أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم النجار - مشاهد وشواهد من الفن التشكيلي العراقي في أوروبا - هولندا مثالاً















المزيد.....

مشاهد وشواهد من الفن التشكيلي العراقي في أوروبا - هولندا مثالاً


كريم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 752 - 2004 / 2 / 22 - 03:42
المحور: الادب والفن
    


المتتبع الفطن لمسار الحركة التشكيلية العراقية لا بد وأن تثيره ظاهرة الانتشار الواسع لأعداد هائلة من الفنانين الذين يمتلكون الإصرار على تعميق الجدة والحداثة والبحث الدائب على التقنيات والخامات المتنوعة والموضوعة الرصينة، دون الإغراق في المباشرة.. سواء عبر المذاهب الفنية التي تنهل من التجريد أو الواقعية أو التعبيرية التجريدية أو بقية المذاهب والمدارس الفنية الأخرى كالسريالية والانطباعية والتكعيبية .. وغيرها، وذلك منذ أسس رواد الفن العراقي الحديث اللبنة الأولى لفن معاصر بعد أن تعمقت تجارب بعضهم نتيجة البعثات الدراسية لعواصم أوروبية عريقة في هذا المجال "لندن، باريس، روما" منذ بداية ثلاثينات القرن الماضي (أكرم شكري، فائق حسن، عطا صبري، حافظ الدروبي وجواد سليم) وآخرين وأوصلوا مسيرتهم الفنية بذات القوة والعمق كالفنان الانطباعي رشاد حاتم مدرس الرسم في إحدى مدارس بغداد آنذاك والذي تدرب على يديه الكثير من الفنانين والفنان محمود صبري الذي درس علم الاجتماع في بريطانيا.
ومن المحطات المهمة على تعزيز قدرة التشكيل العراقي في التطور تأسيس معهد الفنون الجميلة في بغداد عام 1936 كمعهد للموسيقى، ثم تطويره عام 1940 ليكون شاملا لمعظم الفنون الجميلة كالتمثيل والرسم والنحت. كذلك تأسيس أول التجمعات للفن التشكيلي العراقي وهي جمعية أصدقاء الفن في عام 1941 برئاسة أكرم شكري، وكذلك تأثيرات مجموعة الفنانين البولنديين الانطباعيين الذين قدموا إلى العراق عام 1943.

وشهد بداية عقد الخمسينات ولادة ثلاث جماعات فنية مهمة لا زالت آثارهما واضحة على مسار بعض الفنانين وأعمالهم، وكان على رأس هذه الجماعات كل من الفنانين فائق حسن وجواد سليم وحافظ الدروبي (جماعة الرواد، جماعة بغداد للفن الحديث، وجماعة الانطباعيين).
ويأتي عقد الستينات وما عرف عن هذا الجيل من تمرد في الاساليب والوعي وصراع الأفكار  ليقلب مفاهيم كبيرة في فهم العملية الفنية وقيمها، بتعدد التجمعات الفنية التي بنت رؤاها الفكرية والأسلوبية من خضم ذاك الصراع الثقافي والإنساني، كما لعب التنظير الفني والفلسفي على إبراز تلك الجماعات (المجددين، الفن المعاصر، آدم وحواء، جماعة الجنوب، وجماعة كركوك وجماعة 14 تموز، التشكيليين، المدرسة العراقية الحديثة، جماعة الزاوية، الرؤية الجديدة، والبداية، جماعة البصرة.. الخ) وما لحقها في بداية العقد السبعيني من ولادة جماعات فنية لم تستمر طويلا، كجماعة البعد الواحد والاكاديميين وجماعة الظل وجماعة المثلث وجماعة النجف وجماعة الأربعة.
لكن بالرغم من أن تلك الجماعات لم تستمر طويلا نتيجة لمتغيرات عديدة، منها ما يتعلق بالواقع الثقافي والسياسي والاجتماعي المتقلب، ومنها طبيعة وبنية الشخصية الفنية العراقية.. التي تنحو نحو إثبات الذات والاسلوب المغاير والخصوصية الفنية التي تميز فناناً عن آخر. لذا نرى انحسار تلك الجماعات جاء نتيجة لظروف موضوعية، وأخرى ذاتية بحتة، كما أن الوضع السياسي العراقي المتقلب ساعد هو الآخر على تشتيت رابطة الجماعات وبروز أسماء مهمة لم تنضوي تحت يافطة التكتلات الفنية، داخل العراق وخارجه، بعد الهجرة الواسعة لمجموعة كبيرة من الفنانين أواخر السبعينات نتيجة لمواقفهم المعارضة للنظام الدكتاتوري الذي حاول أن يجير العملية الفنية لأهدافه الايديولوجية والدعائية الحربية ضد جيران العراق.
فخلال عقد الثمانينات وما تلاه كان الفنان العراقي داخل العراق يصارع أولا من أجل البقاء أمام دائرة الموت الرخيص التي أكلت الكثير من شباب العراق أبان الحرب العراقية الايرانية. وثانية من أجل ديمومة الإبداع وتواصله مع المنجز العالمي، فكان الفنان يجاهد كي لا تتلوث فرشاته بالضغوطات الرهيبة التي كانت مسلطة نحوه وجره إلى منطق الماكنة الدعائية.. ورغم كل تلك الضغوطات الهائلة، إبتداءا من شروط القبول السياسية التعسفية التي لا علاقة لها بروح الإبداع التي يواجهها طلاب الفن في معاهد واكاديميات الفنون الجميلة، وتعرض عدد لا بأس به من الفنانين للسجن والتصفيات، ومن جانب آخر تقديم المغريات بسخاء للإنجرار خلف تنفيذ أعمال نصبية وجدارية تزينية في الساحات وفي قصور ودوائر الطاغية وتمجيد صورته الكالحة. إلا إننا كنا نشاهد بين الفينة والاخرى معارض شخصية لفنانين كسروا تلك القاعدة الشاذة وأثبتوا الروح الحية للإبداع العراقي رغم إنقطاع البعض الكبير منهم عن التواصل مع المعارض العالمية والاشتراك فيها، فكانت نتاجاتهم حقا تعبر عن أصالة ما بذره االرواد والأجيال التي لحقتهم.. وستكون لنا عودة في دراسة بعض نتاجات وأسماء فناني هذه المرحلة.

نستشف من ذلك حركية وتطور الفنون التشكيلية (رسم ونحت وسيراميك) وبإندفاعة قوية، هي تعبير صادق عن ما يعانيه الفنان في مجتمع قاسى من نظام متخلف لا يفهم العملية الثقافية والفنية والتربوية إلا بما يفيد أغراضه، ونتيجة لذلك أنشطر الإبداع العراقي داخل وخارج العراق (وهنا أنا لا أعني بأفضلية أحدهما على الآخر) بقدر تساوق المنجز مع الروح العراقية الحية وتطلعاتها في البحث الدائب عن الجديد وتواصلا مع المنجز العالمي بهذا الشأن.
وتوزع عدد كبير من الفنانين العراقيين "من مختلف الأجيال" على المنافي سواء في الدول العربية وأوروبا وامريكا واستراليا وكندا.. وبعض الدول الاخرى.. منهم من تجاوز منفاه الأربعة عقود كالفنان الرائد " محمود صبري " والرائد محمد مكية ومن تبعهم فيما بعد من الفنانين الآخرين في نهاية ستينات وسبعينات القرن الماضي على سبيل المثال لا الحصر كالفنانين: الراحل أرداش كاكافيان، الراحل إبراهيم زاير، الراحل فائق حسين، مظفر النواب، ضياء العزاوي، يحيى الشيخ، صلاح جياد، فيصل لعيبي، نعمان هادي، جودت حسيب، صالح الجميعي، مظهر أحمد، فؤاد الطائي، عفيفة لعيبي، جبر علوان، قاسم الساعدي، سليم عبد الله، سعاد العطار، كاظم الخليفة، كريم الاسدي، ريبار جلال، كاظم الداخل، كاظم شمهود، سيرداد علي عزيز، مدحت علي، أحمد الامير، قرني، أناهيت كوركيس، آزاد كريم، جعفر كاكي، بهاء الدين أحمد، سلام الشيخ، عقيل الآوسي، محمد جيوان، كامل مصطفى، صادق الصائغ، وليد سيتي، عباس باني، مكي حسين، جلال رؤوف، راشد عباس، ريبوار سعيد، صادق طعمة، ناظم رمزي، يوسف الناصر، فلاح غاطي، حميد الشمري، موسى الخميسي، عبد الرحمن الجابري، هاني مظهر، اسماعيل زاير، حسني أبو المعالي، لالة عبدا أمين،...  وآخرين لا يمكن حصر أسمائهم في هذا المقال.
كما شهدت المنافي في شتى جهات العالم نزيفاً آخر من الهجرة العراقية ومن ضمنها أعداد هائلة من المبدعين المثقفين والكتاب والفنانين خلال الحرب العراقية الايرانية وبعد حرب الخليج الثانية، ولحد اللحظة. (رافع الناصري، جودت الربيعي، سلمان عباس، علي طالب، إبراهيم العبدلي، سلمان البصري، ناظم حامد، علي النجار، هاشم الطويل، داوود سلمان، تركي عبد الامير، عيسى حنا، محمد فرادي، زياد حيدر، عوني سامي، نديم محسن، علي جبار، رسول صادق، كريم رشيد، جعفر طاعون.. والكثير الذين لا يمكن حصر أسمائهم). 
فكان جميع هؤلاء الفنانين، ورغم الصعوبات التي واجهها البعض منهم نبراسا مضيئا في إشاعة نور الإبداع العراقي على جميع أقطار المعمورة.  

  وسأقدم هنا دليلا على حيوية الفنان العراقي وتواصل إبداعه، بقراءة مختصرة لواحدة من هذه التجارب التي تنمو باضطراد في بلدان أوروبا، وفي جميع دول المهجر العراقي، وآخذ تجربة الفنانين العراقيين المقيمين في هولندا على سبيل المثال لا الحصر.
ففي هولندا وخلال الأعوام العشر الماضية أزداد توافد طالبي الإقامة واللجوء العراقيين، ومن ضمنهم أعداداً واسعة من المثقفين والفنانين، حتى تجاوز عدد الفنانين التشكيليين منهم هنا نحو 80 فناناً ومن أجيال مختلفة، ابتداءا من الجيل الستيني وما بعده، فهناك يوجد ثلاثة من مبدعي الستينات وأساتذة تتلمذ على ايديهم الكثير من الفنانين، ولا زالوا يرفدون التشكيل بإبداعات متواصلة (علي طالب، سلمان البصري، تركي عبد الامير). وفي الجانب الآخر هناك عدد لا بأس به من فناني السبعينات (قاسم الساعدي، عفيفة لعيبي، بهاء الدين أحمد، رملة الجاسم، يوسف غاطي، زياد حيدر، فاضل البدري، برهان صالح، منقذ سعيد، بشير مهدي، حسام الدين العقيقي، اسماعيل زاير، قرني، حسن عبود، مهند العلاق، سعد علي، علي رشيد، كمال خريش وسعاد ستار عمر)
ومن الثمانينيين (آراس كريم، نديم محسن، ستار كاووش، محمد قريش، كولار مصطفى، ايمان عبد الله، آشتي شيخاني، صادق كويش، سعدي الرحال، فاضل نعمة، عبير الخطيب، رزاق حسن، غيد البدران، حامد الصراف، جلال علوان، أناهيد علوان، محمد حسين عبدالله، ناصر مؤنس، كفاح محمود، وسعد جاسم الزبيدي). ومن الجيل الأحدث (حارث مثنى، نعيم عويد، عراق الساعدي، حسام الدين كاكي، رياض هوبي، صائب خليل، هوشيار سعيد، صلاح حيثاني، أور البصري، آراز طالب، هيوا كريم.. وآخرين).
  تشهد العديد من الغاليريات ومراكز الفن والمتاحف الهولندية، على حقيقة إتساع ظاهرة إبداعات الفنانين العراقيين، بتنوعها وغناها ودفق الإنجازات الكبيرة الذي تواكبها. ولا تنحصر التجربة بمجموعة محددة من الفنانين، بل تكاد تشمل جميعهم، حيث لا يمر اسبوع أو شهر طوال العام دون أن يكون هناك معرض شخصي أو مشاركة هنا أو هناك في المدن الهولندية المختلفة لفنان عراقي أو أكثر.

   لا يعني هذا سهولة الحصول على فرصة العرض لدى المؤسسات الفنية المنتشرة بكثرة في بلد مثل هولندا يضم عددا واسعا من الاكاديميات الفنية وعددا لا حصر له من الفنانين، بقدر ما يشير إلى قدرة الفنان العراقي وامكاناته الإبداعية الكبيرة في زحزحة الستار المنيع الذي تضعه تلك المؤسسات أمام القادم الجديد وشروطها القاسية التي تحكم على متانة العمل الفني واختلافه وخلقه.. ومثل هذه المؤسسات إذا لم تكتشف الجديد والمغاير لدى الفنان لا تشغل له حيزاً في برامج عروضها المحجوزة أغلبها على مدى سنتين أو أكثر ولا تغامر بتقديمه إلى جمهورها الواعي للعملية الفنية وابعادها.

من هنا تأتي أهمية تأشير هذه الظاهرة، وأعني بها الحضور الفاعل والواسع للفنانين العراقيين على الساحة الفنية الهولندية، وربما أوسع من ذلك في بعض الأحايين. واسميها ظاهرة لأنها أصبحت حقيقة لا يمكن إغفالها من كل منصف ومتابع في بلد متنوع الثقافات والاعراق، حيث مضى على وجود بعض الجاليات فيه عدة عقود ونيف لم تقدم الكثير مما قدمه الفنانون العراقيون على صعيد الإنجاز والمجازفة وإثبات الذات الفنية خلال سنين معدودة، وطائفة كبيرة من هؤلاء تصارعت حتى مع ذواتها ومع الواقع الذي أوجدت نفسها فيه، حيث معاناة عدم الاستقرار والاعتراف الرسمي باقامتهم.

وهناك عوامل عديدة تؤكد وتمتن عمق هذه الظاهرة منها:
يكاد يكون أغلب الفنانين العراقيين هم من خريجي معاهد واكاديميات الفنون العراقية والاوروبية قبل تواجدهم في هولندا، مما عزز مكانتهم وعمق تجربتهم الفنية التي صقلت وتشذبت وأصبحت لهم سمات خاصة تميزهم وتشير لمنجزهم.
تواجد عدد لا بأس به من الفنانين الذين يحملون هما فكريا وإبداعيا متجذرا يمتد لأربعة عقود  ويتجاوزها، مع حضورهم وتواصلهم الفني الفاعل.
غنى تجارب العديد من الفنانين العراقيين الذين تنقلوا من بلد عربي لآخر وصلتهم العميقة بالمنجز الحضاري الفني.
مشاركات ومعارض الفنان العراقي الخارجية، وحضوره الفاعل في المهرجانات والبينالات الفنية العالمية في هذه العاصمة أو تلك.
إنتباه النقد والبحث الفني الهولندي " وإن بشكل محدود " لهذه الظاهرة ودراستها عند بعض، كما حدث مع الناقد ( FLORIS SCHREVER ) وتقديمه عدة محاضرات عن الفن التشكيلي العراقي في جامعة لايدن وغيرها من الأماكن.. كذلك إشارات الناقد ميخائيل زيمان وبعض مديري المتاحف الهولندية التي أقيمت داخلها بعض المعارض الشخصية والجماعية لإتساع رقعة العروض الفنية العراقية وما يحمله الفنانون من خبرة ودربة فنية تؤهلهم لمنافسة الفنان الاوروبي.
 
يضاف إلى كل ذلك الأرث الرافديني الغني في أعمال السومريين والبابليين والآشوريين التي تشبعت روح الفنان بها، كذلك الاصرار على النحت في صخر الإبداع الصلد، والمتأتي من عمق الاسئلة التي تحوط بالمبدع العراقي وتجره بقوة إلى المنابع الحقيقة التي تحفز المخيلة وتدخله في مواجهة الحداثة الفنية التي نشأت عليها أجيال الفن العراقي المعاصر منذ زرع الرواد بذرة الاكتشاف، ومن ثم تمرد ما بعد الرواد ونبذهم للاساليب الكلاسيكية الواقعية الساذجة، وحتى التجاوز الحر والتام في بعض الاحايين على المدارس والمذاهب الفنية التي ما عادت تصلح لطبيعة تفكير الفنان وعصره الشائك، مع تعدد الخامات والتقنيات الحديثة التي اكتشفها الكثير بأنفسهم. إضافة إلى إتساع رقعة الحرية الشخصية والفكرية التي لم تتوفر داخل بلداننا.

   من هنا وضع الفنان العراقي على المحك وتجاوز عقدة الآخر وهيمنته، وبشكل خاص إذا علمنا أن نظام العرض الفني يختلف تماما عن المعايير التي كان يتعامل معها الفنان والمتلقي في بلداننا.. فصالات العرض تخضع لشروط العرض والطلب والتسويق، إضافة للشرط الفني الإبداعي. وقد تجاوز الكثير منهم ذلك، حيث تتصدر بعض الاعمال العراقية الآن قائمة مراكز الفنون والغاليريات المنتشرة في المدن الهولندية الكبرى.. وبتنا نرى مجموعة أعمال للفنانين بهاء الدين أحمد وقاسم الساعدي وسعد علي وبشير وعفيفة لعيبي ومنقذ سعيد ومحمد حسين عبد الله ومحمد قريش ونديم محسن وعوني سامي وصادق الفراجي وستار كاووش وآراس كريم وعلي رشيد وهوشيار سعيد وفاضل نعمة وآخرين مع مجموعة كبيرة من كبار فناني هولندا المعاصرين.

  عبر هذا التواصل الكمي الغني بالتجارب الفنية المختلفة لم يستطع النقد الفني مواكبة العديد من العروض ودراستها دراسة نقدية تحليلية فاحصة، حيث جاءت أغلب المتابعات أقرب إلى التغطية الصحفية السريعة، مما شكل قصورا في هذا الجانب نحن أحوج كثيرا لتجاوزه، خصوصا وهناك لدينا مجموعة طيبة من النقاد، ومن الفنانين النقاد القريبين جدا من العملية الفنية الذين تقع على عاتقهم مسؤولية متابعة هذه الظاهرة ودراسة التجارب كل على حدة.

 



#كريم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في أعمال الفنان كريم فرحان التدوين بقوة الرسم
- الفنان التشكيلي العراقي محمد قريش فنان مولع بخلق حيوات غير م ...
- الفنان كاظم الخليفة بحث لأجل لوحة.. وتفاصيل في فوضى الواقع
- الذاكرة والمكان في أعمال الفنان جون نقاشيان
- الفنان صالح حسن ممثل يتحدث بلغة الجسد على خشبة المسرح
- الضوءُ يشفُّ عَنكِ
- الوضع العراقي الراهن.. بين خيار الفوضى والاستقرار
- بلاد خلف أبعادها تهوي
- ليس انتصاراً لجاسم المطير بل من أجل الحقيقة- دعوة للتسامح


المزيد.....




- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب
- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم النجار - مشاهد وشواهد من الفن التشكيلي العراقي في أوروبا - هولندا مثالاً