أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم النجار - مهرجان الثقافة والفنون العراقية في متحف العالم في روتردام















المزيد.....

مهرجان الثقافة والفنون العراقية في متحف العالم في روتردام


كريم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 847 - 2004 / 5 / 28 - 05:42
المحور: الادب والفن
    


بالتعاون بين متحف العالم في روتردام ومؤسسة أكد للثقافة والفنون في هولندا يفتتح على صالة المتحف الرئيسية يوم الجمعة القادم 28/5/2004 وعلى مدى ثلاثة ايام مهرجان الثقافة والفنون العراقية ، حيث يشتمل برنامج المهرجان على فقرات وفعاليات قيمة تهدف إلى إرساء حوار حضاري متقدم وتعريفا بقيم الحضارة العراقية التي تعرضت وتتعرض للآن لهجمة شرسة من قبل أطراف عدة(قوى احتلال وعصابات محلية ودولية وقوى سلفية متخلفة) وذلك كمحاولة لطمس اثر هذه الحضارة واشعاعاتها الكونية.
ففي اليوم الأول للمهرجان وعند الساعة السادسة مساء أفتتاح بوابة عشتار التي صممها الفنان سلمان البصري ونفذها بالحجم الطبيعي للبوابة البابلية الشهيرة بكل تجسيداتها الرسومية والنحتية البارزة الفنان سيروان جمال،بعدها يفتتح معرض الصور الفوتغرافية التاريخية من حضارة وادي الرافدين ومن ثم الانتقال إلى المعرض التشكيلي الذي تشترك فيه مجموعة مختارة من الفنانين العراقيين المقيمين في هولندا يمثلون عدة أجيال ورؤى وأساليب فنية مختلفة، يرافق ذلك قراءة مختزلة للأعمال الفنية المعروضة يقدمها الكاتب كريم النجار ونبذة عن الفن التشكيلي العراقي المعاصر للفنان ستار كاووش.
كما يقدم الفنانين الموسيقيين ستار الساعدي وأنور أبو دراغ مجموعة قطع موسيقية من التراث العراقي القديم يصاحبها غناء بعضا من المقامات والأغاني العراقية الاصيلة.
وفي تمام الساعة السابعة والنصف يلقي الدكتور كوزاد أحمد محاضرة عن تاريخ الكتابة في العراق القديم مع عرض صور (شرائح سلايد) عن الكتابة من الحضارات السومرية والاكدية والبابلية وقراءة بعض النصوص من هذه الكتابات التي تؤكد حيوية ومدنية الإنسان العراقي منذ القدم.
أما منهاج اليوم الثاني فيحتوي على عدة فقرات حيث يلقي الفنان التشكيلي سلمان البصري محاضرة عن تاريخ الفن التشكيلي العراقي ومراحل تطوره.منذ جيل الرواد ولحد اللحظة. بعد ذلك يعزف الفنان والمؤلف الموسيقي أحمد مختار المقيم في لندن مجموعة مؤلفاته الموسيقية التي تتناغم مع حضارة العراق وتتماثلها.
والفقرة الأخيرة ستكون من نصيب الناقد الفني الهولندي FLORIS SCHREVE حيث يقدم قراءة عن الفن التشكيلي العراقي المعاصر من وجهة النظر الغربية مع عرض مجموعة واسعة من صور أعمال فنانين عراقيين من أجيال مختلفة.
وفي اليوم الأخير للمهرجان يقدم الفنان والكاتب محمد سعيد الصكار المقيم في باريس محاضرة عن مراحل تطور الخط العربي مع عرض نماذج تدلل على حيوية وتطور هذا الفن المتجذر في الذائقة العربية منذ عصور عدة.
والفقرة الثانية ستكون من نصيب مسرحية (قصائد قديمة ممسرحة) من أعداد الشاعر صلاح حسن عن قصائد أكدية وسومرية وبابلية وأخراج الفنان كاميران رؤوف وتمثيل الفنان أحمد شرجي والشاعرة بلقيس حميد حسن والشاعر صلاح حسن.

الفن والإنسان والحياة

في معرض الفنانين العراقيين في روتردام


تأتي مبادرة متحف العالم في روتردام ومؤسسة أكد للثقافة والفنون في هولندا بعرض هذه المجموعة المختارة من أعمال بعض الفنانين العراقيين المقيمين في هولندا أضافة إلى أعمال الفنان القدير محمد سعيد الصكار المقيم في باريس كبادرة طيبة والتفاتة ذكية تشير لفاعلية اللحظة العراقية وتألق الفنان العراقي رغم كل النوائب والمحن ومحاولات التهميش التي فرضها الأخوة العرب، (مؤسسات وحكومات) قبل غيرهم من دول العالم المتحضر!!
كما تفصح عن الامكانيات الابداعية التي تختزنها ملكة الفنان العراقي سواء في داخل العراق أو خارجه وبحثه الجمالي المستمر، وهي دليل ومؤشر للعلاقة الإنسانية بين الفن والحياة، الفن بأعتباره قوة دينامية ينمي الأحساس بقوى الجمال والوجود، والحياة كمعادل موضوعي لمدى القسوة وأداة الخراب، حيث تجسد معظم الأعمال المعروضة هذه العلاقة. فقراءة أولية لهذه الأعمال تعطينا دليلا أن هناك أتفاق يكاد يكون غير معلن بين الفنانين، حيث يجسد معظمهم غربة الإنسان وهمه الكوني.
يشارك في هذا المعرض الذي يستمر طوال ثلاثة أشهر ويعرض على صالة متحف العالم في روتردام أحد عشر فنانا عراقيا يمثلون أجيال وأساليب مختلفة من الفن التشكيلي ذي الطابع المحلي والعالمي. والفنانون هم: حسام العقيقي، محمد سعيد الصكار، تركي عبد الأمير، سلمان البصري، ستار كاووش، سعد علي، عفيفة لعيبي، فاضل نعمة، رملة الجاسم، سلام جعاز وجلال علوان.

تحيلنا لوحة حسام العقيقي إلى مسألة مهمة تتعلق بدلالة الفكرة والحساسية المتقدة، فهو يأخذ جانبا من الحياة يكون فيها الإنسان وحيدا أمام كوابيسه وظله.. ثمة فضاء هندسي مهول، وفواصل عمودية وأفقية كأنها وحدات زمنية ضاغطة على روحه وكيانه تبعثر الاتجاهات وتواجه فردانيته إزاء عالم متحرك غير مبالٍ بالأسئلة.
تبرز وحدة الكائن ومحاولته محاورة الفراغ الصارخ الذي يحيط به، يتمثل هنا بحدة اللون ورمزيته الواضحة كلعبة بصرية توائم بين التخطيط العنيف وانسيابية الفضاء المؤطر له.. والعقيقي لا يستطيع هنا خلع رداء النحات الذي تلبسه لزمن طويل بتشريحه للكتلة وإبرازها بقوة في الرسم كصيغة معادلة للتجسيد المكاني الحي في أعماله الرسومية الأخيرة.

ومنذ وقت ليس بالقليل يحاول ستار كاووش الإمساك بحلمه الطفولي، متشبثاً بلحظة التخيّل باعتبارها الصورة الأكثر واقعية والأكثر انجذاباً.. الخيال والواقع يتبادلان الأدوار عبر خطوطه المتناسقة وألوانه الانطباعية بطبقاتها المحتفية بقوة التعبير، والتجريدية إذا ما تجاوزنا التشخيص الذي يبدو لا فكاك منه في لوحته.
أنه التماهي في رسم الشخوص بذروة حالاتهم الرومانسية وبفنطازية عالية كبديل للخراب الروحي والحياتي المستمر، وهذا ما يؤكد جدارة هذا الفنان وخياله الخصب الذي يضخ لنا عشرات الصور والحكايا، ويرسخ هنا مفهومه للفن بأن الانطباعية بحداثتها تبقى حية طالما هناك تناظر بينها وبين الواقع والخيال، كما يعزز استفادته من موروث الفولكلور والزخارف العربية بنصاعة اللون وسطوته الآسرة.


ويتضح الخزين الفكري والبصري لمحاكاة التراث العربي في أبها صوره عند تركي عبد الامير، ويمد التراكم المعرفي لفلسفة التصوف والتامل والوجد خياله في خلق صور متوالية يقود بعضها البعض بإيحاءات قدسية تأملية بما يهم به الإنسان ويفكر فيه.
بعد أن ذهب بعيداً في رسم الصحراء الشاسعة والجمال وخيام البدو، متأملا بصفاء الطبيعة المنبسطة على الأفق وتناظراتها البصرية الأخاذة قبل ما يربوا على الثلاثة عقود، ها هو يعود لمنطقة حنينه الأولى، لكنه أضفى هنا لمسته الإنسانية على طابع وموضوعة رسمه، حيث إنسيابية خطوطه وتشكيلاتها تذكرنا بخطوط الرسام والملون الكبير "الواسطي" قبل ثمانية قرون، لكن بلون أحادي مع تدرجات أعتادت عليه أعمال تركي التعبيرية التشخيصية، وأصطبغت بأثره منذ زمن ليس بالقصير.


أما لوحة سلمان البصري الإشارية بتعدد رموزها وموضوعاتها، تدعونا إلى سبر مناطق الغموض ومحاولة الغوص في أسرارها، تلك المحاولة المعقدة التي لا يملك حيلة إزاءها من لم يتوفر على خيال خصب ومعرفة فنية جمالية وتفسير ما تقود له تلك الإشارات والعلامات.
فكل اشارة ورمز هنا أو هناك هي استعارات من التاريخ أو الأساطير الرافدينية والاسلامية التي تتمثل في أشكال اللقى والجداريات والتماثيل الموغلة في القدم.
كما يتكرر شكل الحرف العربي في أعماله ليس بوظيفته الكتابية أو الخطية، أنما باعتباره شكلاً متداخلا مع التشكيل ووظيفته جمالية مطلقة ضمن التكنيك العام للوحة. أن تجربة البصري هذه التي يضخها عبر سطح اللوحة المنبسط تؤكد أهميته كفنان يمتلك حرفة ومهارة عالية جسدها عبر سني عمله الابداعي الطويل، إضافة لأهتمامه بالاختزال وتكثيف اللون إلى أبعد طاقته إبرازاً للخط والرموز، نرى دقته وأناقته بأخراج العمل على هذا المستوى من الروعة.

وتتضح اللمسات الشفيفة في لوحة الفنانة رملة الجاسم ورقتها الانثوية الشاعرة سواء بالتشكيل واللون أو اختيار موضوعة الرسم، ثمة أحساس مرهف بالمكان وتأثيثه الجمالي.. خطوط واضحة وتناظر بصري يشيع في الناظر بهجة وحبور نفسي.
للمكان أثر كبير في رسومات رملة، حيث منبع الاطمئنان والغربة في آن، وهو الفردوس الشخصي الذي تركن اليه، والمكان وتأثيثه يأخذ حيزا واضح المعالم بانسيابية غنائية في غاية السلاسة ورشاقة الخط ويتراءى ذلك من خلال اهتمامها بتفاصيله عبر أصص الزهور المتجذرة بقوة أو أشجار الغابة التي تلتف على بعضها لتمسك خيطا ساطعا للشمس المتوهجة.


في لوحة فاضل نعمة تكاد أن تكون رثاءا متواصلا للإنسان ومحنه، بتفاصيلها المبثوثة بسخاء تظهر تشظيه ودوامة حياته المستلبة.. لوحته تشي بقوة التصميم والرمزية التي تضخ سيلا من الاشارات والارقام والدوائر والعلامات تؤلف أسئلته ودهشته وسط فراغ ساكن إمعانا في ابراز الكتلة، دائما هناك موضوع مركزي مجرد يومئ لك بتعقب تفاصيله والاستغراق به، وفي أغلب الأحايين يشتت أجزاءه ويعيد تجريدها وتركيبها بفطنة ماكرة وبروح تخفي أنهيارها.
تذكرنا لوحته ببنائية الستينيين من القرن الماضي، حيث اهتمامهم بالإنسان واشكالية عصره ومحيطه الصاخب، وترى أثر المأساة والحرب واضحة المعالم في ألوانه الصريحة التي يدخل فيها الأحمر والاسود بكل دلالاتهما المعلنة.. أنها لوحة صادمة بصرامة عنيفة المفردة والشكل.

كما تبدو الموازنة القلقة وإظهار التجسيد العياني مع فضائه المندغم سمة واضحة المعالم في أعمال الفنان سلام جعاز، حيث يصب اهتمامه بتشريح الكتلة من خلال الصور الموحية بمأساويتها والموغلة في ذاتيتها المفرطة.. مونولوج تتصاعد أنغامه كلما اقترب من لحظة المكاشفة، شخوص مأزومون يحملون همهم ويسيرون باتجاهات متضادة على الضد من الفضاء المفتوح على التأويل.. لكنها تبقى صورة مستلة من مرآة الحياة وثقل الزمن الكابي الذي غطى بظلاله ارض العراق.


أما الفنان جلال علوان يقف متأرجحا بين الرسم والنحت، فهو من البارعين بتقديم نماذج نحتية تحمل سمات الحداثة وغير المألوف، مما اثرت كثيرا على عمله التشكيلي وأعطته قوة ورشاقة الخط والتصميم، وهو في لوحته كما في تماثيله ينسج بتأني أشكاله ويتركها وسط الفراغ تنمو بخط تصاعدي لتشكل موتيفات وأشكال غريبة يكون تكرار الحركة فيها عفويا.. وبدائيا في شكله الظاهر، لكنه لا يخلو من تصميم واشكال هندسية تبرز بعمقها وإيقاعها الخاص.

للفنانة عفيفة لعيبي أسلوبها الفني الخاص والذي يميزها عن باقي الفنانين العرب تناما عبر دراستها للفن والاطلاع على التجارب عن كثب في كل من العراق وروسيا وايطاليا، ومن ثم هولندا. كل ذلك أضفى بميسمه على لوحتها الواقعية بخطوطها التعبيرية الحاذقة في أختيار اللقطة المناسبة والاعتناء بأدق التفاصيل بحيوية ودقة.
عالمها يضج بالحياة المتأملة ونسائها حالمات، ثمت صفاء وسكون وموسيقى هادئة منسابة عبر شخصياتها التي تتمثلهم برقة وحنو إنساني وثمة تأثيث للخلفية (الباكراوند) حيث يلعب ذلك دور مؤثر في مشهدية اللوحة وكأنه قطعة مستلة من عالم مسرحي أو مشهد سينمائي غريب.


وفي صور سعد علي إفصاح ورغبة في رسم التفاصيل كاملة، رغم إشكالات الخامة التي يتعامل معها، حيث الأشكال الهندسية لبناء الباب الخشبي بالعمق والبروز، لكنها لم تحد من تحديه بوضع إنشائه على عموم المساحة.. حيث تحتشد اللوحة بالشخوص والرؤوس المتلصصة التي تسترق السمع عبر كوة الإطار، وسحر الاسطورة وحكايا التراث والليالي الألف بعد الليلة الأولى، موشاة بفاكهة وزخرف ومقاربات بَصَرية تحيط بهالة الجسدين الملتحمين، دون الإيغال بفلكلورية شرقية تزويقية.
يستلهم في معظم أعماله ما يتشظى ويتقطر من روح الاسطورة الشرقية في تناغم هارموني تفصح عنه خطوطه المتساوقة المنسابة وألوانه الحميمية ذات الروح العراقية الصميمية.



#كريم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان التشكيلي مهند العلاق في لوحتي ثمة نوافذ للإطلال عبرها
- هو المتجذر في جوهره
- همسات مقدسة-المعرض الشخصي الأول للفنانة ابتسام الخليفة في لن ...
- مقترح للشاعر سعدي يوسف لأجل الحوار
- صرخة من فضاء بعيد
- الفنانة مي شوقي قررت أن أصمت حتى لا أشارك في الإساءة للفن
- مشاهد وشواهد من الفن التشكيلي العراقي في أوروبا - هولندا مثا ...
- في أعمال الفنان كريم فرحان التدوين بقوة الرسم
- الفنان التشكيلي العراقي محمد قريش فنان مولع بخلق حيوات غير م ...
- الفنان كاظم الخليفة بحث لأجل لوحة.. وتفاصيل في فوضى الواقع
- الذاكرة والمكان في أعمال الفنان جون نقاشيان
- الفنان صالح حسن ممثل يتحدث بلغة الجسد على خشبة المسرح
- الضوءُ يشفُّ عَنكِ
- الوضع العراقي الراهن.. بين خيار الفوضى والاستقرار
- بلاد خلف أبعادها تهوي
- ليس انتصاراً لجاسم المطير بل من أجل الحقيقة- دعوة للتسامح


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم النجار - مهرجان الثقافة والفنون العراقية في متحف العالم في روتردام