أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عدّة الغليزاني - عيناك شفتاك ...وشعري و الطرب














المزيد.....

عيناك شفتاك ...وشعري و الطرب


محمد عدّة الغليزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3008 - 2010 / 5 / 18 - 23:27
المحور: الادب والفن
    


عيناكِ و شعري و الطّرب *** أشياءُ بهـا قلبي تعبُ
أشياءٌ لـو ذهبت ذهبَ *** عقلي و العقل هو الذّهبُ
****
خـضراءٌ تلك الـعينان..........................
.......................سحرتْ عيني سحر الجّان
سحرت قلبي و القلب بها.........................
........................مـذهولا كـلُّه إيمـان
فتفجَّرَ شـعري مـرتجلا.........................
.....................مــنظومـا كـلُّهُ أوزان
****
عيناك و شعري و الطّرب *** أشياءُ بهـا قلبي تعبُ
أشياءٌ لـو ذهبت ذهبَ *** عقلي و العقل هو الذّهبُ
****
عـينانٍ جفنهما نـغمٌ............................
........................ألحــانه في أذني وشـم ُ
جـفنانٍ في أهــدابهما..........................
..........................كـحلٌ تسفي منه النَّسم ُ
كحلٌ يجري مجرى الشَّأنِ...........................
........................طِبٌّ يشفى مـنهُ السَّقـَمُ
****
شفتاك و شعري و القُبلُ *** أشياءُ بهـا قـلبي ثمـلُ
أشياءٌ لـو فـلَّتْ فـلَّ *** عقلي و العقل هو الأمـلُ
****
شــفتاكِ رحـيقُ الأزهار.......................
........................في طـرفهما دفـئ الـنَّار
حمـراءٌ تـغري أنغـامي.........................
.........................فـتقرُّ لهـا بالأخبــارِ
تفشي بـصدى الأوتارِ لها.........................
........................و صدى وتري من أسراري
****
عيناك ...شفاهك و الطّرب *** أشياءُ بها شعري ذهبُ
أشياءٌ لـو ذهبت ذهبَ *** شعري و الشعر هو النسبُ


17 ماي 2010
03جمادى الثانية 1431



#محمد_عدّة_الغليزاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سحر الحلقة
- عشقٌ إنتحاريٌّ
- حبيبي أحبُّك أنت
- عيناك ماذا فيهما؟؟؟
- عشق بنكهة الحرية(دعيني)
- رسالة توبة من حبيبة عاصية (شعر)
- أمنيات عاشق مشتاق


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عدّة الغليزاني - عيناك شفتاك ...وشعري و الطرب