أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - هنالك 32 ألف عامل فلسطيني يعملون في بناء المستوطنات وعلى الحكومة الفلسطينية توفير خطة اقتصادية لهم















المزيد.....

هنالك 32 ألف عامل فلسطيني يعملون في بناء المستوطنات وعلى الحكومة الفلسطينية توفير خطة اقتصادية لهم


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 15:38
المحور: القضية الفلسطينية
    


نايف حواتمه الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين لـ "كل العرب":

أجرى اللقاء: سعيد عدوي ومحمد محسن وتد
الناصرة - فلسطين
• المفاوضات غير المباشرة فشلت فشلا ذريعاً، فحكومة نتنياهو رفضت تقديم أي إشارة بشأن حدود الدولة الفلسطينية
• يجب أن نعلن استقلال الدولة الفلسطينية بشكل أحادي الجانب كما فعلت كوسوفو ودول كثيرة واعترف المجتمع الدولي بها
• الرابح الأكبر من حالة الانقسام هي قوى اليمين وحكومة نتنياهو ليبرمان والخاسر الأكبر هو الشعب الفلسطيني الذي ضاع من عمره 5 أعوام
• أدى الانقسام الداخلي إلى عربدة حكومات إسرائيل وتحويل المفاوضات إلى مهزلة
• لا انتقال إلى المفاوضات المباشرة دون مرجعية دولية وسقف زمني ورقابة دولية ووقف الاستيطان حيث مرت 19 سنة من المفاوضات دون نتيجة ودون هذه المطالب ستمر 19 سنة أخرى دون تقديم الحلول
• على شعبنا الاستمرار بالمقاومة الشعبية والنضال الشعبي والجماهيري ضد الاحتلال ومصادرة الأراضي وتوسيع الاستيطان
• على عرب الداخل رفض الألاعيب والمخططات لسلخهم عن وطنهم ومبادلة الأراضي مع السلطة الفلسطينية
• هنالك محاولات إسرائيلية لاستبدال أراض في النقب وضمها لغزة واستبدالها بأراض مصرية في سيناء
• على أبناء شعبنا من المثلث والجليل والنقب والساحل العمل بروح ديمقراطية مع معسكر السلام الإسرائيلي اليهودي ضد كل هذه المشاريع فهم وحدهم الذين يقررون مصيرهم
• حكومة نتنياهو ليبرمان تسعى لكسب الزمن ومواصلة زحف الاستيطان وتوسيعه في الضفة والقدس وهذه المفاوضات عبثية ومدمرة للجانب الفلسطيني
• للأسف المصالح الفئوية الضيقة الخاصة بفتح والمصالح الفئوية الضيقة لحماس أدت إلى التراجع عن كثير من الاتفاقات الجماعية وانهيار اتفاق مكة الاحتكاري ويجب مواصلة الحوار في القاهرة من خلال الورقة المصرية


س1: إسرائيل مستمرة في الاستيطان ومن ناحية أخرى يعول الفلسطينيون على المفاوضات ما هو موقفك من ذلك؟
ج1: المفاوضات غير المباشرة انتهت بفشل تام، بالأمس كنت في اجتماع مطول مع الأخ أبو مازن وعرض كامل التفاصيل التي تؤشر بوضوح بأن المفاوضات غير المباشرة دارت في حلقة مفرغة وانتهت بفشل تام لأن حكومة نتنياهو رفضت أن تقدم أي إشارة بشأن التوازن بين معادلة الحدود والأمن ورفضت إعطاء أي إشارة للإدارة الأميركية بشأن الحدود للدولة الفلسطينية، وأصر نتنياهو على عدم تقديم أي إشارة بشأن الحدود إلا بعد البدء بالمفاوضات المباشرة الثنائية ويريد التهرب من الرقابة الدولية. نتنياهو يضغط من أجل الانتقال الفوري للمفاوضات المباشرة، ودون أن يعطي أي إشارة لجورج ميتشل بالوقف التام للاستيطان وسقف زمني للمفاوضات لذلك المفاوضات غير المباشرة ما زالت تطرح نفسها كامتحان بارز على يد الوساطة الأميركية، واتفقنا بيني وبين أبو مازن بأنه لا انتقال إلى المفاوضات المباشرة إلا بعد انتهاء الفترة المحددة (26 أيلول / سبتمبر)، وفحص إمكانية الانتقال إلى المفاوضات المباشرة، فالانتقال إلى المفاوضات المباشرة سيتحدد وفق نتائج المفاوضات غير المباشرة، كذلك فإن المفاوضات المباشرة بحاجة إلى المرجعية الدولية وسقف زمني للمفاوضات والرقابة الدولية وكذلك وقف الاستيطان في القدس المحتلة وفي الضفة.
س2: ما هي الشروط للانتقال إلى المفاوضات المباشرة؟
ج2: لا انتقال إلى المفاوضات المباشرة دون مرجعية دولية وسقف زمني ورقابة دولية ووقف الاستيطان، حتى لا ندور من جديد بحلقة مفرغة. حيث مرت 19 سنة من المفاوضات انتهت بلا شيء، وعلى ضوء هذه الضمانات فقط، بالإمكان بحث إمكانية الانتقال إلى المفاوضات المباشرة، طبعاً بعد البحث في اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي لمنظمة التحرير، ومراجعة الدول العربية.
س3: ما هو الهدف من هذا المد والجزر والمماطلة؟
ج3: حكومة نتنياهو - ليبرمان تسعى لكسب الزمن ومواصلة زحف الاستيطان وتوسيعه في الضفة الفلسطينية والقدس المحتلة عام 1967، وهذه المفاوضات عبثية ومدمرة للجانب الفلسطيني، وتحجب أي إمكانية لتحقيق سلام متوازن شامل، وتؤمن فقط لحكومة نتنياهو مواصلة الاستيطان، ويجب ملاحظة ما يعلنه نتنياهو وطلباته الأمنية أن تبقى القوات الإسرائيلية المحتلة على امتداد غور الأردن، فضلاً عن فرض الهيمنة على ما تبقى من أرض الضفة جويا وقواعد إنذار مبكر على الأرض في السلطة الفلسطينية، ووراء هذه الطلبات سياسة مستمرة لا تتوقف وهذا يعطل أي جدية في المفاوضات وإمكانية الوصول إلى سلام متوازن وشامل.. مر 19 عاماً وفي الوضع الحالي ستمر 19 سنة أخرى دون الوصول إلى حلول لأن اليمين المتطرف في إسرائيل مشروعه قائم على كسب الزمن للتوسع الاستعماري الاستيطاني، دون أي اتجاه جدي وحقيقي على أساس قرارات الشرعية الدولية.
س4: لكن للأسف الشديد الاستيطان غير متوقف لا بل يشارك فيه عمال فلسطينيون؟
ج4: هذا يتطلب سياسة اجتماعية واقتصادية جديدة من الحكومة الفلسطينية، تقوم على سلسلة من المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وبوضع برنامج خلال أشهر قليلة لإيجاد فرص عمل لليد العاملة الفلسطينية التي تعمل في المستوطنات، فهناك 32 ألف عامل فلسطيني هم الذين يبنون المستوطنات ويوسعونها تحت ضغط البطالة والجوع والفقر، وهذا بيدنا ولكن تحتاج الحكومة في السلطة الفلسطينية إلى سياسة جديدة ووضع البرنامج لتستوعب شهرياً ما بين 3 – 5 آلاف من الأيدي العاملة لنستوعب خلال أشهر كامل الأيدي العاملة، التي تعمل في المستوطنات تحت ضغط البطالة والجوع والفقر، وعلى الحكومة الفلسطينية وضع البرنامج بشكل سريع بقروض ومشاريع صغيرة ومتوسطة وبناء مساكن شعبية، واستعادة اليد العاملة، وعندها لن تجد حكومات الاحتلال من يبني المستوطنات ونفس الأمر بالنسبة للقدس الشرقية، العربية ويجب أن يشمل البرنامج اليد العاملة الفلسطينية في القدس الشرقية وبعدها يجب أن ينتقل المجتمع الدولي لخطوات عملية، والتوجه إلى المجتمع الدولي لاتخاذ قرار جديد ينص على وقف كامل الاستيطان تحت التهديد بالعقوبات، وإذا استخدمت إحدى الدول الخمس دائمة العضوية حق الفيتو نذهب إلى الجمعية العامة لدورة استثنائية حيث لها صلاحيات مجلس الأمن بالكامل.
س5: إعلان الدولة الفلسطينية لا يلوح بالأفق.. فما هو الحل بنظرك؟
ج5: علينا أن نلاحظ أن حكومة نتنياهو - ليبرمان تماطل ومستمرة بخطواتها أحادية الجانب. وعلينا في ظل الخطوات الأحادية والمماطلة، وعدم الاستجابة لمطالب المجتمع الدولي، أن نعلن من جانبنا استقلال الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حدود الرابع من حزيران (يونيو)، وأن ندعو دول العالم لمساندتنا كما فعلت تيمور الشرقية التي كانت تحت الاستعمار الاندونيسي، وكما فعلت كوسوفو واعترف العالم بذلك، وعام 91 كما فعلت دول البلطيق الثلاث (لاتافيا، لتوانيا، استونيا) قبل انهيار الاتحاد السوفييتي، فطالما حكومة نتنياهو مستمرة بخطواتها الأحادية، علينا القيام بهذا الأمر بشكل أحادي بمساندة قوى السلام، والعمل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، على الجميع استخلاص العبر فحكومة نتنياهو ترفض الاستجابة للكتل الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
س6: هل ترى إمكانية لعودة الشعب الفلسطيني للكفاح المسلح وكيف يمكن إعلان الاستقلال في ظل حالة الانقسام بين فتح وحماس؟
ج6: نحن في الجبهة الديمقراطية نلاحظ وجود إجماع أن مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال هي مقاومة جماهيرية وشعبية وبالوسائل الجماهيرية والديمقراطية، ومثال أمامنا المظاهرات على خطوط التماس بين قطاع غزة وإسرائيل لفك الحصار، وكما يجري في الضفة من مظاهرات ضد الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري العازل بالطرق الديمقراطية، والذي يمكن صمود الشعب الفلسطيني هي السياسة الاجتماعية الاقتصادية الجديدة التي ندعو لها، وهذا يعني إشراك عشرات ومئات الآلاف من أبناء شعبنا بعمليات جماهيرية ديمقراطية، ويجب أن تتم عمليات بناء ديمقراطية كاملة تدفع بالآلاف من أبناء شعبنا بعمليات انتخابية مختلفة كالبلديات ونقابات العمال وبناء اتحادات عامة ونقابات عمالية ونسائية، وهذا كله يفتح الآفاق أمام شعبنا للضغط على الأخوة في حماس من أجل فتح الباب للعمليات الديمقراطية، ويعطي قوة المدد لكل الشعب الفلسطيني واستئناف الحوار الوطني الشامل في القاهرة على أساس الورقة المصرية، وندرك جيداً أن الرابح الأكبر من بقاء الانقسام هي قوى اليمين الإسرائيلية وحكومة نتنياهو ليبرمان، والخاسر الأكبر هو الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة وفي الشتات.
ضاع من عمر الشعب الفلسطيني 5 أعوام بسبب الانقسام الداخلي، أدى إلى عربدة حكومات "إسرائيل
منذ عام 2005، وتحويل المفاوضات إلى مهزلة، وإدارة المفاوضات بحلقات مفرغة واتساع الاستيطان، والحروب على أبناء شعبنا كحملة الرصاص المصبوب وغيرها.... للأسف المصالح الفئوية الضيقة الخاصة بفتح والمصالح الفئوية الضيقة بحماس أدت إلى التراجع عن كثير من الاتفاقات الجماعية التي توصلنا لها (2005، 2006، 2009)، والوصول إلى طريق مسدود في نهاية المطاف، وبعدها التحايل على الحوار الشامل من خلال التوجه إلى مكة المكرمة، وأعلنت أن الصفقة الثنائية (8 شباط/فبراير 2007)، هي لاحتكار السلطة والمال والنفوذ وستفتح فوراً على الحرب الأهلية، وهذا ما حصل وأدى إلى انهيار اتفاق مكة الاحتكاري، الآن يجب مواصلة الحوار في القاهرة من خلال الورقة المصرية.
س7: هل تعتقد أن التنازل عن الكفاح المسلح كان خطأً استراتيجيا؟
ج7: الآن هنالك إجماع فلسطيني على مواصلة النضالات بالآليات والوسائل الجماهيرية والمقاومة الجماهيرية لفك الحصار عن شعبنا، مثل مقاومة الحصار البري والبحري والجوي على غزة وضد الجدار العازل العنصري في الضفة وضد الاستيطان ومصادرة الأراضي والملكيات الخاصة والعامة.. كلها وسائل جماهيرية، وهذا المسار عليه إجماع وهو الذي سيأخذ طريقه مستقبلا.
س8: بخصوص عرب الداخل وتبادل الأراضي والسكان مع السلطة الفلسطينية. ما هو مدى جدية هذه الاقتراحات وما هي معلوماتكم بهذا الشأن؟
ج8: أقول للجميع لأبناء شعبنا في المثلث والنقب والجليل والساحل، أقول بوضوح إن هنالك مخططات لمحاولات سلخ مواقع متعددة في المثلث وفي الجليل في إطار صفقات تبادل أراض بين السلطة ودولة "إسرائيل"، وهذا يتناقض كاملا مع حق أبناء شعبنا داخل "إسرائيل"، وحقهم الكامل بتقرير مصيرهم هم بأنفسهم ولا يقرر أي شيء من وراء ظهرهم من قبل السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، وعليهم رفض أي ألاعيب ومحاولات من هذا القبيل وضد تفريغ الأرض من أبناء الشعب، وضد نقل شعب وأرض إلى السلطة الفلسطينية مقابل ضم أجزاء واسعة من القدس الشرقية والأراضي الفلسطينية لمصلحة توسعية استعمارية جديدة، تغذي أكثر وأكثر قوى اليمين المتطرف داخل "إسرائيل"، وأقول بوضوح لأبناء النقب إن هناك مناورات ومشاريع إسرائيلية مثل مشروع ليبرمان ومشروع الجنرال غيورا أيلاند الذي قدم مشروعا كاملا باعتباره رئيس مجلس الأمن القومي ومستشار شارون للأمن القومي، والقاضي بسلخ أجزاء من النقب وإلحاقها بقطاع غزة مقابل أجزاء من أرض سيناء المصرية والتعويض للمصريين كذلك عن أرض من أراضي النقب، وهذا بحث في كامب ديفيد 2 ولوحظ كذلك بوثيقة جنيف.. هذا كله يجب أن يرفض.. فهذا بلد الناس ووطنهم، وعلى كل مكونات الشعب الفلسطيني داخل "إسرائيل" ومكوناته السياسية والاجتماعية والنقابية أن تتوحد في النضال ضد كل هذه المشاريع، ومن حقها بالمساواة الكاملة بالمواطنة بعيدا عن التمييز العنصري في مؤسسات الدولة والشركات، والمشاريع العنصرية في الكنيست الإسرائيلي، فهناك عدة مشاريع عنصرية في الكنيست والضغط على أعضاء الكنيست العرب للاعتراف بيهودية الدولة وهذا يتناقض مع حق الناس بتقرير المصير وهذا يعني بلغة واضحة شطب جميع قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي ووضع القانون الإسرائيلي فوقها، وهذه هي العنصرية والفاشية بكل أشكالها.
س9: ماذا تقول للعرب الداخل في الشتات؟
ج9: على أبناء شعبنا من المثلث والجليل والنقب والساحل العمل بروح ديمقراطية مع معسكر السلام الإسرائيلي اليهودي ضد كل هذه المشاريع، وهم وحدهم الذي يقررون مصيرهم بأنفسهم، كما أن دولة "إسرائيل" هي التي تطلق على نفسها ما تشاء، فعندما تم الإعلان عن قيام دولة إسرائيل بشكل أحادي الجانب وإلغاء الوجه الآخر من قرار التقسيم 181 بحق الفلسطينيين بدولة مستقلة، في البداية طرح بن غوريون اسم إعلان "الدولة اليهودية"، عندما وصل الإعلان إلى ترومان شطب هذا العنوان ووضع مكانه "دولة إسرائيل" بخط يده وبتوقيعه.
أعلم علم اليقين أن هنالك ضرورة للعمل المشترك بين التجمعات والأحزاب ومكونات الفلسطينيين النقابية والثقافية والمهنية، داخل "إسرائيل" مع كل قوى السلام الإسرائيلية اليهودية وبناء أشكال من التعاون متعدد الألوان والائتلاف ضد سياسات التوسع الاستعمارية وضد سياسة حكومات "إسرائيل" والقوانين العنصرية والتمييز القائم داخل "إسرائيل".
الاعلام المركزي



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النص الكامل لكلمة نايف حواتمة بمناسبة افتتاح - أشد - ل مخيم ...
- الكتاب: اليسار العربي رؤيا النهوض الكبير
- حواتمه في حوار مع فضائية -روسيا اليوم-
- كلمة حواتمة في المهرجان بمناسبة الذكرى 41 لانطلاقة الجبهة
- حواتمة : السياسات الصهيونية تزيد الوضع تعقيداً والشعب الفلسط ...
- حواتمة: توافقنا مع الرئيس محمود عباس على الدعوة لحوار وطني ش ...
- حواتمة: يدعو القمة العربية القادمة إلى وضع إستراتيجية جديدة
- كلمة الرفيق نايف حواتمة في مهرجان الذكرى الخامسة لرحيل القائ ...
- الأستاذ رزكار عقراوي المحترم
- حواتمة: المقاومة أولى ضحايا الانقسام وصراع المحاصصة الثنائية ...
- حواتمة: كل المؤسسات الفلسطينية يوم الخامس والعشرين من شهر كا ...
- حواتمة: الموقف الأمريكي تجاه القضية الفلسطينية قابل للتراجع ...
- حواتمة: نتنياهو يفرض شروط مسبقة وينفذ الاجراءات الاحادية الج ...
- سوء الانقسام وتفكك الوضع العربي الأسوأ وراء تراجع الادارة ال ...
- نايف حواتمة: أخطاء أبو مازن في حق الشعب الفلسطيني
- حواتمة :الدعوة للانتخابات في 25/1/2010 ليست مسألة قانونية بل ...
- طلب السلطة تأجيل تقرير -غولد ستون- جريمة سياسية وأخلاقية
- حواتمة: إنهاء الانقسام العبثي المدمّر، وإعادة بناء الوحدة ال ...
- العرب يموّلون الانقسام الفلسطيني
- نايف حواتمة في لقاء صحفي في عمان


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - هنالك 32 ألف عامل فلسطيني يعملون في بناء المستوطنات وعلى الحكومة الفلسطينية توفير خطة اقتصادية لهم