أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - امنة محمد باقر - التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!!















المزيد.....

التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!!


امنة محمد باقر

الحوار المتمدن-العدد: 2596 - 2009 / 3 / 25 - 09:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس من التمدن في شئ ان تسب مقدساتي ، لانك ستسب روحي وعلاها ورفعتها ، وستسب كل وجودي في هذه الحياة !
وليس ذنبي ان احزابا ادعت الاسلام ، قد عارض فكرها فكرك !!!!!!!!!! ، او حين جاءت للحكم جاءت بالظلم ، ففي السياسة وهي علم خدمة الناس ، من الممكن ان يغري الكرسي كل احد ، واي احد ، حتى انت يامن تدعي المثالية ، وتدعي ان فكرك سيصل بي الى عنان السماء ، لانك ستطلق الحريات الى عنانها ، وليس ذنبي ان ابن لادن القذر اسمه في هوية الاحوال المدنية مسلم ، وليس ذنبي ان بوش صديق بن لادن القديم قد فسخ معه عقد الصداقة ضد الاتحاد السوفييتي السابق !!!
كل هذا ليس ذنبي ، ان روحي تغدق عليها المقدسات من نعيم الجنة ، فاتركوا لي مقدساتي ، لانني في العراق ، لم يعد لي ما التجأ اليه سوى ربي ، من شرور التفجير والقتل والخطف والحرق والتهديد بالموت والدمار !!!!!!!!
اليوم اتيت محراب التمدن بدمعتي ................. لانني ارى قوما لا يفرقون بين عظمة الاسلام وعظمة رسول الانسانية محمد صلى الله عليه وآله وسلم والتي هي جزء من عظمة الله ، وبين نماذج اسمها في هوية الاحوال المدنية مسلمة ، واساءت الى الاسلام دين الرحمة والصون والعفاف
المقدسات انما هي تعظيم لشعائر الله ، وامتثال لامر الله
هذه دعوة اخوية ، دعوة الى العودة الى حوار متمدن مع دين الاسلام ، فبدلا من ان نعبد حريتنا في التعبير ونقدسها ، ونسف في اعطاء النفوس هواها ، علينا ان نتذكر الحديث القدسي الذي يقول : كنت كنزا مخفيا ، فاحببت ان اعرف فخلقت الخلق ، هذه هي قداسة الحق تبارك وتعالى !!
ايها الناس ايها اقدس : حرية التعبير ام العبودية لله ، وان تشعر بأن الله معك ، وان كان العالم كله ضدك !! وعندها فلتصدح بالحق ، من له شأن اعلى من شأنك !! ولتقل مافيه للناس خير وصلاح ، ومافيه لله رضا !!!!!!!!!
علينا ان نعرف حديثا اخر: خلقت انفسكم وليس لها ثمن الا الجنة فلا تبيعوها بغيرها !! وهذا من قداسة رسول الانسانية الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم !!
لماذا نبيع اخرتنا لدنيانا ؟؟ لماذا نتنازل عن عالم القدس ، وحضيرة القدس ، ونحن نعلم اننا لسنا وحدنا في هذا العالم ، واننا من المستحيل ان نكون محض صدفة ، وان العجب العجاب والمعاجز الكبرى هي ليست عودة المسيح من عليائه ، وليست ظهور امام اخر الزمان ، المعجزة الكبرى هي انفسنا التي بين جنبينا ، هي تلك الخلقة البشرية الكاملة ، اكفرت بالذي خلقك وسواك وقدرك ؟؟ في اي صورة ما شاء ركبك ؟؟
انني اعتقد ان الاساءة للمقدسات هي جزء من فكر همجي عفا عليه الزمن ، لايختلف بشئ عن فكر من قتلوا عيسى النبي وعذبوه ، او من قتلوا ذراري الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم !!
اولئك كان اسمهم مسلمين بعد رحيل نبي الهدى صلى الله عليه وآله وسلم ، وبعدها ذبحوا آل البيت الاطهار فردا فردا !!
ومتى نقدم شكرنا لرسول الرحمة صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟ وهو الذي اخرجنا من الظلمات الى النور ؟؟ ولاتتهمني بشرار الخلق ، ففي كل مجموعة من البشر هنالك الصالح والطالح
وَلَو أَنّي خَطَبتُ عَلى جَمادٍ *** فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
وَسَوّى اللهُ بَينَكُمُ المَنايا *** وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَأَرسَلَ عائِلاً مِنكُمْ يَتيمًا *** دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
نَبِيُّ البِرِّ بَيَّنَهُ سَبيلاً *** وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري *** بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
سَأَلتُ اللهَ في أَبناءِ ديني *** فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
كَأَنَّ النَحسَ حينَ جَرى عَلَيهِمْ *** أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
وَلَو حَفَظوا سَبيلَكَ كان نورًا *** وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
بَنَيتَ لَهُمْ مِنَ الأَخلاقِ رُكنًا *** فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
اولئك كان اسمهم مع كل الاسف : مسلمون !! فهل تحملني عارهم وشنارهم !! وانا اؤمن بالتعايش السلمي بين كل الاعراق والحضارات والاديان والاصناف والاجناس من بشر او كائنات مهما كان شكلها ونوعها !!!!!!!
اننا نعيش بالمقدسات ، ونعيش لاجلها ، حين دهتنا الدواهي في جنوب العراق ، لم يكن لنا سوى الله ومقدسات نلوذ بها في عهد اكبر طاغية عرفه التاريخ
لماذا ينسى الانسان انه طين حقير ، فيصول تيها ويعربد ؟؟ لماذا ؟؟؟
وهل من الانسانية ، وهل من العلمانية ، وهل من اليسارية او اليمينية او اي جهة كانت امامية ام خلفية ان نسب نبينا ، ونعتدي على مقدساتنا ونخرب ما جاء به رسول الله من الحكمة والموعظة الحسنة ، وهو الذي اخرجنا من الظلمات الى النور ؟؟
ان النفس البشرية بحاجة الى شئ من الايمان والاطمئنان لانها ليست مجرد جسد ، الانسان كائن ذو روح وجسد ، ويحتاج جزءه الروحاني الى شئ من الروحانية والسمو
أيها الراكب المجد رويدا *** بقلوب تقلبت في جواها
إن تراء ت أرض الغريين فاخضع *** واخلع النعل دون وادي طواها
وإذا شمت قبة العالم *** الاعلى وأنوار ربها تغشاها
فتواضع فثم دارة قدس *** تتمنى الافلاك لثم ثراها
قل له والدموع سفح عقيق *** والجوى تصطلي بنار غضاها
يابن عم النبي أنت يد الله *** التي عم كل شئ نداها
أنت قرآنه القديم وأوصا *** فك آياته التي أوحاها
ليت عينا بغير روضك ترعى *** قذيت واستمر فيها قذاها
أنت بعد النبي خير البرايا *** والمسا خير ما بها قمراها
لك ذات كذاته حيث لولا *** أنها مثلها لما آخاها
أي قدس إليه طبعك ينمى *** والمراقي المقدسات ارتقاها
لك نفس من جوهر اللطف صيغت *** جعل الله كل نفس فداها

في يوم ما ، في عهد الطاغية هدام اللعين ، صعقت بوجود شابة صابئية ترتدي الحجاب في الدائرة التي كنت اداوم فيها ، كنت اتحدث مع صديقتي الصابئية بهذه القصيدة الرائعة التي تمتدح الامام علي ع ، بعد رحلة جميلة الى النجف الاشرف ، وقد كنت اتمنى ان تدخل هذه الصديقة الى الدين الاسلامي ، لاينقصها شئ ، فهي امرأة محجبة ، جذبني اليها تلك الهالة من التبجيل والاحترام التي احاطت بها نفسها قبل ان ترتدي الحجاب ، لان اخلاقها وطريقة تعاملها ، وادبها ، وعدم تبجحها او صياحها في دائرة فيها خمسين موظفا ، وهي الوحيدة الصابئية ذات الشعر الطويل ، دخلت الى الدائرة بشعر طويل وجميل جدا ، لكنها بعد فترة لبست الحجاب ، وكنت قد اتيت للتعيين بعدها ولم ادري كيف كان شعرها ، ولكن هكذا حدثني الجميع ، انها لخوفها على جمالها بين خمسين رجل ، ارتأت ان ترتدي الحجاب ، رغم اننا كنا نظن ان الحجاب ليس فرضا في دين الصابئة ، وقد سألتها لشدة فضولي ، فاخبرتني انها ترتدي الحجاب لانه جزء من تعاليم النبي يحيى الذي يؤمن الصابئة بكونه نبيهم ، وقد فهمت ذلك وصدقته ، لانني قرأت كثيرا عن تأريخ الحجاب وعراقته في بقية الاديان وليس الاسلام هو من انشأ الحجاب اصالة ، وبما انني من عائلة عاشت في ظل التسامح الديني ، فانني وجدت في علاقتي معها امتدادا لتأريخ عائلتي وتربيتي ، حيث تقاسم اجدادي بستانا في وسط المدينة مع عائلة مسيحية ، كانت المسيحية يومها تأتي بوجبة الافطار في شهر رمضان لجدي رحمه الله ، وقد درجت على هذه العادة ، لا اعرف المجتمع العشائري كثيرا ، عشت المدنية كثيرا ، وكل ابناء عمي كانوا يحبون ابناء الديانات الاخرى لانهم في طفولتهم عاشوها ، لذلك كانوا يعلموننا بأن الصابئة مثلا او المسيح هم من اكثر الناس ادبا ، وفعلا كانت دراستي في البصرة في بيت امرأة صابئية ايضا ، فتعلمت من هؤلاء الاقليات الكثير ، وانا احبهم واحترمهم لشدة ادبهم ، هم لشدة ادبهم لم يشاركوا في اي اعمال تخريب ، ولم ار منهم الا كل احترام ، حتى في احلك الظروف تر المسلم يسئ مع كل اسف ، وترى اولئك وهم في غاية الادب لايزالون ، رغم كل المتغيرات حولهم واعتاها
المهم ان الصديقة الصابئية كانت تقول لي انها ترى الامام علي عليه السلام في احلامها ، وكنت طبعا كثيرة الدهشة والعجب لما اسمع ، وتمنيت ان يكون تحويلها الى دين الاسلام على يدي ، جزاني الله خيرا على حسن نيتي !!
على اي حال : بقيت تلك المرأة صديقة عزيزة الى اليوم ، وهي لم تغير دينها ، ولم تغير اخلاقها ، لكنني تعلمت منها مسألة مهمة جدا ، انني لم اعرض عليها التحويل الى الاسلام ، لكنني تعلمت من صحبتها كيف انك قد تكون من الاقلية لكنك قدوة لغالبية الاكثرية !! ، وتعلمت صدق ماجاء به القرآن الكريم في حقهم مادحا ، حين اخبر القرآن الكريم بأن تلك الطوائف الاخرى ان امنوا بالله واليوم الاخر ، فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون ، وذكر الصابئة بالتحديد !!
وفيما بعد كنت اترحم على تلك الايام مع هذه البنت الطيبة التي اردت ان اتقرب اليها واهديها الى الاسلام ، ولكنني فيما بعد عرفت بأن العديد من المسلمين يفترض ان يهتدوا الى الاسلام وليست تلك المرأة الطيبة ، لانها صافية نقية لاتحتاج الى ان تتعلم مبادئ الاسلام ، بل هنالك مسلمون ينبغي ان يدرسوا اسلامهم قبلها !!
وحين اساء المسلمون الى الاسلام عرفت يومها ان هؤلاء هم من اضلوا الطريق وليست تلك الفتاة ، انهم نزلوا الى الشارع يقتلون هذا ويسبون ذاك ، ويفسقون هذا ويميتون ذاك ، والذي يقتلك ، قولهم انهم يمثلون مجموعة اسلامية !!
لعنهم الاسلام ، وانى لهم تلك الكلمة الشريفة من ان يمتوا لها بصلة ، انهم عبارة عن شلة من الخوارج تريد ان تسئ الى الاسلام لانها تكره الاحزاب الاسلامية ليس اكثر !!
ولا ادري كيف يصبح اي حزب اسلاميا !! ماهي تلك الماهية التي تجعل من ذاك الحزب اسلاميا وغيره لا !!
وماهي تلك الماهية التي تجعل من ينتمي لذاك الحزب خيرا من اسلامي انا !! او اسلام ابي وجدتي !!
وهل كونك تدرس في الحوزة العلمية يعني انك اقرب للتقوى ؟؟ يفترض ، ولكن الواقع خلاف ذلك !!
لا اريد ان اكون رئيسة ولا وزيرة ، يكفيني ان اكون خادمة في بيت محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وان كنت انت لا تؤمن بعالم اخر ، فانني اؤمن به ، فان صدقت انا فلست بخاسرة ، عملت للاحتمالين : ان يكون وان لايكون ، لكنني لا اريد ابدا ان اعمل لاحتمال واحد فقط : وهو وجود هذه الحياة العادية الدنية !! اريد عالما ارقى من هذا ، فلقد مللت شرور عالمنا !!!!!!!!!
على اي حال ، من المعروف لدى ابناء الحوزة العلمية ان هنالك اناسا من عامة البشر ، لم يدرسوا العلوم الدينية ، ولكنهم لحسن سيرتهم ، ولطيب زادهم ، وحسن تعاملهم ، ونزاهة سلوكهم ، يصبح ارتباطهم بالله اكثر من غيرهم ، وخاصة من يأكل الحلال !! اي انه لايسرق احدا ، فنقوده كلها حلال ، ليس من ذوي الفساد الاداري ، ليس من ذوي الفساد الاخلاقي ، لايعتدي على عرض احد ، ولا يشتغل بسب هذا واذية ذلك في محضره او غيابه ، وبالتالي هو ليس بمغتاب ونمام !!
وهنالك اناس يقتدون بمشاهير الادباء او الفنانين ، او العصاميين محاولين النيل من تراثهم الثر ، في حين ان هنالك اناسا يقتدون بسيرة النبي الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم !!
لكل منا شئ يقدسه ، وفكر يؤمن بأحقيته ::::::: اذن اين نحن من الاخر ؟؟؟؟؟؟ واحترام الاخر ؟؟
ان لم تكن تؤمن بالمقدسات ، فانا اؤمن بها ؟؟؟؟؟؟ اذن لم لاترحم حبي لمقدساتي ؟؟؟؟؟؟
رأيي خطأ يحتمل الصواب ؟ ورأيك صواب يحتمل الخطأ ؟؟؟؟؟
فلماذا هذه النظرة الوحيدة الجانب ؟؟؟؟؟؟؟
لقد مللنا من البعث الفاجر الكافر !!!!!!! حين منع المساجد من ان يذكر فيها اسم الله !!!!!
ومللنا من حكومة اغلبيتها تدعي الفكر الاسلامي ، وقد لاتسمو لماهية الاسلام !!!
ولكن ::: حين تأتي لكي تنتقد النظام الاسلامي ، عليك ان تأتي بخير منه ::::::::: والخطوة الاولى :::::::: احترم مقدسات ابناء هذا الوطن ............ واذا كنت تعمل في السياسة ........ فنحن نعيش بالمقدسات ....... اذن لاتقتلنا مرة اخرى مثلما قتلنا هدام ............ و لنعش تحت سلطة اي حاكم : من اي دين او ملة كانت :::::: ولكن ::: لاتظلمني رجاءا ...... فانني لن احتمل ظلما بعد اليوم من اي نوع كان .......... ولاتسب مقدساتي ........ لانها رأس مالي ........ وانا عراقي ..... وانت عراقي ............ ولقد مللت الظلم لكن ::::::::::: لن اساوم !!!!!!!!
وانني لاعجب : لماذا حين يبدأ اي نظام سياسي ، يساري او يميني او وسطي : لماذا تكون لكل نظام سوءة ؟؟ ولماذا يجب ان اضطهد احدا ، او اسئ الى مقدس لدى احد لكي اقول بأنني نظرية ناجحة ؟؟ لماذا لاتكون الاطروحة الكاملة ، اطروحة سلام واحترام للاخر ؟ قل لي تلك مساؤك ، ولكن لاتسلبني اعز ما لدي !! فبغير مقدساتي : انا جسد بلا روح !!






#امنة_محمد_باقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امرأة ليست بمقهورة !!!!!!
- النساء والمليشيا والتقاليد العشائرية
- الدين والسلطة
- ايها الاخوة العرب : لاتعبدوا الصنم !!
- انني احب الحسين !!
- علمتني اللطم يابلد المقابر !!!!!
- عتاب على الاخوّة التي ذهبت : غزة ام بغداد !!!!!!
- خواطر على رمال كربلا
- سيارة البطة
- المكتب اللعين
- الحكومات المحلية تشجع العنف ضد النساء
- حرام علينا
- والي مدينتنا
- لايوجد تفسير لما حدث ويحدث في العراق
- من هو العراق ؟؟ وماهي حقيقة العراقيين !!!!!!!!!!!!!
- حق الحياة ، والعاملين في حقوق الانسان
- عراقية تخاطب مقبرة
- قتل النساء في العمارة مع سكوت مطبق ، لا احد يحتج ، والاعلام ...
- بين اسلامين
- الاقليات في محافظة ميسان


المزيد.....




- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - امنة محمد باقر - التمدن في الحوار مع المقدسات !!!!!!!!!!