أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - تنظيم القاعدة صناعة أميركية - عربية تم إنتاجها في فترة الحرب الباردة















المزيد.....

تنظيم القاعدة صناعة أميركية - عربية تم إنتاجها في فترة الحرب الباردة


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 2887 - 2010 / 1 / 13 - 02:48
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أن فترة الحرب الباردة قد إستخدمت فيها كل انواع القوة الاستراتيجية التي تمتلكها الكتلتان ماعدا القوة العسكرية بقصد أن يهزم أحد الطرفين الطرف الآخر. وقد لجأت الولايات المتحدة إلى تكوين الاحلاف العسكرية , وإقامة إنقلابات عسكرية ودعم أنظمة دكتاتورية تحكم بالحديد والنار وساعدتها على تحويل بلدانها إلى سجون كبيرة ومصادرة الحريات الديمقراطية والامثلة عديدة منها ( في أندونيسا والعراق في عام 1963 وتركيا واليونان والتدخل في الكونغو وفي بلدان أميركا اللاتينية والانقلاب في شيلي .....إلخ) الهدف هو لمحاصرة الاتحاد السوفياتي آنذاك وعزلة وتطويقة وسادت خلال مراحل الحرب الباردة حالة توتر في العلاقات بين الكتلتين وقد إمتدت إلى صراعات في مناطق واسعة من العالم الامر الذي أدى إلى سباق التسلح وظهور بؤر توتر . المقالة لا تركز على الخوض في مراحل الحرب الباردة وإنعكاساتها على العلاقة بين المعسكرين وعلى العلاقات الدولية وإنما ما تتضمنه المقالة هو لمعرفة الظروف التي نشأت فيها القاعدة .



هل كان خطأ الاتحاد السوفياتي هو السبب وراء صناعة القاعدة :

بعد أن طوق الاتحاد السوفياتي بدول الناتو , فقام بأجراء عسكري ليوجه فيه رسالة لدول الناتو , فأرتكب خطأ يكمن في تدخلة في إفغانستان عام 1979 , كان هذا الحدث هو تطور سلبي وحاسم في العلاقة بين القطبين وترك إنعكاسات على الوضع الدولي . فقد وظفت الولايات المتحدة هذا التدخل لعزل الاتحاد السوفياتي دولياَ , كما أن الادارة الاميركية في زمن الرئيس كارتر اتخذت عدة إجراءات من الضغط الدبلوماسي والاقتصادي والسياسي على الاتحاد السوفياتي وإلى خطوات عسكرية لزيادة قدراتها العسكرية والتكنولوجية وفتحت بذلك باباَ جديدة لسباق التسلح , إضافة إلى أن التدخل في إفغانستان ساهم في إستنزاف الاقتصاد السوفياتي . و من الاجراءات التي إتخذتها إدارة كارترهي إيقاف العمل بأتفاقية سالت 2 وزيادة الانفاق العسكري , وإيقاف شحنات الحبوب إلى الاتحاد السوفياتي وقد باشرت وكالة المخابرات المركزية الاميركية ال CIA بتشكيل تنظيم القاعدة . (( من خلال دعم جماعات المتشددين الاسلاميين والسماح لأبن لادن أن يفتح في الاراضي الاميركية مكتبي تجنيد لرفد صفوف المتشددين المعارضين بالرجال وساهمت وكالة المخابرات المركزية الاميركية في تأسيس المنظمة الارهابية الدولية (القاعدة) بهدف إستخدامها ضد الاتحاد السوفياتي .وحسب معطيات فأن إسامة بن لادن الذي كان يتعاون مع الاميركيين بشكل وثيق طرح عليهم فكرة تقديم صواريخ ستينجر .وكما إعترف زبغنيو برجنسكي مساعد الرئيس الاميركي لشؤون الامن القومي سابقاَ في أحدى مقابلاته الصحفية فأن واشنطن قامت بتزويد المجاهدين الذين حاربوا النظام في كابل بالسلاح حتى قبل إرسال القوات السوفياتية إلى إفغانستان وحسب أقوال بريجنسكي فأن الولايات المتحدة أرادت أن تجعل إفغانستان فيتنام ثانية . لكن في هذه المرة ليس بالنسبة للولايات المتحدة بل بالنسبة إلى الاتحاد السوفياتي))[1] . ثم ساهمت عدة بلدان عربية في دعم ما يسمى المجاهدين الافغان بالمال والرجال المتطرفون إن لم يكن رسمياَ فأن الحكومات العربية على علم بذهاب بعض من رعاياها إلى إفغانستان في ظل فتاوي المتطرفين فتوى القرضاوي في حينها ( الجهاد في إفغانستان هو فرض على المسلم) . وفتحت أبواب الدعم اللامحدود المالي, والعسكري , والسياسي , والاعلامي بهدف إيقاع أكبرالخسائر بالقوات السوفياتية وإستنزافها . هذه الظروف هي التي ساعدت على تكوين تنظيم القاعدة من خلال دعم دولي من الولايات المتحدة وحلف الناتو ودعم بعض البلدان العربية . وليس مخفياَ على أحد أن أول البلدان التي تضررت بسقوط الاتحاد السوفياتي هي البلدان العربية والتي ساهمت في إسقاطة .

الولايات المتحدة هي التي أسست نظام طالبان في إفغانستان :

كما هو واضح للجميع أن الولايات المتحدة الاميركية في فترة الحرب الباردة لجأت لكل الوسائل بما فيها الغير شرعية لمحاربة الاتحاد السوفياتي ومحاصرته وإضعافة , ومن هذه الوسائل هي المساهمة في تأسيس ودعم تنظيم القاعدة والجماعات المتطرفة من مختلف الاديان في كل القارات , وساهمت في دعم زراعة وتصدير المخدرات في إفغانستان . ليس هنا بصدد المقارنة بين سياسة الاتحاد السوفياتي في فترة الحرب الباردة التي ركزت على دعم حركات التحرر الوطني والبلدان العربية التي تضررت من حرب 5 حزيران عام 1967 وإحتلال إسرائيل للاراضي العربية بدعم مباشر من قبل الولايات المتحدة الاميركية , فقد عوض الاتحاد السوفياتي 80% من الخسائر العسكرية التي تعرضت لها مصر بما فيها القوة الجوية ونفس الشيئ قدمت مساعدات للجمهورية العربية السورية هذا مجرد مثال واحد يستحق الذكر , ولكن ما أريد التأكيد علية في هذه المقالة أن الاتحاد السوفياتي في فترة الحرب الباردة عمل ( بأيادي بيضاء) فلم يلجأ إلى دعم القاعدة ولا للتعاون مع المتطرفين سواء كانو إسلاميين أم غيرهم لأدراكة مدى خطورة هذه السياسة وهذا ما يسجل للاتحاد السوفياتي حيث دعم حركات التحرر الوطني ونضال الشعوب من أجل الحصول على إستقلالها الوطني وتحررها الاقتصادي والسياسي .

فبعد إنسحاب الجيش السوفياتي من إفغانستان في عام 1985 لم تترك الولايات المتحدة الشعب الافغاني لاختيار نظامه السياسي الوطني , فعملت على دعم القاعدة والمتطرفين الاسلامين في إفغانستان , وذلك من خلال الايعاز للحكومة العسكرية في باكستان لتأسيس حركة طالبان (( وقد شارك الاميركان في تأسيس طالبان في الفترة الاولى بصورة خاصة ))[2] . لا يخفى على أحد أن السبب في دعم حركة طالبان هو لاسقاط نظام نجيب الله , وهذا ما تم بدعم مباشر لوجستي باكستاني وبشكل غير مباشر من دعم أميركي وقد إسقط النظام السياسي الوطني في إفغانستان وإعدم نجيب الله .



وما ذا بعد :

لقد تحولت إفغانستان بفضل الولايات المتحدة الاميركية ووكالة ال CIA إلى مكان لتدريب الجماعات الارهابية التي وصلها المتطوعون الارهابيون من مختلف دول العالم وكان في أولهم المتطوعون العرب بعلم حكوماتهم المدعومة أمريكياَ , وفتحت على الارهابيون أبواب الدعم المالي والاعلامي والعسكري والسياسي وقد نمى تنظيم القاعدة بفضل ومباركة ال CIA وقد مدت أذرعها إلى كثير من البلدان وحتى إلى قارات أخرى , وما نشاهده من صور للتطرف الآن هو أحد نتائج الدعم الاميركي للتطرف في فترة الحرب الباردة من أجل إضعاف ومحاصرة وخلق مشاكل للاتحاد السوفياتي , وبأنهيار الاتحاد السوفياتي لقد خسر العالم ( قطب دولي معارض للحروب والارهاب والاحتلال وإنتهاك إستقلال الدول ومحاربته للفقر والجهل والتوحش ونهب ثروات الشعوب والمناصر للسلم والديمقراطية والتحرر والتنمية المستدامة في العالم وكان أول الخاسرين هي الشعوب العربية ) . إليس أدل على ذلك من إستمرار الصراع العربي الاسرائيلي وإستمرار إحتلال أراضي عربية ومصادرة حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الوطنية وعاصمتها القدس الشريف يحصل ذلك بدعم أميركي في وضح النهار. مع تنامي العنف والتدخل في شؤون الدول الداخلية وإنهيار مبدأ السيادة الوطنية وإحتلال الدول وتنامي تجارة المخدرات والامراض والفقر والهجرة في أغلب بلدان العالم , هذه هي أحد تجليات سقوط الاتحاد السوفياتي كقطب دولي وهيمنة نظام القطب الواحد .

لكن المفاجئات التي حصلت أن (البهائم من المتطرفون وتنظيم القاعدة) التي ربتهم وسمنتهم الولايات المتحدة الاميركية لغرض إضعاف وإرباك الاتحاد السوفياتي قد تنكروا لجميلها وأصبحت هدف لهم ولعملياتهم الانتحارية وما حصل من مآساة في 11/ سبتمبر 2001 لقد نفذها إبنهم البار إسامة بن لادن ورجالة من قطاع الطرق دعاة القتل والارهاب . ثم أصبح هدفهم الثاني الشعب العراقي وتفجير غلمان التطرف والجهل أنفسهم وسط التجمعات السكانية من أبناء شعبنا .



الاجراءات العسكرية لوحدها لاتقضي على التطرف :

صحيح أن الاعمال الارهابية التي قام بها المتطرفون هي تعطي مبرر للولايات المتحدة الاميركية وحلف الناتو بالقيام بحملات عسكرية والتدخل في شؤون الدول وتساعدهم على التوسع وبسط الفوذ , وكأن أحدهما يكمل الآخر في سيادة الفوضى وعدم الاستقرار في مناطق عديدة من العالم , ولكن ما يتطلب طرحه هنا أن تنظيم القاعدة والتطرف لا يضمحل ويتلاشى بالوسائل العسكرية والامنية لوحدها .



من أسباب التطرف :

من أسباب إنتشار ظاهرة التطرف هو غياب الديمقراطية الحقيقية في أغلب البلدان النامية ومنها بلدان الشرق الاوسط وغياب التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والحياة الكريمة في غالبية هذه البلدان . وإنتشار ظاهرة الطائفية والصراعات الداخلية وغياب البرامج الديمقراطية وغياب الحوارات الفكرية وتراجع الوعي الثقافي وإنتشار الجهل والفقر في هذه البلدان التي هي لا تزال بيئة ملائمة لنمو التطرف .

وبنفس الوقت أن من أسباب التطرف هو إستمرارالاستبداد السياسي والهيمنة على السلطة بكل الوسائل بما فيها الوسائل القانونية وإلغاء الآخر وعدم حل المشكلات السياسيةالاقتصادية والاجتماعية والثقافية والاثنية بشكل جذري وتراجع الخدمات الصحية والتعلمية ...... إلخ .

ومن أسباب نمو التطرف هو سياسة الولايات المتحدة الاميركية القائمة على إستخدام القوة في العلاقات الدولية وعدم المساهمة بدور إيجابي في حل مشاكل منطقة الشرق الاوسط ومنها حل القضية الفلسطينية , وحتى البلدان التي إحتلتها في المنطقة , لاتسعى لأقامة عمليات تنمية فيها والمساعدة في بناء الدولة الحديثة القائمة على المؤسسات الديمقراطية , وثبت إنها أي الولايات المتحدة تتاجر بشعارها التسويقي الزائف الذي رفعته في فترة الحرب الباردة وهو ( الديمقراطية وحقوق الانسان) ثبت أن الولايات المتحدة هي لا تريد إقامة أنظمة ديمقراطية حقيقية ذات مضامين إجتماعية في البلدان التي تحتلها , خذوا الديمقراطية العراقية بنتها على أساس المحاصصة الطائفية والقومية والمتاريس والخنادق للكتل الطائفية لانها تلتقي ومصالحها , وما قانون الانتخابات الاخير إلا مؤشر صارخ للدور الاميركي في عرقلة بناء ديمقراطي حقيقي قائم على التنوع ودولة المؤسسات الديمقراطية .

أن الولايات المتحدة الاميركية لا تؤسس لدول ديمقراطية بقدر ما إنها تقدم الدعم لحماية الانظمة التي تسير في فلكها , والاموال الطائلة التي خصصتها الولايات المتحدة للعراق وإفغانستان هي لا تصب بأتجاه بناء القاعدة التحتية للاقتصاد أو للتنمية أو بناء مؤسسات ديمقراطية , بقدر ما تنفقها للمجالات العسكرية بحجة توفير الامن والاستقرار والشعب في إفغانستان وحتى في العراق وغيرهما من البلدان يعاني من عدم توفر الماء الصالح للشرب والخدمات والمدارس والعيش الكريم .



الحل لاجتثاث التطرف وتجفيف منابع الارهاب هو في البديل الديمقراطي:

هو في توفير بديلاَ للناس عن القاعدة والتطرف في حالة عدم توفر البديل فأن الناس ستتجة للتطرف , وهذا البديل لا يأتي من خلال المساعدات العسكرية الخارجية التي يدعوا لها دعاة المشروع الاميركي والطائفي لانهما كلاهما وجهان لعملة واحدة . وإنما يأتي من خلال المشروع الوطني الديمقراطي الذي تبناه الحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار والديمقراطية في حين نرى القوى المهيمنة تغض النظر عن هذا المشروع لانه يؤسس لديمقراطية حقيقية ويشيد دولة العدل والقانون ويضع مصالح الشعب والوطن فوق المصالح الفئوية الذاتية التي هي الشغل الشاغل للقوى الطائفية والقومية , أن المشروع الوطني الديمقراطي يضع حلولاَ للمشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية , وينهي الفقروالجهل والتخلف ويخرج البلد من عنق الزجاجة ويضعه على طريق التقدم والازدهار ويهيئ لبناء الدولة العراقية الحديثة القائمة على المؤسسات الديمقراطية ويجفف منابع التطرف والارهاب وإلى الابد.

12-1-2010 .
--------------------------------------------------------------------------------

[1] - يفجيمي بريماكوف .حقول ألغام السياسة . تعريب عبد الله حسن . دار الفكر دمشق . السنة – 2001 . ص- 76 .

[2] - يفجيني بريماكوف . سبق ذكره . ص- 77 .



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناورات إيران حول برنامجها النووي بدأت تتضائل
- مهام قوى اليسار والديمقراطية في الظرف الراهن ودورها في بناء ...
- هل ينقض مجلس الرئاسة المادتين أولاَ وثالثاَ من قانون الانتخا ...
- تزدهرالافكار السياسية في أوقات الأزمات
- أيام العراق الدامية وغياب الاستراتيجية الوطنية
- نظام الدائرة الواحدة والقائمة المفتوحة لماذا يخشاهما الطائفي ...
- رؤية حول وحدة عمل الشيوعيين العراقيين
- ملاحظات إنتقادية على تصريحات كريم أحمد لصحيفة هاوالاتي
- معارك الحملات الأنتخابية للبرلمان القادم ودور قوى اليسار وال ...
- ثورة 14 تموز 1958 وأحداثها التأريخية
- قوى اليسار والديمقراطية وحاجتها لجماعات الضغط لأهميتها في ال ...
- الأديان تلتقي مع الماركسية وكل الأفكار الأنسانية والتقدمية ع ...
- كيف إحتفل الأنصار الشيوعيين بذكرى تأسيس حزبهم الفوج الأول مث ...
- الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية
- هل سيكون العراق رهينة لأنهاء البرنامج النووي الأيراني
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- الشعب العراقي بحاجة إلى الشيوعيين وفكرهم ولحلفائهم الوطنيين ...
- النصيرات الشيوعيات العراقيات تأريخ نضالي مجيد ومثالاً حياً ل ...
- مزيداً من التضامن مع عمال العراق ودعم نضالاتهم لأجل تلبية مط ...


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - تنظيم القاعدة صناعة أميركية - عربية تم إنتاجها في فترة الحرب الباردة