عجبا لكتاب الحوار؟

حيث ان الموضوع لا يتعلق بدين بقدر تعلقة بالانسانية والسياسة .. خاصة اننا تعاطفنا مع منكوبي زلازل امريكا الجنوبية بحكم الانسانية وبحق هذا الاعتداء عبء علي الضمير الانساني ككل وتجاهله شيء يحسب علي الكثيرين
ولولا جهلي التام بالسياسة والقدرة علي التعبير فيها خاصة لكوني لست بالكاتبة لكنت قد قلت شيء وان كان هذا ايضا ليس بعذر ولكن فعلا هو شيء صادم والحق انا حتي اللحظة لا اتخيل انه تم بالفعل وان الضمير العالمي تحمله ووصم به صمتا

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد انك غاضب بعض الشيء ولا لما كتبت هذه الافكار الجميلة ودعني اتةقف معك قبما يتعلق بتعليقات القراء اولا
يا اخي دعهم يكتبون مايشاءون ولا تحجب عنهم حتى مسبتهم .. دعهم يا صديقي يرون مايريدون فنحن كلنا واقول كلنا لم نملك هذا الصراخ الى ماقبل سنوات عدة، قد يكون الصراخ مزعجا ولكنك حين تتأمل اطنانا من التراكمات الغيبية حطت على روؤسنا ترى انه ليس من السهل قلعها مرة واحدة ولايمكن ان تغير مفاهيم المرء دفعة واحدة.. اتعرف ان املي كبير وكبير جدا وهذا ليس مراعاة لاحد باني سأجد يوما ذلك المعلق الذي كان يتعلق باهداب اصحاب المسبحة او النظريات الجاهزة يأتي ليصافح كل الخيرين الذين كتب عنهم ملا يقال ، اذن دع كل يقول كلمته
ثانيا ما ذكرته حول الكتاب الذين لايريدون السماح للقراء بالتعليق على ما يكتبوه هم تماما مثل البنت التي مزق احدهم بكارتها وظلت تحمل سر ذلك سنوات حتى ابتسم لها الحظ ورقعت الفجوة على يد طبيب اخصائي ولكن هاجسها بقي يمد انفه مخافة ان يعرف الزوج المقبل - بفعل خبرت انها كانت عذراء داخل شرنقة
تحياتي ولتقل كلمتك وتمشي

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ ادم , انا افهم موقفك الانساني!! ولكن من خلال ملاحظاتك بان الاغلبية لا تؤيد موقفك هذا له الاسباب التالية:
ان اغلبية الناس وبفضل ثورة الانترنت اصبحت تعرف الحقائق, ولم تعد تنساق وراء الخطاب اليساري-الاسلامي المدفوع الاجر من الحكومات العربية والبترودولار!!!
ان اغلبية الناس وبفضل ثورة الانترنت اصبحت تعرف بان حماس وحزب الله هما عبارة عن بندقية للايجار يحصل على خدماتها من يدفع اكثر!!
ان اغلبية الناس وبفضل ثورة الانترنت اصبحت تعرف بان مستوى دخل الغزاوي افضل بكثير من دخل السوري او المصري!!
ان اغلبية الناس وبفضل ثورة الانترنت اصبحت تعرف بان نكتة العصر هي زواج المتعة بين الاسلاميين واليساريين.
ارجو ان لا يحذف تعليقي كما بالسابق

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيده داليا شكرا لمرورك الكريم نعم الموضوع لا يتعلق بدين الموضوع انساني لم يحاصر في التاريخ الحديث الا شعبين العراقي والفلسطيني الابرياء وعجبا من اؤلائك الذين يجرمون الابرياء
السيد محمد الرديني ربما انك على حق الغضب يستفزني ولكن بنتيجه ايجابيه وهذا معروف عني ابدع غي المواقف الحرجه, لا رقيب على احد وكل له توجهاته ولكن اليس غريب في هذا الموقع مثلا ان تجد اسلاميا متطرفا ينتقد الاسلام ؟ ايعقل هذا؟
بخصوص من يمنعون التعليقات والتصويت اوافقق الراي فيما طرحت من مثال
السيد تي خوري شكرا لك وتعليقاتك دائما حاده ولكن جميله وذكيه قولك تحالف يساري اسلامي على التعميم غير مقتنع فيه وحتى لو عيب على من يمشي فيه وليس عيبا في الفكر لكن الذي اراه هو رده يساريه لمن تسلقوا على اكتاف الضعفاء
ادعوا البعض الى الرجوع الى ماضيه الوضيع ومقارنة وجوده الجديد في كذبه لن تطول

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزيز احمد لا يحق لك الكتابه نيابه عني مهما كان هدفك وانا اعرف كيف ارد بطريقتي لا بطريقتك هذا ان كان هدفك نبيل انا اتا فلا اعتقد ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد من العيب الرد باسمي مهما كانت اهدافك

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احترم جدا حماستك الكاتب القدير ، قد اصبتُ بصدمة من بعض الكتاب والمعلقين الذين اشهروا سيوفهم في وجه الضحية سواء من ركاب السفينة او اهالي الغزة ورفضهم لكل فكرة تحاول ان تكون انسانية مع اولئك ، ومنها مقالي الاستاذ قاسم السيد ، والذي تم التهجم عليه بشكل مريب .
بخصوص منع التقييم فلا اظن ان التقييم موضوعي بدرجة كافية ، اما التعليقات فهي هامة وتُثري الموضوع ولعل من يعمد الى منعها انما لانه لا يريد سماع الا صوته.
تحياتي لك واحترامي لكل صاحب موقف انساني

سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيده داليا على اتفق معك ان الموضوع انساني وخير دليل السفينه الارلنديه الاخيره الا للموضوع جوانب سياسيه معروفه لكل متابع فلا يجوز رفع شعار عمدا في الطهاره اعملها على نفسي
اخ محمد ارديني اتفق معك فيما تقول
السيد حوري اتفق معك ان اليسار المنحدر من احزاب يساريه بغيضه او برجوازيه ناشئه وطارئه لا مبدا لها
السيد احمد الاسعد لا يجوز عزيزي الرد باسمي هذه من ابجديات الاخلاق
الاخت ناهد اشاركك التعجب ونجد المقالات التى كثرت بعد المقال تعم موقف اسرائيل وتجعل او تساوي بين الضحيه البريء والجلاد سواء كان ذاك الجلاد اسرائيل او حماس- حبذا لو هؤلاء كتبوا بتحليل سياسي حقيقي ربما انصفوا الموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نفس الشيئ ما حصل في العراق هوحاصل في غزة لماذا لا نرى عضو من حماس مريض
لا يجد دواء او اطفاله جياع؟
ان معاناة اخواننا البسطاء في غزة سببها الاول حماس وان لم تكن حماس لراينا الكل
جياع ومرضى دائما اهل السياسة هم سبب البلاء
لكم الله يا اهل غزة لقد ابتليتم باسرائيل وحماس
انا اتخيل اعضاء حماس وهم يستلمون المساعدات من سفينة الحرية وكيف يوزعونها
على الناس بالتساوي والعدل الذي يؤمنون به كحزب سياسي متاسلم ------

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يدفع الثمن الابرياء سواء في العراق او فلسطين وعجبا لهذا التلازم بين العراق وفلسطين
ما يغيضنا هو تهافت الكتاب الكتابه نيابه عن اسرائيل وهي لم تقدم للعالم الا العنصريه والكره لجميع امم الارض فهم شعب الله المختار وهؤلاء الكتبه من ررعاع البشر وهم بالمناسبه الشعب الوحيد الذي لا يبشر بدينه لانهم من اصطفاهم الرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا اود ان اشكرك ايها الاخ العزيز اهتمامك بما اكتب وان هذا سيحملني مسؤولية اكبر فيما لو كان من يقرأ لي مثلك
وثانيا انني في المقال الاول بينت ان مستوى التدني الاخلاقي ليس فقط بالزعامات وانما في القواعد الشعبيه التي اصبحت غير مبالية ليس بالشأن الانساني والقومي بل وحتى الوطني والمحلي وهنا تكمن الكارثة فوجدت ان كتبت مقالا تحليليا فأني سأكرر ماسيقوله الاخرون ولن ينال اهتماما مناسبا يناسب اهمية الحدث الذي شكل عارا على العرب كما فصلت ذلك في مقالي الثاني فلهذا السبب اضطررت الى اللجوء الى السخرية اللاذعة التي فهمت على انها تهكما على موقف اوردغان بينما هي تهكما على امة العرب برمتها التي اصابها العطب بحيث اصبح اشخصا مثل اوردغان او نجاتي يتبنون قضاياها والامة مكتفية بالتفرج والاشادة بهم
اكرر شكري ايها الاخ الكريم وسأعمل في كتاباتي ان اكون مفوهما اكثر لاكبر شريحة من القراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---