أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - بين ديموقراطية - إسرائيل - وبعبع الأخوان المسلمين!















المزيد.....

بين ديموقراطية - إسرائيل - وبعبع الأخوان المسلمين!


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 3273 - 2011 / 2 / 10 - 19:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.
بينما تهلل شعوب العالم العربي وبعض مناصري حقوق الإنسان في العالم الغربي ..ورغم تغير لغة الناطقين بلسان حال بعض الدول الغربية وعلى رأسها الحليف الأول والمناصر الأكبر لمبارك أي الولايات المتحدة، والتي وصل إلى حد قطع الإمدادات المالية ، إن لم تغير السلطة القائمة سياساتها حيال ثورة الشعب المصري، لكن الحذر والتشكيك مازلا سيدا الموقف أوربياً..وعلى الأخص فرنسياً، فقد برز هذا الشك وتجلت لغة الغمز واضحة في أكثر من صحيفة محسوبة سلفاً في انحيازها " لأمن دولة إسرائيل" والخشية على صلحها مع مصر..فقد تصدت صحيفة " الفيغارو" الصادرة يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من الشهر المنصرم وبشكل علني وصل إلى حد زعم الكاتب " اليكسندر أولير" بأنه لايمكن أن يكون البرادعي رجلا بعيداً عن الأخوان المسلمين والتحالف معهم واصفة إياه " بالرجل المتغير ،الذي يحمل أكثر من وجه"، ولم يتوقف الأمر على هذا الصحفي في جريدة محسوبة أساساً على اليمين الفرنسي، لكن المفاجيء مدى التوافق بين يسار ويمين عندما يتعلق الأمر بأمن إسرائيل أولاً ، ثم التشكيك باستيعاب الشعوب العربية وأُهليتها لبناء دولة ديمقراطية!..فقد أُدخل في عرفها السياسي إسرائيلياً وعربياً من خلال أنظمة " الاستقرار الديكتاتوري العربي" ، الذي حمى بشكل أو بآخر وجود إسرائيل وأمن حدودها..وأدخل في ذهن الغربي كما في ذهن المجتمع العربي..بعبع الأخوان المسلمين ..فيما لو رحلت الديكتاتوريات ..باعتبارها الحل الأمثل لدول متخلفة والحل الأمثل لشعوب مغرقة في الأسلمة السياسية ولا تفقه ثقافياً المعنى الحقيقي للديمقراطية.. وينقصها العقل ، الذي يتراجع إبداعه حسب أقوال الرئيس السوري بشار الأسد ل " وول ستريت جورنال" ، إن على المستوى الفردي أو المجتمعي، لكنه أبداً لايدري من هو وراء هذا التخلف العقلي ..والتراجع الإبداعي!..هو سبب مجتمعي نزل من السماء..وأغرق الأرض السورية، ولا يد لحكم السيد الأسد فيه الآن، ولا لأبيه سابقاً وخاصة فترة الثمانينات من القرن المنصرم ، التي ظهر فيها بطش الأسد الأب عارياً من كل ضمير وطني يقول :ـــ ""في الحقيقة، المجتمعات خلال العقود الثلاثة الماضية ولاسيما منذ فترة الثمانينيات أصبحتْ أكثر انغلاقاً بسبب تزايد انغلاق العقول ما قاد إلى التطرف. هذا التيار سيقود إلى تداعيات تتسم بإبداع أقل وتنمية أقل وانفتاح أقل. لا يمكنك إصلاح مجتمعك أو مؤسستك من دون أن تفتح عقلك، إذاً فإن القضية الجوهرية هي كيف تجعل العقل منفتحاً والمجتمع بكامله منفتحاً وهذا يعني الجميع في المجتمع وهذا يتضمّن كل فرد فيه... أنا أتحدث عن كلّ شخص لأنك عندما تغلق عقلك لا يمكنك أن تتطور والعكس صحيح".
ــ ماعلينا إلا ايجاد مفتاح العقل السوري الضائع ــ!!
, هذا اليسار الذي تحدثت عنه جاء على لسان صحفي هام من أقطاب صحيفة الليبراسيون الفرنسية " آلان فينكيلكرو"، في الثالث من هذا الشهر ، حين شكك بامكانية البرادعي أن يصبح " رجل الانتقال نحو الديمقراطية "، وقد أبدى كلاهما تخوفاً من قوة الوجود الإسلامي ممثلا بالأخوان على الساحة المصرية وبالذات في ساحة التحرير حيث " ثورة الشباب المصري "!، مقارنة بالثورات المخملية والبرتقالية في أوربا الشرقية، وأن إمكانية النجاح هناك أكبر منها في الدول العربية ..حيث لاقوة إسلامية هناك!...وللعلم مازالت معظم هذه الدول ترزح تحت حكم عسكري أو فردي لايختلف بكثير أو قليل عنه في الدول العربية أي أن الانتقال نحو الديمقراطية لم يتم بعد ماعدا ماحصل في تشيكوسلوفاكيا كاستثناء ليس إلا، علماً أن هذه الصحف كانت وفي أكثر من مناسبة توجه نقدها للحكومات العربية وتعنتها وفرديتها وهول الاستبداد المحروس بقبضة الأمن ، والمضيق على حرية التعبير والحركة لشعوب المنطقة..فمابالها اليوم تقف وقفة الخائف والمذعور من تحول الشارع العربي سواء في تونس أو في مصر..وقد عبرت عنه كل وسائل الإعلام المصابة بذهول لم يتوقعه أي من محلليها السياسيين!، والتي تريد أن تقول وإن بشكل موارب ، أن لا ديموقراطية في المنطقة يمكنها أن تعيش إلا الديموقراطية الإسرائيلية!، مغمضين العين عن هويتها الدينية، التي تحاول قوننتها عالمياً وسحب اعتراف العالم بها باعتبارها دولة " يهودية" ، فكيف تكون ديمقراطية وديني ةفي الوقت نفسه؟، وتطالب عرب الداخل والمصالحة الاعتراف بها كدولة يهودية، فهل يمكن أن تطبق ديموقراطية في دولة دينية الطابع؟!.
كل هذا الحديث يراد منه باطلاً يصب في صالح تخوف إسرائيل ونقلها هذا الهاجس للحكومات الغربية ..وليس أدل على ذلك سوى ماقامت به البارحة أكبر منظمة يهودية على الساحة الفرنسية" الكريف CRIF " دعت لعشاء ضم أكثر من 800 شخصية سياسية ودينية هامة في فرنسا من " دليل أبوبكر إمام مسجد باريس" إلى زعماء الحزب الاشتراكي ووزراء في وزارة ساركوزي وضيف الشرف الأول ساركوزي نفسه"، الذي استمع إلى تصريح رئيس هذه المنظمة السيد" ريتشار براسكييه" قائلا:" نحيي انتفاضة الديموقراطية، لكنا نظل متخوفين من وجود الاسلاميين واستيلائهم على السلطة، ولا نملك إلا المراقبة عن كثب"، وما كان من الرئيس ساركوزي إلا أن ألقى كلمة أبدى فيها دعمه لإرادة الشعوب وحقها في التعبير وتقرير مصيرها، لكنه في الوقت نفسه أكد على حرص فرنسا على أمن إسرائيل وكرر سعيه من أجل إقامة السلام في الشرق الأوسط، وسعيه الحثيث لإطلاق سراح الأسير لدى حماس " جلعاد شاليط"، بالطبع دون ذكر لللأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل..
لكنه حريص على أمنها وسلامها ..كما يحرص على ألا يتأثر الشارع الفرنسي ويظهر أي عداء للسامية !
الغريب في الأمر أن هذا التخوف لم يظهر جلياً بهذا الوضوح دون مواربة ولم يتخذ مواقفاً مشابهة من الإعلاميين الفرنسيين أو السياسيين من ثورة تونس!، لماذا؟ ..لأن تونس لا تشكل تهديداً لأمن إسرائيل.. وإن لم تقم معها معاهدة سلام..بحكم الجغرافيا أولاً وحكم الثقل السياسي العربي ثانياً...ولأن التواجد الإسلامي أقل خطراً نتيجة لعلمانية متأصلة منذ عهد بوقيبة في تونس، كما أن تونس لاتشكل مفتاحاً هاماً في بناء علاقة عربية مع إسرائيل.
من أين يأتي هؤلاء بهذا الخوف؟ علماً أن آخر الأنباء القادمة من ثورة الشباب المصري تقدم لنا معلومات أنها ثورة بعيدة كل البعد عن الهدف الديني ولا تأتمر بأمر حزب إسلامي أو غير إسلامي، إنما تمثل كل أطياف الشعب المصري المُهان بكرامته والمُفقَر إلى حد الجوع، والمعاني من فساد رموز سلطة توحشت وأثرت إلى حد التخمة على حساب لقمة عيشه، فحين يُضرِب عمال النسيج، وعمال الصلب، والموظفين، والمحامين والقضاة إلى جانب الصحفيين ، الذين يجتمعون من أجل إقصاء نقيبهم من منصبه لسوء أدائه أثناء الثورة وعواقب هذا الأداء في عدم نقل الحقيقة عبر الإعلام الرسمي ومدى العنف المرتكب من رجال الشرطة والأمن المصري،ــ وصلت أعداد القتلى إلى مايفوق ال300 قتيل وآلاف من الجرحى..ولم يحصل أي إحصاء حقيقي بعد ــ! كل هؤلاء إلى جانب النسبة العالية من البطالة لدى شباب الكفاءات ..لم يكن للأحزاب السياسية أي دور فيه..وإنما لحقت بركبه قبل أن يفوتها قطار الثورة..وهكذا فعل الأخوان، زيادة على أننا نعرف جميعاً إلى أي مدى يمكن للأخوان أن يمالئوا السلطة وماهو مدى حلمهم المتوقف على بعض المقاعد في البرلمان أو بعض الوزارت، لكنه في أعماقه السياسية يخشى امتداد الثورة ويعتبرها تمرداً على أولي الأمر ومخالفة للقواعد الشرعية ومُعمِمَة للفوضى وبرز هذا واضحاً من تردد وتناقض أعضائه في حوارهم مع " عمر سليمان" وتفاوضهم معه على القادم ومعارضة بعضهم الآخر..فهناك من يخشى الالتفاف على الثورة دون أن يطاله قطعة من كعكة السلطة، وهناك من يخشى أن تنتصر الثورة فيخرج من " المولد بلا حمص"..ويكفي أن نقرأ تصريح السيد " عمرو موسى " في حواره مع صحيفة اللوموند الفرنسية حيث أعلن:ــ " إن المخاطر المتعلقة بقيام دولة إسلامية في مصر لا أساس لها" وأن الأخوان المسلمين لم يقودوا المظاهرة وإنما شاركوا والتحقوا فيها فقط"، ومقال المفكر " طارق حجي " الرابع عن ثورة اللوتس بتاريخ 6/2/2011 قائلا:" وأؤكد لقاريء هذه الكلمات ، أن نسبة الإسلاميين بين مئات الألوف الذين رأيتهم لا يمكن أن تتجاوز 20% . وأتمني أن يدركوا أن معادلة النظام التى قالت للداخل والخارج معا أنه (أي النظام) هو البديل الوحيد لحكومة المتأسلمين هى كذبة وخرافة ، فهذا النظام هو الذى أعطي (بإستبداده وفساده) للحركات الأصولية معظم شعبيتها . وأؤكد أن وعي الشباب بحقائق العصر " مذهلاً.
وكلاهما تواجد بين المتظاهرين وأيد ثورتهم في ساحة التحرير وحاورهم، وهذا يعطي مؤشراً على مدى ابتعاد الثوار الشباب عن أي طابع ديني لمطالبهم، فقد اجمتع المسلم مع القبطي للمناداة برحيل الطاغية وإقامة العدالة الإجتماعية ودولة الحق والقانون.
من كل ماسبق نستنتج مدى ما أحدثته ثورة شباب مصر من تخلخل واهتزاز للقناعات والسياسات الغربية حيال المنطقة، والبحث عن كيفية التراجع وإيجاد مبررات وتفسيرات لما سبق وأدلى به بعض مسؤوليها سواء حيال الثورة التونسية وما أدلت به وزيرة الخارجية الفرنسية: ميشال أليو ماري" في محاولتها مد يد العون لزين العابدين وكيف انكشف عنها الغطاء حين هوجمت داخل البرلمان الفرنسي لنزولها ضيفة على أحد أذرعة ابن علي الفاسدة ونقلها وأسرتها في طائرته الخاصة في الوقت ، الذي بدأت فيه ثورة تونس تندلع!، ومنذ يومين انكشف سبب دفاع رئيس الوزراء " فرانسوا فيون" عنها..لأنه ارتضى لنفسه هو الآخر استضافة مبارك له أثناء عطلة استجمامية في ربوع مصر وأهراماتها ، مما حدا بساركوزي أن يصدر أمراً بأن أي عطلة للمسؤولين يجب أن تظل داخل الأراضي الفرنسية!.
حقيقة الأمر تعقد اجتماعات وتجرى دراسات لدى سائر الأوساط السياسية الغربية، عن الأسباب ، التي دفعت بهم عدم توقع مثل هذه الثورات وعدم إدراكهم ومعرفتهم لمشاعر ومعاناة شعوب المنطقة واستيعابهم لتاريخ ونفسية ومنطق هذه الشعوب، ناهيك عن المداولات ، التي تجري في كواليس السلطات العربية وأجهزتها الأمنية..وفي كل يوم نطالع نبأ تظاهرة هنا ومطلب هناك وصل إلى قعر ديار الوهابية في السعودية ومطالبة البعض بحريات أكبر وبالسماح بإنشاء أحزاب سياسية..ومثلها في الإمارات، أما اليمن والجزائر والأردن فقد بلغ فيها السيل الزبى وتخطت تظاهراتها عتبة الخجل والخوف إلى عتبة رفع اعتراضات ومطالب واستنكار لحكومات فاسدة، ومحاولات ترقيع من الأنظمة علها تستطيع تلافي التقصير قبل أن تقع فأس الثورة عليها فتقضي على ماتبقى من هيبتها المشروخة..
في سورية وإن اختلف الأمر نتيجة للقبضة الأمنية ، التي لم يشهد التاريخ العربي والعالمي لها مثيلا ..فقد بدأت تعد العدة وتكثف من الأمن ..وتزيد من الاختناق..فعودة الرعيل السابق لرجال الأمن من علي دوبة وغيره ..ومن محاولة الدولة الإعلان عن رفع المنع عن بعض المواقع الأليكترونية كالفيس بوك وغيره..والإعلان عن خطط إصلاحية وإن كانت خلبية يراد منها المزيد من الضحك على ذقون الناس والمزيد من التهويش" أن سوريا محاصرة..وأنها بلد مقاوم وممانع يتصدى لمخططات العدو"!!..وباعتقادي أنها ديباجات لم تعد تنطلي على الشعب السوري المدرك لحجم وهول معاناته، والمنتظر لحظة النضج..لحظة الكفر بأيديولوجية الأسرة الحاكمة وسلطة حزبها..المجَيَّر لخدمة مصلحتها وأزلامها ..والأضعف من ذبابة في الدفاع الفعلي عن منهجه السياسي، هذه ستأتي لاريب عندي أنها قادمة..فهل تعي سلطة العسف إلى أين ستأخذ سوريا بقدميها الأمنيتين؟.
ــ باريس 10/02/2011



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعداد سيناريو لإخراج مبارك - بكرامة-، ماذا عن كرامة 85 مليون ...
- رحيل الطغاة العرب
- مفتاح الذاكرة السورية( شبابها).
- مَن يجرؤ في حزب البعث السوري على بروستورويكا، تُغير قبل أن ي ...
- فرح ثورة الياسمين وعطرها النافذ
- أين يكمن البلاء، في زعمائنا المرضى أم نحن البلهاء؟
- كنا نريد رمي اليهود في البحر، الآن نرسل بمسيحيي بلادنا إلى ا ...
- أيتام على مائدة اللئام
- غصون الميلاد
- بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحوار المتمدن همزة وصل
- الطفولة الضائعة بين الوهم والواقع
- التصحر وفوضى التخطيط يعيد تشكيل المدن السورية
- اللعنة السورية
- ممَ نخاف وعلى ماذا؟!
- أوركيسترا عربية تغني الموت أو السجن
- ( المسلمون يقتلون أبناءهم، الذين من صلبهم)!
- ماذا يقول الجيل الثاني في المنفى؟!
- من حديقة - مارون الراس- إلى - حديقة إيران - دُر.
- حرية الفرد( المواطن السوري)!.
- قناديل طل الملوحي ومعاول البعض


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - بين ديموقراطية - إسرائيل - وبعبع الأخوان المسلمين!