أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في موضوع الماذن السويسرية - ويتساأل البعض لم نحن متخلفين















المزيد.....

الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في موضوع الماذن السويسرية - ويتساأل البعض لم نحن متخلفين


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2860 - 2009 / 12 / 16 - 00:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


انقل فقط ردود فعل انسان فكر راقي يعرف الفرق بين الحق والباطل وبين شماتة وضعف نفوس المتحولين في التعامل مع قضية المأذن السويسرية
نفس هؤلاء الذين يحتجوا اليوم علي المتسببين في التلوث حرصا علي الارض وحرصا علي البدان المتضررة والتي علي راسها بلادنا
بينما نحن ننشغل في تقريع انفسنا وتعرية بلادنا شماته يمكن كراهية ممكن جهل وفقدان للضمير والقيمة مؤكد
وهذا هو الفارق بين مجتمع مريض لا يفرز غير مرضي ومجتمع واعي
بين انسان يعمل للانسانية وانسان يعمل ضد نفسة قبل الانسانية
بين من يسعي للبناء ومن يعيش علي الهدم
هذا هو نحن العرب نقول ملحد نقول مسلم ونقول مسيحي او حتي بوذي سيكون نفسة مريضة لانه لم يتعلم غير الحقد والكراهية

أثار إقرار منع بناء المآذن في سويسرا في استفتاء شعبي ردود فعل معارضة أمس الاثنين ليس من جانب المنظمات والبلدان الإسلامية فحسب ولكن في اوروبا كذلك ومن قبل الفاتيكان.
فيما وصف مسئول في حزب المستشارة ميركل نتيجة الاستفتاء السويسري بأنه مؤشر لاتساع نطاق الخوف من "أسلمة المجتمع"، أعربت أحزاب المعارضة عن صدمتها من نتائجه وأكدت أن الحرية الدينية لا ينبغي أن تخضع لاستفتاء.

في تعقيب الحكومة الألمانية على الاستفتاء السويسري بشأن حظر بناء المآذن، متحفظا بشكل واضح. وقال نائب المتحدث باسم الحكومة الألمانية كريستوف شتيجمانس اليوم الاثنين 30 نوفمبر/تشرين الثاني في برلين: "لا يمكننا بالتأكيد إعطاء سويسرا نصائح من هنا". وأكد شتيجمانس أن "الحكومة الاتحادية الألمانية على ثقة بأن حرية الأديان ذات قيمة عالية في سويسرا كما هو الحال في ألمانيا" مشيرا إلى أن الاستفتاء السويسري الذي رجح كفة حظر بناء المآذن ليس له تأثير على ألمانيا. وأوضح متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية أن حرية الأديان في ألمانيا تشمل أيضا حق بناء المساجد وهو أمر أقره مؤتمر الإسلام في آذار/مارس الماضي دون التطرق إلى مسألة المآذن بشكل خاص.
وقالت السياسية الألمانية كاترين جورينج ¬ ايكارت "لا يجب أن تخضع الحرية الدينية لاستفتاء"
وفي تصريح لصحيفة "برلينه تسايتونغ"، وصف سيباستيان إيداتي، خبير شؤون السياسة الداخلية لدى الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض، نتيجة الاستفتاء السويسري بالـ"إشكالية". وقال إن من يرغب ضمان الحرية الدينية عليه أن يتيح لمعتنقي مختلف الديانات إمكانية بناء دور العبادة. من ناحية أخرى، أكد إيداتي أن مثل هذه النتيجة التي جاء بها الاستفتاء السويسري ستكون في نظره في ألمانيا مخالفة للدستور الألماني، نافيا في ذات الوقت أن يكون لها انعكاس سلبي على الجدل الدائر في ألمانيا حول الاندماج.
أما السياسية في حزب الخضر الألماني كاترين جورينج ايكارت فقد أعربت عن صدمتها من نتيجة الاستفتاء وقالت في تصريحات للقناة الثانية في التليفزيون الألماني (زد دي اف) (ZDF) صباح اليوم الاثنين: "لا يجب أن تخضع الحرية الدينية لاستفتاء"، مضيفة في هذا السياق: "قيل أن الأمر يتعلق بالمآذن فحسب ولكنه يتعلق في الحقيقة بحرية الأديان". وأعربت ايكارت أيضا عن شعورها بالصدمة، إذ أن نتيجة الاستفتاء تعني في نظرها أن المسلمات والمسلمين غير مرحب بهم في سويسرا، كما انتقدت بشدة اللوحات الدعائية التي كانت تحث المواطنين على المشاركة في الاستفتاء والتي ظهر فيها علم سويسرا وفوقه مآذن سوداء وامرأة منقبة ووصفته بـ"العنصري". ووجهت ايكارت في الوقت نفسه نقدا شديدا لتصريحات بوسباخ وقالت إن عليه أن يفكر في الأشياء التي يقولها وأضافت:"الحقيقة في ألمانيا هي أن الاندماج قليل للغاية عندنا".
ومن جانبه، وجه الاتحاد الأوروبي انتقادات شديدة لنتيجة الاستفتاء السويسري الذي رجح كفة منع بناء مآذن المساجد في البلاد. وقالت وزيرة العدل السويدية التي تترأس بلادها الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي ، بياتريس أسك اليوم الاثنين في بروكسل على هامش اجتماع وزراء عدل وداخلية دول الاتحاد الأوروبي:"أؤمن بالحرية ولا أعتقد أن بوسعنا بناء أوروبا جديدة دون حق حرية التعبير". وفي فرنسا، صرح وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير اليوم الاثنين أنه "صدم قليلا" بتصويت السويسريين لصالح حظر المآذن، معتبرا أن هذا الأمر "يعبر عن عدم التسامح". وقال الوزير الفرنسي لإذاعة "ار تي ال" إنه "إذا كنا لا نريد بناء مآذن فهذا يعني أننا نقمع ديانة".
وفي سويسرا، قالت ايفيلين فيدمر شلمبف، وزيرة العدل السويسرية، إن نتيجة الاستفتاء تعكس الخوف من الأصولية الإسلامية لكن الحظر "ليس وسيلة مجدية للتصدي للميول المتطرفة". وأضافت في مؤتمر صحفي في بيرن: "أعتقد أن علاقاتنا التجارية مع دول أخرى ستصبح أكثر صعوبة... سنرى التبعات في قطاع التصدير وربما في مجال السياحة" ولاسيما في القطاع السياحي الذي شهد خلال السنوات الأخيرة نمو عدد السياح القادمين من دول الخليج.
ا ميشلين كالمي ري، وزيرة الخارجية السويسرية، فقالت إنها " مصدومة" و"آسفة للغاية" لنتيجة الاستفتاء التي يجب النظر إليها في ظل العولمة والأزمة الاقتصادية. وقالت للصحفيين "لقد تم اللعب على المخاوف والقلق". وأضافت أن سفراء سويسرا في الدول الإسلامية سيعملون على توضيح أن التصويت نتيجة للديمقراطية السويسرية وأن سياستها الخارجية التي تشجع الحوار لن تتغير.
ولا تتوقع نيكول سبروكل من منظمة العفو الدولية أن يفرض حظر بناء المآذن بموجب نتائج الاستفتاء، لأن الحظر معارض للدستور السويسري: "من الواضح أن الحظر يشكل انتهاكا لحرية الدين، لكنه أيضا غير قانوني لأن يميز ضد مجموعة واحدة من المجتمع ".
وترى سبروكل أن الإجراءات القضائية في سويسرا من شأنها أن تعرقل تطبيق الحظر. وفي أي من الأحوال بالإمكان رفع القضية إلى المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ.
يذكر أن نسبة المسلمين في سويسرا تبلغ 4% من عدد إجمالي عدد السكان البالغ عددهم 7,6 مليون نسمة، وهنالك 4 مآذن في سويسرا بأكملها. وأغلبية المساجد التي يبلغ عددها أكثر من مائة، أنشئت في مباني قديمة أو مباني اصطفاف السيارات. وعرفت سويسرا دائما بالبراغماتية والتسامح في الأمور المتعلقة بالهجرة والمهاجرين. ولكن النقاش حول الهجرة احتد في السنوات القليلة الماضية
مع العلم أن المجتمع الأوروبى منذ 30 عاما لم يكن يعانى من هذه الإشكاليات، فالمعمارى النمساوى ريتشارد لوجنر هو من صمم مئذنة مسجد ضاحية فلوريدسدورف بالعاصمة فيينا، وبلغ ارتفاع المئذنة 32 مترا ولم يقابل الأمر آنذاك بالاحتجاج والمظاهرات.
لكن الوضع فى ألمانيا يختلف عن المشهد فى سويسرا والنمسا، رغم الاحتجاجات التى تشنها جماعات وأحزاب يمينية ألمانية ضد بناء المساجد هناك، بحجة أن بناء المآذن شاهقة الارتفاع خروج على تقاليد البناء المتبعة فى المدن الألمانية، حيث تحفظت الصحف الألمانية الصادرة أمس على نتيجة الاستفتاء وأبرزت مواقف قيادات إسلامية معارضة للنتيجة.
حيث اهتمت جميع وسائل الإعلام الألمانية مؤخرا بوضع حجر أساس المسجد الجامع الكبير بمدينة كولن، إحدى كبريات مدن غرب البلاد، والتابع لمنظمة «ديانت» التركية شبه الحكومية، والمزمع افتتاحه نهاية العام المقبل، وستعلوه مئذنتان ارتفاعهما 55 مترا، ستصبحان الأعلى والأكثر تميزا فى أوروبا، علما بأن ارتفاع برج كاتدرائية المدينة يبلغ 157 مترا.
ولم تتراجع الحكومة الاتحادية الألمانية أو دار العمودية بكولن عن السماح للأتراك ببناء المسجد، رغم احتجاجات جماعة «برو كولن» اليمينية المتطرفة، وبعض الحركات اليمينية غير الرسمية، ومظاهراتهما، التى تزامنت مع توقيت منح أرض المسجد للمنظمة التركية، ثم حفل وضع حجر الأساس الذى أذيع فى بعض القنوات التليفزيونية المحلية، وتلا خلاله مقرئ تركى ما تيسر من القرآن أمام ممثلى الحكومة الألمانية.
ونشرت صحيفة «دى فيلت» الألمانية تصريحات لباول بويم، المصمم المعمارى لمسجد كولن الجديد، وصف فيه منع بناء المآذن بـ«التصرف غير الديمقراطى وأن نتيجة الاستفتاء السويسرى تؤدى لاتخاذ قرار غبى، قد يمثل خطأ كبيرا».
ورغم ما يشاع دائما عن التوجهات السلبية نحو المسلمين ودور عبادتهم فى أوروبا، أوضحت إحصائيات حديثة أن 40 ألفا من غير المسلمين زاروا خلال العامين الماضيين المسجد الجامع فى مدينة دويسبورج الألمانية، والذى افتتح عام 2008 وتعلوه مئذنة ارتفاعها 34 مترا، مما يعكس تناقضا ملحوظا فى مواقف الأوروبيين من المساجد والمآذن.
وتوالت ردود الفعل الغاضبة داخل سويسرا فقال بيان لاتحاد الجمعيات المسلمة فى فرايبورج نشره موقع سويس انفو السويسرى «مع الأسف، تمكن أصحاب المبادرة، بفضل حملتهم الدعائية المشوهة من تعبئة جزء كبير من الشعب من خلال إثارة مخاوف معظمها لا علاقة له بالمسلمين فى سويسرا.
وقال ان المسلمين الذين يعيشون هنا فى سويسرا يعترفون بدستور سويسرا وبنظامها القانونى. وهذا الاعتراف يكرّس شعورهم العميق بأن حقوقهم الدستورية تتعرض للانتهاك».
ويضيف البيان أن الهدف الرئيسى لمن أطلقوا المبادرة لم يكن الوصول إلى حظر بناء رمز مرتبط بمكان للعبادة، بل هم حاولوا طوال هذه الحملة تقديم الإسلام بمفاهيم مغلوطة وبنصف حقائق وذلك عبر جلب صور إرهاب من الخارج لا تمت بصلة بالأسر المسلمة المقيمة فى سويسرا».
وقال فرهاد أفشار، رئيس تنسيقية المنظمات الإسلامية فى سويسرا، فى تصريح لوكالة الأنباء السويسرية: «ما يؤلمنا أكثر لا يتمثل فى حظر المآذن بل فيما يرمز إليه هذا التصويت. فالمسلمون لا يشعرون بأنهم مقبولون كمجموعة دينية».
وأضاف أفشار أن هذا التصويت «مـسّ بالحقوق الأساسية وحماية الأقليات، ومع الأسف، لم تأخذ الأحزاب السياسية هذا الرهان على محمل الجد. وليس باستطاعة المنظمات الإسلامية شن معركة سياسية لأن ذلك هو عمل الأحزاب التى فشلت فى هذا التصويت».
وأعلنت الجالية المسلمة فى برن أنها لن تسحب مطلبها الداعى إلى تشييد مئذنة فى مسجدها بالمدينة، وأوضحت أنه إذا ما استندت السلطات البلدية إلى نتيجة التصويت على المبادرة الشعبية لرفض مطلب البناء، فإنها مستعدة للذهاب إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان فى ستراسبورج للدفاع عن حقها فى ممارسة دينها بحرية.
وقال رئيس المجلس البابوي للمهاجرين المونسنيور ماريا سفيليو لوكالة الانباء الايطالية "انسا" إننا نتبنى الموقف نفسه للاساقفة السويسريين.
وأضاف: نلاحظ بالتأكيد شعورا بالكراهية والخوف في كل مكان، لكن على المسيحي أن يعرف كيف يتجاوز ذلك.
وكان الأمين العام للمؤتمر الأسقفي السويسري المونسنيور فيليكس غمور قد أعلن أن أساقفة سويسرا مستاؤون، وأضاف أن المجمع الفاتيكاني الثاني يقول بوضوح إن من المسموح لكل الديانات بناء أماكن عبادة، والمآذن هي أماكن عبادة. إنها ضربة قاسية للحمة المجتمع السويسري.
وأعرب الأوروبيون عموما عن أسفهم لنتيجة الاستفتاء الذي أيد فيه 57.5% من السويسريين دعوة اليمين الشعبوي لمنع المآذن، معربين عن خشيتهم من تبعاته لا سيما وان التظاهرات والاضطرابات التي حصلت في 2005 و2008 بسبب نشر رسوم كاريكاتورية تصور الرسول محمد في الدنمارك ما تزال ماثلة في الاذهان.
وعبر وزير الهجرة الفرنسي اريك بيسون عن الاستياء الغربي بقوله إنه "لا ينبغي اعطاء شعور بوصم واستبعاد ديانة بعينها، كالإسلام في هذه الحالة".
وأعربت الرئاسة السويدية للاتحاد الاوروبي عن استغرابها لطرح الأمر أصلا على استفتاء. وقالت وزيرة الهجرة السويدية نيامكو سابومي إن "لدى سويسرا نظام استفتاء شعبيا رائعا لكن يساء استخدامه احيانا، كما في هذه الحالة بعينها".
وأضافت الوزيرة وهي من أصل افريقي "ما من مشكلات بين المسلمين والاوروبيين في الاتحاد الاوروبي. المسلمون هم أوروبيون".
وأعرب وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير عن صدمته لما وصفه بأنه تعبير عن "عدم قبول الآخر".
وشجبت منظمة العفو الدولية "انتهاك حرية المعتقد التي لا تتماشى مع الاتفاقات التي وقعتها سويسرا".



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعلومات ونشر المشاعر السلبية إيذاء للنفس
- إلي اين تقودكم ثقافة الكراهية
- ثقافة الكراهية
- الضمير والعقل ,,,,, والخير والشر والصواب والخطأ
- هي التي غيرتني ....... غيرتني لأنها أحبتني وما أحببت انأ نفس ...
- استخدام الميزة النسبية للانسان عن الحيوا - النفس والضمير
- داروين........واين نحن من الحيوان
- البحث العلمي وقصة زواج عائشة المكررة
- العلم,الاكتشافات والنظريات ثم الاختراعات تعريف الاخلاق والمث ...
- هذا تشويه للعقل وليس انتحار للعقل
- المرأة في الاسلام -2 
- جمال المرأة - ولذلك انا احب كوني انثي
- تأملالت خطرة
- رحلة داخل عقل امرأة - مستوحاة من مقالة صلاح يوسف
- ردي علي رد السيدة المجهولة المعروفة في الرد علي مقالتي الساب ...
- المرأة في الاسلام - 1
- محمد.... هذا الإنسان - كتاب للكاتبة البريطانية كارن ارمسترون ...
- الرد علي مقولة المرأة نصف الرجل في الشهادة والميراث
- التحرير الإسلامي للمرأة من نصوص ومنطق وفقه القرآن الكريم


المزيد.....




- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...
- طالب جزائري يخطف الأضواء في برنامج للمواهب بروسيا (فيديو)
- مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين في إطلاق نار بحفل في مدينة نيويو ...
- احتجاج مناهض للحرب في غزة وسط أجواء حفل التخرج بجامعة ميشيغا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في موضوع الماذن السويسرية - ويتساأل البعض لم نحن متخلفين