أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عزيز الدفاعي - ديغول ..وحيدر الخباز !!!















المزيد.....

ديغول ..وحيدر الخباز !!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3043 - 2010 / 6 / 24 - 19:03
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    



خلال الحمله البريطانيه على العراق في الحرب العالميه الاولى كتب احد الظباط البريطانيين الذين شاركوا في غزو بلاد الرافدين وتحريرها من الهيمنه العثمانيه عن انطباعاته قبل ان تطا قدماه الارض التي تشير الكتب المقدسه الى ان الله تعالى خلق ادم من ترابها ...وان جنه عدن لازالت موجوده في موقع التقاء تهري دجله والفرلت .راودت الشلب البريطاني احلام وتخيلات كثيره عن الفردوس الارضي الذي سوف يراه ونعيمه وغاباته الغناء وطيوره وانهار العسل والمخلوقات التي لم يعد لها وجود منذ عهد الخليقه الاولى .
في المساء الذي بدات تلك القوات بالنزول الى الشاطيء بعد معركه طاحنه مع الحاميه التركيه وعشائر الجنوب والوسط الذين سقط المئات منهم بنيران البوارج ومدفعيتها .
خيمت القوانت البريطانيه في الفاو وكان الوقت صيفا لم يستطع خلالها بريطاني واحد من النوم من شده الحر والبعوض والحشرات والرطوبه وتحول السماء الى كتله من اللهب الخافت .حينها اخرج الظابط الشاب دفتر مذكراته وكتب فيه عبارته المشهوره في وصف البصره :ياالهي اذا كان هذا هو الفردوس فكيف هو الجحيم ؟؟؟!!
وبدون اي دلالات لاسقاط دور الاخرين فان الذين طعن دائما بجذورهم وجيناتهم وعروبتهم
يعيدون للبيرغ المتمرد والفاله والرفض حضورهما في المشهد العراقي رغم كل مايطلق من رماد بشان انفراد طائفي وتحزب له كذبته رصاصات الشرطه التي اخترقت اجساد اثنين من (غوغاء البصره.)حيدر الخباز ورفيقه المجهول الهويه .
لم يعرف العراقيون في تاريخهم رغم جبروت المستبد الوطني او الاجنبي المتنمر عليهم شيئا اسمه المستحيل .وجاء زلزال ساحه الفردوس قبل سبع ستوات والذي اطاح باعتى دكتاتوريه عرفها العراق والمنطقه ليشيع بينهم تلك العباره الشهيره( وين صدام ). عندما عثر على القائد الضروره في حفره بائسه دلاله على حتميه زوال الاستبداد


--


وهشاشه السلطه الغاشمه ونهايتها المخزيه مادام الجالس على العرش مصرا على التمسك بها متناسيا انها حصان جموح بري لايؤمن مزاجه وصهوته .
قد يكون اللبنانيون اكثر حكمه وخبره منا في هذا المجال لاننا لم نعرف سوى الملكيات
او الجمهوريات الانقلابيه في تاريخنا المعاصر لكن لبنان هذا البلد الصغير عرف ازمات في تشكيل الحكومات لم يعرفها بلد اخر فمنذعام 1926 وحتى اليوم تعاقبت عليه 88 حكومه تند رعليها اللبنانيون بمقولتهم المعروفه (ولو ما هتلر مات !!) والتي لقيت جوابا في االمنولوج السياسي بعبارتهم الاخرى (وديغول سقط !!.
في بيروت وبغداد..الديمقراطيه.. الفدراليه.. شكلت معضله تشكيل الحكومه ورئيسها الهاجس الاكبر للشارع والنخب السياسيه التي انشطرت وتجمعت على اساس طائفي وتحول المخرج المرتقب الى لغزتطلب تدخلا من قبل الدول الاقليميه المتورطه في تعقيد تشكيله الحكومه اللبنانيه اظافه الى دور واشنطن وباريس ودول اخرى بعد حوالي عام من ازمه كادت ان تشعل فتيل الحرب الاهليه مجددا
.بينما لازالت قضيه رئاسه الحكومه وتوزيع السلطات الزئاسيه تراوح مكانها في بغداد بعد اربعه اشهر تقريبا ما دفع السياسي المخضرم محمود عثمان الى طلب التدخل الدولي كمخرج وحيد هو ما سترفضه بعض الاطراف القويه وستصقه بانه انتقاص من سياده العراق بينما تقف السفاره الامريكيه شبه متفرج .
والسؤال المهم هنا لماذا تتعسر ولاده الحكومه في كلا البلدين اللذان يحتكمان لدستور لاينص على الاستحقاق الطائفي الذي اصبح عرفا وسراطا ؟؟ولماذا ينهار الاجماع السياسي امام اول اختبار من هذا النوع في بلدين يدعي البعض انهما حاصل لصق قطع متعدده سرعانما تذوب تحت وهج الاستحقاقات السلطويه وفق مبدا التقاسم والغلب والمغلوب وتتعسر ولاده الحكومه ولاترى النور الا بمعجزه او تدخل الاوصياء الكبار وفرضهم الحل بالقوه مما يكشف بالدليل حاله القصور وان هذه المؤسسه لاازالت غير قادره على ان تكون اهلا لاداره الدوله وسلطاتها .
قد تقود الاجابه السريعه هنا الى مفاهيم مظلله احيانا على اساس ان كلا الكيانين يضمان مكونات اثنيه ذات توجهات ومشاريع متناقضه احيانا بين ثنائيه القوميه والدين والطائفه لكن جوهر المشكله مثلما يرى الملايين من كلا البلدين الذين عاشوا وتصاهروا وقاتلوا معا من اجل حريتهم وترابهم المشترك ان المذنب هو لويس الرابع عشر صاحب المقوله الشهيره (الدوله انا )او ما نعبر عنه نحن بلعنه السلطه ..او انا الحاكم الاغيري ...وهو الذي يفسر هذه المشكله ويسقط كل النظريات الاخرى التي تحاول ان تفسر ما يحدث في الشرق على انه صدام وصراع بين ديانات وقوميات و طوائف بخلط مقصود بين الاداه والوسيله.
فجوهر الخلاف سياسي سلطوي بحت تتغير فيه الخنادق داخل المكون الاثتي .فما يجري اليوم داخل التحالف الوطني من مارثون وشروط وظوابط اجزم انها لن تنطبق لا على المالكي او الجعفري او عبد الهادي دليل واضح يكشف جوهر اسباب الازمه الحكوميه فالخلاف هنا يتعلق بمصالح وخيارات قوى خارجيه ومصالح سياسيه محليه تمنع الوصول الى اي حل رغم انف الدستور والاستحقاقات الشعبيه ما دام غير معبر عن هواجسها وحساباتها .
اليس المالكي وعلاوي من تقس المكون المذهبي مثلما هو نيشروان مصطفى والطالباني ولماذا تمزق سابقا الائتلاف الوطني وجبهة التوافق وغيرها من الهياكل الامدنيه والدينيه والقوميه؟؟


لم يسقط صدام حسين ومشروعه الذي شغل المنطقه على مدى ثلاثه عقود لمجرد الحروب والمجازر وتحويل الوطن الى سجانين ومسجونين بينهما مخبرين بل لانه ااشاح بوجهة عن الشعب وتصور انه امتلك الحقيقه وتصرف مع كل صوت معارض ومنتقد على انه عميل او منفذ لاجندات خارجيه تريد النيل من مكتسسبات الحزب والثوره .
ولم تنهار المانيا النازيه لمجرد خلل في ميزان القوى العسكريه ودخول الولايات المتحده الامريكيه الى جانب الحلفاء وطول خطوط الامدادات من اصقاع روسيا الى العلمين و بل لان هتلر لم يصغ لمستشاريه ووقف متحديا العالم باسره محاولا الخروج على قوانين التوازن العالمي والراسمالي ورافضا الاصغاء لانين جنوده الصرعى في ساحات الوغى بعد خفوت الحماس لدعايه الرايخ وحلم الالماني الاقوى ونشيد المانيا المانيا فوق الجميع .
هل يمكن لنا ان جاز الموقف ان تقارن بينما حدث في فرنسا عام 1968 وما يحدث في مدن الوسط والجنوب العراقي في لحضه وضع صدر الشهيد حيدر الخباز البصري بين الفرضه والشعيره ولحقه رفيقه الاخر في المستشفى بعد يوم رغم الفاصله الزمنيه واختلاف المشهد ؟؟؟.حين خرج الملايين من الطلبه والمتشردين والختافس والهيبز مطالبين باستقاله الجنرال ديغول و ظن البعض انهم امام حركه تحركها فلسفه سارتر وكارل كروش وغيرهم سرعانما ستخمد لو تم اعتقال منظميها لكن قادتها والمشاركين فيها احتلوا لاحقا مراكز مرموقه في الدوله والفكر والفن وغيروا كثيرا من اتجاهاتها السائده .
لم تكن تلك التظاهرات حدثا عابرا على الصعيد العالمي بل موجه في تيارتغيير صدع واجهات الارض السلطويه والعقائديه وحتى الفلسفيه .صحيح انه لم يكن شبيها بما جرى عام 1789او 1917 او لاحقا عام 1989 الا انها تركت بصماتها حيث هبت .

في ذات العام تولى الكسندر دوتشيك الزعامه في تشيكوسلوفاكيا مطالبا بالخروج عن حاضره الكرملين وتخفيف القبض الستالينيه وفتح نافذه للحريه الفرديه والتي قمعت بالدبات الحمراء .....كما شهدت برلين الشرقيه صدامات دمويه بين الشرطه و الطلبه عقب اعتقال احد زملائهم ....وقتلت اجهزه الامن المكسيكيه مئات العمال والطلبه المتظاهرين... وشهدت البرازيل والمكسيك وتشيلي اعمال شغب وفوضى عارمه في ذات الوقت الذي شن فيه الفيتناميون في مدن الجنوب الخاضعه للسيطره الامريكيه هجوما عسكريا اذهل الجميع بينما ملايين السود في امريكا يحرقون الاطارات وينشرون الفوضى اثر اغتيال زعيمهم مارتن لوثر كنغ فيما اندلعت في ايرلندا الشماليه الحرب ضد الامبراطوريه التي لاتغرب عنها الشمس .

احداث متلاطمه داميه شهدها العالم ابطالها المشاغبون والمهمشون والغوغاء ورجل الشارع العادي الذي لم تاخذه المؤسسه السلطويه ضمن حساباتها هذا ان اسقطنا جدلا دور العامل الخارجي والحرب البارده وصراع الكبار في كل هذه الاحداث التي شهدها عام واحد من القرن الماضي والتي اطاحت بقاده وانظمه وهوت بقلاع حصينه او مهدت لافولها لكن احداث مايس ـمايو في باريس كانت شرارتها والابرز فيها حين وقف الحنرال ديغول بطل التحرير ورئيس الجمهوريه الخامسه في مواجهة الفوى الشعبيه التي طالبت بالاصلاح ومقاومه الفساد.

في اجتماع في قصر الاليزيه لمناقشه الازمه اصغى الرئيس لوزير داخليته المتحمس لاستخدام العنف واعتقال قاده التظاهرات التي امتدت من باريس الى اغلب المدن الفرنسيه فقاطعه ديغول قائلا :هل تريد مني ان العب دور الطاغيه بعد ان قدت فرنسا الى الحريه ..ما فائده الجمهوريه بدون حريه؟
وحين اصر وزير الداخليه على موقفه مطالبا باعتقال سارتر ورفاقه قاطعه ديغول بمقولته الخالده : فرنسا لاتعتقل فولتير !!!!

بين زعامه تاريخيه في قلب اوربا الحريه والديمقراطيه وحقوق الانسان ...واخرى في قلب العالم العربي لا تقع الطيور على اشكالها.. وتصبح المقارنه اشبه بسكب التيزاب على الجرنايكا ..... فعشرات الالاف من المتظاهرين خرجوا في مدن الجنوب بعد عشرين عاما من الشوي السماوي والسلطوي الذي لم يوفر لهم مجرد مهفه خوص في مناخات جحيميه .
ليس الخبز هو الذي اسقط الباستيل لكنه الرمز الذي لم يطلب حينها مطلقوه اذنا من السلطه للتعبيرعن اوجاعهم وجوعهم ورفضهم . فامام النقمه وسرقه السلطه وانياب الاستذلال المقصود وعدم التحرك على ايقاف الترف بالتيار الكهربائي لدى النخبه الا بعد ان ذبح بصريان برصاص الشرطه تثار الكثير من الاسئله عن حقيقه الشعارات والمرجعيات والاسس التي قام عليها مجمل المشروع السياسي والذي اختزلته لافتته رفعت في العشار خط عليها عباره بليغه ..نادمون!!!هذه الملايين المتهمه بالغوغاء مثلما اتهم النظام السابق قاده اليوم قبل عشرين عاما بتغيير دولاب الايام.... تكشف الى اي طريق مسدود وصل اليه المشروع السياسي في العراق في مواحهة الملايين الذين ما عاد بامكانهم تحمل سياط الفساد والنهب وتقاسم السلطه واهمال ابسط متطلبات الحياه المتاحه لافقر دول العالم بينما الحل انتظار عامين اخرين !!!! .. انتظار المعجزه ...قيما بارونات السياسيه منشغلون بتقاسم الغنيمه وتبادل الاتهامات والحديث عن مؤمرات اغتيال يدبرها احدهم ضد الاخر والسفر الى عواصم القرار لنيل البركه والعطايا والنقله القادمه على رقعه الشطرنج العراقيه .

ربما يكون توقيت هذه المظاهرات العفويه لجماهير اصبحت بلا قياده او قائد وفي مدن وسط وجنوب العراق دليل اكيد بعد الانتفاضه الشعبانيه على ان الجماهير تسبق قياداتها مره اخرى... وان كل الحديث عن مرجعيات سياسيه او دينيه بات هشيما تذروه ريح الاكاذيب والوعودو يدخل الشارع العراقي في متاهة التضليل والضياع ..ضياع حقوقه وتضحياته الكبيره


ليتذكر الجميع ان هذه الحشود التي خرجت شبه عاريه بعد ان مزقت شرانق الاكاذيب والوعود والتي لم يعد لديها ما تخسره ليست بحاجه الى اذن من احد لتصرخ متوجعه متالمه ومتذمره قلا ينتظر من شعب مظلوم محبط ان يمسك فورته ويضع ثلجا لايوجد اصلا على اعصابه الفائره... انها انتفاضه الغوغاء الذين غيروا وجه التاريخ والذين عرفوا ان الحل سياتي بعد عامين ا

اي بعد خراب البصره ..الايتذكر هؤلاء الساسه الجنرال ديغول الذي استقال عتدما هتف شعبه ضده ؟؟

؟؟المجد لشهيد الوطن والكادحين والمظلومين لحيدر الخباز ورفيقه الذي مر في طريقه قبل ان يذوب في تيار الغوغاء على منزل ابو ياسين وعرف حينها فقط لماذا تسقط الارادات وكيف يتحول المعارض الى هراوه تنهال على رؤوس الفقراء



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!
- وديعة البطريرك :نبيذ السلطة... وخبز الشعب !!!
- من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...إشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عزيز الدفاعي - ديغول ..وحيدر الخباز !!!