أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال غبريال - خربشات طفولية – 8















المزيد.....

خربشات طفولية – 8


كمال غبريال
كاتب سياسي وروائي

(Kamal Ghobrial)


الحوار المتمدن-العدد: 3138 - 2010 / 9 / 28 - 19:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


• أطالب بقيام الدولة بإرسال البابا شنودة إلى الدير، وبتعيين مستشار مسيحي (من خارج المجلس الملي الحالي) للإشراف على شئون الكنيسة الإدارية، وخضوع الأنشطة الإدارية والمالية للكنيسة لجهة رقابية وطنية، وبتجريم تدخل الأساقفة والكهنة في غير العبادات والطقوس الدينية.
• حكم الإعدام أصبح 15 سنة سجن، وجاري إعادة بيع أرض "مدينتي" لمجموعة هشام طلعت، ومحاكمة الكموني قاتل شباب الأقباط في نجع حمادي دخلت مسلسل تأجيلات إلى أجل غير مسمى. . عماااااااااااااااااااار يا مصر.
• بعدما شاهدت فيديو لمظاهرات جامع ابراهيم في الإسكندرية يوم 24 سبتمبر، قلت لنفسي لو حدثت مجازر للأقباط، فدماؤهم في عنق حسني مبارك، الذي ترك شنودة وأساقفته يشعللون ويوأججون نيران التأسلم السياسي، ويختلقون المشاكل اختلاقاً، علاوة على ترك الدولة الساحة للجماعة المحظورة لتحرك الجماهير في أي اتجاه تريد. . هل نحن مقبلون حقيقة على خراب عاجل؟
• ما فعله بيشوي ومنافسوه المتأسلمون، يبدو وكأنه لعبة، أو بالتعبير الشبابي "اشتغالة" للمجتمع، يتراشقون فيها بمماحكاتهم وجدالهم الديني العقيم، فيملأون الساحة بقضاياهم المقددة، ونترك مصيرنا ومشاكل حياتنا المزمنة، ونترك معها الفساد المستشري في كل جوانب حياتنا، وعلى رأسها فساد الدولة والكنيسة.
• لا بأس أن يكون خيار شعب أن يركع تحت أقدام رجال يحكمونه باسم الإله، على أن يقبل ما يترتب على ذلك من تحول حياته إلى مستنقع تسعى فيه الديدان ويفوح بروائح العطن والفساد من كل لون.
• جريدة اليوم السابع: القضاء الإدارى يلزم البابا شنودة بدفع 150 ألف جنيه لمجدى وليم طليق هالة صدقى. . يبدو أن المحكمة لم تدرك بعد أن قداسة المعظم فوق القانون، وفوق مصر كلها حتى لو صارت جثة هامدة.
• هو ضعف الإرادة وانعدام الثقة بالذات المقترن بالجهل، ما يجعل الشعب المصري يسلم رقابه لرجال يسوقونه باسم الإله سوق النعاج.
• حسنة وأنا سيدك: هو منطق رجال الدين، الذين يعيشون على ما يجود به المحسنون عليهم، ومع ذلك يقيمون من أنفسهم أسياداً علينا.
• أيها الرهبان عودوا إلى كهوفكم وقلاياتكم وارحمونا يرحمكم الله.
• هل محمد سليم العوا قادر على إحراق مصر؟. . أم أنه لم يفعل أكثر من أنه قد حرق نفسه، وهي المحروقة والمفتضحة من الأساس؟
• هل لنا أن نطمع في تكرم وزارة الداخلية علينا ببيان حاسم حول فرية تخزين الأقباط للأسلحة، بعد تفاقم الحديث عنها، أم أن النوم في العسل (أو فوق صفيح ساخن) هو الخيار المفضل والمتعمد؟
• محمد سليم العوا: أخيراً افتضحت حقيقتك التي أخفيتها طويلاً خلف ستار ما يسمى بالوسطية.
• أصحاب القداسة والنيافة: في شبابكم عزفتم عن الدنيا وقررتم الموت عن العالم، فلماذا عدتم لتفسدوا علينا حياتنا؟
• إذا لم تكن أركان ارتكاب جناية في حق الوطن متوفرة فيما فعله سليم العوا، فعلى الأقل قد قام بما يجعلنا ننظر إليه شذراً، محذرين البسطاء ممكن يكسبون السموم طعم العسل.
• طالما ناديت بأن يأخذ الليبراليون زمام المبادرة، وينهضوا دفاعاً عن زوجات الكهنة الهاربات وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة وأمثالهما، لكنهم تخاذلوا كعادتهم، وتركوهما لمنظري ومبرري العنصرية والإرهاب أمثال سليم العوا، ليوظفوا قضية عادلة، لتحقيق أهداف تخريبية وعنصرية جديرة بكل ازدراء وإدانة.
• أكرر مطالبتي لدولتنا الفاسدة الرخوة بأن تحدد إقامة البابا شنودة وفريق أساقفته، وبتشكيل لجنة علمانية من الأقباط لإدارة الكنيسة في النواحي غير الروحية، وأن يقوم النائب العام بالتحقيق فيما تسببوا فيه من فتنة طائفية تهدد البلاد، وإحالة المدانين إلى محكمة أمن دولة.
• هكذا أعطى البابا شنودة وأساقفته الكرام لأمثال سليم العوا منطقاً ينفثون منه سمومهم لتدمير الجسد المصري.
• المفروض أن تتكاتف منظمات حقوق الإنسان العالمية واليونسكو، لإصدار ترجمات أمينة وكاملة باللغات الأوروبية للقرآن، وتوزيعه مجاتاً في العالم الغربي، منعاً لتكرار ماحدث من إنسان أحمق من محاولة خرقاء لحرق القرآن.
• من المؤسف والمحزن أن لا يوجد بين الأسماء المطروحة لرئاسة الجمهورية من هو أفضل من جمال مبارك. . رغم أن مصر عامرة بالكفاءات الحقيقية والجديرة بهذا المنصب.
• تعالوا نتسلح بالعلم ونضع فيه كل ثقتنا، ونعلق عليه آمال أولادنا وأحفادنا، فبالعلم والجهد ولا شيء غيرهما يرتقي الإنسان، وبالجهل والتواكل يصير مصرياً بائساً كما نحن الآن.
• الشعب الفاسد المتدني حضارياً، يفرز حكاماً يزيدونة تدنياً وتخلفاً.
• الدولة المهيمنة الفاسدة هي من تركت الشعب فريسة سهلة بين أنياب أصحاب الفضيلة والقداسة، ونصبتهم آلهة علينا، لكي يسوقوننا كالنعاج، ونتطاحن مع بعضنا البعض، ليس في سبيل الله، ولكن في سبيل تعاظم سلطان مختلف أنواع الطغاة.
• سوف تتبوأ الأمة الإسلامية مكاناً متقدماً بين الشعوب المتحضرة، لو سلمت الكنيسة كاميليا شحاتة إلى الأزهر، وسوف تصير حياة المسلمين بمبي بمبي بمبي بمبي. . وأنا جنبك وأنت جنبي!!
• يالها من شعوب يطحنها الفقر والجهل والمرض، وتبقى تتمحور حول المرأة والجنس وادعاء القداسة. . إلى الجحيم جميعاً.
• هكذا أخرست كاميليا شحاتة ألسنة المتهوسين المتأسلمين التي تدعي إسلامها. من وضعوا على لسانها رفضها لتدخل الغرباء في حياتها الشخصية قد أدانوا أنفسهم، وعلى دولتنا المهلهلة أن تطبق القانون على كل من حول مسألة كاميليا إلى جذوة نار تحرق الوطن، وعلى الليبراليين الدفاع عن حق هذه الإنسانة وعنا جميعاً، أن نحيا متحررين من هيمنة الشيوخ والكهنة والمتاجرين باسم الإله. . السجون هي المكان المناسب لكل من شارك في هذه المهزلة المأساوية.
• نواب الإخوان المسلمين يشكلون نصف عدد النواب المرفوع عنهم الحصانة للتحقيق معهم في قضية العلاج على نفقة الدولة، وإذا كان نواب الإخوان هم خمس عدد نواب البرلمان، فهذا يعني أنهم الفئة الأكثر اتهاماً بالفساد. . فأين هذا مما يدعون ويوهمون الناس به، أنهم الأطهار الأنقياء؟
• هل شعوب الشرق قابلة للتطور يوماً ما، أم تحمل جيناً وراثياً يجعل هذا مستحيلاً؟. . سؤال يبحث عن إجابة جادة.
الولايات المتحدة- نيوجرسي



#كمال_غبريال (هاشتاغ)       Kamal_Ghobrial#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خربشات طفولية- 7
- خربشات طفولية (6)
- اختفاء زوجة كاهن للمرة الثانية
- خربشات طفولية- 5
- خربشات طفولية- 4
- الحسم الغائب
- حول موقف المجمع المقدس من حكم المحكمة الإدارية العليا بالزوا ...
- الكنيسة واستعجال المصير
- أسطول الحرية
- الأقباط والسؤال الحائر
- حكاية قانون الطوارئ
- الهروب إلى الليبرالية
- مشكلة حوض النيل- محاولة للفهم
- حكاية البحث العلمي
- خربشات طفولية-3
- الرهبنة المصرية من منظور علماني
- زعماء على أعتاب الإخوان
- الإخوان وتخدير الذبائح
- من حاكم مصر الحقيقي؟
- رؤية علمانية لقوانين الزواج


المزيد.....




- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- المتطرف -بن غفير- يعد خطة لتغيير الوضع القائم بالمسجد الأقصى ...
- فيديو/المقاومة ‏الإسلامية تستهدف قاعدة ميرون -الاسرئيلية- با ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال غبريال - خربشات طفولية – 8