أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - فاطمة العراقية - للحوار في ذكراها الثامنة














المزيد.....

للحوار في ذكراها الثامنة


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2848 - 2009 / 12 / 4 - 19:25
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    



خانم ..او كسيدة كريمة الكبرياء .تقلد اناملها خواتم العقيق .والفيروز.وتكلل هامتها باقات المفردات المفعمة بعطر المعنى .وصهيل الاقلام الشامخة بصدقها (والكتب اصدق انباء من السيوف )اكيد هناك من يقول ان المقال غير هذا .نعم لكن في موقع الحوار المتمدن .هو هذا روح العبارة .وثمار الفكر المتوهج .وروح التسامي في طرح المبدئية بين الق الصفحات .ولعنة القيود وهي تصدأ يوما بعد يوم .مثلما تنفض الريح الورق الذابل لينبت بعده وريقات نظرة .كاني بالحوار تلك الشجرة الكبيرة التي تثري الملايين بضخ الفكر العلمي المتنور .
لامناص ابدا من ان هذا الموقع بالنسبة لي هو الموقع الام .مهما توزعت او ذهبت بفضاءات الالكترونيات المتعددة .تبقى سيدتي ومليكتي هي (الحوار المتمدن )التي لاتبخل علينا بلمسة جديدة كل يوم من التطور الكبير الذي يعمنا .والراي الديمقراطي في طرح كل الاديولوجيات .ولاتخشى في قول الحق لومة لائم .
اسير بخمائلها وانهل من نمير عطاءها .في كل حين ووقت واذان .
متعددة الكواكب ومجبولة بعلمانية شهية رائعة .
تلكم هي الحوار دون منازع (وهذا راي حسب مااتصفح )واتضوع منها عبيرا يشفي العقل والقلب .من انفلونزا الخرافات .وحمى التخلف .
سلمت من زنازين المراقب .!.ودمت موقعا مشمسا لاتناله ظلامية الخفافيش المريضة ..
تمنياتي اليكم بالتوفيق والازدها ر المستمر .

فاطمة العراقية







#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسئلة موجهة تخص المراة
- رضاب الوداع
- امس كان كرنفال
- كفاح الامين ووجع بغداد
- مرة اخرى اليك يابنة عراقي
- المراة والضياع بازقة البغاء ورخص الجسد
- السيد الكبير
- تلهم شموخ العراق
- تجليات في عالم الهوية
- امراة من عراقي
- طفولة برائحة دجلة
- نثر متفرق
- عطر التشارين
- الشمس .والعراق . وانا
- خيرية حبيب (وعدسة الفن )في ضيافة ملتقى الابداع
- سلاما كردستان
- لالتقاليد رجولية مزيفة تفرض علينا نحن النساء
- تهدجات الغربة
- الحوار الذي تم مع الدكتور الكبير (كاظم حبيب)
- الطيف المندائي


المزيد.....




- بحشود -ضخمة-.. احتجاجات إسرائيلية تدعو نتانياهو للموافقة على ...
- -كارثة مناخية-.. 70 ألف شخص تركوا منازلهم بسبب الفيضانات في ...
- على متنها وزير.. أميركا تختبر مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي ...
- حملة ترامب تجمع تبرعات بأكثر من 76 مليون دولار في أبريل
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - فاطمة العراقية - للحوار في ذكراها الثامنة