أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عماد ابو حطب - عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة 7/القسم الاول: قيادة شهريارية وقاعدة تصبو للشهادة















المزيد.....

عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة 7/القسم الاول: قيادة شهريارية وقاعدة تصبو للشهادة


عماد ابو حطب

الحوار المتمدن-العدد: 3089 - 2010 / 8 / 9 - 02:18
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    



لا اسعى هنا لتحليل ظاهرة،أو لتعرية أحد ،أو للتقليل من شأن أي كان،ولكن ااذا اردنا ان نفهم لم يصعد الفكر الديني الان ويتراجع الفكر التنويري لا بد من التوقف امام مكامن الخلل في تجاربنا خاصة انها تتكرر الان في الوطن وان باشكال اخري وتحت عناوين تبدو مختلفة.قد تبدو العناوين قد تقادم عليها الزمن ولكن اعتقد انه من المفيد التطرق لها لاستخلاص بعض العبر.....

اختلف الجميع بعد انهيار الاتحاد السوفيتي المريع،واجتهد العديدون لمعرفة اين يكمن الخلل في النظرية ام في التطبيق.وفي منطقتنا كان انهيار المنظومة الاشتراكية وقع الزلزال الذي اطاح بالارض الصلبة التي كانت تستند اليها الاحزاب والقوي الماركسيةمن جهة والدول التي كانت تطلق علي نفسها مسمي الدول الوطنية والتقدمية من جهة اخري في تحالفهم مع الاتحاد السوفيتي المنهار.
ذلك الانهيار فتح ابواب الجدل واسعة،لم تم كل هذا واين يكمن الخلل?واجتاحت هذه الاحزاب والقوي نار الجدل التي مازالت مستمرة حتي الان،البعض اختصر الامر بان ما تم عند الرفيق الاكبر لا علاقة له به،فالعرس عند الجيران،وحاول امساك الحزب بيد من حديد،و لم يأخذ العبر مما تم،والبعض الاخر حاول وضع الازمة في اطار التطبيق للفكر والانحراف عن المبادئ اللينينية وبقي متمسكا بالمبادئ الماركسية باعتبارها ام الفكر ونبعه دون ان يحاول مراجعة المبادئ الماركسية ومكامن الخلل بها.ولعل اكثر من عاني من هذا الانهيار الفصائل والاحزاب اليسارية الفلسطينية،ففي حين بدأت بعض الاحزاب في المنطقة الجدل حول الزلزال الذي تم وانعكاساته علي الوضع الوطني والداخلي والحزبي،لم تقم الفصائل اليسارية الفلسطينية باي جهد جدي يذكر للمراجعة الفكرية والنظرية ولتحالفاتها الوطنية او السياسية او لاسس تكوينها النظري وبالتالي تكوينها الحزبي الداخلي واسس بنائها.ولعل الزلزال قد اطاح بالخط السياسي والفكري لبعضها،فمنها ما بات يتخبط نظريا ما بين الفكر الليبرالي والفكر الماركسي ،او ركن النظرية الماركسية علي الرف ،وبات يقيس موقعه النظري علي مقاس رؤيته السياسية،فبات كمن يرقص علي الحبل حينا يصنف نفسه يساريا ويتحالف مع القوي الاكثر قربا من موقفه السياسي ووحينا اخر نجده يركض للتحالف مع اشد القوي تخلفا علي الصعيد السياسي والاجتماعي والايدلوجي ،وكأنه بتحالفه السياسي معها يزيد من عمق ازمته النظرية والايدلوجية ومبرر بقاؤه كفصيل يساري اصلا.
اين الخلل اذا?العناوين العامة السابقة تحتاج الي جدل طويل،في هذه الحلقة سأحاول التطرق الي عنوان واحد :هل بنية اليسار الفلسطيني الداخلية مرنة وقابلة لامتصاص الازمات?اما التغيرات التي اصابت المرتكزات النظرية والسياسية لهذا اليسار فسيكون لها عودة اخرى.
قبل كل شيء يبدو من المفيد توضيح مفهومنا للحزب ومنه ننطلق للاتفاق علي وضعية فصائل واحزاب اليسار الفلسطيني. ما هو الحزب السياسي وما هي مقوماته ؟ وما هي تصنيفات الأحزاب السياسية ؟ وما هي الأدوار التي يجب أن يجيدها الحزب السياسي ؟ وكيف تصنع هيكلة بنائية للحزب السياسي ؟عناوين عامة من المهم الخوض فيها والانطلاق منها للوصول الي تحديد اطر للنقاش.فقضية (( تأسيس الأحزاب )) من القضايا الأكثر إثارة في الحياة السياسية العربية عامة .
ما هو الحزب السياسي؟
للحزب السياسي تعريفات كثيرة واختلفت هذه التعريفات باختلاف وتنوع الأيديولوجيات والمفكرين الذين تناولوا هذا الموضوع بالبحث والتحليل. فهناك من ركز على أهمية الأيديولوجية حيث رأى إن الحزب هو اجتماع عدد من الناس يعتنقون العقيدة السياسية نفسها، ورأى آخرون أن الأحزاب تعبير سياسي عن الطبقات الاجتماعية، وهناك من رأى أنها جمعيات هدفها العمل السياسي، وآخر رأى أنها تكتل المواطنين المتحدين حول ذات النظام، إلى غير ذلك من التعريفات.وبشكل عام تم الاتفاق علي تعريف الحزب السياسي بأنه: " مجموعة من المواطنين يؤمنون بأهداف سياسية وأيديولوجية مشتركة وينظمون أنفسهم بهدف الوصول إلى السلطة وتحقيق برنامجهم".
وهنا تم القفز عن المفهوم الماركسي بان الاحزاب هي التعبير الاجتماعي عن الطبقات لصالح مفهوم اوسع يميل الي وجهة النظر الليبرالية عموما والتي لا تربط الحزب بطبقة وانما باهدافه النظرية والايدلوجية والسياسية.وبهكذا تعريف نكون قد اعفينا انفسنا من الخوض في غمار تشكل الطبقات علي الارض ومبررات وجود احزاب معبرة عنها في الوضع الفلسطيني.رغم اهمية الخوض في مثل هذا الجدل فلسطينيا والذي شئنا ام ابينا يتمتع بخصوصية كبيرة غير متواجدة في المجتمعات الاخري لوجود اللاجئين وهم يمثلون اكثر من نصف المجتمع الفلسطيني ،وهم وان انتموا الي طبقات عدة الا ان تعبيراتهم السياسية في التجربة السياسية الفلسطينية كان نموذجها الصارخ المنظمات المسلحة الفلسطينية والتي منها انبثقت معظم فصائل اليسار الفلسطيني،والتي قد يكون تعبيراتها الحالية ممثلة بالحركات الاسلامية التي ترفع شعارات الكفاح المسلح وتدغدغ عواطف اللاجئين باعلان تمسكها ،وان كان لفظيا، بحق العودة.وهو عنوان علينا الخوض فيه لاحقا ان كان هدفنا الاحاطة بالموضوع من كل جوانبه.
وبالعودة الي الحزب، ومن خلال هذا التعريف الشامل لمفهوم الحزب السياسي نستطيع القول أن الحزب السياسي موجود اليوم في معظم، إن لم نقل كل، الأنظمة السياسية في مختلف أنحاء العالم بغض النظر عن طبيعة هذا النظام دكتاتوري أو ديمقراطي.والان ما هي مقومات الحزب السياسي ?ايضا هنا يمكن القول انها وجود أيديولوجية، أي أفكار ومبادئ مشتركة وأولويات قد تترجم من خلال برامج تطرح على المواطنين.ووجود تنظيم يتمتع بالعمومية والاستمرارية، مع وجود شبكة اتصالات على المستوى المحلي والقومي. وسعي هذه الجماعة للوصول إلى السلطة والمساهمة فيها والاحتفاظ بها.
وعند تصنيف الأحزاب السياسية سنجد ان هناك تصنيفات متعددة للأحزاب السياسية، وهذا التعدد في التصنيفات راجع إلى الفوارق بين الأحزاب فيما يختص بأيديولوجيتها وطبيعتها وتركيبها وحجمها وأهدافها… وغير ذلك من الأسس. ويضاف إلى ذلك التغيرات والتطورات الدائمة والمستمرة التي تحدث على الأحزاب السياسية.ومن اشهر التصنيفات في هذا المجال التصنيف الذي قدمه موريس دوفرجيه، حيث صنفها حسب التصنيف التالي: - أحزاب الأطر: وتضم في صفوفها الطبقات البرجوازية !! التي كانت قائمة في أوروبا في القرن التاسع عشر والتي تعرف في عصرنا الحاضر بأحزاب المحافظين والأحرار. وتعتمد على ضم شخصيات مرموقة ومؤثرة، ولا تضم في صفوفها قاعدة جماهيرية واسعة. وعلاقاتها الداخلية مرنة وتصل إلى درجة الهشاشة. ومعظم الأحزاب المعروفة اليوم في أوروبا وأمريكا تعتبر من هذا النوع.
- الأحزاب الجماهيرية: وتضم اكبر عدد من الجماهير إلى صفوفها، وتتميز بأنها تقوم على المركزية في علاقة أعضاء الحزب مع بعضهم البعض ومع القيادة. ويقوم الأعضاء بتسديد اشتراكات مالية والمشاركة في نشاط فكري وسياسي. وتحت هذا النوع من الأحزاب تندرج الأحزاب الشمولية، وكذلك الأحزاب ذات المضامين الاجتماعية أو الاقتصادية أو البيئية.
ومن يدقق في احزاب او قوي اليسار الفلسطيني سيجد انها من النموذج الثاني وان معظمها وان كانت قد طرحت نفسها معبرة عن تحالف طبقتي العمال والفلاحين والبرجوازية الصغيره الا انها في الحقيقة قد تطور هدفها من حزب طبقي الي حزب جماهيري واسع يهدف لضم اوسع شرائح من كافة الطبقات تنضوي جميعها حول برنامج سياسي بات هو الاساس في عمل الحزب وبالتالي ضاعت هويتها الفكرية ولم يعد من شروط انضمام اي مواطن لاحزاب اليسار الفلسطيني الا الموافقة علي البرنامج السياسي والنظام الداخلي وكلاهما مبادئ سياسية وتنظيمية عامة لا يتم الرجوع اليهما الا فيما ندر في الحياة الحزبية ،بل يمكن القول انهما باتا جزءا من الديكور المطلوب عند تشكيل هذه الفصائل.وهكذا بات البرنامج السياسي العام هو اساس الجذب،وهذا البرنامج العام عند تطبيقه نجد ان من يقرر تفاصيله وترجمته والشعارات السياسية والتحالفات هي مجموعة قليلة من قيادة الحزب بينما تغيب القاعدة عن رسم البرنامج السياسي وترجمته علي الارض او المحاسبة عليه.ولعل ابرز دليل علي ماسبق ان اي مراجعة لسياسات هذا الفصيل السياسي تستوجب بالضرورة المحاسبة علي القرارت السياسية والتكتيكات والتحالفات المرسومة لتجسيد هذا البرنامج علي الارض،ولعل القضية الفلسطينية مرت منذ تاسيس اليسار الفلسطيني بازمات عدة وانتكاسات (او انتصارات كما يحلو للبعض ان يسميها)،رغم كل هذا فان مرجعات تفاصيل النهج والتكتيك السياسي والمحاسبة عليه كانت تتم تحت اسمين لا ثالث لهما:التأكيد علي صوابية الخط والتكتيك الذي اتبعته قيادة الحزب،والقاء اللوم دوما علي الاطراف الاخرى في الانتكاسات والهزائم التي تعرض لها مجموع الحركة الوطنية الفلسطينية.ومن يراجع جميع المراجعات الموسمية التي قامت بها بعض فصائل اليسار الفلسطيني سيجد هذا الاستنتاج امامه.بل قد يفاجئ ان مثل هذه المراجعات الشكلية كانت موسمية ولا علاقة بمجموع الحزب او الفصيل بها،فقد كانت تتم من قبل مجمع الكهنة(اللجنة المركزية) والتي كانت تنهي مراجعاتها باعادة الثقة بالنهج السياسي الصائب للقيادة الحزبية الرشيدة والفريدة.ولم نسمع ان عضو لجنة مركزية او مكتب سياسي قد حوسب علي قرارت سياسية او تنظيمية خاطئة .قد يتهمنا البعض في المغالاة واننا نطالب اليسار بالمستحيل ولا نأخذ بالاعتبار الظروف والمؤامرات التي تعرضت لها القضية الوطنية الفلسطينية .وحتى ندخل بالملموس لا بد من النظر لواقع وتراث فصائل اليسار الفلسطيني على الصعيد السياسي والتنظيمي الداخلي،لعلنا بهذا نمسك ببعض من اسباب ازمته الفعلية.
قبل كل شيء من المفيد التذكير بأن عمر أحدث فصائل اليسار الفلسطسني قد تجاوز الاربعون عاما ومن المفترض انه خلال هذا العمر المديد قد عقد مؤتمرات تجاوزت 8 واكثر من 160 اجتماع للجنة المركزية لكل منها.وفي كل محطة من هذه المحطات كان لا بد من اشهار سيف المراجعة والمحاسبة وانتخاب قيادات جديدة لهذا اليسار.
من المعروف ان كل اليسار الفلسطيني اعتمد في نظامه الداخلي المبدأ اللينيني المسمى المركزية الديمقراطية بنموذجه الستاليني وليس اللينيني.وهذا المبدأ كان يفترض به الربط الخلاق ما بين المركزية والديمقراطية والعمل على انتخاب كل الهيئات من الاسفل للاعلى ومشاركة مجموع الحزب أو الفصيل بوضع سيايات الحزب والاشراف عليها.ولكن رغم الملاحظات الجدية على مبدأ المركزية الديمقراطية من حيث انه في النهاية يقنن العملية الديمقراطية لصالح المركزية،رغم هذا فان اي نظرة لتطبيق مبادئه في داخل اليسار الفلسطيني سيجعلك تظن نفسك في احزاب مركزية وقمعية في حياتها الداخلية.اهم مبدئين في المركزية الديمقراطية وضعا على الرف:المحاسبة والانتخاب.ففي باب المحاسبة وحسب المبدأ اللينيني فانه في اتجاهين من اسفل الى اعلى ومن اعلى الى اسفل.في يسارنا الفلسطيني بات السير فيه ضمن اتجاه واحد:من الاعلى للاسفل.وبات اي محاولة لتطوير النقد من الاسفل للاعلى هو تخريب وتهجم على الهيئات القيادية وشللية وشل لعمل الحزب.لم يكم مسموحا للعضو الحزبي الا ممارسة النقد والجلد الذاتي اما نقد القيادة فالنجوم أقرب له من ممارسة هذا الدور.وبسبب هذا اصبحت العملية الحزبية الداخلية تعطل مبدا المحاسبة اليومية وتدريجيا باتت حتى المحاسبات الموسمية مقننة وتستطيع القيادة ان تتحكم بها عبر تعيين مجمل الهرم المسؤول من الاسفل للاعلى فهي تعين المرشحين لعضوية اللجنة المركزية في الفترة بين المؤتمرين وهذه بدورها تعين الاقاليم التي تعين الفروع وهلم جرا ليصل التعيين الى مسؤول الخلية.وهكذا بات بوسع القيادة(المكتب السياسي) ان يصنع السلم الهرمي بناء على مصالحه الخاص’،وعبر فلترة طويلة تبدأ من مسؤول الخلية وصولا الى المحلية فالمنطقة فالفرع فالاقليم فاللجنة المركزية ،وبغياب الانتخاب الفعلي والمؤتمرات الجدية وليست الصورية بات الطريق للاعلى معبدا في اغلب الاحيان أمام البطانة والاشخاص الذين ترضى عنها القيادة المتتابعة.وشاء اكثر المدافعين عن ديمقراطية هذا اليسار أم ابى فان معظم الاصوات المعارضة باتت وضمن هذا النظام من الفلترة لا تستطيع ايصال صوتها للأعلى ولا تستطيع محاسبة القيادة او تغييرها.ولعل من المضحك المبكي فعلا أن هذه القيادات أفرغت المؤتمرات من وظيفتها الفعلية برسم البرامج والمحاسبة من اسفل الى اعلى وانتخاب القيادات هرميا وصولا الى انتخاب اللجنة المركزية والمكتب السياسي بعد محاسبة الهيئات القديمة برمتها.ومن يرجع الي تواتر عقد المؤتمرات الحزبية الوطنية سيجد ان افضل هذه التنظيمات قد عقد ما يبلغ 5 منها خلال 40 عاما،اي بمعدل مؤتمر كل 8سنوات وبعضها لم يعقد الا مؤتمرين خلال الفترة ذاتها.وهذه المؤتمرات غلب عليها الطابع الشكلي ،فمعظم المندوبين خضعوا لتصفيات وغربلات عدة سمحت للقيادة بايصال اغلبية مؤيدة لنهجها.وغلب علي مجمل العملية التحضرية اخضاع للقاعدة والمندوبين،فلم يكن يسمح بتكوين تكتلات داخل الفصيل او تيارات تتبني وجهات نظر فكرية او سياسية او حتي تنظيمية ،وما ان يشتم مثل هذا التوجه لدي افراد من التنظيم حتي يتم وصفهم بالشللية والتكتل وتجري لهم محاكم التفتيش.



#عماد_ابو_حطب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية السعد وعد/حكاية من حكايا ستي اليافاوية اللي لسه ما حكت ...
- حكاية سيدنا النملاوي/قصة قصيرة/عماد ابو حطب-محمد راضي عطا
- طواف وسعي مشكور
- هنالك من سرق رأسي
- رحيل
- ‫غريبان
- مرآة مكسورة
- اختفاء جيفارا-فصل من رواية-الفصل الخامس
- لم تكوني هنا...أو هناك..
- عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة6/عن اي يسار نتحدث?
- عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة 5/قابيل وهابيل يقتتلان ...
- اختفاء جيفارا /فصل من رواية/الفصل الرابع
- عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة3
- عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة 2
- اختفاء جيفارا/فصل من رواية/3
- اختفاء جيفارا/فصل من رواية/2
- المثقف الفلسطيني ما بين التهميش والالغاء والنواح من غياب الم ...
- حكاية اللصوص والفقير/ حكاية من حكايا ستي اليافاوية اللي لسه ...
- القروش الستة/حكاية أطفال من حكايا ستي اليافاوية اللي لسه ما ...
- العنزة العنزية/حكاية اطفال من حكايا ستي اليافاوية اللي لسه م ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عماد ابو حطب - عندما يهجر أهل اليسار منازلهم/الحلقة 7/القسم الاول: قيادة شهريارية وقاعدة تصبو للشهادة