أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كريم النجار - الفنان التشكيلي العراقي محمد قريش فنان مولع بخلق حيوات غير منظورة















المزيد.....

الفنان التشكيلي العراقي محمد قريش فنان مولع بخلق حيوات غير منظورة


كريم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 749 - 2004 / 2 / 19 - 06:04
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقدمة وحوار: كريم النجار 
 يعد محمد قريش واحدا من الفنانين العراقيين المثابرين الذين أثبتو حضورا فنيا فاعلا في السنوات الأخيرة حيث أقام وشارك في عدة معارض داخل وخارج هولندا ويتميز بأسلوب خاص يجمع بين التجريد والرموز في وحدة لونية قلما نجدها في أعمال غيره من الفنانين، وكان لتميزه هذا محط إشادة وتنبيه من قبل النقاد وأساتذة الفن لأهمية هذا الفنان منذ دراسته وتخرجه من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد أواسط الثمانينات وإقامته أول معارضه هناك، ومن ثم عروضه المتلاحقة في الأردن وبعض الدول الأوروبية نذكر منها ألمانيا وبلجيكا وفرنسا ومكان إقامته في هولندا.
في أعماله الجديدة هناك نقلة يلاحظها المتابع لهذا الفنان تتمثل في حنينه للعودة إلى إتجاهه الذي بدأه منذ أعماله الأولى وأقصد التعبيرية التجريدية التي تتمثل بدقة الإنشاء وأنساق اللون المتصاعد مع مدلولات وإشارات يبثها هنا وهناك لتدلل على الصلة بين الماضي والحاضر والزمن الذي تتصارع فيه الحيوات بشكل شرس أحيانا، وهو مولع كثيرا بخلق حيواته الخاصة التي لا تشبه حيوات الطبيعة إلا في مخادعتها وإحساس الغدر والدمار. هذا وقد التقينا الفنان وكان لنا معه الحوار التالي:   


* هناك ثمة تطور في أعمالك على صعيد الإنشاء والرموز والإشارات، ولم تعد للإختزالات على صعيد اللون والمفردات التي كانت واضحة في أعمالك السابقة أي وجود. حاليا نرى اللوحة مكتظة برموز عديدة فيها أشكال من طيور غير محددة الملامح وهناك ألوان حادة وموسيقى متناغمة، ما الذي قادك للإستغناء والتراجع عن تلك الإختزالات التي كنت تجريها على سطح اللوحة؟                   

- في هذه الحالة لا أستطيع أن أقول أنه تراجع أو استغناء، لكن تستطيع أن تسميها حنينا إلى بداياتي التي أعقبت فترة الدراسة الأكاديمية في بغداد، ولو تعقد مقارنة بين هذه الأعمال وأعمالي القديمة تستطيع أن ترى تقاربا كبيرا في التفاصيل وغزارة في اللون، وبنفس الوقت نفسا تجريديا بحيث لم تكن المعالم والأشكال واضحة، ولو تتفحص الآن الشكل فتراه عبارة عن حيوانات مبتكرة لا وجود لها في الحياة. لقد أصبح لدي في فترة من الفترات عملية إشباع من هذه المساحة التجريدية، والإختزال في اللون من المؤكد يحدث عند كل فنان، حيث يصبح هناك إشباع من مسألة معينة تحاول بعدها التخلص من هذا، ولا بد أن شيئا جديدا سيظهر للوجود. الذي شعرته خلال العامين الماضيين أن اللون المختزل لم يتوافق بعد مع أعمالي اللاحقة، وهنا انتهى إنشدادي إلى هذا الإتجاه، فحدثت لدي نقلة كبيرة للعودة إلى حواري مع اللون، وهو إسترجاع لصدى النفس القديم بعين ورؤية جديدتين وفق جو المكان وأقصد به وجودنا في أوربا، وبالتأكيد حدثت تأثيرات معينة نتيجة هذا الإحتكاك.

* دعنا نرجع إلى هذه التأثيرات، أرى في أعمالك الجديدة هذا الإنفتاح اللوني الذي تحدثنا عنه، وحتى في طبيعة الموضوعات، وكنت أرى أشاهد أعمالك السابقة بعضا من الرموز الشرقية واستخدامك بافراط الألوان الحارة، الآن أتلمس لديك تآلف حسي مع الطبيعة والمكان، بمعناه الجمالي واللوني على صعيد الإنشاء، هذه التأثيرات هل حدثت بسبب الدربة والإطلاعـ ام املتها طبيعة المكان؟

- الإطلاع والمشاهدة والإستكشاف بعد اقامتي في هولندا بالتأكيد لها أثرها، وحتى في أعمالي القديمة هناك جذور الفنون الشرقية، وللمناسبة أعتقد لا توجد هناك عوازل بين الفنون الشرقية والأفريقية والفنون الأخرى، هناك خطوط وإتصال تحت الأرضية، منها السحنات اللونية الحارة والرموز، وبالمناسبة في أعمالي الحديثة أكثر من الرموز لأنها صارت انتمائي .

* هل ظهرت هذه الرموز بشكل طبيعي ، أم هناك تعمد مسبق للعمل عليها؟

- لا .. أنها ظهرت بشكل طبيعي، وأنا أحس كما قلت لك بأنتمائي لها الآن، أما بالنسبة لطبيعة اللون المستعمل فهو أساسا كان موجودا، فقط أضيفت عليها تأثيرات الطبيعة والمناخ هنا، حيث مناخ هولندا الغائم دائما بلونه الرصاصي، فكان رد الفعل هو المقاومة باللون، أما عن تأثيرات الفنون الأوربية على أعمالي أعتقد أنني أستطعت أن (أرى وأغربل) في السابق كانت أعمالي أكثر حديّة حيث كنا نعاني من أمور عديدة تحصر التفكير وتحدده، منها تحديدات الدراسة في الأكاديمية تحت سقف مغلق، إضافة لذلك كان كل أستاذ يملي عليك شروطه وبالنتيجة يفرض عليك تجربته وتكون في المحصلة تابعا على وفق أسلوبه. هنا أختلف الأمر تماما، عليك أن ترى وتجرب وأنت تقرر، مع العلم لم تحدث معي هذه الحالة بشكل مفاجئ، فالعين كما قلت بدأت تنوع بالرؤية وتتفحص الأبنية والعمران التي يدخل فيه اللون كعنصر جمالي، وإذا نظرت من على علو سترى اللون الأحمر فوق سطوح البيوت المختلفة الأشكال وأعني (قرميد السطوح). اللون عندنا هناك تكاد تحسه مقحما بشكل غير طبيعي على جدران بيوتنا وغير منسجم مع ما يحيط به، هنا أصبح رد فعل البشر أكثر إنسجاما تجاه تلوين الطبيعة حيث الألوان البراقة تدخل في كل شئ، مثال على ذلك خذ جماعة (كوبرا الفنية) وبذخ الألوان في أعمالهم وهي عبارة عن إشراقة لونية عكس مناخهم الغائم طوال العام. 

* هل هذا هو رد الفعل الوحيد باعتقادك؟

- أنا أشعر بأنه جزء من عوامل عديدة، وقد بدأت تأثر في أعمالي اللاحقة.

* سؤال آخر يقترب ويبتعد في ذات الوقت من هذا الموضوع، فالمعروف عنك منذ وقت طويل أنك غزير الإنتاج، وهذا ينعكس بالضرورة على نوعية أعمالك حيث الإسلوب المختلف بين حين وآخر، كذلك عملية التكنيك وطبيعة المادة المستخدمة، وقد أثارتني هذه الملاحظة في معارضك الأخيرة التي أقمتها في هولندا وبعض البلدان الاوروبية تعتمد فيها العرض الجداري بمجموعة لوحات صغيرة موضوعة بشكل تراتبي تصل إلى المائة عمل أو أكثر وتشكل وحدة فنية واحدة، وهي عبارة عن نوافذ تشكيلية تجمع فيها كل وحدات اللوحة المتكاملة، بجانب عدد من الأعمال الكبيرة. هذه الغزارة ألا تؤثر على مستوى العمل، حيث تجتمع سرعة الإنجاز مع رموز وانشاءات تكاد تكون مشتركة؟                                         

- لا طبعا الغزارة تأتي من المطلب النوعي الذي تسعى له بالأساس، ولا أستطيع تسميته بالإنتاج، لأن كلمة إنتاج كلمة شمولية وواسعة. الذي كان سائدا سابقا أن الفنان يستغرق في العمل مدة طويلة، هنا الوضع يختلف، ومن الأشياء التي رأيتها هنا أن الفنان يستطيع أن يتواصل في العمل بعملين أو أكثر في نفس الوقت ومن دون تشتت، والأعمال المائة التي رأيتها في أحد المعارض أنا عملتها كعمل متكامل واحد.

* لكن هناك ثيمة ومدلولات وإنشاء مختلف بين عمل وآخر؟

- لأنك تراها مربعات منفصلة، فأنا أحيانا أنشر عشرة مربعات أو عشرين مربعا وأبدأ أتعامل معها كأنها مربع واحد، فتحدث هنا تنقلات وإيقاع مختلف فتتوزع مهارات العمل بين هذا المربع وذاك، وبالنتيجة أنا أنظر لها كلها كمساحة واحدة بغض النظر عن هذا المربع ومكانه الموجود.

* في أعمال أخرى نلاحظ أنك تلتزم بشكل صارم بأبعاد اللوحة التقليدية، الآن أرى إمتدادات وكأنما تجري عملية رسم على ورق ممتد لا حدود له.

- يمكن للكلمة الأخيرة المتعلقة بـ (لا حدود للعمل) أن تثيرني لأنها لها علاقة بمضمون اللوحة التي أشتغل حاليا عليها، فهذه الإستطالة ذات الشكل العمودي أو الأفقي في جزء منها له علاقة بالخط الفاصل بين الأرض والسماء، حيث تجد خطا طويلا منفصلا، وقد نفذت عملا في أحد معارضي في بلجيكا بطول عشرة أمتار وعرض نصف متر فكان ذا إستطالة مذهلة كأنه شريط تتابعه العين بشكل مستمر، وهذا له علاقة بشريط الطفولة الذي يأتي على شكل سلسلة أفكار، وشئ أخر هو عملية كسر للشكل التقليدي للوحة الذي لم يصبح مملا حسب، بقدر ما أصبح هناك إشباع من القياسات المربعة والمستطيلة في العمل.

* ألا تعتقد أن هذا يؤثر في طريقة العرض وامكانيات قاعات العرض الفني المحدودة أحيانا؟

- هذا لا يؤثر، والمهم لدي أن أعرض الشئ الذي يسعدني، وأنا حين آخذ عملي لصاحب الكاليري لا أفرضه عليه بل هو الذي يرحب به لأنه شئ مختلف، حيث المتعارف عليه أن الشكل المربع هو المرغوب تجاريا لسهولة تعليقه والإحتفاظ به، والعمل المستطيل أنا معك فهو صعب من الناحية التجارية حيث لا يوجد بيت أوروبي يتحمل عرض لوحة طويلة.

• لكنني رأيت العكس في معارضك الأخيرة للحماسة في شراء أعمالك، وأود أن أعرف هل ذلك راجع لإختلاف شكل اللوحة أم للمضامين التي تتوفر عليها؟


- أحتمال كبير لأنه يعتبر طرحا جديدا في القياس ونوعية المضمون. هذان العاملان اجتمعا في إنجاح المعرض.

* من ملاحظتي بخصوص أصحاب الكاليرهات وصالات العرض في هولندا وفي بعض الدول الأوربية حين يتعاملون مع فنان قادم من الشرق يتعاملون على وفق رموزه الشرقية في تكنيك اللون والمادة والفكرة، فكيف أستطعت أن تجري عملية موازنة بين ما يهدف له صاحب مكان العرض وعملك التجريدي الذي يقترب ويبتعد في نفس الوقت من الرموز الشرقية ويقترب إلى الأعمال الاوروبية الحديثة؟

- أنهم يفترضون الفنان القادم من الشرق لا بد أن ينقل واقع فنه الشرقي، وأبدأ معك من أول السؤال، خذ مثلا هذا الحجم المستطيل الذي لم يكن مرغوبا وكنت أجازف في عمله، والأساس لديهم هو البيع والربح، لكن الفنان حين يكتشف ذاته يبدأ في تحقيق أحلامه ، حين أفكر في العمل أشتغل عليه مباشرةً وحين أفكر بأن العمل سيباع أو لا ستصبح هناك حدود وموانع في داخلي، فأحيانا يكون إخراج العمل من ناحية القياس أو المضمون أو حتى طريقة الطرح التي يجب أن تكون جديدة وجريئة في نفس الوقت بغض النظر عن كونها آتية من الشرق أو الغرب، أنا لا أطرح نفسي بطريقة الفنان الآتي من الشرق ويريد شحن مفرداته الشرقية فقط، لأنني أرى الفن لغة ليست بهذا الشكل، الفن أوسع من أن يكون شرقيا أو غربيا لا بأس أن تكون هناك مفردات شرقية لكن الفن وبشكل عام هو منهج عالمي لا يقتصر على رموز أو اشارات محلية من هنا وهناك، طبعا لا تخلو أعمال فنان من جذور تعود لبيئته، فعلى الأقل تأثيرات الأساتذة الذين درسونا الفن، لكنني لم أرغب أن تكون لهذه التأثيرات قيد يربطني ويبعدني عن مستجدات الفن الحديثة.

* يوجد عدد كبير من الفنانين التشكيليين العراقيين هنا في هولندا ومن مختلف الأجيال الفنية، أريد أن أعرف تقييمك للعلاقة بين هؤلاء الفنانين والوسط الفني الهولندي من ناحية التأثير والتأثر، وهذه المعارض العديدة التي يقيمونها هنا وفي بعض الدول الأوربية، وبأعتبارك أحد الفنانين المثابرين على مستوى العرض والطرح هل تعطينا فكرة عن نظرة المتذوق الفني وأصحاب صالات العرض الأوروبي؟

- من المتوقع جدا من المتذوق الهولندي حين يزور معرضا لفنان شرقي يحسب أنه سوف يشاهد شئا له علاقة بالشرق، لكن في نفس الوقت يبحث هذا المشاهد عن تأثير الفن الأوروبي وعن التغيير وعن الإختلاف، يوجد الكثير من الفنانين العراقيين هنا في هولندا وهذا شئ بات معروفا، لكن هناك قلائل على عدد أصابع اليد من المتميزين والمعروفين والجادين، والهولنديين يشيدون ويشيرون لهم بكل إحترام، حيث لهم تجربة خاصة بهم مع التأثيرات البسيطة بالجو الفني الأوربي بشكل عام، والفن هو لعبة الفنان الذهنية والعالم عبارة عن حضارات مختلفة، فالمشاهد الأوربي يريد الإختلاف والتنوع على مستوى الرؤية والطرح، وهناك فنانون عراقيون أثروا ويشار لهم ببصماتهم الخاصة وهذا شئ مفرح. كذلك في المقابل يوجد بين الفنانين الهولنديين من يشار له وآخر لا أهمية تذكر لعمله، وأعطيك مثالا حول أسعار أعمال بعض الفنانين العراقيين التي تساوت وتجاوزت أحيانا أسعار أعمال الفنانين الهولنديين البارزين الآن.

* أنت أشرت إلى عدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة من الفنانين العراقيين الذين أثبتوا حضورهم هنا، ويمكن أن أزيد على هذا العدد نتيجة متابعتي لهذا الموضوع، فتكاد تكون معارض الفنانين العراقيين على مدى أشهر السنة أحيانا معرضين أو ثلاثة في الشهر الواحد، وأعتقد أن أصحاب صالات العرض لا يعطون الفرصة إذا لم يشعروا أن هذا الفنان لا يحظى بالإهتمام سواء في الطرح والمعالجات وبقيمة العمل المعروض مقارنة بهذا العدد الهائل من الفنانين الهولنديين الموزعين في كل المدن الهولندية.

- هنا الموضوع خاضع لبرنامج الغاليري وصاحب قاعة العرض، حيث هناك قاعات هامة ومعروفة حتى عالميا وتعرض لفنانين هولنديين معاصرين ومعروفين بجانب أعمال لفنانين كلاسيكيين مشهورين. يتميز هؤلاء أصحاب القاعات برؤى ممتازة جدا في تمييز العمل الجيد من الردئ وبغض النظر عن مصدر العمل ومن أية خلفية قادم، دائما يراعون في عروضهم النوعية وبالنتيجة هذا يأتي بالنفع لهم وكذلك يصيبهم الفخر حين يعرضون عملا غير تقليدي على صعيد القياسات والمضمون وعلى صعيد تفاصيل العمل كلها. فعلى سبيل المثال حين عرضت هذه القياسات المستطيلة كانت ثمة شروط كثيرة من قبل صاحب الغاليري من ضمنها التعاقد والإحتكار مدة عشر سنوات قادمة. نعم يوجد تميّز واضح عند الفنان العراقي عن غيره وهذا عائد لأسباب عديدة.

* حدثنا عن مشاركاتك في معارض ومهرجانات عالمية، وهل التعامل مع هذه المعارض كهاجس يهدف نحو الشهرة والعالمية؟

- كان الموضوع مختلفا عندما كنا في العراق، وقتها حين كنا نسمع عن معارض ومهرجانات عالمية تصيبنا الرهبة أكثر من الآن ، وكنا نسمع بأسماء لها رنين خاص فكان يحدونا الأمل العرض في هذه الأماكن، والكثير من الذين انتقلوا من العراق إلى أوربا من الذين يمتلكون اسلوبا متميزا، وحين توفرت فرصة العرض في مثل هذه الأماكن وجدوا أن الموضوع أصبح عاديا لأن أعمالهم لا تختلف عن الأعمال المعروضة الأخرى.



#كريم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان كاظم الخليفة بحث لأجل لوحة.. وتفاصيل في فوضى الواقع
- الذاكرة والمكان في أعمال الفنان جون نقاشيان
- الفنان صالح حسن ممثل يتحدث بلغة الجسد على خشبة المسرح
- الضوءُ يشفُّ عَنكِ
- الوضع العراقي الراهن.. بين خيار الفوضى والاستقرار
- بلاد خلف أبعادها تهوي
- ليس انتصاراً لجاسم المطير بل من أجل الحقيقة- دعوة للتسامح


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كريم النجار - الفنان التشكيلي العراقي محمد قريش فنان مولع بخلق حيوات غير منظورة