أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أحمد الناصري - هوامش على دفاتر الثورة















المزيد.....

هوامش على دفاتر الثورة


أحمد الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3260 - 2011 / 1 / 28 - 14:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


لا أريد أن أتحدث عن أسباب وأساليب الثورة الشعبية التونسية التي أطاحت بالدكتاتور التونسي الفاسد والهارب بن على. ولا أريد الحديث عن ساعة الصفر وتطابق عقارب الساعة فيها، ولا عن الظروف الذاتية والموضوعية والأزمة العامة للنظام، لا بلغة خشبية قديمة وميتة ولا بلغة حديثة ومقبولة، فذلك من اختصاص أهل تونس، فهم قادة الثورة ومادتها وشهدائها، وهم أدرى بتفاصيلها ومساراتها، وسوف يسجل كل شيء عنها. إنما أريد هنا أن أكتب عن انطباعات وهوامش خارجية، لغوية وثقافية وتاريخية وشعرية وسياسية عامة يجب الاهتمام بها.
أبرز الهوامش التي أريد تسجيلها، وهي كثيرة ومتجددة:-
- إن الثورات تشتعل وفق توقيتها الخاص، لأسباب متنوعة، أساسية أو ثانوية، مباشرة أو غير مباشرة. والثورة تصنع أبطالها وأساليبها وبرنامجها التدريجي ولغتها الخاصة، بما تحمل من مفردات ومصطلحات جديدة.
- إن بطل واحد مثل بوعزيزي، بشبابه وعوزه وآماله ويأسه، يكفي لإشعال الثورة وهروب الدكتاتور. وأن انتحار الشاب الجامعي بوعزيزي تعبير حاسم عن فشل الدولة التي مزقت شهادته الجامعية وقلبت عربة الخضار ودفعته الى حائط اليأس.
- المجتمعات العربية مجتمعات شابة في أغلبها، وكم من الشباب الرائع موجود فيها، ولكن من دون يأس وانتحار طبعاً. الأساليب كثيرة ومتنوعة والشباب قادر على الاكتشاف وصنع المعجزات والمستقبل.
- أن الثورة تشتعل بطريقة تفاجئ السلطات الاستبدادية والدكتاتور شخصياً، فيظهر مرتبكاً وتائهاً وضعيفاً، وهذه من علامات الهروب السري الوشيك.
- إن الأجهزة الأمنية الرئاسية والخاصة أول من تنهار وتهرب، في لحظة تقديرها (الدقيق) لعنف العاصفة. فقد سقط الحرس الخالد أو الحرس الذي لا يموت التابع لملك الملوك شاه إيران، الذي هام على وجهه.
- في الثورات الشعبية يمكن تحييد وكسب الجيش، كما حصل في التجربة التونسية الجديدة، وتجارب عديدة سابقة.
- إن ما يسمى ب(الدولة الوطنية) التي جاءت بعد حقبة الاستعمار العسكري المباشر، هي دولة فاشلة بالمعنى الحرفي للكلمة ومن جميع النواحي، ولم تدخل التاريخ.
- إن الجماهير الشعبية لا تنتظر الى الأبد، رغم كل أساليب التغييب والتظليل والتشويه، وإن الصراع الاجتماعي والطبقي يعمل (في أحيان كثيرة) بشكل موضوعي خارج التوصيات والتوجيه والسيطرة والتحريك.
- الجرأة والوضوح هما ملح ومحرك الثورة.
- الفشل التام والعلني لأحزاب السلطة في العراق ومصر وتونس واليمن وغيرها من البلدان العربية، التي ترفض ركوب قطار الإصلاح والتطور، بسبب طبيعتها وتركيبتها الأصلية، وبسبب الانسداد التاريخي الراهن، وقد سقطت وتلاشت جميع الوعود والمحاولات بالتغيير، حيث يبدو إن الإصلاح مهمة مستحيلة.
- إن الانتخابات الشكلية والمزورة في البلدان العربية لا تؤدي الى ديمقراطية وتقدم.
- إن المقاومة الثقافية والسياسية والفردية، الى جانب التضحيات والخسائر والهزائم، وكل ما يتعلق بالصراع الاجتماعي والحياتي، تتراكم في منطقة ما ثم يبدأ التحول. فإن المقاومة مهما كانت بسيطة أو متناثرة ومتباعدة فإنها تتجمع في مكان ما يسمى تاريخ المجتمع.
- الثورة الشعبية التونسية كشفت زيف وفشل عملية نشر وتعميم النزعة الاستهلاكية والثقافة الهابطة وإشاعة نماذج وتجارب مشوهة بين أوساط الشباب لإبعادهم عن الهموم الاجتماعية والسياسية الحقيقية. كما فشل تحالف المال والسلطة وأفكار النيوليبرالية العربية المشوهة، المدعومة والمتطلعة نحو الغرب.
- إن الشباب والأجيال الجديدة هي مادة وقيادة الثورات، رغم إنها ولدت بعد قيام الدكتاتوريات والرئاسات وأساليب الإعداد والتخريب تحت شعار مقرف ومقلوب (نكسب الشباب لنضمن المستقبل)، وليس تأمين مستقبل الشباب، والشعار يقرأ (نكسب الشباب لكي نضمن الاستمرار في السيطرة على السلطة) بكافة الأساليب، حتى القبر أو المنفى أو الحفرة ثم المشنقة!!
- برز دور المرأة والصبايا الجميلات بشكل واسع ورائع.
- برز دور المثقفين والمفكرين التونسيين بشكل رائع وواضح.
- أن الثورة المعاصرة يصنعها الناس ويحركها ويعممها الانترنيت والتقنيات والاتصالات الحديثة والسريعة، التي يقف ورائها عقل شاب متعلم. والفضائية تقود وتوجه الثورة من دون أدنى مبالغة. وهذا عالم حقيقي وليس افتراضي كما تمنى أو توهم البعض!!
- إن شعار القرن الحادي والعشرين (اعطني انترنيت أصنع لك ثورة) كتحوير مطلوب لما قاله العبقري البارز لينين في بداية القرن العشرين عن دور الجريدة السرية، وكان صائباً ودقيقاً آنذاك، لكن الحياة تبدلت وتغيرت وتجاوزت الجريدة السرية التي (يمكن أن تكون منفاخ حدادة هائل يشعل حريق الثورة الشعبية)، فقد أصبح الانترنيت اليوم هو منفاخ الحدادة الهائل والسريع الذي يشعل ويقود الثورة الشعبية في كل مكان.
- الثورة تكشف طبقات وأنواع الفساد والنهب، فقد تبين إن بن على وزوجته والعوائل والحواشي يملكون 12 مليار دولار وربما أكثر، بينما موجودات الدولة في بنكها المركزي، كاحتياطي من العملات الصعبة 9 مليار فقط لا غير، ولا أكثر ولا أقل.
- الثورة تتطور وفق منطقها الداخلي الخاص، ورغم التشابه بين الثورة التونسية وثورة أكتوبر وتطبيقاتها وتطورها التدريجي، في قضية تطوير السلطات الشعبية ولجانها ورفض أشكال الحكم والحكومات المشكلة الى الآن، إلا أن الثورة التونسية تحمل خصائص جديدة لا بد من رصدها ودراستها.
- إن درجة صهر، الى جانب صفة مستشار، هما أهم واخطر درجة وظيفية في الدولة الدكتاتورية الفاشلة، فهم (الأصهار والمستشارون) يقودون الأجهزة الأمنية والعلاقات الدولية السرية ويشرفون على المشروع النووي وصفقات السلاح الفاسد ويديرون الرياضة وتجارة الزيت والسكر والحشيش والسياحة والإعلام، ثم في لحظة ما يهربون ويتركون الدكتاتور في حيرة يتلفت حوله بانتظار المصير الأخير.
- لقد قرأت الصورة الأخيرة التي تقابل بها الدكتاتور الفاسد والهارب بن علي مع الشهيد البطل بوعزيزي، أنه كان يقول في قبله (أنت أنت أيها الهامشي التافه تسبب لي كل هذه المتاعب والمشاكل والأزمات وتهدد ملكي ومملكتي وما ملكته زوجتي، أتنمى أن تكون بين يدي وأنا مدير أمن لبورقيبة لكنت حرقتك ثم سحقتك بالحذاء)!!
- شخصياً فهمت كلمات بن على المتلعثمة الأخيرة، التي قال فيها (أنا فهمت فهمت)، بأنه يقول لو تجاوزت الأزمة وعدت الى الحكم من جديد فسوف أستخدم أساليب جديدة لسحقكم واستعبادكم.
- لقد برز دور اليسار التونسي بشكل رائع، مما يدعو للتفاؤل والفرح بإمكانية نهوض اليسار في المنطقة العربية. حيث إن مشاكل الفقر والجوع والبطالة والمرأة والتعليم والديمقراطية والتبعية والتخلف والمشاكل الطائفية والقومية، هي مشاكل تتصدى لها برامج اليسار الجديد بشكل متميز.
- إن الثورة الشعبية في تونس سوف تفتح آفاق جديدة واسعة في الثقافة والفكر والشعر والمسرح التونسي، بسبب الحرية والديمقراطية والتنمية القادمة.
- بعد كل ثورة يهيم الدكتاتور على وجهه، والكل يشيح بوجهه عنه، وتكاد الطائرة أن تسقط بسبب نفاذ البنزين في خزانات الوقود في الطائرة الرئاسية العامرة، حيث لا محطات وقود في السماء رغم وجود تقنية الإرضاع الجوي التي تشبه (فتوى إرضاع الزميل في العمل)، ثم يعود القهقرى من الغرب الى الشرق، حيث حاوية الزبالة في المملكة العربية السعودية، ولأسباب إنسانية صرفة، حسب بيان الديوان الملكي المقتضب.
- شاه إيران شاوشسكو النميري ماركوس صدام حسين أورنيغا بن علي، ليس للدكتاتور عنوان معروف، ليس للدكتاتور من يجامله أو يواسيه.
- ذهب ماس مجوهرات غالية أحذية لوحات وتماثيل نادرة وثمينة، هي كل ما يحمله الدكتاتور المخلوع والهارب، وهي الاحتياطي الاستراتيجي للقائد العام السابق لكل شيء، وتحويشة العمر، ويترك وثائق ودلائل وآثار تكشف سرقاته وتفاهته ورشاه وعلاقاته المشبوهة وعاداته السيئة.
- لازال الصراع قوياً على طبيعة الثورة وتوجهاتها. والتدخل الخارجي كبير، وهذه المرة أمريكي الى جانب التدخل الفرنسي التقليدي.
- الثورة التونسية تجاوزت الأحزاب التقليدية والأساليب التقليدية أيضاً.
- طاقة الثورة كبيرة والرؤية واضحة جداً.
- إن تأثير الثورة التونسية على المحيط العربي بالغ وواضح، مثل كل الهزات والأحداث الكبرى في التاريخ، وهو ما يكن تعميمه وتكراره في كل البلدان المأزومة والمنهارة، وفي مقدمتها مصر المحروسة.
- أن الدكتاتور لا يفهم ولا يمكن له أن يفهم حالة وحقوق الناس الأولية والطبيعية، وإلا لما أصبح مستبداً وسمي دكتاتوراً، ولكنا وفرنا الدماء والدموع والأموال، ولبنينا مجتمعات متطورة ومرفهة؟؟
- هل رأيتم القمع والقسوة الذي تمارسه الشرطة السرية وعناصر الأمن الرئاسي، خاصة الشرطي الذي يركل المعتقل على الماشي ودون حاجة، وكيف إن كاميرا الهاتف النقال وأية كاميرا صغيرة تستطيع توثيق ونقل وفضح كل شيء.
- لكل دكتاتور خطة طوارئ، فهو لا يسلم البلاد إلا محروقة، وفق سياسة الأرض المحروقة، أو ليأتي الطوفان من بعده، لذلك فهو يكسر السجون ويطلق عتاة المجرمين ليعيثوا في الأرض خراباً ويعمموا التدمير والفوضى، ثم يطلق العصابات الخاصة بالأمن الرئاسي والمعدة سلفاً لتشويه سمعة الثورة وقيام صراعات داخلية تضعفها من الداخل في محاولة يائسة وأخيرة لعودة الدكتاتور والدكتاتورية، لكن الوقت في تجارب عديدة يكون قد أزف!!
- الدكتاتورية تسحق وتدمر المعارضة، وعند قيام الثورة الشعبية العفوية، نلاحظ وجود فراغ قيادي وسياسي بسبب غياب أو ضعف المعارضة.
- أسلوب اللجان الشعبية درس رائع آخر طبقته الثورة التونسية المستمرة.
- لو كنت تونسياً لساهمت بإسقاط بن علي قبل أسبوع أو أكثر من سقوطه الحقيقي، بواسطة (العواجل) المتلاحقة على الفضائيات، حيث أنشر أن بن علي يستعد للهروب، وأطالب الجماهير بإقامة المتاريس وبسد الطرقات المؤدية للمطار، ثم أعلن أنه هرب حتى قبل هروبه، فيهرب من توه!! والسبب إن كل دكتاتور هو أرعن ورعديد وخائف من المصير، وهو يعرف نفسه أكثر من غيره، بسبب ما اقترفه وما قام به شخصياً من جرائم وأعمال مشينة.
- لقد سحقت وتحطمت وهرمت أجيال متلاحقة من الناس، بين العوز والجوع والملاحقات والسجون والمنافي والقبور، لكن الثورة شابة لا تهرم.
- إرهابيون مخربون غوغاء حرامية هذه مصطلحات إعلام السلطة الاستبدادية.
- بن على مطلوب من قبل الشرطة الدولية.
- أخيراً قامت قيامة الجياع والمهمشين والمطرودين من الحياة الطبيعية، في طول الوطن العربي وعرضه، من أجل حياة تليق بالإنسان.
- لقد تحرك أبو الهول، فيا له من تحرك جبار. ونحن بانتظار خصائص ونتائج ودروس الثورة المصرية، ودور مصر القادم في حل وتجاوز الفشل والبؤس الحالي.
- السلطة المصرية البائسة تستنفر أجهزتها القمعية وتقطع جميع أشكال الاتصالات لمواجهة الناس، مع ترقيعات سياسية، لا تقدم ولا تأخر، وصمت مطبق من قبل مبارك. لقد أنفجر الغضب وبدأت ثورة اليأس والحياة. فإلى مصر وموعدها مع الثورة. اليوم موعدنا مع مصر المحروسة.
- المرشحون للسقوط أو الهروب بكافة أشكاله كثر، والقائمة طويلة ومفتوحة، لكن السؤال من سيسقط أولاً كالتفاحة الفاسدة، ثم ليسحب آخر من بعده. لقد بدأت لعبة السقوط بالتتابع، ونتمنى أن لا تتوقف حتى آخر دكتاتور عبث بالتاريخ وبحياة الناس ومصير الوطن.
الى اللقاء في هوامش جديدة على دفاتر ثورة جديدة تفتح نهاراً جديداً للناس، ولابد لشعوبنا العربية أن تدخل التاريخ الإنساني وتساهم في رسمه وصنعه.
[email protected]



#أحمد_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغياب : من قتل سمير هامش ، ولماذا قتلوه؟؟
- عودة لمناقشة ( مشروع ) لجنة التنسيق اليسارية وقضايا أخرى
- مساهمة جديدة في النقاش الدائر حول اليسار
- غزة داخل المحرقة النازية الجديدة وفي حالة الإعدام الجماعي ال ...
- بهدوء.. دفاعاً عن الوطني العراقي منتظر الزيدي الصحفي والإنسا ...
- بوش يغادر مرفوع الرأس لكن الى الأسفل
- التوقيع والمصادقة على اتفاقية العار
- بعض نماذج التهريج والوقاحة والنفاق السياسي الصارخ
- النصيرات بطلات وأمهات وملائكة الثورات
- اتفاقية العار ومسألة الانسحاب الأمريكي من بلادنا
- العار واتفاقية العار
- أمريكا والاحتلال ومستقبل بلادنا بعد فوز أوباما
- ماكين الى النسيان
- مياه الشرب الملوثة وانهيار شبكة المجاري من أخطر أسلحة الدمار ...
- بوش - ماكين إلى الجحيم
- لعنة العراق
- الأزمة الرأسمالية الجديدة وطابعها البنيوي العميق
- الماركسية وأطياف كارل ماركس
- المعاهدة المفروضة كما هي
- عن دمشق والإجازة والصيف ولقاء الأصدقاء وأحداث وأشياء كثيرة أ ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أحمد الناصري - هوامش على دفاتر الثورة