أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!















المزيد.....

هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2917 - 2010 / 2 / 14 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخي حيثما كنت داخل أسوار الوطن وفي المنافي القصية يا لوعه الطريق التي مر عليها كل الطغاة والأفاقين، والمغامرين والغزاة، وسماسرة العهر الوطني وكورال الوطنية الزائفة ، وباعه المخدرات والأفيون العقائدي وأحلام الفردوس والسراب على مر القرون .لكنه بقي عصيا مثل الايقونه التي تشع على الدنيا وهجا ودهشة وانبهارا.

يامن تناقلتكم الأيدي ألاثمه من مستبد إلى فرعون... ومن سجن إلى أخر. ومن جب الى سرداب .... ومن متاهة الى بحر لجي من فوقه موج ومن بعده دجى.. ظلمات من فوقها ظلمات تغشاها عتمه .وعبرتم رغم كل ذلك الطوفان والقهر والمجازر وحولتم أعواد المشانق إلى أقلام ومساطر لأطفالكم .
يامن صبرتم حتى( تعب حتى الحديد وماتعبتوا) من كثره الطرق والضرب والسياط والمتفجرات والاحزمه الناسفة وألف أبي لهب ومسيلمة بشركم بالخلاص وهم أحفاد الاسخريوطي .. وعاقري ناقة الله .. وموقدي نار النمرود .. وسحره الطغاة وفاتحي أبواب بغداد للتتار با لامس واليوم ....وبقيتم رغم ذلك مثل صالح في ثمود واقفين مبدعين في ارقي المحافل العلمية ومراكز الأبحاث والجامعات ومؤسسات الإعلام وقاعات الفن. رافضين كل المؤامرات التي أرادت استئصالكم من خارطة الوجود والإبداع الحضاري والإنساني .
ياشعبنا الذي أحاله الراقصون على حبال السياسة والأفاقون إلى حطب وشوك يلقى في طريق المنقذين والمخلصين والشرفاء الحفاة من أبنائه الغيارى الذين يرقدون اما تحت التراب او في ألعزله القسريه وخارج الحدود بعد ان روج البعض لاكذوبه عراقيي الداخل والخارج للإيغال في تقسيم الأشقاء على اكثر من رقم فتذهب ريحكم وتنهب ثرواتكم وإرادتكم وتمزق خارطة الوطن المفدى بسكاكين الذابحين المصنوعة في كل العواصم العظمى والصغرى.وانتم متمسكون بخيار الحياه والحرية متعلقون بالبقاء ولإبداع رغم كل الزلازل والأعاصير والحصار والجلد .

يا من فرضت عليكم الإرادات والمخططات الاقليميه والدولية من لانسب لهم ولا جذور ولا غيره او نخوة لديهم وهانت عليهم كرامه الوطن وسيادته ومستقبل الإحياء والذين لم يولدوا قبل ان أتكلم عن حقوق الشهداء المغدورين فراحوا يعرضون حتى لقمه الفقير وحلم الموظف البسيط بالحصول على فرصه عمل للمزايدة الانتخابية دون أي حياء او خجل مثلما أخروا الكهرباء والطرق وقانون حماية فيلق لسلطه الرابعة الذين مزقوا أستار الأكاذيب وشرانقها وافتدوا الوطن بأرواح المئات منهم في مواجهة سافرة احتمى خلالها النخب خلف متاريس المنطقة الخضراء والكلاب البوليسية المدربة.
وهل يستحي من قبل البساطيل ورضي بالذل والمهانة وسرق رغيف الخبزمن فم اهلنا الجائعين ...وهل يستحي من ينتمي لتحالف يقوده من يفاخر بأنه يتعاون مع اقوي أجهزه الاستخبارات الاجنبيه والذي يبشر ويعد جلادي الأمس بإرجاعهم الى نفس الكراسي التي صنعت من جماجم ابنائكم ودموع الأمهات وعويل اليتامى ..هؤلاء . الذين استبدلوا غابات النخيل بمئات الآلاف من القبور في كل مدن العراق دون استثناء ...هؤلاء الذين اشعلوا المباخر للمستبدين وربطوا الصبيه الهاربين من جبهات الموت العبثي الى أعمده الكهرباء وأطلقوا عليهم الرصاص ثم استحصلوا ثمن الرصاصات الغادرة من ذويهم.؟
فهل هؤلاء من سينقذون العراق ويعبرون به هذا اليم المتلاطم وخلفكم كل برابرة التاريخ وإمامكم سفن خلاص بلا أشرعه تحيط بها الكواسج والغيلان وشركات النهب الدولي والطامعين بشد إطراف العراق مثلما فعلوا بجسد الحسين في كربلاء حلمكم وغدكم ؟؟
آخي العراقي : لكي لايصبح صوتك الغالي وهو أمانه الشهداء عارف البصري وحفصة العمري وفهد والزعيم المغدور وبنت الهدى عز الدين سليم والمئات من المغتصبات في اقبيه الامن العامه يا ورثه وديعة محمد باقر الصدر وسلام عادل ومحمد صادق الصدر وصاحب دخيل والآلاف من الذين قضوا في أحواض التيزاب واستنشقوا غاز الخردل فشهقت أرواحهم الى سماوات الله السبع فأبكت حتى الملائكة .
...لكي لايكون صوتك الحر أداه لتكريس الطائفية والتقسيم والنهب المنظم للمال العام وتحويل الوطن إلى غنيمة او ارث للبارونات الجدد وسكنه القصور الرئاسية وتماسيح السلطه بلا استحقاق ... المتعطشين كالوحوش الكاسرة لامتلاك الأراضي والاتجار بتراب سقاه الأحرار بدمائهم حين استدعت المواجهة الشريفة مع الدكتاتورية والغزاة والارهاب و تحول اليوم الى قصور للاعبين في سيرك السياسة .. والذين تذكروكم فقط حين حانت لحضه الحسم الانتخابي .
لكي يعرف كل مسؤؤل ان عين البرلمان والرقابة قادره على استجوابه متى شاءت ويعود تطبيق شعار من اين لك هذا ويحاسب كل من سرق أموال الشعب ويطاردوا مثل الارهابيين واللصوص داخل الوطن وخارجه.
لكي لايتحول الوطن الى كانتونات غير معلنه يتوارثها أمراء الطوائف وحمله راية المشروع ألتقسيمي الذين يتخذون من الرمز الديني والنزعة القومية الوسيلة لتكريس بقائهم حتى لو سقط المئات من الابرياء .واكتووا بنارها التي أحرقت الأخضر واليابس والتي نفخوا في رمادها عندما هبت ريح الحق على ملفات الماضي لتعري العسس والحرس وأجهزه القمع والتسفير والاباده والانتقام على مدى 35 عاما ليحولوا الظالم الى مظلوم والضحية الى جلاد .. ولكن هيهات .

لكي لا يضللك البعض بكلام معسول وخطاب ثوري أجوف وشعار براق ووعود كاذبة وصوره بانوراميه لهؤلاء اللصوص لو تمعنت فيها مليا لأبصرت الدماء تسيل منها ولشاهدت الأنياب تبرز من وجوههم الكالحة مثل مصاصي الدماء والذين كانوا اما سوطا يلسع ظهرك او عينا تحصي عليك أنفاسك بالأمس وتدفع بفلذات الأكباد الى الحروب والغزوات وقمع انتفاضه الشعب الأعزل وحفر المقابر الجماعية ونحر الرافضين لدوله العشيرة والطائفة بأيدي الحرس الجمهوري والفدائيين بالامس واليوم .
لكي تفوت الفرصه على هؤلاء الذين يبشرون بدوله الأقاليم والامشروعيه ويرتهنون قرار العراق الوطني بحبل من مسد لعواصم القرار الخارجي ولا يقفون بوجه مؤامرات الاستيطان المشبوهة والزحف على ترابك وحضارتك بحجه المناطق المتنازع عليها والذين يبيعون كل شيء من اجل الكراسي والامتيازات ولا يصونون حرمات الوطن... الذين يسعون الى انتزاع العراق من عمقه الحضاري والإنساني ويروجون لمقولات حداثة ألدوله العراقية وانها كيان أفرزته الحرب العالمية الأولى وهو مهد الساميين وعاصمة العباسيين وجمجمة العروبه وسنام الإسلام .
.. الذين يريدون ان يمحوا قرونا من التعايش والتسامح والتآخي الوطني وكانوا اول من نعق كالبوم في ارض السواد لكنهم يتنكرون اليوم با قنعه اللبرالية والتباكي على حقوق الفقراء التي أهملوها على مدى أربع سنوات خلت كانت نهبا لهم ولعوائلهم وأحزابهم ..
لاتصغي للأصوات الفاشية التي احتضنت رموز الإرهاب والذين وضعوا العصي في عجلات المشروع الوطني ووضعوا ساقا في البرلمان واخرى في كهوف المنظمات الارهابيه وخلايا القاعدة والميليشيات المرتبطة بدول الطوق والذين كانوا عينا لها على الوطن وأحراره بدلا من ان يكونوا عونا له في سنوات الجمر والعسرة والنزيف والجراح .
. الذين تلذذوا بمرأى الأشلاء الممزقة وهي تتناثر في شوارع المدن العراقية وذبح المخطوفين باسم الإسلام الذين يحاولون اليوم تضليلك بالحديث عن الإقصاء والنزاهة وضرورة مشاركه الجميع في ألعمليه الديمقراطية وهم اول من حاول وئدها وهي في المهد .
وحتى لاتقع في فخاخ من لايمتلكون نظره للمستقبل ويعيشون في كهوف الماضي و تحركهم أخلاقيه الطلقة وإقصاء الآخرين.. الذين يحاربون أشباح الماضي ولا يملون عن ذلك ولا ترضي نزواتهم سوى الانتقام وتصفيه الحسابات وتفريغ عقدهم النفسية المستعصية على حساب التسامح والمصالحة الوطنية والإخاء بين من لم تتلطخ ضمائرهم قبل أيديهم بالدم والمال السحت وخيانة المصلحة الوطنية .

لكي تكون وفيا لشهداء المشروع الوطني من كل الأحزاب التي حاربت العبودية وسعت لتحرير الإنسان والأرض والنفط والعرض والفلاحين والكادحين والمثقفين بالأمس والتي صدت بصدورها العاريه ريح الإرهاب الأعمى خلال السنوات السبع المنصرمة وتصدت له ببسالة ولم تنجرف نحو هاوية الاقتتال بين الأشقاء رغم كل المغريات والضغوط والوساوس التي أطلقها المتربصون بالوطن .
من اجل ان يكون خيارك الانتخابي رافدا يصب في الرافدين ..لاسدا أخر يتسبب في مزيد من الصيهود والعطش وموت الزرع والضرع على ضفتي دجله والفرات ويصبح نفسا يحيي روح ألمواطنه ألحقه ونبض الشارع والمهمشين ومعاناة الملايين الذين سكنوا ارصفه الغربه وبيوت التنك والصفيح والطين ومباني الدوله الذين يصفوهم( بالمتجاوزين عليها) وهي التي بنيت بعرقهم في دوله النفط العظمى وقانونه الذي لازال على رفوف البرلمان الذي سن القوانين على شكل صفقات بين الكتل بلا مسؤليه وعطلوا عشرات القوانين المصيرية باستثناء تلك التي شرعت امتيازات البارونات الذين قبضوا ثمن معارضتهم الف مره عما يستحقون ووزعوا سندات الطابوا على ضفاف دجله التي بكوا حنينا عليها عندما كانت في قبضه الدكتاتور ومنحوا لأنفسهم وأسرهم الجوازات الدبلوماسية والدرجات الخاصة.. وكانوا بحق خير خلف لخير سلف !!الا قله صابرة محتسبه لله والشعب

وبغيه ان تكون الانتخابات منافسه شفافة وعادله ونزيهة بين قوى وأحزاب تمثل عراقيين يحلمون بوطن واحد يحكمه العدل و ودوله المؤسسات ولا يعلوا فيه احد على القانون المنبثق من دستور جديد لا دستور دوله الميليشيات والتقسيم الحالي يؤسس لمشروع وطني قائم على حرية الوطن وانسحاب كل القوى الاجنبيه وتوابعها من أراضيه ومياهه وسمائه وقراره وسياسته الخارجية. بدلا ان يختزل في فرد او حزب واحد او مافيا جديدة تحل محل التي كانت تعشش في مفاصل وشرايين الوطن وتكرس كل قراراته بما يخدم مصالحهم وأحزابهم ومريديهم على حساب أهل ألخبره والكفاءة رغم الجلطه التي تعرض لها الوطن لاكثر من مره ..

لكي ننتخب الحق.لاالباطل.. ونعرفه من خلاله أهله.. ولانخدع بعمليه الترقيع الانتخابي التي لجا لها البعض بتطعيم الشجرة الميتة والثمر المر والأغصان المليئة بالأشواك ببعض الأسماء أللامعه لتضليل الناخب وهؤلاء ارتضوا لأنفسهم ان يكونوا طعما لاصطياد صوتك وخداعك .
لكي لاتقع في خطيئة اختيار صدام حسين بملامح جديدة او مستبد يرى في نفسه الوحيد القادر بمباركه السماء على التفكير المعصوم بدلا عن ملايين العراقيين والمنقذ السماوي .. والزعيم الأوحد.. ويكون صوره عن بسمارك الألماني وبطرس الروسي ونابليون الفرنسي .
استفتي قلبك ... ولا تتسرع.. وإياك إن تنسى الأمس .. انتخب العراق ومن يحفظون عرضه وناموسه ووحدته كيانا وأرضا وشعبا وقرارا مستقلا... ولا تنسى وديعة الشهداء الإبرار فهي أمانه في عنقك حين تضع بطاقة الانتخابات التي ستكون كالرصاصة حين تطلقها لن تسترد أبدا ... فإما إن تصيب بها أعداء الشعب ... او المدافعين عنه وعن طموحاتك المشروعة ....والخيار لك وحدك .

بخارست
كاتب وصحفي مستقل



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...إشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات
- كركوك وديعة. ...أم خديعة؟! الجزء الخامس
- كركوك وديعه... ام خديعه؟! الجزء الرابع


المزيد.....




- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!