أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر عجمايا - أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!















المزيد.....

أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 2828 - 2009 / 11 / 13 - 07:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


احلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام
هل تصرف أموال حكومة كردستان
على مساعدة المسيحيين العراقيين حقاً ..؟!
جاء في موقع عنكاوة الإلكتروني، أن فيل ساندس مراسل جريدة ناشيونال الاماراتية، أجرى خلال شهر آب "أغسطس" الماضي , لقاءً مع وزير المالية السابق, في حكومة اقليم كردستان , السيد سركيس اغا جان , في منزله . بمدينة عنكاوة, أكد فيه , بانه يستمد , قوته من احلامه , التي يتصل بها , مع المسيح , من خلال , روح القدس .. التي تظهر عليه , وهويتحرك , ويعمل بموجب , تعاليم المسيح , التي تصله باستمرار . وإن اعماله جميعها , هي مسيّرة , من قبل روح القدس , وفي شخصية المسيح .. وليس من , ابتكاراته الشخصية , وفهمه للامور, السياسية والمدنية. ومن خلال ذلك , يمكن ان نستنتج , ان السيد سركيس , مسيّر من قبل المسيح , نفسه .. ولهذا طلب , إليه تجميع المسيحيين , من مختلف مناطق العراق , في اقليم , مرسوم في اراضي , سهل نينوى , وجزء من اراضي , اقليم كردستان , وصولا للحكم الذاتي.
ترى هل يعقل هذا , ونحن في , القرن الواحد والعشرين، لنغلق عيوننا , ومداركنا , دون ما شهدته , البشرية .. وتشهده من تطورٍ , متنامٍ , لتصل في مختلف , مجالات التكنولوجيا , والعلوم الحديثة , وكل تقنيات الحياة , والانترنيت والفضائيات المتنوعة , والكشف عن الكون , وتطوره الحالي , واللاحق .. ونسلم امورنا للاحلام ؟؟؟ وهل بمثل بهذه , العقلية نتطور , ونبني مجتمع , المؤسسات الديمقراطية , والاجتماعية والمالية والسياسية لمجتمعنا .. الذي انهكته , الحروب الطاحنة , والارهاب المقيت , والتخلف الجائر , والتغييب المتعمد .. للمثقفين والنزهاء , والمبدعين .. وتشريد الشباب , والعوائل الى الغربة , والتغرب في مختلف , بقاع العالم . لماذا لم يتدخل , روح القدس , النازل والمرافق , للسيد اغاجان , كي يعالج , الامر ويفك تعقيدات , الوضع الذي , يمر به شعبنا ؟!.
بهذه العقلية الجامحة , نغير الواقع , المرير لشعبنا , ووطننا يا سيادة اغا جان ؟؟!!
لقد انهكت , شعبنا المعاناة , وشردته المآسي والويلات , واغتصبت حقوقه , وانتهك تواجده , وعانت ايتامه , وقتلت وبيعت , اطفاله .. وارهبت , كل مقوماته، فأين هذا , من احلام السيد اغاجان , وروح القدس , الذي يتذرع اليها , والكثيرونه من السائرين , في طريقه , وهم عصابات رنانة , مخادعة , ذات الوجوه المتعددة, المتلونة , الراقصة على كل الحبال , التي تروق ,لها.. حسب مبتغاها , ومشتهاها بانتهازيتها , الصارخة وعنجهيتها المدمرة , لشعبنا المسيحي ، وكل المقربين , هم أناس منبوذون , من المسيح وروح القدس , لكن اين هؤلاء , من روح القدس والمسيح , من الوجهة العملية , في خدمة الشعب يا ترى !!
لماذا يشرد شعبنا , ويختار طريق الغربة , المؤلمة والتغرب , عن الوطن الذي مزقته , حثالة من شعبنا , تتربص بدماره , وليس انتشاله , مما هو عليه , ومعالجة الامور, كما هو مطلوب , بنزاهة ونكران ذات .. كما امر بذلك المسيح , وروح القدس والله الخالق ..الذي نسيراليه , ومعه بكلام فارغ , مثرثر .. مستغلين اسمه وروح القدس, حسب مبتغانا , وتطفلنا وكبريائنا , وعنجهيتنا ومآربنا , ونزواتنا . بما يناقض , ويعاكس أمر الله , وروح القدس والمسيح . وكل التعاليم السماوية السمحاء.
إنه لمن المؤلم , جدا ..ً أن كل اقوال الله , وروح القدس والمسيح , قد سخرت , من قبل متطفلين , حاقدين , مجرمين .. متشبثون بدمار الانسان , وليس بانتشاله , ومعالجة اموره .. لهدف مدروس , مسبقا للسقوط .. وصدق المثل الواقعي , القول ( اسمع كلامك تعجبني وارى افعالك تؤلمني )
بصوت عال , وبموضوعية صادقة , ونزيهة وصافية ، أقول لك ولكل الملتفين حولك، كفاكم الضحك , على ذقون المساكين , المحتاجين , المغيبين , المهجرين , انتم لستم , بمستوى المسؤولية , في خدمة شعبنا اطلاقا .. مهما كانت , منزلتكم ومواقعكم، وأنتم جميعا , بلا استثناء , لا تمتون بصلة , لشعبنا المسيحي , بقيمه الانسانية , وأصالته المتجذرة .. ووجوده الانساني الخلاق .. انكم لا تمثلون , غير مصالحكم الشخصية , ومآربكم الخاصة .. أنتم مأجورون , مبتزون وحاشاكم , من كلمة المسيح والشعب .. فكل الشعب يرفضكم، وأنتم مرفوضون , الان وفي المستقبل .
من الذي يعمل من , أجل تعاليم المسيح , وروح القدس ؟؟ لتجربهم , ولو لمرة واحدة . بأن لاتدفع لهم ؟ وعلى الاقل , امنع اياديهم , من سرق اموال الشعب , وارفع شعار , من اين لك هذا ؟؟؟ ولو مرة واحد ؟؟ الحياة تكمن بتجاربها..
الوحدة
اية وحدة تتبنونها انتم ؟؟؟ الوحدة التي مزقت , النسيج الملتحم لشعب واحد , كي تفرقوه شد تفرقة ؟!! الوحدة التي مزقت , شعبنا بكل قومياته المتعددة ؟؟ خلقتم الحقد , بين مكوناته , جميعها , المهاجرة , والمتواجدة , على الارض .. دفنتم شعبنا , وهو حي .. شردتموه , من اجل , بقاء الآخرين .. لسلب ارضه , وانتزاعها بالقوة , من قبل الناس , الذين قدمتم , خدماتكم الجليلة لهم , ولحد اللحظة !!
كما دمرتم شعبنا , بالتسمية الهجينية , الهزيلة المركبة , التي تفرضونها على الشعب , المسالم المدمر , المغيب المغلوب , على امره .. هذا الشعب المسالم الامين , الصادق المهمش , سابقا وحاليا .. اكملتم دماره , انتم .. من كل صوب وملأ ؟؟ المشرد والمباع , بسوق الخسة , والدناءة المغيب الوجود لعقود , من الزمن .. يعاني القتل والتهجير والانتهاك .. على نحو مسيس , مدروس باسم الدين تارة , وباسم الوحدة , العقيمة المسيسة , تارة اخرى ..
ايعقل لشعب واحد موحد, يتبنى قومية , مركبة فاركونية قطارية , مسيسة منقسمة حتى دينيا , متناقضة فكريا , تنصب في خدمة , مسمى واحد , لاغير , هو الآشورية ,بعلم آشوري , ونشيد آشوري , وشعر آشوري , وسنة آشورية , تحت الاعتراف الكامل بطائفية الكلدان والسريان وألآثوريين , والطوائف الثلاثة , توحدهم القومية , الاشورية , لاغيرها .
عتابي ليس لكم , من هذا الجانب, بل للجهلة من الكلدان والسريان والآشوريين , الذين لا يفقهون , تواجدهم ووحدتهم , وقوة شعبهم الواحد , لينساقون وراء , مخططاتكم العقيمة , القصيرة النظر , وذات مردودات سلبية على , شعبنا في المنظار البعيد , الذي تستوعب , مخططاته وسياقاته الطبقة المثقفة لمكونات شعبنا الموحد , البعيد عن التعصب , القومي الاعمى المدمر لوجودنا , شعب مسالم , عاشق السلام والامان ..
اسألكم ماذا يفعل شعبا , ببيوت لا يملكها , وهو مستأجر لها , حارس عليها فقط , من دون , خدمات صحية , مع الفقر المحدق , كما النقص , في خدمات تعليمية , ولا وجود للعمل , لشعبنا . كي يعيش , ويحافظ على تواجده , ومقومات ديمومته ؟, أم تجعلونه ليرتزق , منكم ومن غيركم , بمنة وخنوع لشعبنا, كصدقات , بلا رفعة رأس , مذل مهان , عائش على , الصدقات , الى متى ؟؟!! تبيعونه , متى ما شأتم ..ويبقى يعيش ما كان في زمن المكارم الصدامية , وانتم من السائرين على نفس السياسة , ومن معكم , كسب ثقافة صدامية ليقلدها وينفذها وهؤلاء حقا من صنيعة صدام حسين , واكثر دكتاتورية منه , وكانوا جميعا , خدما له ولا مثاله؟؟؟ أهذه هي روح , قدسية المسيح والخالق , الذي تؤمنون به , وعلى خطاه تسيرون؟؟
في السابق، و قبل استحداث , المكننة الزراعية , كان آباؤنا واجدادنا , يؤجرون العمالة الزراعية , لجني الغلة, لديمومة العيش وكسب الارزاق, اما اليوم فأنتم تؤجرون , مرتزقة ترشونهم , ضد شعبهم كونهم , اناساً لا يفقهون الخلق .. تراهم يرشقون , بيوتهم وجيرانهم , واخوانهم بالحجارة , من اجل الدولار الاخضر , تمنون عليهم , وهم ليسوا قليلين , في الداخل والخارج .. تراهم يحدون , اقلامهم ضد شعبهم الابي , الذي عاشوا, وترعرعوا في كنفه , يبيعون انفسهم , واولادهم واخوتهم , وضمائرهم من اجل , الدولار الاخضر , والمال والتراب , لينزلقوا الى اسفل السافلين .. والكل يعرفهم , حتى التاريخ , يحرفونه من اجل ملذاتهم .. لا يهمهم الالوان , والطيف الباقي من شعبهم.
ماذا بقي من شعبنا , الممزق المسالم , في ارضه الطيبة , الاصيلة ..وانتم وغيركم تزايدون , عليه بكل شيء .. لكي تستغلوه ابشع استغلال , وباسمه تحاربونه , وبه , تمنون عليه , صدقاتكم المميتة , التي يستلمها الضعفاء , منكم , للحاجة التي زرعت .. للنيل منهم ..
يقول المسيح (ع) ياتونكم كالخرفات , وهم ذئاب تمزق , اجسادكم احذروا منهم , كفى الديماغوجية , والضحك على الذقون , فلا يمكن تغطية الشمس بالغربال ..
على شعبنا ان يعي حقيقة , هؤلاء الذين يريدون , النيل منه , ويعملون لتحطيم , ما بقى من شعبنا , لقشور تدفع له, ليسرقون اللب الحقيقي لشعبنا , عليه ان يكون , مع المباديء , التي هي في خدمته حقاً, واتخاذ الحذر , واليقظة والحيطة , من كل هؤلاء , المتربصين به , ليل نهار , وما علينا , الا ان نقول , كلمة حق , نراها بموضوعية , ودقة وجرأة.
واخيرا وليس آخراً , اعترف السيد اغاجان , بمصدر الاموال , التي هي تحت تصرفه , من حكومة اقليم كرستان .. وهذا يثمن عليه اعترافه .. لكنني اسال , ايعقل ذلك حقا , والشعب الكردي , يعاني من , العوز والفقر , وهو لم يتعافى , بعد والبطالة تنخر , جسده ونفسية , المواطن الكردي تعاني , من التعب النفسي , والعيش بالكاد .. كما ان انسيابية الهجرة , الى بلدان العالم , مستمرة منذ استقلالية كردستان , الآمنة وحتى اليوم .
المواطن الكردي , غير مستقر , وباي حق , تؤخذ الاموال , من حصة كردستان لتصرف , على سهل نينوى , كما القرى المسيحية الاخرى , المتواجدة ضمن, المنطقة الجغرافية , لاقليم كردستان العراق , وتحديدا محافظتي دهوك واربيل..
ان تلك المبالغ , غير القليلة لا بل , المفرطة في الصرف , وبدون دراية , ولا حكمة , وبلا نظام مصرفي , مؤسساتي سليم، وفوضى عارمة , تعتمد على , اناس ليسوا , بمستوى المسؤولية , للحفاظ على تلك الاموال , والاسترشاد بها , للصرف السليم وبامانة الصرف , بلا نزاهة ولا موضوعية ولا عدالة اجتماعية , انسانية.
لا يمكن لاي انسان , ان يصدق ذلك , مطلقا.. حتى وان نزل , من السماء , وهو عائش , الان على الارض الملوثة في الفساد ماليا واداريا .
اليكم الرابط المنشور في موقع عنكاوة كوم
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,363560.0.htm



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المواطن يسال رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة .. هم متهمين بال ...
- القضية العراقية في خطر!
- في ذكرى الاربعين لصوريا البطلة..شهداؤنا خالدون
- الهجوم على الشيوعية في العراق . لماذا ؟؟!! وما العمل؟؟
- الربط الجدلي بين المفهومين القومي والاممي
- الظروف الذاتية والموضوعية لانبثاق الاتحاد العالمي للكتاب وال ...
- انصر , أخاك , ظالما , او , مظلوما
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- يا كردستان العراق..ليلى خموالكلدانية.. تناديك
- الى مسؤولي وخادمي شعب كردستان بمختلف القوميات
- مستقبل الطفولة هو مستقبل العراق
- المشهداني القاتل والآخرين يجب ان يقدموا للمحاكمة - رسالة مفت ...
- سينودس اساقفة الكلدان والهيئة العليا للكلدان..يلتقيان من اجل ...
- الانسان مولود لخدمة الحياة والارض..وليس العكس؟؟!!
- رسالة توضيحية
- التفاعل ..الانساني ...الديني ...القومي
- تحية حب ومحبة للشيوعيين وأصدقائهم بعيدهم الماسي


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر عجمايا - أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!