ان لم نفهم فكرة المحبة فهل نفهم فكرة التعصب المقيت

لايوجد تعصب ابشع من التعصب الديني الاسلامي والذي يخلق الارهاب والقتل

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ردك في حد ذاته فيه تعصب ويقول كل ما اردت قوله

لا تعليق عليه غير
هذا هو ما اردت قوله الغاء كل شيئ وعدم رؤية اي شيئ غير فكرة واحدة غير قابله للنقاش لا يقو العقل علي رؤية غيرها للاسف وقلبي معك فمؤكد تعصبك ورؤيتك هذه تسبب لك الالم
ولذلك قلبي معك لتتحمل هذا الالم وتبعاته

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام واليهودية تامر اتباعها بنصوص صريحة بالكره والقتل لمن يختلف معها فايات القرانية واحاديث محمد كثيرة وواضحة في هذا الموضوع والاوامر التوراتية بنفس الوضوح . اذا اردت انا تكون مسلما ملتزما بتعاليم دينك حرفيا فيجب ان تكون مجاهدا ومحاربا لنصرة الاسلام وكذلك اليهودية لا تقتل تعصبا عن الاسلام . نعم لدين المحبة للبشر جميع البشر ويسعد صباحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجرد ذكرك للدين يظهر انك متعصب فلم تستطيع ان تري كم ما سيق في المقال عما يحرك التعصب ويحرك الحروب حتي الحروب الدينية والتي ذكرت منها الحروب الصليبية ولن انف عن حرب العراق وافغانستان استخدام الدين جزء منها لاخفاء الجانب السلطوي والاقتصادي الم يحرك بوش الجموع باسم الدين ولكنك غلبت عليك الفكرة الواحدة والتعصب الذي لا انفك اقول عليه انه اعمي لتبعد عن الحقيقة الواقعة

فالدين يستغل لتنفيذ الجانب السلطوي والاقتصادي مثله مثل اي شيء يحركه التعصب ولكن تعصبك الغي جزء من المعادلة واقحم ما يسيطر عليه ويحركه

مثال اخر يشرح ما اردت قوله وشكرا يا حازم

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أسهل كتابه كلمات إنشائيه لا تصل حتى الى الأذان
فما بالك بالعقول والقلوب؟؟
فإذا كانت هذه العقول القلوب مسدوده وملآنه بنصوص العنصريه ووالتعصب
التى يتربى عليها المؤمن وتتلى على مسامعه ليلا ونهارا فتصبح قوام نفسيته ومُجمل تكوينه العقلى والضميرى
وتكون الخلفيه التى يتعامل بها وعلى أساسها من (الآخر)
ماذا يفعل إنسان إذا إستقر فى ضميره أن فرد من خير امه لمجرد انه يتبع دين هذه الامه

ثم
ما العمل فى النصوص المقدسه التى تقسم البشر الى نمطين لا ثالث لهم ؟؟؟؟؟
مؤمنين
وبالتالى جنان وغلمان وخمور فى الآخره وغزو وغنائم وسبايا فى الدنيا
وكفار
وبالتالى نار وسلاسل وزقوم فى الآخره وجزيه وذل فى الدنيا
كل هذا لمجرد ان الفرد يتبع الفسطاط المؤمن
بل حتى فى الآخره الكافر فكاك المؤمن
يأبى التعصب إلا أن يذهب مع المؤمن الى الآخره أيضا!!!!!!!!!!!!!!

فما نفع الإنشاء وتدبيج الكلمات الجوفاء التى لا تستمد وجودها من حقائق بل تستمد وجودها من العدم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لا أعترف بجميع الديانات ولك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعصب الديني هو تعصب أبدي، لاأمل في تغييره. وعواقبه تؤدي الى إنتهاك أبسط حقوق الانسان وارتكاب جرائم كبيرة ضد المتقفين والاقليات الدينية... وكل من يخالف المتعصبين الدينين في عقيدتهم باعتبارها الحق المطلق.
بينما التعصب العلماني والغير الديني فهو تعصب على مستوى الأفكار، قابل للتغير مع الزمان لأن أفكار المتعصب العلماني مثلاً تخضع للاختبارات العلمية والممارسات اليومية في الحياة. فهي، إذن، مهما طال زمنها، قابلة للتغيير. فلا سبيل لمقارنة التعصب الديني والغير الديني. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازلت لا اري بين الكمات غير التعصب ومن الواضح انه السائد ولن اقع في نفس ما يقع فيه الكثير واعممه ولكن اعتقد ان كما كتبت غرف الشات لا تفرق عن مواقع المثقفين يتوافد عليها من يريد افراغ شحنة وللاسف هي دائما شحنة تعصب
نحن نري الزهور في الحدائق ولا نراها ترعي في لا ظلمة
وانا ما اردت ان اظهر غير هذا بالضبط وللاسف

حتي التمدن ما استطاع ان يخرج اجمل ما بالانسان وما استطاع ان يزيل غبار تعصبات يتكلم عن ضرورة ازالتها

للاسف

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معادلة بصيطة الأديان الفضائية { يهودية+مسيحية+إسلاموية= تعصب } أين تذهب أستعمل هذه المعادلة السهلة والبصيطة المكتشفة من قبل الأنسان المشاعي حوالي الألف الثامن قبل ميلاد الدين الفضائي الثاني المسيحي ، وشكرا لداليا التي هي أقرب إلينا من عضام ضلعنا التي نحتت منها ! كما يروي الحكاية الحكيم البابلي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الدين ام السياسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للمثقفين المؤمنين منهم طبيعه مميزه جدا لاتخطئها العين أبدا
تسأل المثقف كيف الطقس عندكم
فيرد عليك
اليوم هو عيد الإستقلال
ثم يكمل وهل تكره إستقلال الوطن
وهكذا دواليك
والنتيجه هى صفر مربع

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نفس الصفر في كل الحالات مؤمن وغير مؤمن لان ما يجمعهم واحد التعصب الذي يصيب بهم بنفس الاعراض

مثلهم مثل لاعب الكرة المتعصب اهلي زمالك اسمعلاوي هو متعصب والتعصب يجعله يفعل ما يفعل مسلم قبطي مصري جزائري انجليزي التعصب تعصب يعمي القلوب والعقول

صعب ولا لازم كل شيء نلف وندور حوليه ثم بالنهاية الصفر المتين

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول الأخت (المثقفه)داليا فى مقالها
_________________
التعصب هو ما يضع المفكر الليبرالي أو مدعي الليبرالية في نفس حفرة المشايخ والمطارنة المتشحين بالدين لسوق العقول مثلما يساق القطيع وبالتالي يتساوى الليبرالي معهم في سياق قطيع يدعي الليبرالية والحرية بينما هو محجوب العقل بحجاب التعصب البغيض
__________________
يا اخت داليا لا داعى لخلط الأوراق
أسمعينا من كلام هؤلاء (المطارنه)مايدل او يفيد بوجود ذلك التعصب الذى أنشأتى هذا المقال من اجله
كما سبق وأريناك بعينيك وأسمعناك بأذنك (فى مقالاتك السابقه)تعصب الآخر شريك الوطن
ولا تخلطى الأوراق بهدف توصيل معلومه الى الغير مفادها
كلهم فى الهم شرحه
ورجائا أن تتذكرى أننا فى حوار متمدن
وبالتالى تكفى عن خلط الأوراق
ناهيك عن الإسقاط

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ام انك مجموعة في نفسك
وتذكر انك في الحوار المتمدن وعليه اظهر بعض التمدن يا ايمن

الحكاية مش حكاية صوت عالي وزعيق تمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازلنا فى إنتظار أن (تأتينا )(الأخت)داليا
بتغريدات التمدن التى تفيد تعصب هؤلاء (المطارنه)و
لعل الأيام تثبت (لنا)أن أسلوبهم سيختلف
وسيجيبون بجمله مفيده يوما ما
عوضا عن (بدل الرقص أم ترتر)على حد تعبير الكاتبه فى مقال سابق

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة للكاتبة المبدعة داليا محمد وشكرا على المقال الواقعي وعندي فقط ملاحظة بسيطة, التعصب هو فكرة تستغرق الانسان بكليته وتصبح عنده المقياس للحكم على مثلا نظرية دارون او علي الوردي او ماركس او فرويد, ولا يستطيع الانسان ان يكون عادلا او موضوعيا او منصفا بمقياس مسبق جاهز, وهذا يسري على الاسلام والمسيحية واليهودية والوثنية والافكار القومية والماركسية وكل الافكار التي تتحول عند الانسان المعني الى عقيدة, وكل الافكار فيها اصولية وسلفية, ولكن كل الافكار الوضعية قابلة للحوار والتعديل والتصليح ولو بعد حين وبعد تطور المجتمعات والصناعة والعقل, والافكار الدينية وهي الاخطر لانها الهية منزلة مطلقة الصحة يقينية لا يتسرب اليها اشك ابدية سرمدية ملزمة للمؤمن بها ويلزمها للاخرين بالقوة حسب طلب هذا الاله الفضائي عند الامكان,تاسيسا على ما تقدم نرى بان التعصب الديني اخطر الجميع, لا اقول بان صاحب العقيدة مستبد وقاتل دائما ولكن اقول هناك بعض من الناس محتقنين بالعنف ومرضى ويستغلون نقاط ضعف العقائد ونحن امام حل واحد لاغير, تخليص المعتقدات والغاء كل ما يمت الى العنف بصلة او يؤدي اليه لانقاذ الانسان من الارهاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولك مني جزيل الشكر سيد ايمن انت تمثل كل ما اردت قوله بالمقال باقوي وابرع شكل الف شكر

هل صدقتم كيف يتلاعب التعصب بالانسان وافكارة ويستعبده وسجنه داخل فكرة تسلبه كل منطق
مرة اخري لك مني جزيل الشكر سيد ايمن او اي ان كان اسمك

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدين لا تسمح للأنسان في حرية التعبير والتفكير الفردي ، لهم كتاب نزلت من الفضاء قبل2000 سنة أو 1400 سنة و يجب على القطيع أن تطيع هذه المزامير والقوانين الفضائية الألاهية أو العاقبة أسفل السافلين وجهنم و بأس المصير ، إذا ده مش تعصب ؟ تعصب يعني أيه ؟ يا حبيبتي اللي أخترعكي إلاه هارون و موسى من ضلعي المفقودة على يسار خاصرتي ، والله سوف أشتكي المخترع {الخالق}على فقداني لضلعي و تسريفها في إختراع مخلوقة يشاركني كل معاشي و ما تطبخ حتى الملوخية وأنا المديون !!! وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكى منى مزيد من التقدير وفائق الإحترام
مع باقات الورود العطره
يا أخت داليا (محمد )أو داليا(على) سابقا
أو أيا كان إسمك

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ضلعك ام السياسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيدي راجع تعليقك
في تعليق سابق ذكرت انه ليس بعلو الصوت ولا بالهجوم يتم مناقشة الافكار

كما قلت في تعليق سابق ايضا
ان اردت ان تقض علي فكرة فلسفة حتي ولو دين اطلق من لا علم ولا فكر لمناقشته فهو اقدر بكل ما يمثله وما يخرجه او يعرضه علي تقويض فكرته والدليل المشايخ وما تقومون به مثل تعليقك والتعليقات الصاخبة الخاوية الاخري

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبدنا نار باوه گور گور خوفا من برد كوردستان القارص ، إلى أن جاء أخواني العر ب إله الفضاء و ها نحن معهم 5 مرات في اليوم نسجد له لكي ندخل الجنّة ، و نتكلم بلغة الجنّة {العربية } ! وهكذا التعسف والتعصب والشوڤينية الأسلامية العربية البغيضة ، حتى في الآخرة يحرمني لساني و فكري و شخصيتي و تراثي و جبالي الزاهي المزغرفة بالثلوج والازهار و الحقول والأعناب ، لا و لن نضيع كركوك أو العراق بيد دكتاتور { دايوبوليك و سايكو پاث} قبلا والأن في مخاض التعلّم كيف تنشق هواء الحرية ولكن شئ صعب و جديد لم يتعلموا كيف التنفس الطبيعي !! من دون الرعب البعثي ، لا تتشائمي يا ضلعي المفقودة و لا {{ تتعصبي }} على السياسة والسياسيون !!، أنهم رعاة أغنام إذا قبلنا نحن بأن نكون القطيع ، لم أكن أبغي جرح شعوركي فقط ، ألبست جملاتي بالمزاح والفكاهة ماذا الحياة أذا ما وجدت فيها ضحكة ؟ و خاصة من حواء التي صنعت من خردواتي { بالعراقي السكراب} الكلمة مأخوذة من الأنگليزية أبان الأستعمار البريطاني لل الولايات العثمانية البصرة+بغداد+الموصل{شهرزور الكردية}.آنذاك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبذلك انت متعصب ضدها ولذلك تحتقرها وهي امك واختك لكنك ما تخلصت من عقدة رجوليتك بعد للاسف
وهذا نوع وهو من ابشع انواع التعصب وهو التعصب ضد المرأة

هناك من قال تكلم دعني اراك وانا لم اقول ما اقول الا بعد ان تكلمتم وقرات ورايت وبالتالي رايتكم وفي من لا يقو غير علي رؤية القشرة الخارجية وهناك من له قدرة علي رؤية الاعماق والوصول لها

رؤية الاعماق تكون بالتخلص من النوازع والمحاولة بقدر الامكان علي الموضوعية ووالابتعاد عن العصبية

انت لا تحترم المرأة والا ما لجأت لهذا الاسلوب الرخيص للتحاور اتري كيف والي اين تاخذك العصبية وكيف توقع بك وتخرج اسواء ما بك وتحجب اي جمال فلا تري بغير عين سوداء حاقدة شامته

المشكلة اعمق من كل ما يري فان ما يظهر هو الثلث بينما الثلثين مثل الجبال مدفونة وان كان كل هذا الغضب بالخارج فما هو بالداخل اكبر واقوي واعنف وبالتالي يعذب ويؤلم في حالة ان كان هناك ضمير مازال يحيي بالداخل فلتعنك شياطينك عليه وعلي المه ان كان مازال ينبض وما مات مع كم التعصبات التي تغذيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما بايكم بتعصب لأ يقبله ألعقل تماما وقد نراه غريبا وخاصة في الغرب...أنا لحد اليوم لأ أقدر على نسيان واقعة قصيرة ولكن تأثيرها لأ أستطيع تخيله...فهناك عائلة من العراق ولكنها ليست بعربية ولأ تتكلم العربية بتاتا بل لغة الأم الكردية تصوروا في السنة لماضية كنا أنا وقريبتي وتلأقينا بأبنهم وهو بعمر سبع سنوات وسألته قريبتي هل من أحدا أهدى لك هدية رأس السنة والميلأد فكان رده كالصاعقة ولأ يستوعبه عقلنا ,ورده كان للأسف خاليا من براءة الطفولة بل ملىء بالتعصب المقيت قال أنا أكره المسيحيين وصليبهم وأكسره تحت قدمي جمدنا بالفعل من رده القريب لأفكار الأرهابيين المتعصبين ولم نرد عليه!!!! ومن يومها وأنا أتسأل ما هذه التربية التي تربى بها هذا الطفل الخالي من كل ما يتصل ببراءة الطفولة والذي تشرب جرعات مسمومة من وألديه مليون في المائة...كيف نعالج التعصب أذا كانت العائلة هي التي تبذر بذار الحقد والكراهية وهم في الغرب أكثر من أثنا عشرة سنة...ما مصير أطفال الشرق الأوسط وأطفال الأرهابيين ألذين يدرسون ويتشربون كل هذا فما بالكم بتربيتهم كيف حالها وكيف ستكون الأيام القادمة وأذا وصل التعصب للطفولة فالعلأج مفقود...

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن آخر من يتكلم عن الحب وعن المحبة هو الإسلاموي الإرهابي المتطرف وكل من يتعاطف معه ، وذلك ببساطة لأن من يعرف معنى المحبة لا يستطيع أن يتقبل فكرا يدعو إلى التكفير والقتل والتفجير ولو جاء باسم الدين
هناك خلل ما - سيدتي - في تناولك لمضوع المحبة والتعصب - وبهذا المنظور الإيجابي - ما دام هناك وجود لعدم تجانس فضيع مع منطلقاتك الثقافية والفكرية المعروفة بانغلاقها وتشددها المرجعي حسب منطوقاتك وكتاباتك
استغرب لهكذا طروحات تفتقد للحد الأدنى من المصداقية ، إذ المفروض أن تكون مقالاتك مرآة تعكس قناعاتك المحافظة جدا حتى لا أقول المتخلفة
فليس من الأخلاق بشيئ أن تكوني مع هذا ومع ضده في آن واحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثال واضح وصريح ومقيت عن التعصب فعلا وهذا ما ندعوا لنبذه ان كان هذا الطفل يعيش ويتعلم وياكل ويلعب من كل من يمثلوا هذا الصليب ولكن قد يكون ايضا مسيحي ويكره الصليب وكثيرين اليوم لا يروا فيه الدين فالمسيحية تكاد تقتلع من الغرب كما نري ونسمع
لكن هذا الطفل مسكين مريض يعيش في مجتمع ينفصل كليا عنه
بالمقابل سيدتي كم مسلم تلق الهداية او تعايش ولم يكن بهذا التعصب
النقطة التي اناقشها هنا اننا لا بد ان نتوقف عن الحكم علي الكل بالجزء لان هذا سيزيد الموقف سؤ وسيزيد الجزء هذا تدريجيا فان كان مسبوق الحكم عليه فما يضيره ان يكون ما يقولونه
هل اوضحت فكما هناك السيء هناك الجيد والجيد اكثر قلت طفل وهناك اطفال ولو استمرينا نقول لباقي الاطفال انتم ارهابيين سيتحولوا ارهابيين تدريجيا فهل هذا ما نسعي له
لكن لواستمرينا نقول هناك من يشذ هناك من لا يري الجمال قد نستطيع ان نبعد شبح الارهاب والكراهية
الكراهية لا تولد الا كراهية
لارهاب والاقصاء لن يولد الا ارهاب واقصاء
علينا ان نتعامل بحكمة ومحبة
ان اصبحت وامسيت اقول لك انك ارهابي مؤكد سيأتي اليوم ان تقتنع انك ارهابي فعلا وتصبح ارهابي فهل هذا المطلوب الوصول له

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان كنت تقصد الاسلام فانا والاف نمثله ولسنا ارهابيين ولا نري ولا نفسر الايات كما يفسرها الارهابي وبالتالي لست مع وضده فلن اترك الاسلام الذي يحض علي التراحم واليوصي بالجار حتي اليهودي ويميط الاذي عن الطريق ويجعل من مالي للمسكين واليتيم والذي يعلمني ان احب وان اقبل الاخر كما هو ولست مجبرة علي ان اري الاسلام بعيون كارهيه حتي ترضي

انا وملايين المسلمين ندعوا للمحبة والسلام والاخاء ونكره الارهاب وكل ما يمثله سواء صدقت او انكرت وملايين يروا المسلمين بغير نظرتك لهم ولذلك عندما اقول انك متعصب فلا اخطيء انت لا تسمح لنفسك برؤية الا ما يمليه عليك عقلك وفي الغالب مغلف بتجربة افقدته الكثير

للاسف انواع هذه العقول والقلوب معذبة كارهة وناقمة الكراهية تأكل القلوب وهي ما تترك مكان داخلك للمحبة والتفهم للاسف

كونك لا تستطيع ان تري او كونك لا تري لا يلغ الحقيقة الواقعة بل يجعل من يراك ويحكم عليك يراك بعيد عن الواقع وبالتالي يسهل الحكم عليك بالتعصب

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

داليا خطابك هذا الرائع والجميل لمن تكتبيه؟للعلماني والذي لا يؤمن فليس لديه تعصب؟أم للمسيحي والذي كتابه يقول أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم صلوا لأجل المسئ إليكم ؟أم للمسلم والذي لا يتخلي عن كتابه كما وضحت لنا في تعليق سابق لك وكتاب المسلم مكتوب به أيضا قاتلوهم يعذبهم الله ومكتوب أيضا الدين عند الإله الإسلام _قمة التعصب _أم خطابك هذا موجه إلي الحكومات العنصرية والتي دستورها لا يعترف سوي بشريعة عنصرية وقوانينها مستمدة منها فقط _منتهي العنصرية_التي لا تعترف بمن يبدل دينه كما في مصر والجزائر وأفغانستان ولا تسمح بغير الدعوة الإسلامية وتحاكم من يحاول التبشير أو الدعوة لغير السنية ومثال الشيعة أو البهائيين أو المسيحيين ولن أذكر المهلكة العربية السعودية لأنها حالة فريدة.. لمن توجهي خطابك هذا؟ الموقع علماني وغالبيته لا يؤمنون ولا يهتمون بالعقائد بل يتداولوا تأثيرها السلبي علي أوطانهم وشعوبهم وشكرا ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولأ وأخيرا لأ نستطيع أبرأ الكثير من الأسر المسلمة وتربيتهم الغير صحية والمتطرفة لأطفالهم ...وكذلك الكثير من في المساجد الشيوخ الصارخين في أذان مصليهم والمنادين وبأعلى الأصوات ضد الأخر وينعتونه بالفاظ غير لأئقة ...والطامة الكبرى تاتي من رجال دين عليهم الدعوة بالمحبة والسلأم والألفة والتواصل مع الأخر أي كان وليس الكره والبغضة لكل أحد ليس منا...فعن قولك عن الغرب وتركه للمسيحية فألعلأقات البشرية مع بعضها الأخر ليس لها دخل بالعقيدة والتدين ...ولأ ننسى بأن الأنسان الغربي أن كان مع الدين أو ضده فهو لأ يزجه في كل كبيرة وصغيرة مثلما يفعل الأخر بالدين وكانه طماطم ويجب أضافته لكل طبخة مناسبة أو غير مناسبة...والغرب عندهم الأهم العلأقات الأنسانية والأنسان نفسه غير ناظرين لدينه وجنسه وبلده ووووو وغيرها و هم ليسوا كالأخرين في كل شىء يدسون جرعات الدين والتعصب في الطلبة وبعدها تتكون مفارخ للأرهاب مثلما كتب الكاتب العملأق السيد سيد القمني وعليك بقراءة مقالته الأكثر من رائعة لأنها سراج للذين في الظلمة...

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((القديسة )) داليا محمد التعصب منبته الدين اي دين وتجاره والمستفيدون منه رجال الدين لكن حاليا معظم الحقول الدينية تخلت عن زراعة هده النبتة السيئة الا الحقل الديني الاسلامي الدي طور انتاجها وتصديرها حتى اصبحت((صناعة اسلامية)) بامتياز ولك في العراق خير وباكستان وافغانستان والسعودية و و و خير مثال
اكيد سيكون ردك هو --انت مثال واضع لمقالي--
سلام عليك يوم ولدت ويوم ........

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعصب .. هو الحياديه الشرسه بدون قبول الراى الاخر ومناقشته.

موقف كوميدى من الدرجه الاولى :

حازم الحر : نعم للمحبه ولا للقتل والارهاب الذى يوجد فى اليهوديه والاسلام
داليا : مجرد ذكرك للدين يظهر انك متعصب .
حازم الحر : انا لا أعترف بجميع الديانات.


فعلا اضحكنى موقف الكاتبه لان حازم قال رأيه فى شئ يراه حق لانه قراء وعرف ولم يخدع نفسه ... اما الكاتبه المثقفه فحكمت عليه بالتعصب رغم انه لم يذكر اى شئ عن ايمانه بدين معين ...

الكاتبه المثقفه لم تناقش معه ولكن حكمت عليه بدون اى جهد

يبدو ان التعصب المقيت هواسم حركى مثل كهيعص

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبذلك ستظل العقول مسجونة والقلوب مشحونة

والكل يعلق علي شماعة خايبة لانه لا يريد ان يري الحقيقة التي تؤلمة وانه مطحون في حياته وعمله وكل شيء مقتحم من كل من هب ودب مستعمر مهان داخل وطنه وخارجة مسجون داخل افكارة تسيطر عليه وتزيد من احساسه بالقهر والعجز يحلم بان يكون ولا يقدر علي ان يكون معلق يشقي ببعض المعرفة ومصدوم بواقعة الذي يرفضه ويتمني ان ينفضه عن نفسه مثل الغبار ولكن حتي الغبار هو غير قادر علي نفضه
يكره و يمرض قلبه بمرض عضال لا علاج له الكراهية المغموسة بالعتعصب ويتعجب كيف لا يتالم مثله الاخر الذي يحاول بكل ما اؤتي من قوة ان يمزقة او يقهره ولكنه كلما زاد من كمية اكاذيبه عنه زاد ذاك الاخر ثقة وهدؤء نفسي يتمناه ولا يحصل عليه بسبب كراهيته وحقده عليه

وبيقولوا اسقاط ليت من يقول يفهم حتي معني ما يقول
ملحوظة بسيطة كلما نظر وعاين الاخر الكم الهائل من الكتابات والتعليقات المملؤءة بالالم وكيف تسيطر علي صاحبها المسكين كلما احس بالراحة لان ما يلقي لا يصيب غير من القي وواضح في كم الضيق والالم بالكلمات وهنيئا لقلوبكم المريضة به يعيش ويعشش ويكبر وياكل كل مساحة حب او تسامح فلا يبق غير!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتألم كثيرا لحالتك النفسية السيئة سيدتي
فأنت ضحية فكر وثقافة استلابية تقليدية رجعية تم شحنك بها منذ الصغر سواء في البيت أو في المدرسة أوفي الشارع من طرف كل الفاعلين فيها
المؤسسات الضاغطة والفاعلة في مجتمعاتنا التقليدية المتخلفة عرفت ولازالت تعرف كيف تتمكن من إخضاع العقول والقلوب والمشاعر وتحريكها وفق السياسة المسطرة والاستراتيجية المرجوة ، حيث يتحكم فيها كل الأطراف التي ترى فيها مصلحتها الذاتية ، والتي لا يجب التفريط فيها مهما كلف الأمر ، حيث لا يستطيع الإفلات من قبضتها الحديدية سوى القليل من الناس الذين تمكنوا من تكسير الأغلال وتحطيم القيود بشتى أنواعها وبالتالي الانفتاح على مساحات العقل الشاسعة والانطلاق نحو فضاءات الحرية الرحبة واللامتناهية أملا في خلق ظروف مواتية لصناعة حياة أجمل ومستقبل واعد تتحقق فيه كرامة الإنسان رجلا كان أو امرأة ، مسلما كان أو مسيحيا أو بوديا أو ملحدا ، يتساوى فيها الجميع وتتحقق فيها كل الحقوق بدون أي تضييق أو حجر أو ترفع
قد يكون من السهل الوصول إلى تحقيق هكذا مجتمع لولا التصدي والمحاربة الشرسة التي يتم
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الفاضلة
قد يكون من السهل الوصول إلى تحقيق هكذا مجتمع متنور وطموح ومتطلع لما هو أحسن لولا التصدي والمقاومة الشرسة التي يتم تلقيها من طرف أعداء الحرية والتقدم والتي يمثلها الأنظمة الحاكمة الاستبدادية المتخلفة التي لا تنظر إلا إلى مصالحها الضيقة جدا ، والتي يساعدها في ذلك كل هذا الكم الهائل من المثقفين والمفكرين والأقلام التي لا زالت تعيش في جلابيب آبائها والأسيرة لثقافة الخنوع واجترار الماضي ليبقى عائشا بين ظهرانينا إلى الأبد
إنها مأساتنا التاريخية ، والتي لا يمكن التفكك منها إلا بانتفاضة ضمير الأمة والتي لا يمثلها إلا المثقفين ، والمثقفين فقط
مع كامل احترامي وتقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقراتي او سمعتي يوما مسيحيا او يهوديا او بوذيا او هندوسيا او حتى ما يسمون بالكفار فجر نفسه وقتل اطفال ونساء من اقربائه ونفس دينه وملته؟
كلا فقط في الاسلام نسمع ونشاهد هجمات انتحارية على مساجد وجوامع من قبل مسلمين ونحر الاطفال والنساء وموظفي وكالات الاغاثة كالنعاج.
اينما وجد العنف والتعصب فتشي عن الاسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---