أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عياد أبلال - البهائية والتعددية الدينية بالمغرب















المزيد.....

البهائية والتعددية الدينية بالمغرب


عياد أبلال

الحوار المتمدن-العدد: 2660 - 2009 / 5 / 28 - 02:43
المحور: مقابلات و حوارات
    


الباحث السوسيولوجي المغربي عياد أبلال للصباح :
الخروج عن المدهب المالكي يهدد النظام بالمغرب

- بماذا تفسرون "المواجهة" الأخيرة بين الدولة والبهائية ألا يدخل هذا في حرية الاعتقاد"؟
إن الحديث عما يقع اليوم في المغرب تجاه البهائية لا يصل إلى مستوى المواجهة، ذلك أن مصطلح المواجهة يقتضي الندية بين الطرفين في حين أن عدد البهائيين في المغرب لا يتجاوز 350 مواطن مع العلم أنني لا أثق كثيرا في التقرير الأمريكي الذي صدر مؤخراً والذي سوف أعود إلى مناقشته فيما بعد،والذي تزامن مع فصل جندي مغربي وشى به أصدقاؤه كونه اعتنق الديانة البهائية، وقد عرفت البهائية تاريخياً في المغرب من خلال حالات قليلة ومتفرقة إلى ستينيات القرن الماضي، وبالضبط سنة 1962 حين صدرت أحكام مشددة على حوالي 13 مواطن مغربي بالإضافة إلى مواطن سوري كانوا قد أعلنوا اعتناقهم البهائية، وهي نفس السنة تقريبا التي أغلق فيها جمال عبد الناصر كل مزارتهم بمصر، لكن مع ذلك يبقى حضورهم في إيران، فلسطين، العراق، سوريا، مصر أكبر بكثير من حضورهم في المغرب، بيد أن خصوصية المغرب الملكية كونها تعتمد المذهب المالكي السني مدهباً، وحيث الدين الإسلامي في صيغته المالكية من أساسات الملكية والعرش،فإن كل خروج عن هذا المذهب يعتبر وفق المقاربة الأمنية للدولة تهديداً للنظام، خاصة وان الملك هو أمير المؤمنين، من هذا المنطلق، تصبح حرية الاعتقاد والمعتقد مجرد شعارات تحملها المنظمات والجمعيات الغير حكومية الحداثية، والمثقفون، وأحياناً حتى الدولة نفسها، لكن الواقع عكس ذلك تماماً، خاصة وأن الإسلام السني المالكي هو دين المملكة دستورياً، معناه على المستوى الدستوري ليس هناك مكان لحرية الاعتقاد ، وبطبيعة الحال ما دام الاعتقاد الحر من المحرمات الدستورية،فإن حرية التفكير نفسها تصبح موضع تساؤل، سوسيولوجياً البهائية كونها ظاهرة اجتماعية ثقافية أساسها الاعتقاد بالله، وفق مجالين منفصلين ، مجال المقدس ومجال المدنس، و وتمارس إكراهاً اجتماعياً وثقافياً على البهائيين، حتى وإن كان أساس البهائية هو العبادة الفردية لا الجماعية، من منطلق أن الصلاة عندهم ثلاثية فردية، أي ثلاث مرات في اليوم ، وثلاث ركعات عند كل صلاة، حيث صلاة الجماعة لا تجوز إلا في الجنازة، حيث تبدو كونها حدثاً فرديا نفسياً،في حين أنها جماعية كما هو الحال بالنسبة لكافة الديانات، ث كونها كذلك هو توفر أعضائها على الحس المشترك، والمصير الموحد، إنها كذلك ولا تختلف عن الديانات السماوية إلا بكونها تؤمن بأن الوحي موصول وأن محمد رسول الله ليس بخاتم الأنبياء،وأنها ضد الحرب والقتل، إنها بالأساس ديانة روحية أخلاقية كما هو الحال بالنسبة للبوذية، إذن فبالهائيون يعتقدون في ديانتهم التي لها أحكام خاصة في الصلاة والصوم والحج الذي لا يجوز إلا للرجال، حيث " عكا " في إسرائيل هو بيت الحج، وحيث لا يجوز قتال الإسرائيليين بدعوى أنهم يرفضون الجهاد،القتال والحرب، لكن بالعودة إلى تاريخ نشأتها وتاريخانيتها يتضح أن البهائية ديانة ، وليس دين، ديانة أرضية وليست سماوية حتى وإن كانت تؤمن بالله، وتعتبره أساس ومصدر البهائية، لكونها لا تؤمن بالجنة والنار، وفي ذلك تكون قد اختلفت جوهرياً عن الديانات السماوية التوحيدية الثلاثة.
أصل هذه الديانة هو الرغبة الزهدية لمحمد على الملقب ب" الباب" ذات تاجر عاش في إيران بداية القرن التاسع عشر،حيث كان الفساد والظلم على أشده، وحيث اندثرت الأخلاق الحميدة ، قام هذا التاجر وادعى أنه يحمل رسالة تنبئ بقدوم نبي جديد، في وقت كان الانتظار على أشده بالنسبة للمسيح الذين يعتقدون في عودة المسيح، والشيعة الذين يعتقدون في عودة المهدي المنتظر، ولما كان الشيعة أكثر من خمسين فرقة ومذهباً، فإن رغبة هذا التاجر كانت قوية في توحيدهم، آمان به في البداية عدد من علماء الشيعة، حيث كان رجل زهد وتقية، وبدأن في نشر رسالته الدينية التبشيرية ، بلغ خبره لشاه محمد الملك فسجنه ومن تم نفاه إلى فلسطين، وفي منفاه كان الشيخ حسين على النوري، أقرب المقربين إليه، وقبل موته تمت مبايعة على النوري الذي لقب ببهاء الله، لكن بعد وفاة " الباب " قال ميرزا بهاء الدين بأنه هو النبي الذي كان الباب يبشر بقدومه، وهكذا بدأت البهائية في الانتشار عالمياً، حوالي 1844 م، لكن من وجهة نظر أنثربولوجية أقول بأن البهائية ديانة روحية أخلاقية أرضية، وهي ظاهرة جماعية حتى وإن بدت فردية على مستوى تطبيق الشعائر والطقوس التعبدية . لماذا عدت تاريخياً لجذورها، لسبب بسيط هو أن الاعتقال والمنفى والتهميش، والمنع والحرمان... وهو ما يمكن أن تتضمنه المقاربة الأمنية للدولة المغربية، هي ممارسات لا طائل من ورائها، وإن كانوا يردون منع هذه الديانة،فإنهم يشجعونها بهذا الشكل، فلولا السجن والمنفى لما استطاع " الباب " نشر رسالته التبشيرية، حيث كانت البهائية عبارة عن معتقد، ولولا المضايقات والسجن نفسه الذي تعرض له الشيخ حسين النوري مؤسس البهائية ونبيها المفترض، لما انتقلت البهائية من ور المعتقد إلى طور الديانة، أضف إلى ذلك أنها ديانة غير متماسكة وتشوبها العديد من النقائص حتى على مستوى المقدس ذاته، فالأجدر هو الحوار بدل الاعتقال، والمحاكمة، لذلك فالمقاربة الأمنية للدولة تجاه البهائية وتجاه الشيعة والتعددية الدينية والمذهبية بالمغرب تعكس تهافت خطاب الدولة وخوفها من الحرية في الاعتقاد والتفكير لأنه كما قلت لكم ، الأساس الدستوري والشعبي للملكية هو الإسلام المالكي السني، وهو خوف غير مبرر، فأن أظن بأن المغاربة حتى إذا لم يكونوا أكثر التزاماً بالدين ، فعلى الأقل لن يتركوه ليعتنقوا الديانة البهائية أو المذهب الشيعي ، لسبب بسيط هو انه إذا كان الإسلام لا يشكل للبعض الوازع الديني والروحي، فلا أظنهم يجدونه في ديانات أخرى، سواء سماوية توحيدية أساسها واحد، أو في ديانة أرضية انتهى نبيُها ورسولها المفترض مجنوناً في بيته، ليتولى قيادة البهائيين من بعده ابنه عباس، وهنا نحن أمام ديانة أرضية محضة، يمكن تمثيلها بالزاوية إلى حد ما ، ولو أن الخلفية المرجعية تختلف ، وهو نفس الخوف على سبيل المثال بالنسبة لبعض الدول العربية الأخرى كمصر مثلاً، والكل يعرف موقف عبد الناصر من البهائية ، وموقف حسني مبارك، وموقف الأزهر نفسه، الذي يعتبرها هرطقة، وصهيونية خاصة وأنها تحرم قتال بني إسرائيل ولا تؤمن بالجهاد ...
- ما مدى وجود هذا المعتقد في المغرب؟
كما قلت لكم في البداية، البهائية انتقلت من مرحلة العقيدة إلى مرحلة الديانة، وذلك حينما انتقلت كما يعرف ذلك البهائيون من مرحلة الإعداد إلى مرحلة الامتداد أي نشر الرسالة، بطبيعة الحال لقد ناقشت فيما سبق أساسها النظري الديني، وهو أساس فيه نقاش، وقلنا أنها ديانة أرضية مرجعها رغبة زهدية لشيخ " محمد علي الباب " كان يريد نشر الحب والفضيلة بين الناس، وأنثربولوجياً ديانة لا تؤمن بالعالم السماوي، ولا بالنار والجنة، معناه أنها فقدت أساسها الروحي، المتمثل في العدل، إذن في غياب العدل فوق الأرض، يبقى التفكير في أن العالم السماوي، سوف يعاقب ويجزي، إذن في غياب العقاب والجزاء تفقد كل ديانة أساسها وتصبح مجرد أفكار يصعب على المرء إتباعها والاعتقاد الجازم بها، بطبيعة الحال هناك دائماً في الظواهر السوسيولوجية حالات الاستثناء ، لكن أن نقول بان الديانة أو كما يسميها الأمنيون المعتقد البهائي ينتشر في المغرب ويشكل خطراً،فهذا كلام مردود عليه ويفتقد إلى الصرامة الموضوعية. طيب في غياب إحصائيات رسمية للدولة المغربية، والتي تعتبر كل الأشياء ذات العلاقة بالاعتقاد والتفكير المنفلت من البراديغم الذي رسمته، أسرار دولة، وفي ظل أرقام وزارة الخارجية الأمريكية، الذي قدرت الوجود البهائي في المغرب ما بين 350 و 400 شخص، أقول حتى وغن صدقنا الأرقام/ فإن هذا العدد لا يمثل أي خطر ، ناهيك على أن الأساس يجب أن يكون هو حرية الاعتقاد والتفكير والتعبير ، بمعنى سواء أكان العدد كبيراّ أو صغيراً، لا يجب أن يشكل ذلك أي مشكل، بطبيعة الحال هذا هو الأساس الحقوقي، لكن على المستوى الشعبي والدستوري، فالمسألة مختلفة كما تعرفون ....
- كيف تمكن من استقطاب عسكريين؟
عسكري أو مدني يبقى المشترك واحداً كونهما مواطنين مغربيين ينتميان إلى نفس النسق الثقافي والاجتماعي، بمعنى أن العسكري لا ينفرد حتى على مستوى تكوينه بالشيء الكبير عن المدني، أي أن التكوين الفكري للعسكري ربما يكون في متناول البعض ممن يريدون نشر مذاهبهم ومعتقداتهم.... خاصة في صفوف العسكريين الصغار، أي الجنود الذين يعيشون ظروفا صعبة وقاسية للغاية، ومن هذا المنطلق الاجتماعي، ونتيجة تدمرهم يصبح من السهل أن يلجئوا إلى كل الجماعات المتطرفة على المستوى المادي والمعنوي، كما يسهل استقطابهم، وهنا وجب مؤسساتياً على مستوى المؤسسة العسكرية إعادة النظر في التكوين النفسي والفكري للجنود المغاربة، وضرورة الاعتناء بهم سوسيو اقتصادياً، لكن ذلك لا يشكل خطراً بالنظر إلى أن البهائيين أساساً لا يؤمنون بالجهاد والحرب، الأمر قد يشكل خطراً بالنسبة للجماعات السلفية الجهادية.
- ما هي سبل الترويج له في المغرب؟
الفكر البهائي أصبح جد منتشر على المستوى العالمي، يكفي أن نعرف أن الملايين من البشر يعتنقون هذه الديانة، ولها حضور شبه رسمي على مستوى الأمم المتحدة، ولها حضور في المحافل والمؤتمرات الدينية الدولية، كما لها عدد كبير من المواقع الإلكترونية والمدونات على الأنترنيت، إذن فالترويج له في المغرب يتم إما بشكل مباشر عن طريق العلاقات والاحتكاك المباشر بين الأصدقاء والندماء، أو عن طريق الانتشار والترويج الافتراضي عن طريق الانترنيت ، وهو ترويج محتشم وحضور في الأساس ،لا يشكل ظاهرة بالمفهوم العميق للكلمة، بالإضافة أن غياب دراسات وتحقيقات صحفية مكثفة يجعل كل حديث عن القضية ضربا من التخمين، أكيد أن هناك حضور للبهائية بالمغرب كما هو الحال لعدد من المعتقدات والديانات، ولكن يبقى كل ذلك حضور طبيعي بحكم أن المغرب ليس منقطعاً ومفصولا عن العالم،أما الترويج المؤسساتي والمنظم فهو غير موجود إطلاقاً، ويمكنني أن أأكد أن مجمل قنوات الترويج هي لأحد الآن في المغرب افتراضية عبر الانترنيت، باستثناء اللقاءات المباشرة أو الترويج يدا بيد أو فماً لأذن

- ما مدى مصداقية التقرير الأمريكي؟
إن القراءة المتأنية للتقرير الأمريكي ،التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، يستدعي أكثر من سؤال، ومن ضمنها كيفية جمعها لهذه المعطيات الخاصة بالبهائية، في وقت لا تتوفر فيه الداخلية المغربية على الأرقام ،هذا على الأقل ما يبدو رسمياً، خاصة وأن مسألة الاعتقادات والمعتقدات الخارجة عن الإجماع بالمغرب تعتبر مسألة كبيرة الحساسية، فهي تبقى طي الكتمان، بمعنى في الخفاء، وإخراج ما في الخفاء إلى صلب التجلي والظهور يقتضي دراسات وأبحاث وتقصي مكثف يتطلب الكثير، فكيف توصلت الخارجية الأمريكية إلى هذه الأرقام، ولو انها وضعتها بين حدي أي ليست متأكدة بالرغم من ذلك، قالت ان البهائيين بالمغرب يقدر عددهم ما بين (350 و 400
وبالعودة دائما للتقرير تجد أنه يذكر أن البهائيين يشغلون مناصب عمومية، وباتوا يخافون على حياتهم، وفي نفس التقرير ، نجد أن البهائيين لا يصرحون بمعتقداتهم ، التي تبقى سرية ومتعلقة بالفرد الذي لا يجهر بإيمانه البهائي، ألا تروا معي التناقض الكبير للتقرير ، فكيف توصلت أجهزة الاستخبارات التابعة للخارجية الأمريكية لعدد هؤلاء في وقت تقول أنهم لا يصرحون بديانتهم، نفس المسألة بخصوص ما سبق ونبهت إليه من حضور شيعي يشكل خطورة على استقرار البلاد، وأظن أن ترتيبات وأجندة الولايات المتحدة الأمريكية، ليست لها علاقة بالموضوعية إطلاقا، لن أجندتها سياسية بالدرجة الأولى .
....................................................
أجرى الحوار : جمال الخنوسي
جريدة الصباح المغربية،يوم 18 أبريل 2009
عياد أبلال في سطور
باحث في علم الاجتماع والأنثربولوجيا الثقافية
عضو البرنامج الفرنسي للتضامن التنموي
عضو المركز المتوسطي للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي
عضو اتحاد كتاب المغرب
عضو عدد من المراكز المشتغلة على الهجرة في البحر الأبيض المتوسط
شارك في العديد من الدراسات الخبراتية الدولية
شارك في العديد من اللقاءات الدولية كباحث في علم الاجتماع
صدر له: الهجرة السرية ،مقاربة سوسيولوجية نسخة عربية 2002
، النسخة الفرنسية 2006
بالإضافة إلى كتب جماعية...



#عياد_أبلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة الجنسية بين الجنسين وفق الهيمنة الذكورية
- العنف بين الزوجين من منظور سوسيولوجي
- العلاقات بين الجنسين من منظور الفحولة المتخيلة
- وظيفة المسرح الثقافية والاجتماعية ،قراءة في كتاب المسرح و ال ...
- أسس ومرجعيات البحث السوسيولوجي عند الأكاديمي أحمد شراك
- زراعة وتجارة المخدرات بين الممارسة والقانون والسياسة بالمغرب
- فلسفة القوة عند نيتشه
- أسس ومرجعيات البحث السوسيولوجي عند الباحث المغربي - محمد مهد ...
- كرة القدم بالملاعب بين التشجيع و الشغب كتعبير عن خلل وظيفي ف ...
- ظاهرة التسول بالمغرب بين الديني والسياسي والاجتماعي
- الإرهاب في الوطن العربي مقاربة سوسيولوجية: أحداث 16 ماي بالد ...
- زواج المتطرفين الأصولين بين زواج المتعة والزواج العرفي، نحو ...
- الزواج المبكر طلب سوسيو ثقافي جنساني وشكل من أشكال إضفاء طاب ...
- الإعلام، التنمية والجريمة في المغرب
- صورة المرأة العربية وتفكيك الفحولة المتخيلة في الخطاب السردي ...
- المجال والتحولات الاجتماعية
- السحر والشعوذة, التمثلات الاجتماعية, التطبيقات والتجليات في ...
- المرجعيات الثقافية والاجتماعية للزواج المختلط بالوطن العربي ...


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عياد أبلال - البهائية والتعددية الدينية بالمغرب