أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عارف علي العمري - اليمن رؤية من الداخل















المزيد.....

اليمن رؤية من الداخل


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2623 - 2009 / 4 / 21 - 07:25
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


اليمن المطلوب تغييره".. كتاب صدر مؤخراً للدكتور/ عبدالله الفقيه -أستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء، جمع فيه بين المنهج الأكاديمي في التأليف، وبين المنهج الوطني في الكتابة، ويهدف الكتاب إلى التعرف على الجوانب المختلفة للبيئة التي تحتضن الطفل اليمني صغيراً، وتظلله كبيراً، ويحاول المؤلف أن يرسم صورة لواقع اليمن واليمنيين، ليس من منظور القلة المترفة، ولا من منظور الأغلبية المسحوقة، ولكن من منظور الواقع كما هو، وكما تعبر عنه الأرقام الصماء، وكما يدركه الكثيرُ من الناس.

الفقر الشامل

> يتجسد الفقر الشامل في حياة اليمنيين بأكثر من مظهر، وفي أكثر من شكل ولون، فهو يتجدد أولاً وقبل كـُـلّ شيء في غياب الطعام الكافي الذي يحقق الإشباع المطلوب للجسم الإنساني، ويتجسد على صعيد التعليم في عجز حوالى نصف السكان البالغين 15 سنة فأكثر عن القراءة والكتابة، كما يتجسد أيضاً في وجود مئات الآلاف من الأطفال بالمدارس، ثم لا يتمكنون بعد ذلك من إكمال تعليمهم.

ويتجسد فقر الصحة في حياة اليمني في صيحات الألم المدوية التي يطلقها والتي لا تجد رغم قوتها من يسمعها.. وفي انتشار الأوبئة والأمراض وعدم قدرة غالبية السكان الحصول على الدواء.. كما يحضر الفقر في المعدلات المرتفعة لوفيات الأمهات، والأطفال الرضع، والأطفال تحت الخامسة.

ويتجسد الفقر الشامل في حياة الإنسان اليمني في غياب الدخل، وفي ضآلة ذلك الدخل إن وجد، وفي عدم قدرة اليمني على مواجهة تكاليف المأكل، والمشرب، والملبس، والتعليم، والرعاية الصحية.

ويأتي وضع اليمن في مقياس التنمية الإنسانية لعام ٧٠٠٢- ٨٠٠٢م في المرتبة الأدنى مقارنة بالدول العربية الأخرى، ففي حين حصلت الكويت على المرتبة »٣٣« وقطر »٥٣« فإن اليمن حصلت على المرتبة »٣٥١«.

وإذا كانت الجغرافيا قد وضعت اليمن في جنوب غرب الجزيرة العربية فإن وضع التنمية الإنسانية فيها، وارتفاع مستوى الفقر الشامل يضعها بين دول جنوب الصحراء الأفريقية، ولذلك إستحقت اليمن وبجدارة لقب أفقر دولة في العالم خارج أفريقيا.. كما استحقت أيضاً لقب الدولة الأفقر في العالم العربي وفي الشرق الأوسط.

وإذا استمر النمو في مجالات التعليم، والصحة، ودخل الفرد بنفس المعدلات الحالية، فإن اليمن ستحتاج إلى »٠٢١« سنة لتصل إلى نفس المستوى الذي تتمتع به دولة الكويت اليوم، وسيحتاج إلى حوالى »100« عام ليصل إلى مستوى التعليم، والصحة الذي يتمتع به جاره العماني اليوم.

المرتبة التي إحتلتها اليمن على سُلم التنمية في عام ٧٠٠٢م ليست قدراً لا فكاك منه، فقد وُلد اليمنيون في جنوب الجزير العربية فلماذا تجعلهم أوضاعهم الصحية والتعليمية ومستوى دخلهم يعيشون في دول جنوب الصحراء الأفريقية؟!، وما هي الأسباب التي جعلت اليمن صاحبة المركز الأسوأ على مقياس التنمية من بين الدول العربية الأخرى بما في ذلك السودان وجيبوتي؟!، ولماذا يملك اليمني من بين كـُـلِّ العرب أضيقَ الفرص في الحياة الهانئة والمستقرة؟!.

فقرُ التعليم

> أثبتت الدراسات وجود علاقة بين ضعف وغياب التعليم في المجتمع وانتشار الفقر، فكلما زاد احتمال تعليم الفرد زاد احتمال حصوله على عمل، وزاد احتمال حصوله على دخل أعلى، وقلت احتمالات وقوعه في دائرة الفقر والعوز، وكلما زاد مستوى التعليم قل احتمال تعرض الإنسان للأمراض والأوبئة، ومثلما اشتهرت اليمن في سالف الأزمان بتجارة البخور وبالحضارات الزراعية فإنها تشتهر اليوم بالأمية، حيث لم تتجاوز نسبة البالغين القادرين على القراءة والكتابة في اليمن خلال الفترة (1995-2005م) 45.1٪ من إجمالي السكان، وبلغت النسبة المحققة ولنفس الفترة في الكويت »93.3٪«، وفلسطين »92.4٪«، ومثل كـُـلّ شيء آخر فإن القدرة على القراءة والكتابة بين السكان البالغين لا تتوزع بالتساوي بين السكان، فهناك فجوة كبيرة بين الذكور والإناث سواء على مستوى البلاد ككل، أو على مستوى الريف والحضر، فقد وصلت نسبة السكان الذكور البالغين القادرين على القراءة والكتابة في اليمن عام ٥٠٠٢م حوالى »73٪«، وهذا يعني أن واحداً من كـُـلّ ثلاثة يعيشُ أمياً غير قادر على مسك القلم، أو رسم شكل الحرف، أو مسك ورقة أو صحيفة ووضعها في الإتجاه الصحيح.

وتبلغ نسبة الإناث القادرات على القراءة والكتابة حوالى »35٪« وهو ما يعني أن اثنتين من كـُـلّ ثلاث يمنيات يعشن حياتهن في ظلام دامس، وعند مقارنة اليمن بالدول العربية الأخرى فإن اليمن تحتل المرتبة الأدنى بالنسبة لتعليم الفتاة، فإذا كانت نسبة الإناث القادرات على القراءة والكتابة في اليمن هي »35٪« فإن النسبة في لبنان هي »93.3٪« تليها الكويت بنسبة »91٪«.

وتشكل نساء الريف القاعدة الأكبر لهرم الأمية في اليمن وبما يزيد على خمسة ملايين أمية، يليهن في المرتبة الثانية الذكور الساكنون في الريف بقرابة اثنين مليون أمي، ثم الإناث الساكنات في الحضر وبما يقارب المليون أمية، ويأتي في المرتبة الرابعة الذكور الساكنون في الحضر والذين يساهمون في هرم الأمية بحوالى »300« ألف شخص، ويبلغ إجمالي الأميين في اليمن حوالى »9.25« مليون شخص.

يشيرُ تقريرُ مؤشرات التعليم في اليمن لعام ٥٠٠٢-٦٠٠٢م الذي تصدره وزارة التربية والتعليم إلى أن هناك »145« مدير مدرسة لا يحمل أي مؤهل (وربما لا يقرأ ولا يكتب) وأن »110« مدراء مدارس لديهم مؤهل الإبتدائية فقط، و»569« لديهم دبلوم بعد الثانوية، وإجمالاً فإن التقرير يشير إلى أن »3.769« مدير مدرسة يحملون مؤهلاً دون الثانوية، وأن »2.227« مدير مدرسة لديهم مؤهل الثانوية العامة، وأن »2.235« مدير مدرسة يحملون دبلوم ما بعد الثانوية، ويحمل الشهادة الجامعية فقط »3.240« مدير مدرسة، وليس من النادر أن تكون هناك مدرسة يديرها أمي في حين أن المدرسين في ذات المدرسة قد يكون بينهم الجامعي وربما حامل الدبلوم ما بعد الجامعي.

فقرُ الصحة

> يمثلُ الإنسان الثروة الحقيقية لأية دولة، ولذلك يفترض أن تنصب أنشطة الدولة على تحرير الإنسان من كافة أشكال الفقر التي يمكن أن تحيط به وتعيق حركته وتضعف قدراته، وتتعدد المؤشرات التي يتم قياسها والإستدلال بها على الأوضاع الصحية في أية دولة، ويتم الإكتفاء هنا بمناقشة بعض المؤشرات:

١- معدل وفيات الرضع:

- بلغ معدل وفيات الأطفال الرضع في اليمن (76) حالة من بين كـُـلّ »1000« ولادة حية، في حين بلغ المعدل (8) حالات فقط في الإمارات، و(٩) حالات في كـُـلّ من الكويت والبحرين، وهذا يعني أن احتمال وفاة الطفل الرضيع في اليمن قبل أن يتم عامه الأول تبلغ حوالى »10« أضعاف احتمال وفاة الرضيع الإماراتي.. ويقودُ المعدلُ العالي لوفيات الرضع إلى فرضيتين:

أ) الفرضية الأولى: هي أن الحكومة اليمنية تستخدم الأوضاع الصحية المتردية للتخلص من بعض السكان.

ب) الفرضية الثانية: فهي أن الحكومة اليمنية تستخدم المعاناة الإنسانية للسكان لاستدرار عطف المانحين، ويمثل ارتفاع معدل وفيات الرضع أمارة من أمارات انهيار الدولة، وعلى اعتبار أن عجز الدولة عن حماية الرضع هو مؤشر على عجز أكبر وأشمل في مجالات كثيرة.

٢- معدل وفيات الأطفال تحت الخامسة:

- بلغ معدل وفيات الأطفال تحت سن الخامسة في اليمن عام ٥٠٠٢م عدد (102) حالة لكل (1000) ولادة حية، وهو ما يعني أن واحداً على الأقل من بين كـُـلّ (٠١) أطفال يموت قبل أن يبلغ الخامسة من العمر، بينما بلغت في الإمارات فقط (٩) حالات لكل (٠٠٠١) حالة، وإذا ما تم استنثاء العراق وجيبوتي فإن اليمن تأتي في ذيل القائمة العربية من حيث ارتفاع معدل وفيات الأطفال تحت الخامسة.

٣- التلقيح ضد الأمراض:

- تبلغ نسبة الأطفال البالغين سنة من العمر والمحصنين بشكل كامل ضد السل في اليمن (66٪) لعام ٥٠٠٢م، مقارنة بـ(٩٩٪) في قطر وليبيا وفلسطين وسوريا، والبحرين، وتعتمد اليمن في برامج التحصين بشكل أساسي على جُهود المنظمات الدولية، وليس على جهود الحكومة اليمنية.

أما بالنسبة للتلقيح ضد الحصبة فقد بلغت نسبة الأطفال البالغين من العمر سنة والمحصنين بشكل كامل ضد مرض الحصبة في اليمن (٦٧٪) في عام ٥٠٠٢م، مقارنة بـ(٩٩٪) في كـُـلٍّ من فلسطين والبحرين وقطر والكويت.

بينما بلغ عدد الأطباء في اليمن لكل (٠٠١) ألف مريض خلال الفترة ٠٠٠٢- ٤٠٠٢م عدد (33) طبيباً، في حين بلغ المعدل في لبنان (325) طبيباً، وقطر (222) طبيباً.

أما انتشار الأمراض والأوبئة فيُقدَّر عدد الإصابات السنوية بالملاريا بحوالى (3) ملايين إصابة، ويذهب تقرير أعدته لجنة المياه والبيئة في مجلس النواب اليمني في عام ٤٠٠٢م إلى أن (٥٧٪) من السكان يعانون من إصابات تتعلق بتلوث المياه، وأن (٠١٪) من السكان مصابون بمرض البلهاريسيا، وأن (٣) ملايين مواطن مصاب بالتهاب الكبد الوبائي، وأن (٠٥٪) من وفيات الأطفال سببها الأمراض التي لها علاقة بتلوث المياه، ويذهب التقرير إلى أنه يموت سنوياً في اليمن (55) ألف طفل، وبمعدل (150) طفلاً في اليوم بسبب أمراض لها علاقة بتلوث المياه، ويصاب سنوياً حوالى عشرة آلاف شخص بمرض السل، وذلك بمعدل (107) إصابات لكل (٠٠١) ألف شخص، كما يصاب سنوياً بين ٠٥١-٠٧١ ألف شخص بالأمراض التي تنتقل بممارسة الجنس وذلك بسبب غياب الرقابة على نقل الدم، ومنتجاته وعدم الأخذ بالإحتياطات الطبية.

ورغم أن اليمن لا تمتلك سجلاً وطنياً لحالات السرطان إلاَّ أن علي الخولاني -مدير عام المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان يقول: إن عدد الحالات المسجلة بحسب أرقام منظمة الصحة العالمية هو (360) ألفَ حالة، وأنه يتم تسجيل (٢٢) ألف حالة سرطان جديدة كـُـلّ عام، وأن (٢١) ألفَ يمني يموتون سنوياً بسبب السرطان، لكن عضو مجلس النواب محمد الحاج الصالحي يقدر عدد الإصابات السنوية بالسرطان بـ(120) ألف إصابة، ويرجع ارتفاع عدد الإصابات السنوية بالسرطان بشكل أساسي من وجهة نظر الكثيرين إلى غياب التنظيم والرقابة على استيراد المبيدات وطريقة استخدامها في زراعة القات والفواكه وغيرها.

وتزخر الصحف من آن إلى آخر بصرخات مرضى الفشل الكلوي في مختلف المحافظات، ويشكل الإيدز خطراً حقيقياً يهدد اليمنيين إن لم اليوم فسيكون في الغد، ولعل أهم تلك العوامل هي هجرة اليمنيين إلى الخارج، والزيادة في عدد السياح القادمين إلى اليمن، وتبلغ حالات الإيدز المسجلة رسمياً في اليمن (2.300) حالة، وتشير التقديرات إلى أنه مقابل كـُـلّ حالة مسجلة هناك (٠١) حالات على الأقل غير مسجلة.

أما الإنفاق الحكومي على الصحة فلم يزد نصيبُ الفرد اليمني من الإنفاق الحكومي على الصحة عن (٦١) دولاراً في عام ٥٠٠٢م، ويبلغ أعلى معدل للإنفاق على صحة الفرد في دولة قطر، حيث تنفق (1.705) دولارات، تليها الإمارات بـ(597) دولاراً، بينما تمتلك اليمن واحداً من أعلى معدلات الدعم الخارجي للإنفاق على الصحة وهو (٥١٪) من إجمالي الإنفاق على الصحة، وتأتي اليمن في المرتبة الثالثة بين الدول العربية من حيث السوء في الإنفاق على الصحة، حيث تأتي في المرتبة الثالثة بين الدول العربية بعد عُمان والسعودية.

فقرُ الدخل

- يُقصَدُ بدخل الفرد إجمالي ما يحصل عليه كأجور ومرتبات، أو أرباح، أو فوائد، وما في حكمها خلال فترة زمنية محدودة، ويعتبر دخل الفرد اليمني هو الأسوأ في العالم العربي، أسوأ حتى من دخل المواطن السوداني، والجيبوتي، وحتى من دخل الفلسطيني الذي يعيش تحت الإحتلال منذ حوالى قرن من الزمن.

ويمكنُ القولُ على سبيل التخمين أن (٠١٪) من سكان المجتمع يحصلون على (٥٩٪) من الدخل في حين أن (٠٩٪) من السكان يحصلون على (٥٪) فقط من الدخل، أما بالنسبة لدخل المرأة فقد بلغ معدل دخل الإنثى عام ٥٠٠٢م فقط (424) دولاراً سنوياً، في حين بلغ دخلُ الذكر لنفس العام (14.22) دولار سنوياً، وكما أن دخل اليمني الذكر هو الأسوأ في العالم العربي، فإن دخل المرأة اليمنية هو الأكثر سوءاً على مستوى العالم العربي، ومن خلال المقارنة بين دخل المرأة اليمنية ودخل المرأة في أي بلد عربي آخر فإن دخل المرأة السودانية يبلغ حوالى ضعفي دخل المرأة اليمنية، ويصل دخلُ المرأة الجيبوتية ٣ أضعاف دخل المرأة اليمنية، ويبلغ دخلُ المرأة الكويتية حوالى (30) ضعف دخل المرأة اليمنية.



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انفلات امني غير مسبوق ... يقود اليمن نحو الصوملة
- تنظيم القاعدة في اليمن
- قتل للطلاب داخل جامعة صنعاء
- الخلافات العربية العربية الى اين ؟؟؟
- رحلة في عاصمة الروح
- صنعاء وواشنطن افاق جديدة لحرب باردة
- المنح الداخلية والخارجية ازمة يعيشها طلاب اليمن
- الصحافة في اليمن
- من حكم العسكر الديكتاتوري إلى قبضة الإسلاميون الحديدية الصوم ...
- البساط السحري المصري وطريق الضياع
- قراءة في سياسة اردوغان والدور الصاعد لتركيا
- غزة بين صمت الرياض ورصاص تل ابيت
- غزة بين مطرقة الصهاينة ومطرقة العملاء
- حتى لا تغرق السفينه
- الجيش وعربة الحصان
- دردشه مع اصوات ناعمه
- العهد في ميزان الشريعة الاسلامية
- الزواج الكاثوليكي بين الفساد والحكومة اليمنية
- احتراف الفساد في وزارة التربيةاليمنية
- هل تستطيع الحكومة اليمنية مكافحة الفساد


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عارف علي العمري - اليمن رؤية من الداخل