أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - المقرحي .. هل هو مريض بالسرطان بالفعل!؟















المزيد.....

المقرحي .. هل هو مريض بالسرطان بالفعل!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 2947 - 2010 / 3 / 17 - 18:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكدت صحيفة بريطانية هذه الأيام أن "المقرحي" يمكن أن يعيش نحو خمس سنوات إضافية مع أن التقارير الطبية السابقة أكدت أنه لن يستطيع العيش أكثر من تسعة أشهر على أبعد تقدير[1] !!! .. فماذا حدث برأيكم !!؟ .. وهل تصدقون مثل هذا الخبر على بياض وكأنه خبر نزل من السماء !؟؟ .
أنا شخصيا ً - وبعد مرور خمس سنوات أخرى - وإذا ظل بعضنا يتذكر موضوع وقصة "المقرحي" - لا أستغرب أن تخرج علينا صحيفة بريطانية أخرى لتقول أن المقرحي سيعيش خمس سنوات أخرى أو أنه شفي من المرض بقدرة قادر وبشكل خارق للعادة ! .. ويمكن للسلطات الليبية على لسان صحيفة ليبية أو عربية أن تدعي أن "المقرحي" تم شفاءه عن طريق المعالجة بالقرآن الكريم لدى الشيخ "الزنداني" أو الشيخ "الهاشمي" أو بسبب زيارة أحد قبور الأولياء والصالحين !!!؟؟ .. وإطلقوا البخور! .. وشئ لله يا سي "عبد السلام الأسمر" !! ... إلخ .... كل هذه الأمور ممكن أن تحدث وتدور ويمكن أن تقال وتشاع عن طريق خبر في صحيفة بريطانية أو ليبية أو عربيه! .. فمن يملك قوة البترودولار - كما تعلمون - يملك قوة الإعلام والتأثير والقدرة على الكلام بصوت عال ومسموع يعلو على كافة الأصوات الأخرى عبر الأثير ! بل إن من يملك قوة المال يمكن أن يملك قوة صناعة الأخبار والوثائق المفبركة بشكل قانوني بحيث لا يمكن لأي قاضي أن يعترض على صحتها !!! .. فالمال لاعب ساحر كبير ولاعب موهوب وخطير!! ... وقصة "المقرحي" وإطلاق سراحه تدخل ضمن هذه القصص الغريبة والعجيبة التي يشتم منها رائحة النفط والمال ويكتنفها الكثير من الغموض وتحيط بها الكثير من الأسرار وترقص فوقها علامات التعجب والإستفهام ليل نهار !! .. فهل يمكن مثلا ً لـشخص مجهول غريب الأطوار خارق للعادة وللسيادة مثل (مستر جون!؟) [2] أن يشفي "المقرحي" - بقدرة قادر - من مرض سرطان البورستات جذريا ً ونهائيا ً!!؟؟ .. مستر جون ألا تعرفوه !؟ هل نسيتموه !!؟؟؟.. "مستر جون" ذلك المجرم الخفي المستور الذي كان وراء حقن مايقارب 500 طفل ليبي من بنغازي بفيروس الأيدز المدمر حسب الرواية الرسمية لنظام القذافي وأجهزته الأمنية! .. هل نسيتم قصة أطفال بنغازي المحقونين بفيروس الأيدز؟؟؟ .

أنا شخصيا ً أؤمن بكرامات وقدرات ومهارات مولانا "مستر جون؟" السحريه وأعتقد أنه يملك قدرات خارقة للعاده بل وخارقه للسياده أيضا ً !! .. خصوصا ً في زمننا هذا الذي إنحدرت فيه الأخلاق وهيمنت عليه قوة "البترودولار" وأصبحت فيه أجهزة المخابرات هي اللاعب الأساسي الخفي الذي يدير اللعبة من وراء ألف ستار وستار!!؟ .. فهل أنتم منتبهون !!؟؟ وهل أنتم مثلي تؤمنون بكرامات مولانا "مستر جون" !!؟؟ .
***
العرب والليبيون بل وكثير من البشر الذين تابعوا قصة إطلاق سراح " عبد الباسط المقرحي" المدان في جريمة "لكوربي" منقسمون في تفسير عملية إطلاق سراحه إلى قسمين :
قسم أول يقول: نأخذ بالظاهر والله يتولى السرائر! .. وقسم ثان ٍ يقول: الظاهر شئ وما يجري في الباطن وما وراء الكواليس شئ آخر مختلف!!! .. فأما أهل الظاهر ومن حذا حذوهم فهم يؤكدون على صحة الرواية الرسمية الحكومية المتفق عليها بين الحكومتين الليبية والبريطانية بحذافيرها ولا يستبعدون أيضا ً أن يكون إطلاق المقرحي لم يحدث لأسباب إنسانية فقط كما تدعي الحكومة البريطانية التي علقتها في رقبة حكومة إسكوتلندا وحاولت التظاهر بعدم خوضها مع الخائضين في "الطبيخه الليبية " بل ربما تكون المصالح الإقتصادية والأمنية بين البريطانيين ونظام القذافي قد ألقت بثقلها في هذه الصفقة على الطاولة يوم تم الإتفاق كما قال إبن القذافي "سيف الإسلام"! .. وهذه الرواية الرسمية تؤكد – بشكل قاطع لا شك فيه – على أن السيد "المقرحي" مريض بالفعل بسرطان "البروستات" 100% .. وأن المرض مستفحل في مراحله المتأخره 100% كما ذكرت التقارير الطبية الأسكوتلدنية والتي على أساسها تم إطلاق سراح الرجل المدان في قضية تفجير طائرة "لكوربي" وإنتهى الموضوع! .
أما أهل الباطن ممن يستشفون ما يدور من وراء الظاهر وما يحدث خلف الكواليس فيقولون لك إن اللعبة السياسية بأبعادها الأمنية والمخابراتية والإقتصادية لا يظهر منها لنا على السطح إلا سدسها فقط ! .. أما الخمسة أسداس ألأخرى فهي تجري تحت الطاولة وخلف الكواليس وربما في دورات المياه !! .. ولا يعلم بها بالتالي إلا "الله" و" الشيطان" وأصحاب الشأن !!! .. فكثير من القضايا بل والأخبار – حسب رأي هؤلاء – ليست في حقيقتها كما تبدو لنا في الصحافة ووسائل الإعلام ! .. أي ليست كما في "الصورة الظاهرة " التي يخلقها لنا "اللاعبون الكبار" من وراء الستار في وسائل الإعلام !! .. وسائل الإعلام التي تشكل وتضلل "الرأي العام" في كثير من ألأحيان وتعّيش الناس في واقع إفتراضي أو ناقص أو مشوه يختلف عن الواقع الحقيقي كما هو!! .. ومعظم الناس كما هو معلوم سذج وطيبون لذا فهم يصدقون كل ما يقرأون وما يسمعون ومايشاهدون في التلفزيون على بياض خصوصا ً إذا صدر الكلام عن الحكومات فيقولون لك : "هذا كلام حكومه يا رجل" !!.
ويذهب أصحاب هذا التفسير الباطني التآمري إلى أن السيد "المقرحي" لا هو مريض بالسرطان ولا هم يحزنون من الأساس!! .. وأن هناك لعبة وتمثيلية مخابراتية كبيرة محكمة الإعداد والإخراج متفق عليها بين ضباط كبار من مخابرات القذافي وضباط كبار من المخابرات البريطانية تقضي بإخراج وإصطناع "مسرحية" مقنعة يتم تحت ستارها تمرير إطلاق سراح المقرحي تحت دعوى الدواعي الإنسانية!! .. وأن نظام القذافي دفع مليارات من وراء ظهر الشعب الليبي وظهر وسائل الإعلام من أجل نجاح هذه العملية المخابراتية!.. أي من أجل إطلاق سراح المقرحي ! .. لماذا !؟.
يجيبونك : أن الهدف من إعادة المقرحي – حسب رأيهم - ليس هو الشفقة أو تخليص "المقرحي" من معاناة السجن المؤبد ورده إلى أولاده ولا حتى تحقيق نصر إعلامي دعائي يباهي به القذافي أمام العرب والليبيين بإعتباره بطل الفيلم العربي دائما ً! .. لا هذا ولا ذاك ! .. بل الدافع الحقيقي وراء إصرار القذافي طوال تلك السنين على إسترداد "المقرحي" ولو بدفع أي ثمن هو خوفه الدائم أن يقوم "المقرحي" في لحظة من لحظات اليأس والضياع الرهيبة بالإدلاء بتصريحات وإعترافات خطيرة حول عملية تفجير طائرة "لكوربي" تؤدي إلى توريط رؤوس كبيرة في نظام القذافي بل وقد يكون القذافي نفسه من بين هؤلاء المتورطين الكبار!! .. لهذا بذل القذافي "مليارات" كرشاوى لعدة جهات ومؤسسات وشركات من أجل تسهيل إعادة المقرحي إلى "الخيمه" ليكون في قبضته وتحت رحمته! .. فهذه هي خلاصة رأي أصحاب التفسير الباطني!.

وبغض النظر عن صحة هذا الرأي الأخير من عدمه ولكن - وبشكل عام ومن حيث المبدأ - في عالم اللعبة السياسية واللعبة المخابراتية وفي لعبة الأمم يمكن حدوث مثل هذه الأمور ومثل هذه القصص المثيرة والألعاب والتمثليات الكبيرة .. ولم لا !!؟ .
وأنا شخصيا ً ومع إيماني بقدرات وكرامات مولانا "مستر جون؟" الخارقة للعادة والمذهلة للعقول والساحرة للعيون إلا أنني سأنتظر – إذا كان في العمر بقيه – حتى مرور خمسة أعوام لأرى ماذا سيجد من جديد وماذا سيحدث في قصة مرض "المقرحي" العضال !؟ هل سيقضي عليه هذا المرض بالفعل أم سيشفى منه بطريقة خارقة للعادة على يد أحد الأولياء والصالحين!؟ .. وهل إذا شفي منه يومها يحق لبريطانيا أن تطالب بإعادته للسجن أم لا؟ أم أن المقرحي يومها سيكون إختفى وذاب كما يذوب فص الملح في الماء وأصبح نسيا ً منسيا ً!؟ .. فأصحاب التفسير الباطني التآمري يؤكدون لنا بأنه في حالة شعور أجهزة المخابرات المشتركة في هذه اللعبة الكبيرة والقذرة بأن "الحكاية" تكاد تنكشف وأن "اللعبة" تكاد تنفضح فسيكون الحل الجذري والنهائي والوحيد للتخلص من كل هذا الصداع وهذه الفضيحة هو التخلص من "المقرحي" نفسه !! .. أي أنهم سيقتلوه بطريقة فنية مقنعة يصادق عليها أطباء وتؤكدها تقارير طبية رسمية عليها ألف مليون "دمغه" ! .. ثم يقولوا للعالم أن "السرطان" هو من قتل المقرحي !! .. ومعظم الناس بالطبع يصدقون كل ما يقرأون وما يسمعون وما يشاهدون في التلفزيون! .. فكل شئ ممكن وكل ماهو متاح مباح والغاية تبرر الوسيلة والمال قوة لا تـُقهر و"البترودولار" يخطط ويلعب ويحرك خيوط اللعبة من وراء الستار! .. والزيت الليبي الذي إستولى عليه "الأخ العقيد" يمكن أن يزيت الكثير من المسائل العالقة بقوته السحريه ورائحته المغرية التي يسيل لها لعاب الشركات الرأسمالية الكبرى ويدور لها رأس أكبر كبير وأصغر صغير في عالم اليوم ! .. فهل أنتم منتبهون؟ أم أنكم ممن يصدقون كل ما يقرأون ويسمعون ويشاهدون على شاشة التلفزيون !!!؟.
سليم نصر الرقعي
كاتب ليبي يكتب من المنفى الإضطراري
[email protected]
[1] تجده الخبر هنا على الرابط التالي : http://www.middle-east-online.com/?id=90076
[2] مستر جون وما أدراك ما مستر جون؟ : بعد ظهور كارثة إصابة أكثر من 500 طفل ليبي من بنغازي بفيروس الأيدز وإتهام البلغاريات والطبيب الفلسطيني بأنهم هم من قام بحقن هؤلاء الأطفال الأبرياء مع سبق إصرار وترصد خرجت علينا سلطات القذافي الأمنية بقصة مفادها أن شخصا ً بريطانيا ً يدعي "مستر جون!؟" هو من كان قد جند هذا الطاقم الطبي للقيام بهذه العملية القذرة ضد هؤلاء الأطفال مقابل المال وصدق الكثير من الليبيين هذه الرواية الرسمية خصوصا ً بعد ورودها على لسان العقيد القذافي نفسه في قناة الجزيرة!!؟ .. وبالتالي عيشنا نظام القذافي في بطن قصة "مستر جون" هذه ما يقارب الثمانية أعوام ثم وقبيل إطلاق سراح البلغاريات المحكوم عليهن بالإعدام بسبب تدخل أمريكا والإتحاد الأوروبي طلع علينا إبن القذافي "سيف الإسلام" فجأة ليخبرنا ويخبر العالم أن قصة "مستر جون" كانت مجرد "قصة" لا أساس لها من الصحة !!! .. وقال بأننا نحن الليبيين قد إختلقناها أنفسنا بأنفسنا للتغطية على الخلل الموجود لدينا !!؟.. ودون أن يحدد بالطبع من كان من الليبيين تحديدا ً صاحب الإمتياز في إختراع قصة "مستر جون" هل هو العقيد معمر القذافي نفسه مؤلف القصص العجائبية الشهيرة كقصة إنتحار رائد الفضاء وقصة تحيا دولة الحقراء وقصة الفرار إلى جهنم ؟ أم أن إختراع قصة "مستر جون" جاءت على يد أجهزة مخابراته!؟ .. فسيف الإسلام أخبرنا أن "مستر جون" مجرد شخصية خيالية إفتراضية في قصة مختلقة والسلام ولكنه لم يخبرنا حتى الآن من هو المؤلف العبقري الذي ألف هذه القصة !!؟؟.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحاصصة الطائفية والقبلية أفضل من الشموليه!؟
- أمريكا تعتذر للناقة الليبية الحلوب !؟
- لو مات -مبارك- غدا ً فجأة ً ماذا سيحصل!؟
- ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟
- الفكر وأثره في السلوك الديكتاتوري !؟
- الفقر عيب وألف ألف عيب !!؟
- التوريث الجاري مطلب إمريكي وقد يتم بمباركة الإسلاميين!؟
- هل يمكن تصور ديموقراطية في مجتمع قبلي أو طائفي !؟
- مصادرة رواية -الزعيم يحلق شعره- قمع وغباء!؟
- هل الديموقراطية ليبرالية وعلمانية بالضرورة !؟
- خواطر وأسئلة عن التجربة الصينية !؟
- هل الحريات في ظل الإحتلال أفضل منها في ظل الإستقلال !؟
- إصلاح أحوال النخبه أولا ً !؟
- الطبقية أمر طبيعي وحتمي !؟
- المساواه أم العداله !!؟؟
- هل النظام الرأسمالي ينهار حقا ً !؟


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - المقرحي .. هل هو مريض بالسرطان بالفعل!؟