أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الحرب الاهليه ..بين الضروره والحتميه......ج 1 & ج2















المزيد.....

الحرب الاهليه ..بين الضروره والحتميه......ج 1 & ج2


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 959 - 2004 / 9 / 17 - 09:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في البدء يتوجب علينا ان نبين ان هذه المقاله ليست دعوه الى حرب اهليه وهي ليست مقاله محرضه اليها ...وحجتنا في هذا النفي والدفاع تستند على حقيقتين ...اولهما اننا لسنا من اصحاب القرار او المتواطئين في اتخاذه ...لسنل من مدللي ساسة الغرب والولايات المتحده ...ولا من اتباع الرجعيه العربيه او واجهه من واجهات حقد دول الجوار وهي بالتاكيد(جارات ذات نوايا طيبه)...نحن لسنا ممن تمولهم شركات العلاقات العامه الامريكيه بملايين الدولارات عبر ارصده تمونها دوائر البنتاغون والCIA....او ما شاكلها من الدوائر الغربيه . ...والوجه الثاني هو اننا حينما سنقول ما نقول فان ذلك لا يعتمد على اساس ايدلوجي يدعو الى تبني مقولة (ما ينبغي ان يكون)..وفق نظره خاصه ومحدده ...بل اننا سنناقش الامور والاوضاع بما هو كائن فعلا ... وما علينا سوى تفكيك وفصل الظواهر المتشابكه بطريقه تضمن لنا الوصول الى نتائج تفرض واقعيتها ومصداقيتها وفق قياسات المنطق والعقل ...فنحن اذ نقول للحرب الاهليه ...اهلا وسهلا ....وحينما نبشر بحتمية وقوعها ...فهذا لا يعني ابدا باننا مستبشرون بها وفرحون ...او اننا لصلا من دعاتها ...ولكن بماذا يمكن ان تصف رجلا مريضا يعي مدى خطورة مرضه ..ويعاني من الامه المبرحه وبدا من ان يمني نفسه بالاوهام والتعلق الغير مجدي بالحياة ...نراه يرحب بالموت القادم اليه لا محال ...فهل هو حينها فرح بالموت ...وهل هو ليس بخائف او جزع منه بعد ان ادرك حتمية مصيره ...فرحب به ترحيب المتيقن ...تماما نحن مثل هذا الرجل نفعل ..
ان الحرب الاهليه بوجه عام هي حرب عادله وتتاتى عدالتها تلك من انها تمثل قانونا طبيعيا لحركة التطور بعد ان تترجم ارادة المجتمع الذي تتوفر فيه عوامل تناقضاتها الرئيسيه المزمنه ...انها صيغه مكثفه وفعاله لصورة العلاقات الاجتماعيه المتناحره الى درجة حتمية وضروة النفي ...وهي اي الحرب الاهليه تعيد صياغة المجتمع بغض النظر عن النتائج ...على العكس تماما من مثيلاتها (الحروب الوطنيه او الدينيه ) ...انهها تعيد صهر المجتمع وعلاقاته ليس على الدواعي التي قامت من اجلها ...بل انها تفرض نتائجها الخاصه المرتبطه اصلا بانعكاس احداثها على مجمل نشاطات المجتمع وعلى هذا فليس بغريب ان تودي نتائج حرب اهليه قامت على اساس اختلافات عرقيه ومذهبيه الى بروز حركه اجتماعيه تتبنى في وجهات نظرها واهتماماتها مبادىء ايدلوجيه تنفي التوجهات السلبقه ..على ان مثل هذه النتائج لا تظهر بصوره جليه وسريعه ..بل يكون ذلك عبر سلسله من التفاعلات المكثفه والجدليه بين قوى الحرب وبالذات قواعدها وبين الحدث الميداني لها ...ان حربا اهليه تدور رحاها بين سنة العراق وبين شيعته ...لا تصوغ بالضروره عراقا سنيا اذا ما انتصر السنه ..ولا يمكنها بالضروره ايضا من ان تصوغ دوله اة عراقا شيعيا اذا ما رجحت كفة الشيعه ...بل والحال هنا ستودي الى صلاغة مجتمع عراقي جديد ...يرفض صيغة الدوله الحاليه وسلطتها ويطرح بديله الذي لا بد وان يتجاوز في بنيته الفكريه المفاهيم الطائفيه وصيغها القوميه..
ان حرب السنه والشيعه اذا ما اندلعت فانه تمثل ثورة المجتمع العراقي بصوره غير مباشره على محاولات تسيس الدين وفرض هيمنة التسلط الطلئفي ...انها حرب السني الذي لا يرفض فكرة التشيع الى درجة محاربتها وقتالها ..لكنها حربه من اجل ان لا تفرض عليه مفاهيم الشيعه وممارسلتهم ...وهكذا بالنسبه للشيعي ...وسيجدون انفسهم في نهاية المطاف لن كليهما كان على صواب في موقف رفض الوصايا ..وان كليهما كان خاطئا .زفي محاولة فرضه وصاينه على الاخر..وان الطريق الوحيد للالتقاء النهائي والسلام يتمثل في عدم تدخل المفاهيم الدينيه والطائفيه في مسالة السلطه والحكم ...وهذا ما سيحدث لو ان الصراع سيكون على موضوعة من الذي سيحكم العراق ضمن اطار الدوله الحاليه
اما اذا وقع الصراع تحت شعار الانفصال واستقلال كلا الطائفتين في دولتين منفصلتين فان احداث ذلك الصراع ستكون اسهل بمعنى غير ذات جدوى مما هو عليه الامر في الاحتمال الاول ..سواءا على الصعيد الميداني (القتاي والتعبوي ) او على الصعيد السياسي الدخلي والخارجي ..لكنها في الوقت نفسه ستكون او ستتحول الى صراع طويل الامد يمتد لعشرات من السنين ..متاخذا اشكال عده ..ولا تخلو فتراته من التصاعد المتازم بين الحين والاخر .......والبقية تاتي

الحرب الاهليه ...بين الضروره والحتميه....ج2
ليث الجادر
2004 / 9 / 19
ان الامر لسهل جدا في حالة اعلان الانفصال والرغبه فيه لكلا الطرفين ...بل ان نواة هذا الانفصال قد تبلورت بشكل واضح وجلي في احداث الفلوجه وما افرزته من نتائج على ارض الواقع والمتمثله بابرام الهدنه بين طرفي النزاع (الفلوجيون)..و(الامريكان)..ان مجرد الاعلان عن مثل هكذا هدنه ...يعني في حيثياته الكثير من المؤشرات ذات المغزى السياسي الخطير...بما في ذلك اعتبار الفلوجيون طرفا سياسيا مستقلا معترفا به ضمن اطار المعادله السياسيه العراقيه ...والذي دعم هذا المغزى هو انشاء نواة القوه العسكريه الخاصه بها ...انها لواء الفلوجه ...لواء المثلث السني ...وطليعة جيش السنه ...والذي يتصوره المتصورون ومنهم القوميون العرب سواء السوريون منهم ام السعوديون او المصريون بانه يمثل النموذج العربي الذي يريدون ...وهكذا بالنسبه لاحداث كربلاء والنجف والكوفه ...حيث جيش المهدي وقائده الفتى الملهم (مقتدى)..والذي طرح نفسه كسلاح شيعي ضارب ..قادر على ان يفعل ما فعله نده السني في الفلوجه ...وكما صرح البعض بان عاصمة العراق الحقيقيه هي النجف ...فليس ببعيد ان يخرج علينا احدهم ليقول ان الفلوجه البطله هي العنوان الحقيقي لبطولة العراق وحريته وانها العاصمه الحقيقيه له ..ولم لا ..وظاهر الامور وسطحية النظر لا يمكنها من ان تلوم هذا او تخطىء ذاك ...فكلاهما وكما تحاول ان تصورهما اكثر من جهه استطاعا من ان يكسرا انف الولايات المتحده وجيشها الاسطوره في مياديين محدده وجعلاها تفكر بجديه لان تنسحب ..ولتحافظ على ما تبقى لها من قوه ...ومع سخف وهزالة مثل هكذا منطق فان هناك الكثير ممن يقتنع به ويحاول تصديقه ...وليس بغريب من ان تقوم الولايات المتحده بنفسها وعبر مختلف قنواتها في تقديم ودعم هذه الاطروحات المضلله وتساعد في تسويقها
ذلك مرده ان الحرب الاهليه اذا ما استندت الى تلك المقدمات فستكون حربا مزيفه تحركها نفس الايدي التي حركت ملثمي الفلوجه وصبية النجف ومدينة (الصدر)وستكون بالتالي ليست من خيار المجتمع العراقي وحركة تطوره ونضوجه ..بل ستكون حينها صوره مشوهه لارادته التي تدعو في حقيقتها الى انصاف موازيين القوى والذي لا يمكن ان يتم بصوره حقيقيه وراسخه الا عن طريق خوض صراع داخلي متنوع الاشكال ليغربل ويمحص قدرات هذا المجتمع وتظهر للوجود دولته المستنده الى اسس واقعيه وموضوعيه ...دوله تقام بعد ان يتجرد مجتمعها من اوهام الطائفيه والدين السياسي وان تقتلع تلك المفاهيم بالعمل القتالي والسياسي المستميت من روؤس ابنائها ...ليس كما يحدث الان بشكل زائف ولاغراض سياسيه تكتيكيه بحته ...حيث يرفع قادة الطائفتين شعار (الوحده الاسلاميه)....هذا الشعار الكاذب ...المضحك...الذي ليس اه في ارض الواقع ادنى درجه من درجات المصداقيه والواقعيه ....ةالا ...فما هو وجه الوحده بين ممارسات وتوجهات طائفه ترفع في ماذنها دعوة الصلاه في اليوم خمس مرات ...وبين اخرى تدعوا ماذنها للصلات ثلاثة مرات فقط ؟؟ ما هو وجه الوحده بين من يشهد بالشهادتين وبين من يشهد بثلاث ؟؟؟ايةوحدة تلك التي تقوم بين شيعي يعتبر ان الاعتراف والاقرار بولاية علي ووصاية ابنائه من بعده هي ركن اساسي من اركان الاسلام ...وبين سني اذا ما ذكر هذا امامه استشاط غضبا وصرخ بان ذلك هو الكفر بعينه ...؟ اية وحده هذه التي تقوم بين اتباع السستاني والصدر والحائري من الشيعه الذين لا يكلون و لا يملون في ترديد دعواتهم من على المنابر التي يسترزقون منها ..لاسترداد ورث فاطمه (فدك)..والذي كما يزعمون قد انتزعه منها ابو بكر ..وبين سنة الفلوجه والزمادي والموصل اللذين يعتبرون هذا الاخير هو شيخهم الاول ومرجعهم الاصل والواجب الاقتداء به بعد محمد ...ولا ادري كيف سيوحد هؤلاء الوحدويون الجدد تفسيراتهم لمفاهيم الخمس ..وزواج المتعه والوصايه والامامه والعصمه .....الخ وهل ان عبارة حي على خير العمل التي تذكر في اذان الحسينيات الشيعيه والشهاده الثالثه ...صارت ليست ببدع كما كانت في وجهة نظر السنه ؟هل توصل مؤخرا السيد السستاني وبغفله من الزمن الى ان قصة كسر عمر بن الخطاب لضلع فاطمه ...هي قصه كاذبه ومزيفه ..وانه عاش عمره الذي ناهز الثمانيين وهو مخدوع بمصداقيتها ...ام ان سنة الفلوجه وتكريت قاموا مؤخرا بالاعتذار اليه نيابة عن جدهم عمر ...وانهم خلال ذلك لم ينسوا من ان يعيدوا وفي مراسيم خاصه قام بها ملثميهم لقب سيف الله المسلول الى علي بن ابي طالب بعد ان كانوا قد جعلوا من هذا اللقب حكرا على خالد بن الوليد ..وانهم فعلوا ذلك لا لشيء سوى لارضاء اخوتهم الجدد في وحدتهم الجديده المزعومه وربما هذا الذي دفع اليد السيستاني لان يتخذ موقفا قوميا شوفينيا ليجامل به اخوته السنه العرب ابطال الفلوجه والرمادي ..وذلك بان اخذ يهدد ويتوعد الامم المتحده لو انها ذكرت في احد قراراتها بشان استقلال العراق قانون ادارة الدوله الذي يفسح شيء من المنفذ القانوني للاكراد في ان يختاروا مصيرهم ؟..او انه ربما راى في حدود العراق الحاليه انما حددت في كتاب منزل وان الايه التي تذكر ذلك قد رفععت منه في زمن عثمان بن عفان شانها شان الايات التي نزلت كما يدعي بحق علي وكما يذكر ذلك وبعلانيه كل مراجع الشيعه وهو بالتاكيد واحدا منهم ؟ ولكنه ولدوافع فقهيه بحته ..راى في كردستان صوره تعويضيه من صور فدك المسلوبه من ارث العلويين ...وان الكرد صاروا في نظره وفي فتوى من فتاويه ..مما ملكت ايمان اخوته السنه وانه بالتاكيد لا يسمح بالتفريط بحق من حقوقهم المشروع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الوحده المزيفه وهؤلاء الوحدويون المزيفون ...سيزيفون معهم ملامح الحرب الاهليه المقدسه والتي يجب ان تقوم على محور سوال كل من الطائفتين وفق النظام الذي تسوقه لنا القوى المهيمنه ى..عن ماهية الدوله وشكل سلطتها ..ونسب المحاصصه المفترضه .....وحينما تاتي الاجابات الواقعيه ...تكون الحرب المقدسه قد شمرت عن ساعديها ...لتعلن تداعياتها رفضها القاطع والاكيد لمثل هكذا اطروحات ولتطرح بديلها الجماهيري الذي لا يقيم وزنا لا لاطماع السستاني وفتاه المدلل مقتدى ولا لجزاري الفلوجه المنحرفون
هذه الحرب هي حركة نفي لمل المفاهيم السياسيه البرجوازيه المظلله واهدافها المشبوهه لتطرح بجدلية احداثها مفاهيم اجتماعيه بحته لا تسعى الا لحل معضلة الاضطهاد الطبقي ...ومن يقف بوجه هذه الحرب انما يكون كمن يقف بوجه جراح يتاهب لاستئصال ورم خبيث ويطالبه بان لا يستخدم المشرط ...فكيف سيكون اذن استئصال الورم ؟وما هو البديل ؟؟؟
البرجوازيون المتامرون وحدهم سيفعلون ذلك ...لان الورم الخبيث هو مصدر راسمالهم الوحيد ...



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انهم لا يبكون على الحسين ...بل يبكون من اجل الهريسه
- هوى الصنم ...وبقى التابو...ج4
- هوى الصنم ....وبقى التابو......ج3
- هوى الصنم ....وبقى التابو........ج2
- زندقه....الوطن
- هوى الصنم .....وبقى التابو


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الحرب الاهليه ..بين الضروره والحتميه......ج 1 & ج2