؟ .
أيضا وفى هذا الصدد قيام الرئيس المخلوع بالإستقبال الرسمى لشخصيات لبنانية أقل ما توصف بها هذه الشخصيات بالقتلة والخيانه فإستقبال مبارك المخلوع للقاتل والعميل الصهيونى سمير جعجع على تراب الوطن المصرى الحر هذا القاتل المحكوم عليه بالمؤبد نتيجة قتله لرئيس وزراء لبنان السابق رشيد كرامى هذا الرجل الوطنى بإمتياز أيضا قتله للعديد العديد لشخصيات لبنانية وطنية بارزة كطونى فرنجية وعائلته وأمثاله كما أستقبل الرئيس المخلوع الرئيس السابق للبنان رئيس حزب الكتائب والعميل الصهيونى صاحب إتفاق 17 آيار ( مايو ) مع العدو الصهيونى أثناء الحرب الأهلية فى لبنان وكأن الطيور على أشكالها تقع هذا إضافة لدعم هذا النظام لسعد الحريرى المتبنى الآن حملة ضد سلاح المقاومة اللبنانية وكأنه العميل المنتظر بعد رحيل ولى الأمر مبارك المخلوع من حكم مصر ومازال الأمل يراوده فى قيام حزبه الوطنى من الموت السريرى حتى يعيد أمجاده السابقة فى حكم الشعب المصرى .
كل هذه الخدمات على المستوى الإقليمى الذى قام النظام المصرى السابق بتنفيذها وكلها تصب لمصلحة أمن وحماية الكيان الصهيونى وهذا الكيان نفسه يقوم بالعبث بالأمن القومى المصرى وفى أخطر ما يمس هذا الأمن وهو العبث بمياه نهر النيل واهب الحياة لمصر وذلك بالعبث بالإتفاقيات الدولية للنهر والدخول عبر أثيوبيا لبناء سدود سواء عن طريق الكيان الصهيونى أوعن طريق الغطاء الحامى لهذا الكيان متمثلا فى مشروعات يقيمها البك الدولى لغرض الإستفادة الإفريقية من مياه النهر فى العلن وفى السر القضاء على قدرة الشعب المصرى من خلال القضاء على واهب الحياة لهذا الشعب .
لقد قامت ثورة الشعب المصرى منادية ورافعة لشعار إسقاط النظام وتغييره ومعنى هذا أن تقوم الثورة وأمامها تحدى عظيم لعودة الروح المصرية الأبية للحفاظ على الأمن القومى المصرى والذى كان فخر للمصريين فى ستينيات القرن الماضى فى التآلف بين شعوب القارة الإفريقية تحت مظلة دول عدم الإنجياز والتى كانت مصر إحدى الدول القائدة لهذه الحركة .
لقد ثار الشعب المصرى لإسقاط نظام التبعية المستبد كما ثار الشعب التونسى قبلا هاتين الثورتين وخاصة الثورة المصرية الأم بخصوصية مصر فى المحيط العربى أصبحت نبراسا للشعوب العربية الرازحة تحت نير الإستبداد والتبعية هذه الثورة العربية الكبرى والتى حسمت فى مصر وتونس وغدا سوف تحسم فى اليمن وليبيا وسائر الأمة العربية هذه الثورة سوف تعيد إنتاج وبث الروح فى الصراع العربى – الإسرائيلى وسوف تميت كافة الإستراتيجيات المنتجة للفوضى الخلاقة والصراعات الطائفية والمذهية والإثنية لقد أصبحت ميادين التحرير فى كافة الأقطار العربية موطئا لأقدام الأحرار الداعين للمواطنة ونبذ الفتنة الطائفية مؤكدين دوما على إجهاض كافة الثورات المضادة التى تغذيها باقى الأنظمة المستبدة المدججة بالسلاح لقمع مواطنيها ولكن عندما يثور الشعب يبعث بتوسونامى الثورة الذى يطيح بكل المفسدين فى الأرض .
إن ثورة الشعب العراقى وندمه والذى أصبح هذا الندم مكونا أصيلا فى الثقافة العراقية فمن الندم على مقتل الحسين إلى الندم على منح حكم طائفى السلطة قد ضحى من أجله الحسين بن على حينما أعلن صيحته هيهات منا الذلة هذه الصيحة التى تشق حناجر الشعب العراقى لرفض الذلة والمهانة التى يسببها الحكم الطائفى وهذه أيضا وقفة الشباب اللبنانى فى رفضه للطائفية ودولة المحاصصة ومزارع الطوائف ناهيك عن ثورة الشعب البحرينى واليمنى والليبى والكويتى والعمانى والأردنى والجزائرى والسعودى إنها ثورة شعب يعمل على تكامله الإقليمى حتى يجد لنفسه مكانا محترما وسط طواغيت كوكب الأرض .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة الشعب المصرى - 8 نحوتحقيق أهداف الثورة
- ثورة الشعب المصرى والفساد-7
- ثورة الشعب المصرى -6
- ثورة الشعب المصرى-5
- ثورة شباب مصر -4
- هل يتم الآن إجهاض ثورة شباب مصر ؟ ثورة شباب مصر -3
- ثورة شباب مصر -2
- ثورة الشعب المصرى
- اليسار العربى فى مواجهة التحدى الإمبريالى
- اليسار العربى ومأزق الحرية الإنسانية
- اللحظة الحاسمة .... الحتمية التاريخية لخيار الأمة
- يوم الحرية .. روح الحرية ........حول تداعيات القراصنة والمجز ...
- القراصنة ..... مجزرة إسرائيلية فى عرض البحر
- يحكى أن ........ فى الإستراتيجية والتاريخ
- الأول من مايو ( آيار )
- سفيرة فوق العادة
- نظرية المؤامرة ... وإستهدافها للشعب المصرى والعربى
- نهب مصر
- من يعادى من ...... فى الصراع
- فى يومك أعلى هامتك


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمود حافظ - ثورةالشعب المصرى -والتأثير الإقليمى