أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - راوية رياض الصمادي - بين سوريالية الأسلوب وواقعية الأحداث نهلة الجمزاوي في -الولد في هذيانه- تتجاوز الحدود المعهودة وتخاطب الضمير الحرّ















المزيد.....

بين سوريالية الأسلوب وواقعية الأحداث نهلة الجمزاوي في -الولد في هذيانه- تتجاوز الحدود المعهودة وتخاطب الضمير الحرّ


راوية رياض الصمادي

الحوار المتمدن-العدد: 2993 - 2010 / 5 / 2 - 00:53
المحور: الادب والفن
    



مجموعتها القصصية التي تم طباعتها الأولى عن دار اليازوري للطباعة والنشر – عمان 2004، حيث تعتبر نهلة الجمزاوي أحد أعلام الأدب الأردني، فهي عضو في رابطة الكتاب الأردنيين واتحاد كتاب العرب، كما أنها عضوة إدارية في اتحاد كتاب الإنترنت العرب فرع عمان، وتعمل في الصحافة الثقافية وكتابة الدراما، حاصلة على بكلوريوس أدب عربي من الجامعة الأردنية، وحالياً هي طالبة تحضر الماجستير في الفلسفة.

نهلة الجمزاوي التي تتحدث عنها أعمالها، تجعلني أقف أحتراماً لمثابرتها وصبرها، من أعمالها خربشات ما قبل العشرين " نصوص أدبية " التي صدرت عن دار فكرة 1999 – عمان، كما صدر لها "القادم من المستقبل" وهي مجموعة قصصية للفتيان 2008، فازت بعدد من الجوائز منها، جائزة أندية فتيات الشارقة لإبداع المرأة العربية في الأدب عام 2000 عن مجموعتها القصصية "العربة" الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر – عمان، فازت بالجائزة الأولى في محور النثر / ليبيا عن مجموعتها القصصية الولد في هذيانه 2005 الصادرة عن دار اليازوري للنشر 2004 – عمان، كما فازت بجائزة وزارة الثقافة للإبداع / العراق 2001 عن مسرحية الشظية، التي قدمت في مهرجان المسرح / القاهرة / مصر الصادرة عن الأفكار الذهبية للإنتاج الإعلامي / عمان، كما فازت الشظية بالجائزة الأولي للعمل المسرحي المتكامل / أبو ظبي 2005، وفازت بجائزة ناجي نعمان العالمية 2007 عن مسرحية لعبة في الهواء القلق الصادرة عن الأفكار الذهبية للإنتاج الإعلامي / 2005، أما عن فوزها بجائزة البجراوية فقد نالتها عن أفضل نص تلفزيوني من السودان بمناسبة الخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005 عن مسلسل "أين المصباح" للأطفال.

وقد كتبت عدد من مسرحيات الطفل والتي عرضت على عدد من المسارح العربية والأردنية منها : مهرجان مسرح الطفل العربي الأول عن مسرحية كوكب الأحلام، التي نظمتها وزارة الثقافة / الأردن 2000/ التي حصدت عدد من الجوائز، و مسرحية غنائية "في الشارع" التي قدمت على مسرح أسامة المشيني 2004، بالإضافة إلى عدد من المسارح المدرسية في المملكة، منها مسرحية بطولات في الذاكرة، مسرحية نقاء وبلاء، مسرحية مغامرات العم فرحان، ومسرحية أين المصباح التي قدمت على مسرح أسامة المشيني أيضا 2005، ومسرحية غنائية "أين الفرح"، وأخيراً وليس آخراً أوباريت الإنتفاضة.

و قدمت في مجال شعر الأطفال ، سلسلة قصائد للأطفال "نشيد البلابل"، وسلسلة قصائد أطفال فلسطين، وصوت الإنسان، وفوازير شعرية، بالإضافة إلى عدد من القصائد الملحنة تبث على إذاعة دال وقناة المجد وقناة سمارت للأطفال .... ونتاجها الفني والأدبي لم يتوقف عند هذا الحد فلقد كتبت عدد من المسلسلات التلفزيونية الخاصة "بالكبار" منها عطش الصحراء، درب الهوى، قيس ولبنى، التي هي الآن قيد التنفيذ من انتاج المركز العربي للإنتاج الفني، أما مسلسلات الأطفال فقد كان للسيدة نهلة أنجاز كبير ومن المسلسلات التي قدمتها للأطفال مسلسل المغامرون وأسرار البحر الذي بث على قناة المجد، وأين المصباح، ومسلسل عبقرينو وأسرار المعرفة، ومن مخطوطاتها التي قيد النشر مجموعة شعرية "مجرد هذيان"، أوباريت غنائي "القدس عروس السماء"، وأوبريت غنائي "يافا عروس البحر".

نجده في كل مكان من مجموعتها القصصية التأثر بالقضية الفلسطينية والأحداث التي جرت وما زالت تجري وكأن قصصها تحيا فيها الشخصيات لتروي ما حدث، ففي "لا أعرف لماذا أنا" كان تأثرها بالماضي قوي وبالعصور الوسطى، وذلك واضح من الألفاظ المنتقاة إلى التعابير المختلفة، إنها تحاول أن تسرد معاناة الشهداء الذين ماتوا في المعارك، تستوحي من المفردات تعابير تجعلها تحيا، وتصف الليل الملطخ بلون الدماء ... أحمر قاتم، إنها تحاول أن تجمع الصور القديمة والحديثة وتسلط الضوء على ما يحدث الآن في فلسطين .... فهي تسخر من القادة الذين يتحدثون عن الإنتصارات التي لا يوجد لها ما يثبتها.

"الهدف" تطرح قصة شاب يحاول الإنتحار وتراوده الأفكار المتزاحمة في مرأى من نفسه التي تعبق بالغضب والسخط ولكنه يهزء من محاولته ويصف نفسه "بالمهزوم من الداخل، المنكسر حتى النخاع ... الفاشل .... المتداعي الذي لم يعد يصلح حتى لمواجهة نفسه بخسارته وهزائمه المتلاحقة".

"الحفرة" تداعب خيالك وتعيش إنفعالتها لتنقلك عبر دوائر عديدة لتجد نفسك بعد ذلك داخل الحفرة وتشم رائحة اللزوجة عندما تنغرز أقدامك في المكان، وجمالية العبارات تجعلك تنساق خلف الأفكار عواطف مشحونة وأناس يلهثون ورائحة العفونة تجذبك لزيارة الحفرة والنظر إلى قاطينيها بين حين وآخر، الحفرة والذكريات، والدموع التي تحجرت في المآقي، حفرة لا مخرج منها إلا إذا كانت الأشجار التي تحف الحفرة تلقي لهم بأطراف حبالها لتساعدهم على الخروج منها، وهذا الفراغ الذي يلقي بغمامته السوداء، لقد ضاقت أنفاسي حتى أنني بصعوبة أتنفس أشعر بالضيق فالفتحة تضيق ويدي تتشبث في الهواء، "كل شئ بارد الحفرة والوجوه والشوارع التي تقود طرقاتها باتجاه فتحة الحفرة".

تعهدها في "ليس هو ... !! " تتحدث عن امرأة متفانية تبحث عن حب في خريف العمر، حب يتسطر بمعاناة الملاحقة وتذكر أيام الشباب، حب خجول، حب تتناقله الألسنة هنا وهناك..والغريب كيف استطاعت الأديبة والتي تزوجت في سن مبكر أن تتقمص وتعبر عن مشاعر امرأة عانس جاوزت الأربعين ، وتكشف عن المنولوج الداخلي لتلك المرأة عبر حديث نفس تتقاذفه الأمنيات والأحلام، جرأة أحلام، وتصرفات مقبولة إبتسامة مشجعة، إلقاء تحية لرجل لا يتقدم ليعبر عن مشاعره، هواجس وظنون ومخاوف، تردد واضح وصخب مشاعر مؤلم، واستسلام ولكنها ترغب بهذا الحب الذي يجعلها تستيقظ من سبات وحدتها، وعنوستها، إنها في الأربعين، أنها تحتاجه ترغبه، وتتصارع في نفسها رغبة قوية، لقد قررت أن تكون جرئية، لقد عانت من الأماني التي تفشل بأن تجسد أحلامها، جرأة قد تكون في عمرها ضرورية، ولكن صمته جعلها كالقذيفة الموقوتة، والمفاجأة التي تصعقها، تكمن بأنه لا يستطيع الكلام.

في "القبر" كانت متأثرة بقصة سيدنا يوسف، ولكن المشاهد تختلط لتعبر عن ما يحدث الأن في فلسطين، و تحاول أن تقرب الصور القديمة والحديثة فحيناً تنقلك إلى الماضي وتجعلك تعتقد أنها تتحدث حديث رجل ميت، ولكنك ما أن تقرأ وتتابع حتى ينتقل المشهد بك إلى بعد أخر فيه غضب وحنق على ما جرى للذين لوثوا القدس وذلك ماثل بقوة في : "الجميع يرون أن سجلاتهم التي بذلوا جهوداً على إظهارها مقدسة"، حاولت أن تنقل ما يحث على الساحة الفلسطينية من خلال عرض مقتطفات متنوعة "فالناس محشوة بالجوع" وشبهتهم بالبندقية التي حشيت بالرصاص فما أن تنطلق حتى تشتعل الحرائق، أحداث قصتها غريبة فحيناً تتوقف وتخبر عن ما جرى بين سيدنا يوسف وبين أخوته عندما ألقوه في البئر، وكأنها تحاول أن ترسل عبر أفكارها الغرائبية رسالة فحواها قد يكون غريب المنطق ولكنه الحقيقة بعينها، فهي تشبه ما يحدث الآن في فلسطين كما حدث لسيدنا يوسف، هذا الرابط العجيب وكأنها تقول أن ما جري في القديم ها هو يعيد نفسه ولكن بقصة تقترب من قصة سيدنا يوسف، قصة قد تبدو للقارئ غير مفهومة فها هي تنتقل من جديد إلى أحداث قد تبدو عجيبة فما دخل القبر بقصة سيدنا يوسف، وما الذي أرادته من عرضها لقصته، فسيدنا يوسف لم يوضع في القبر بل وضع في بئر، هل تقصد بالقبر القضية الفلسطينية، هل هي تشبه القضية الفلسطينية على أنها إنسان، وبثت الروح فيه، أشعر بالغموض فلقد توقف فهمي عند بعض الأسطر التي كتبتها حتى أنني أستغرقت وقتاً طويلاً في تحليل ما كتبته أهي تحفر قبراً لرجل أم لنهر ولماذا الدفن قبل ظهور الصباح، من سيدفنون القضية الفلسطينية أم رجل أم النهر، إنها تتحدث عن اليهود وعن ما يفعلوه حتى يخفون جرائمهم التي يحاولون أن يظهروها مقدسة والتي تحولت بين أيديهم إلى نفايات تبعث روائح خانقة، لقد أبدعت القاصة نهلة الجمزاوي التي عبرت عن غضبها للواقع الذي يحدث الآن في فلسطين، فاليهود في رأيها لصوص يحاولون أن يدفنوا جرائمهم التي لا يستطيعون أخفائها فالنهر هم الشعب الفلسطيني المناضل الذي يحاول اليهود أن يقضو عليه.

أنني أرتحل في عبر شوارع مجموعتها فلحظة أتوقف عند "مطارق" فأقرأ، وحيناً آخر أبتسم عند أبواب "الآن فقط"، وأستمر في السير في "ليلة المطر"، وعلى شرفة حديقتي أتنزه لأقتطف "العناقيد"، وتختلف نفسي بين "هي والنهر"، وبعد ذلك أجد نفسي أنظر وأتسائل "سماء من حجر"، وأذرف الدمع وأشعر بالألم على "الزفاف"، وأغص بالطعام على "المائدة"، وأقترب لأضع "الخشب الساخن" في الموقد، ومن بعيد أتأمل "جسر النار"، وأجلس مع أمي لنفتح "الصندوق"، وأقدم المعونة لرجل "العكاز"، في "الدائرة" أتوه، وأخير "بين النار والبحر"، رسومات تختلط في "الوحة من الشارع"، وعندما أقف أتأمله أتذكر "كيف إلتقينا"، وأذكر كيف أن "رجل بحجم الجبل" أستوقفني، وأذكر كيف كنت على "المسرح"، وأهمس في نفسي هناك تكمن "الأسئلة"، وأنظر بتفائل إلى "ما وراء البحر"، وأستلذ في المقهى بسماع "الكؤوس تتثائب"، في مرحلة من عمري كان لدي صديقة أسمها "إيمان"، أحب سماع "الناي"، وكم أرغب بركوب "القطار"، وأذكر كيف أن "ذاكرة الدم" لا تنسى، وأتذكر الرجولة في "أبو السباع"، وعندما يواجهني المستقبل أفكر "بالمجهول" .

"الولد في هذيانه" رائعة نهلة الجمزاوي، فهي تنقل واقع حقيقي لما يدور في مستشفيات التي تعالج المجانين، وأنا أقرأ أحداثها شعرت بأن كاتبة القصة قد صادف أن زارت أحد المستشفيات، حتى تستطيع أن تنقل هذا الوصف الدقيق لكل ما يجري داخل هذا المستشفي جنون غير طبيعي، حتى أنك تعتقد بأن بطل القصة عاقل، وأنه قد زج به هكذا وكأنه يريد أن يسرد لنا حكاية غريبة، وصفت نقل الموتى بكتل اللحم البشري، ووصفت البلدة، وسيدها الذي يجمع الأتاوات، ووصفت المصحة التي تمتل بالنتوئات المعلقة هنا وهناك، بطلها يرى العالم من حوله مغيباً تماماً، فهو يتسائل كثيراً وأسئلته قد تجعلك تعتقد بأنه سليم العقل لحظة، قصة تدور بين الخال والطبيب تكشفها أحداث القصة، الطبيب يزور بطل قصتنا، فيدور حديث يحاول الخال التنصت إليه، الولد كلامه مختلط غير مفهوم كلام يعبق بالهذيان والجنون، الخال يخفي أمراً عظيماً، فهو يقتحم الغرفة بعد ما سمع من خلف الباب ليقول "أسكت .. أسكت .. أتريد أن تورطنا..؟". شخصية الخال شخصية مهزوزة، فهو خائف من سيد البلدة، فهو ظالم لا يطفئ جوعه إلا بقطع أعناق أهل البلدة، الخال الذي يلقن أبن أخيه ما يقول هو نفسه الذي يدعي أن أبن أخيه سيورطه، الولد يطمئن خاله بأن لا يتحدث، ولكن هل تضمن مجنون في مصحة!، الولد في هذيانه يفتضح كل ما يفعله سيد البلده وأحفاده، فهو يبيح لنفسه ولأحفاده أن يتبادلوا النساء فيما بينهم كما يتبادلون الأنخاب، يسرد فجور سيد البلدة، ولد يهذي وخال مصروع من القلق بأن يفتن عليه، ولكنه قد جن فالولد من الغرفة يسرد الحكايات وهو خارج الغرفة يسرد حكايات ، ويفتضح أمره بيده ولسانه ، الولد في هذيانه يدعوا خاله بأن يفضح سيد البلدة حتى يزيل الظلام لتشع أشعة الشمس في المكان، الولد في هذيانه والطبيب الماكر الذي يستغل الولد في هذيانه ليوقع خاله ، الولد بعد أستفاقته من هذيانه وخروجه من المصحة يفاجئ برقبة خاله تتدلى بحبل مشدود على ناصية حديقة منزل سيد البلدة، أحداث هذه القصة أحداث قد تقرب من الواقع فالكاتبة أرادت أن تطرح موضوع الخيانة التي قد تكون غير متوقعة .



#راوية_رياض_الصمادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلامي الأردني عمر العزام
- نصائح غذائية سلوكية تساعدك على خفض وزنك .......... للنساء فق ...
- قافلة العطش رحلة على أوتار العاطفة المحمومة للدكتورة سناء ال ...
- الخلايا الجذعية تفتح باب الامل بالعلاج حفظ دم الحبل السري لل ...
- موضة اسمها الهوس بأستخدام المسكنات المخذرة !!!
- الأمومة منتظرة تستحق الاهتمام !!! ..... سؤال وجواب مع المستش ...
- الولادة .... طبيعية ام قيصرية ؟
- ألم الظهر: بريء في قفص الأتهام من منا لم يشعر أبداً بألم في ...
- التصرفات هي الدليل على سلوك الآخرين د. عدنان الطوباسي: الابا ...
- حموريتنا أمانة .... قصة قصيرة جداً
- في اليوم العالمي للمرأة 25 منظمة عضوة في آيفكس يناشدون الأمم ...
- دعنا نكن كما كنا
- المسؤولية الإجتماعية للشركات
- حملة تضامن مع الشاب أحمد مصطفى ليخرج من السجن
- أنحناء الدكتاتوريين ..........
- زعماء وعملاء الخيانة والفساد على فراش الحكام العرب
- من قلب الأحداث وتصارع الحقائق
- الثقافة الإستهلاكية.. متى نمتلك ادواتها؟
- النساء في الديانة اليهودية - وحقوق المرأة
- قصيدتي إليك


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - راوية رياض الصمادي - بين سوريالية الأسلوب وواقعية الأحداث نهلة الجمزاوي في -الولد في هذيانه- تتجاوز الحدود المعهودة وتخاطب الضمير الحرّ