أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند الحسيني - لا .. لطائف سعودي جديد في العراق















المزيد.....

لا .. لطائف سعودي جديد في العراق


مهند الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 3171 - 2010 / 10 / 31 - 09:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمة

من سخرية الأقدار أن يصبح اللص واعظا مفوه ،ومن نكد الحياة أن يتحول الضبع الوضيع لحمل وديع ، فجميعنا يدرك إدراكا مطلقا إن فاقد الشيء لا يعطيه وان ليس من حق الأمير أو الشيخ أو حتى العاهل أن يهب ما لا يملك، إذ لابد لمن يقدم لغيره شيئا ما بان يكون له اكتفاءا بما يعطيه ووفرة لما يقدمه ، وبرأيي إن هذه المعادلة هي حسابية أكثر مما هي واقعية.

خبر عاجل .. ومقالة سابقة

أكتب مقدمتي هذه بعد أن سمعت عبر بوق العربية الناعق ( العربية ) خبرا مضحكا مبكيا وبصيغة ( عاجل) المثيرة مفاده " أن الملك عبدا لله بن عبد العزيز قد دعا القادة العراقيين لطاولة لقاء في الرياض تحت مظلة الجامعة العربية" !!!.
و تعقيبا على صيغة هذه المبادرة أقول :
لو إن السعودية جادة في مسعاها ولو إنها صادقة فعلا في وقوفها ( كما تزعم) بنفس المسافة من جميع الفصائل السياسية العراقية لكانت احترمت السيادة العراقية وهيبتها وذلك بتوجيه الدعوة رسميا لدولة رئيس الوزراء السيد المالكي على الأقل لإعلان حسن النية من جانبهم كونه منتخب من الشعب العراقي ويحظى بكامل الشرعية على عكس كل الذين استقبلتهم السعودية وهم لا يحملون صفة رسمية .
وعودا على الخبر (العاجل) والذي أعادني بالذاكرة لمقالة الأستاذ الكبير د. عبد الخالق حسين المنشورة في موقع الحوار المتمدن بتاريخ2009 / 4 / 5 والموسومة بعنوان " لماذا يسعى المالكي للقاء الملك السعودي؟؟ *" .
إن ما جاء في المقالة المذكورة أعتبره خير رد على دعوة السعوديين لقادة الكتل العراقية تحت مزاعم ( مصلحة الشعب العراقي) !!.

حيث ذكر د. حسين في مقالته جملة نقاط منها :

- "لن يقبل النظام السعودي بالوضع العراقي إلا بعد عودة البعث إلى الحكم، وهذا مستحيل ومرفوض من قبل الشعب" .
- "هذه الدولة ( عراق ما بعد صدام) لم تعجب السعودية، لأنها تريد عراقاً محكوماً بنظام فاشستي مثل نظام صدام حسين المقبور. فالسعودية وغيرها من الدول العربية وغير العربية مثل إيران، كانت تفضل بقاء حكم صدام حسين ضعيفاً وجاثماً على صدور العراقيين، على إسقاطه وإقامة نظام ديمقراطي يواكب التطور والحضارة الحديثة" .
- " أن الملك السعودي يصرف سنوياً عشرات الملايين من الدولارات على عقد مؤتمرات ما يسمى بالحوار بين الأديان "لتجميل وجه حكمة القبيح وتبرئة نظامه الطائفي من دعمه للإرهاب الوهابي المتفشي في العالم، ولكن الحقيقة الناصعة تفضح هذا النظام الذي يمارس أبشع أنواع التمييز الديني والطائفي مع شعبه" .
وأتصور بأن ما كتبه الأستاذ الدكتور عبد الخالق هو تعبير واقعي للدور السلبي الذي لعبته و ( تلعبه) السعودية في العراق ، واعتقد أو أكاد أجزم بان العراقيين لا يتبادر إلى أذهانهم الشك بان العربية السعودية لا تريد لهم الخير ولا الاستقرار وذلك من خلال ما صورته لنا الذاكرة عبر سبع من السنين العجاف التي عاشها هذا الشعب المظلوم ، فمن الفتاوى الدموية اليومية الرسمية وشبه الرسمية مرورا للأصوات النشاز التي سعت جاهدة لإثارة الفتنة الطائفية فيما بين العراقيين بشكل أو بأخر وليس انتهاءا بالجهد ألاستخباراتي واللوجستي السعودي الرسمي والذي نشط في العراق في مرحلة ما بعد 2003 بعد أن ساعدهم على ذلك توفر المناخات والحاضنات البعثية منها والطائفية .

واسأل هنا :

من منا لم يسمع تصريحات وخطابات (تركي الفيصل) رئيس المخابرات السعودية الأسبق وكلامه عن التدخل المخاباراتي السافر في الشأن العراقي ، ومن منا لم يميز لغة التهديد والوعيد الصريح للعراق والعراقيين عبر إشاراته السمجة على إرسال ( البهائم البشرية) من كل صوب وحدب ودعوتهم إلى تفجير الأبرياء والآمنين في الأسواق ودور العبادة وغيرها من الأماكن التي يفترض أن تكون آمنة لأنها بعيدة عن أماكن القتال.
أيضا من منا لم يلمس روح الحقد والحسد للعاهل السعودي عبد الله تجاه الحكومة العراقية الشرعية بعد تمنعه الصبياني بالاعتراف بشرعية ما شرعه الشعب العراقي من خلال عدم مقابلة شخص دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي أو حتى قبول مصافحته !!!.
أذن أي عاقل وأي إنسان سوي ويدعي الوطنية يصدق إن الجانب الرسمي السعودي يريد خيرا بالعراقيين ، لاسيما وان 2003 وما تلتها من السنين لم تغب عن الذاكرة العراقية ولم تعلوها تلال الأتربة بعد؟؟!!

منهجية توقيت الدعوة

من مقومات إنجاح التجربة الديمقراطية الفتية في العراق هي لجوء النخب السياسية العراقية لحلول نابعة من صميم الداخل العراقي وليس من خلال استيراد حلول خارجية لأنها بالنهاية سوف لا تتوافق مع المزاج الشعبي والمجتمعي ، لذا فنحن نعتقد أن المصلحة الوطنية لا يمكن توفيرها بحلول معلبة تأتي من خارج أسوار البلد سواء من بلد عربي أو من بلد إسلامي أو حتى من السماء نفسها .
وبرأيي أن مثل هكذا دعوات لا تخدم المسيرة السياسية العراقية بقدر ما تعقدها وتعرقلها لأن أي إضافة إلى المشهد العراقي من شانه أن يساهم بتعقيد المشهد السياسي ويربكه ، مع اعتقادي بان مثل هكذا تدخل يفسح الطريق للتدخلات الإقليمية الأخرى وبالتالي إلى إطالة زمن تشكيل الحكومة وتبعيتها للجهة التي تدخلت في تشكيلها .
وكمراقب سياسي عراقي أرى إن دعوة السعودية لقادة الكتل السياسية لتشكيل حكومة عراقية هو تدخل مباشر في الشأن العراقي من قبلها وبشكل علني وسافر ويحمل في مضمونه عدة محاور :
الأول - نصب العداء لعراق يعتقدون إن الحكم فيه للشيعة

ودلالتنا على ذلك وجود مسعى سعودي واضح ومعلن في تحويل دفة الاتفاق مابين الكتل السياسية ( اختيار نوري المالكي لرئاسة وزارة ثانية) إلى جهة أخرى أصبحنا مقتنعين بتبعيتها للسعودية ولجهات إقليمية أخرى من خلال الأموال والدعم الإعلامي الذي تلقته من هذه الدول .
وأيضا للمواقف التاريخية القريبة (بالزمن) من قبل السعودية والتي عبرت عن وقوفها بالضد من مجمل العملية السياسية التي ترتبت ما بعد (عراق صدام) وخاصة معارضتها المعلنة والموثقة من تولي السيد نوري المالكي لولاية ثانية على خلفيات طائفية .
إن مملكة السعودية لا يستهويها أن يحكم العراق رجال من خلفيات شيعية على اعتبار إن حكم الشيعة للعراق المجاور للإحساء والقطيف ذات الغالبية الشيعية سوف يمنح هؤلاء المواطنين جرعة معنوية للمطالبة بحقوقهم المغيبة على غرار جيرانهم في العراق الذين أتيحت لهم مثل هكذا فرصة بعد زوال الحكم الاستبدادي ، أو ربما إن خشيتهم تنبع من التفكير بان أي حكومة شيعية سوف تفتح أبوابها للمعارضة الشيعية السعودية وسيكونون بمثابة سكينة في خاصرتها الشرقية.
ومن خلال ما تم ذكره أعلاه فقط أود أن انوه لأمرين مهمين :

- سيقول قائل ( يغشم نفسه) إن السيد إياد علاوي هو من خلفيات شيعية محاولا إسقاط حجتي ،وحقيقة هذا الأمر مردود عليه كون إن قاعدة الكتلة العراقية وجماهيرها هي ذات توجهات قريبة للحكام السعوديين مذهبيا وفكريا، إضافة إن للكتلة العراقية ستة زعامات خمسة منها سنية ، وهؤلاء جميعهم لم يعترفوا ضمنا بترشيحهم السيد علاوي رئيسا للوزراء.
- كل من يعتقد إن العراق يـُحكم بأغلبية طائفية أو قومية فهو إما واهم أو مـُغرض كون العراق اليوم أصبح دولة مؤسسات تتشارك في حكمه جميع المكونات الاجتماعية ،وكفل الدستور(الذي لا ادعي كماله) لجميع هذه المكونات حق الفيتو تجاه أي قانون يـُشرع ، لذلك لا وجود لدولة شيعية أو سنية أو كردية وان وجدت مثل هذه الدولة فإنما هي فقط في رؤوس بعض المرضى الطائفيين الذين عاجلا أو آجلا ستنصدم وتتلاشى أحلامهم على واقع جدران الدولة عراقية المـُوحدة.

الثاني- محاولة إرباك للوضع السياسي العراقي مع ترجيح جهة سياسية على حساب كفة أخرى تواليها في المنهج والفكر والعقيدة .

من خلال متابعتي الشخصية للمشهد السياسي العراقي لاحظت إن السعودية كـ(حكومة) وغيرها من الدول التي وقفت بالضد من التجربة العراقية الديمقراطية ( على علاتها وهناتها) بأنها مارست الكثير من الضغوط على إرادة الشارع العراقي واستهانت حتى بمظلوميته من قبل النظام السابق، فبعد أي إعلان فيه حلحلة للوضع العراقي الشائك بما يخص تشكيل الحكومة نرى عصي كثيرة توضع في دواليب عجلة حل الأزمة لا تخفى فيها البصمات السعودية وغيرها من دول الضد، ومثال على ذلك حين أعلن عن ولادة التحالف الوطني خرجوا علينا بحادثة سجون مطار المثنى المفتعلة وكان بطلها هو نفسه مخرج فلم ( صابرين ) المعروف بتبعيته للسعودية ولحقها فلم ( محاولات اغتيال علاوي المزعومة) والذي برهن فيه قائد كتلة العراقية عن عدم امتلاكه للحنكة السياسية ،والانسياق وراء سيناريوهات فاشلة في محاولة منه للتسقيط الشخصي والأخلاقي ( كعادة البعثيين في تسقيط خصومهم) لخصمه السياسي ورفيقه في المعارضة سابقا .
وأخيرا وبعد نفاذ النبال في الجعب البعثية وليتلاحقوا خراب ( بصرتهم ) بعد أن أصبح السيد المالكي قاب قوسين أو ادني من إنهاء معضلة تشكيلة الحكومة بعد أن يـُجدد له لولاية ثانية سارعوا بتمويل دكان مغمور في سوق الانترنت الرائجة ليعرض لنا مجنون مهووس له تاريخ حافل ومثير تقارير ( للأسف البعض لم يميز مابين الوثيقة الرسمية والتقرير الذي يرفعه جندي أو ضابط لمرؤوسيه النابعة من رؤيته وقناعته وربما حتى مزاجه) تم انتقاءها بعناية فائقة محاولة منهم لخداع السذج من البشر وليضعوا كل الخطايا السابقات واللاحقات على كاهل حكومة المالكي ( الذين هم أنفسهم مشتركين فيها) وليرموا نبلتهم الأخيرة رمية طائشة أخرى, واعتقد بأنها سترد لنحورهم .
لذا فنحن نعتقد بأن دعوة الملك عبد الله هي دعوة ممنهجة ومدروسة وتخلو من سلامة النوايا لأنها جاءت في وقت غير مناسب حيث أجمعت اغلب الكتل السياسية على ترشيح السيد نوري المالكي لولاية ثانية ، فما الداعي من وراءها ولماذا لم تبادر السعودية لعرض هذه الدعوة قبل شهور من ألان ؟؟!!.
ولكن لا بأس في أن أكرر ما ذكرته سابقا :

أن السعودية تحاول جاهدة تغيير الدفة باتجاه محور سياسي يخدم مصالحها هي ،بدلا من خدمة المصالح الوطنية العراقية ، وهذا الأمر ينطبق على كل الدول المجاورة للعراق .

الثالث- فشل واضح لسياسة السعودية تحاول أن تتجاوزه عبر خلق(طائف) جديد للعراق

السعودية اليوم وبعد فشلها السياسي في الداخل والخارج من خلال إدانتها المستمرة من قبل المنظمات الإنسانية العالمية في موضوعة ( حقوق الإنسان) وتصدير الإرهاب الدولي ونفخ الروح في أصول الفكر ألإقصائي المتطرف ، وأيضا بسبب فشلها في رسم خارطة لبنان وفلسطين الجيوسياسية ، فهي بعد كل هذه الإخفاقات أخذت تشعر بضياع ما يسمى (زعامة العالم العربي والإسلامي) وتصورت واهمة بأنها ستسترد هذه الزعامة من خلال رسمها لشكل الحكومة القادمة خاصة بعد خفوت البريق الأمريكي في العراق وفشل السيناريو التركي والإيراني في رسم ( خارطة تشكيل الحكومة العراقية) ، لذا هي تحاول أن تعيد بريقها من خلال البوابة العراقية ناسية إن العراق ليس لبنان أو فلسطين ولا هو بالسودان .

لا يداوي الناس من به علل

كلمة أخيرة أقولها للسياسيين العراقيين الذين ارتموا في أحضان مملكة القهر والظلم ( السعودية) وأخص بالذكر منهم أبواق القائمة العراقية الصدئة ( الملا والدملوجي والجميلي وشاكر الكتاب) بان يكونوا على قدر الشعارات الرنانة التي يصدحوا بها نهارا جهارا ، فليست الوطنية هي الإستقواء بالخارج إن كان اتجاهه شرقيا أو غربيا وان كان عربيا أو إسلاميا ، إيرانيا أو سعوديا ، فمن العيب أن تلجئوا لدول لا تقيم وزنا للإنسان لكي تنصفكم ، ومن الشنار أن تلجئوا لدولة كي تساعدكم بتشكيل حكومتكم وهي لا تملك ذرة من المنهج الديمقراطي السليم.
وبرأيي إن حل الأزمات العراقية يفترض أن يأتي من بغداد لا من خارجها .. وأتمنى أن تصل رسالتي للجميع.

وسأختم بأسئلة موجهة للقيادات السعودية الحاكمة بأمرها والمتمثلة بالملك عبد الله :

أليس الأجدر بك بدلا من أن تدعو قادة العراق السياسيين لتشكيل حكومتهم بأن تدعو في بلدك لانتخابات حرة ونزيهة والتي لم تتشرف بها مملكتك بعد؟؟!!
أليس الأجدر بك أن تنادي بالمساواة بين أبناء شعبك وتـُحرم قمع حرية الأقليات ومصادرة حقوقهم ومعتقداتهم بدلا من أن تحرم الحياة على البشر بزعم التكفير ؟؟!!
أليس الأجدر بك أن تدعو للإصلاح السياسي والاجتماعي وتحرر شعبك من تسلط هيئة المنكر والتي تتجسس حتى على غرف النوم بدلا من مباركتها رسميا ؟؟!!
أليس الأجدر بك ياعاهل نجد والحجاز أن تشكل الهيئات واللجان التحقيقية في الفساد الإداري والمالي والتي وضحت بعد أمطار خفيفة وتحولت بقدرة قادر إلى سيول بسبب قصور في تصاميم شبكات الصرف المائي بدلا من أن تسلط بعض الفاشلين والمهووسين لنشر الأكاذيب والأراجيف ضد حكومات بعيدة عن عرشك الورقي؟؟!!
أليس الأجدر بك أن تتعلم القراءة والكتابة لتقرأ جيدا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لتتعلم معنى الرقي والتحضر بدلا من دعوتك المضحكة لمن علم البشرية جمعاء الكتابة والقراءة ؟؟!!
أليس الأولى بك أن تتعلم كيف تتحدث العربية الفصيحة بدلا من تتهم غيرك من العرب الاصلاء بالعجمنة بلغتك الركيكة ؟؟!!
أليس من الأجدر بك أن تـُوعي وتـُحضر شعبك الذي أصبح رديفا لمعنى التخلف والجاهلية السوداء بدلا من تكفيركم لعلماء البشرية والذين كان لهم الفضل والمنة لأنهم جعلوك تعرف معنى الخضرة في صحرائكم القاحلة وهم السبب في بقاءك إلى ألان على قيد الحياة ؟؟!!
نعم يا قادة السعودية ..رتبوا بيتكم الداخلي أولا ومن ثم رتبوا بيوت الآخرين


* لماذا يسعى المالكي للقاء الملك السعودي؟؟ .. د. عبد الخالق حسين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=167941



#مهند_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أصبح مصير العراق بيد ورثة المعممين ؟؟!!
- الديمقراطية .. الفتنة الجديدة التي ابتلي بها المسلمون
- عودة الحذاء الى صاحبه الشرعي .. اللهم لا شماتة
- وفاء سلطان وسجاح التميمية ... بين الواقع والشعارات
- نُريدها مفتوحة ..
- صدام حسين والبشير رموز للسيادة العربية!!
- أحذية الحمقى ... دليل إنتصار الديمقراطية في العراق
- مثال الآلوسي .. بين نزاهة القضاء و جهل الأعضاء
- ممثلي التيار الصدري .. مابين التهريج والغوغائية
- رحلة حوارية مع المفكر العراقي المبدع د.عبد الخالق حسين
- إكذوبة النظام الديموقراطي الإسلامي
- أين الواقعية في رفض المعاهدة العراقية – الاميركية ؟؟!!
- صدق من قال ... والشعراء يتبعهم الغاوون ؟؟!!
- الشعر والعصبية القبلية ... وجهان لعملة واحدة أسمها التخلف ؟؟ ...
- أتقوا الله في ميكي ماوس يا مشايخ السلف ... فانه مخلوق مثله م ...
- شجاعة مثال الآلوسي ... وصلف المزايدين
- خفافيش الافكار يلمعون في ظلام الهزيمة....محمد عمارة انموذجا ...
- خفافيش الافكار يلمعون في ظلام الهزيمة....محمد عمارة انموذجا ...
- من وراء تخلفنا ... شياطين الجن ام شياطين الانس ؟!!
- في ذكرى رحيل عملاق الفكر العراقي الفيلسوف علي الوردي..بين ال ...


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند الحسيني - لا .. لطائف سعودي جديد في العراق