أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - العشيرة والحزب والانتخابات .. (1- 2 )















المزيد.....

العشيرة والحزب والانتخابات .. (1- 2 )


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2565 - 2009 / 2 / 22 - 08:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العشيرة والحزب والانتخابات .. (1- 2 )
جاسم المطير
هل توجد جدران إسمنتية عالية عازلة بين الديمقراطيين والعشائر في العراق ..؟
هل يوجد مضيق صعب العبور بين الديمقراطيين في المدينة وأبناء العشائر في القرية ..؟
هل توجد مصلحة لأي من الطرفين في الابتعاد عن الآخر ..؟
هل من المفيد لتطور المجتمع العراقي استمرار ما يشبه تصاعد وتائر عزلة المثقفين عن مواطني القرى العشائرية النائية ..؟
لا اشك أن الجواب الأتي من الطرفين سيكون بالنفي على جميع هذه الأسئلة ، كما أنني اعتقد أن بقاء هذه الأسئلة من دون حوار وتعقيب واستمرار حظر تقديمها على طاولة الصحافة هو بالتأكيد موقف بعيد تماما عن أهداف تطوير المجتمع العراقي ، كما انه لا يساعد على تقدم الديمقراطية في العراق .
على سبيل المثال أؤكد القول أنه لا يوجد مواطن عراقي ، حتى وإن كان عضوا في الحزب الشيوعي أو مناصرا له أو عضوا في منظمة ديمقراطية أو مناصرا لها ، إلا وتجد عنده أقارب أو انسباء من أبناء العشائر أو تجد عنده أصدقاء أو معارف من العشائر . كما لا يوجد طالب جامعي إلا وله زملاء عشائريين . باختصار أن كل حيـّـز اجتماعي في العراق يجمع في كفتيه شرائح اجتماعية متعددة وفي مقدمتها شرائح العشائر العراقية .
في أثناء الحراك الاجتماعي الجديد في عراق ما بعد عام 2003 ، حيث كان الاحتلال واقعا إكراهيا على الشعب العراقي ، ظهرت أحداث ووجوه سياسية متنوعة الأشكال اغلبها لم يكن متوقعا . أقصد هنا ظهور أسباب جديدة متغايرة و دافعة لتحريك المجتمع والحياة السياسية كلها بنوعين من المجالات :
(1) المجال الأول برزت فيه " تهديدات " إرهابية كبرى موجهة ضد مسيرة العراق نحو الديمقراطية والحرية .
(2) المجال الثاني برزت فيه "مكافآت " سياسية كبرى لعدد من الأحزاب والقوى السياسية والتنظيمات الاجتماعية المختلفة التي حصلت على مناصب عليا في الدولة وعلى مكاسب شخصية وطائفية وحزبية .
ثم أصبح الصراع واضحا وعميقا داخل هذين المجالين أي بين " التهديدات " و" المكافآت " .
ضمن حدود تقارب هذا الواقع كانت أشكال جديدة من القسوة والعجز تظهر واضحة في جدول العمل اليومي لمختلف الأحزاب السياسية ذات الأصول التاريخية كالحزب الشيوعي العراقي والحزب الوطني الديمقراطي (حزب كامل الجاد رجي ) وغيرهما ، حتى لتلك الأحزاب والتجمعات التي نشأت آو تأسست بعد الاحتلال الأميركي 2003 مما يذكـّر الشعب العراقي بمسار المواقع الاجتماعية والسياسية لما بعد الاحتلال البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى وما بعد ثورة حزيران عام 1920 .
إن الواقع العراقي الجديد في غاية التعقيد من جهة وهو في غاية الداينميكية من جهة أخرى.
من إحدى نتائج هذا التعقيد وتلك الداينميكا هو عدم محاولة القوى الديمقراطية ومن ضمنها قوى الشيوعيين للاشتغال مع النهوض الجديد للعشيرة العراقية ، بل أن هناك الكثير من أفكار سلبية انتشرت بين هذه القوى لم تكن تحمل روح الاستجابة لعمل جماهيري جديد ، في واقع عشائري جديد ، وفي عراق دستوري جديد .
لا تخلو دواوين الأحزاب والقوى الديمقراطية من تواصل السجال المحتد أحيانا أو الحوار الهادئ بطريقة ناقصة وغير جريئة في أغلب الأحيان مما يجعلها بوضع لا يساعد على فهم الموقع الجديد الذي تحتله العشيرة العراقية في مرحلة ما بعد تحسن الأوضاع الأمنية في بداية عام 2008 بسبب اندحار الخطط الإرهابية لتنظيم القاعدة وكل التنظيمات المعادية للديمقراطية العراقية . لقد ظهرت حوامل اجتماعية فاعلة في الأرياف العراقية وحتى داخل المدن العراقية تتميز بتقديم خطاب عشائري جديد النوع ، مستتر أو علني ضد الميليشيات الإرهابية من كل نوع رغم أن هذا الخطاب يركب أيضاً على ظهر الدين ( حزب الدعوة والفضيلة والمجلس الإسلامي والتيار الصدري وغيرها ) .
الشيء المثير للأسف أن النخب السياسية والثقافية العراقية ( الديمقراطية ) بعيدة عن هذه الحوامل فهي لا تبذل جهودا حقيقية للتأثير على وعي الفرد العشائري ولا على دوره في الموقع السياسي الجديد وقد كان مشهد انتخابات مجالس المحافظات يوم 31 – 1 – 2009 خير دليل على ضعف العمل النخبوي السياسي والثقافي ( الديمقراطي والعلماني ) داخل المجموعة العشائرية مما فسح المجال واسعا إلى تسلل الأحزاب الدينية ، السنية والشيعية ، إلى قيادات وقواعد المجموعة العشائرية إلى جانب وجود نوع من التماسك والتلاحم العشائري المستقل عن الأحزاب الدينية إلى حد ما كما هو في المشهد العشائري في محافظة الانبار وكما انعكس ذلك في المنافسة الحادة بين الحزب الإسلامي العراقي و(قوات الصحوة ) . إلى جانب هذا يوجد مشهد متصارع نوعا ما بين حزب الدعوة والقيادة الكردية جراء الدعوة إلى تأسيس ( مجالس الإسناد العشائري ) . وهو موقف رفضته بعض القوى في إقليم كردستان .
ما يهمني في هذا المقال هو تنبيه القوى الديمقراطية والقوى الثقافية العراقية ومنها قوى الحزب الشيوعي العراقي التنظيمية ــ قيادة وقاعدة ــ إلى ضرورة تكثيف الحس الوطني بأهمية العلاقة مع القوى العشائرية الناهضة في هذه الفترة ومن ضمنها معرفة دور السايكولوجيا الاجتماعية التي قد تساعد في توجيه النزعة العشائرية إذا ما جرت منهجتها الواعية نحو إضعاف عوامل نهوض النزعة الطائفية خاصة إذا ما عرفنا أن التطور التاريخي والثقافي الإجمالي للعشيرة العراقية جعلها ذات تنوع طائفي ، سني وشيعي . فهناك مثلا سنة وشيعة داخل عشائر الجبور ومثل ذلك في الزبيدات وأل عامر والشمريين والعنزيين واغلب العشائر العراقية الأخرى . هذا يعني أول ما يعني انه في المجتمع العراقي العشائري توجد علاقات اجتماعية متشابكة تتمتع بدرجات متفاوتة من " التناسق " و" الاستمرارية " مما يحتم على التنويريين من كل الأصناف وفي مقدمتهم التنويريين الديمقراطيين والليبراليين أن يدركوا المكونات الأساسية للعلاقات العشائرية في الريف خصوصا ، وهي قائمة على أساسين :
(1) الأساس الأول هو وجود علاقات ثنائية داخل العشيرة الواحدة تكون ذرات أولية لبناء القاعدة التحتية في البناء الاجتماعي .
(2) الأساس الثاني هو وجود مجموعة أخرى من العلاقات الاجتماعية تقوم بين وحدات متعددة من العشائر على نطاق المحافظة الواحدة أو على نطاق عدة محافظات متجاورة أو غير متجاورة .
ما لم يدركه بعض الشيوعيين العراقيين ومن ضمنهم بعض القادة والكوادر الوسطية حتى الآن مع الأسف الشديد أن ظاهرة " الاستمرارية العشائرية " ما زالت قائمة وأنها مرتبطة بالشخصية الإنسانية الريفية العراقية التي ازداد إحساسها بالانتماء إلى العشيرة خلال السنوات الخمس الماضية إذ لم يعد بإمكان الملايين من أبناء الشعب العراقي الاستغناء عن خاصية العلاقة والنسب للعشيرة . ورغم وجود هيئة معنية بالقضايا العشائرية تابعة إلى اللجنة المركزية ، كما أستنتج ، اسمها ( مختصة العشائر ) إلا أن نشاطها الفكري والسياسي والتنظيمي لم يكن ملحوظا طيلة السنوات الماضية فلم ينتج عنها لا دراسات ولا مقالات ولا توجهات منشورة . من هنا فأن قوائم الحزب الشيوعي دخلت إلى معترك الانتخابات وكأنه دخول رمزي ليس غير إذ لم تصحب الدخول أية مساع جدية لإيجاد علاقة حراك جماهيري حقيقي بين الحزب والعشيرة مما يدعو إلى الاستغراب والكدر فقد كانت المفارقة ثقيلة الوطأة حين أعلنت النتائج النهائية لانتخابات مجالس المحافظات لم يتفوق فيها ولا مرشح شيوعي واحد في أية محافظة .
هذا يعني انه من الخطأ الفادح الإذعان إلى بعض النظريات القديمة ، الجامدة ،القائلة بـ" تفكك العشيرة " أو توجهاتها الغريزية الرجعية وغير ذلك من الأوصاف التي تجعل صاحبها منقادا إلى الانعزال عن واقع الريف العراقي وإلى رد فعل معارض أو مستنكف للعمل داخل العشيرة وبناء علاقات سياسية معها خاصة إذا ما عرفنا ان من الصعب جدا تحويل ( الفلاح ) إلى ( مواطن ) من دون تحويل العشيرة إلى وحدة اجتماعية تسود فيها مشاعر الإحساس بالمدنية و قبول ممارسة قيم المجتمع المدني . يجب أن لا ننسى أن المجتمع العراقي كله يتجه الآن لبناء الاقتصاد الرأسمالي الذي ستكون التنظيمات العشائرية والمواطنين العشائريين مصدرا أساسيا لتزويده بالقوى العاملة خلال السنوات القادمة .
كان لي ثمة مجرى من الحوار بهذا الصدد في مقال نشرته لي جريدة طريق الشعب ( صفحة كاملة ) عام 1998 لمناقشة بعض آراء الباحث الدكتور فالح عبد الجبار الذي حملت ضغطا زائدا على عدم اختيار أسلوب عمل معين مع ( العشيرة ) . ( ملاحظة : كانت آراؤه في نفس الجريدة بصفحة كاملة منشورة قبل عدد أو عددين من تعقيبي على مقالته ) . اختلفنا أنا وفالح عبد الجبار ولم يستشعر أي منا بعد الاختلاف عن ماهية موقف هيئة تحرير طريق الشعب أو موقف قيادة الحزب الشيوعي من نتائج الخلاف بيننا مما أدى بالقارئ الشيوعي والديمقراطي أن يتبدى بالفراغ متروكا له وحده مسألة تقدير الموقف الصحيح من العشيرة العراقية في مختلف الظروف والتعقيدات اللاحقة . إن عدم إبداء الاهتمام والاحترام لأفكار تتعلق بالعلاقة بين( الحزب والعشيرة ) خلق حاجزا مشوشا في رؤية قواعد الحزب الشيوعي للعلاقة مع العشيرة استنادا إلى رنة عدوانية مسبقة عن كون العشيرة على فراش الموت أو على طاولة التفكك يروجها العديد من الكتاب والباحثين العراقيين .
في الأيام التي سبقت الانتخابات المحلية هذا العام ظهر نفس الاحتمال بتوجيه السؤال التالي : ما هو موقف الحزب من العشيرة العراقية ..؟ كيف يمكن العمل داخل جماهيرها وتحريكها انتخابيا لصالح القوى الديمقراطية ..؟ هل هناك إمكانية لتأثير حقيقي على اتجاهات العشيرة نحو التصويت التقدمي ولو نسبيا ..؟ هل بالإمكان الاستفادة من الأسباب الدافعة إلى تحريك التنظيم العشائري إلى الأمام ..؟ هذه الأسئلة وغيرها مما يماثلها تحتاج إلى أجوبة منطقية عقلانية خاصة وان نهاية العام 2009 ستشهد اقتراعا بانتخابات برلمانية مما يقتضي توجيه تصويت المواطن العراقي ، بما في ذلك المواطن العشائري ، نحو تحديدات مضبوطة لتحقيق نسب أعلى في فوز القوى الديمقراطية . ليس هناك من شك أن أصوات المواطنين العشائريين ستلعب دورا حاسما أيضا في تطور مكانة الديمقراطية في المجتمع والدولة . من المفترض بهذا الصدد أن تتحرك القوى الديمقراطية كلها لإتقان قواعد اللعبة الانتخابية ليس بطريقة اعتباطية ، بل يكمن لب التحرك الديمقراطي وأهميته بالاعتماد على توعية الجسد العشائري في كل مكان من العراق .
رغم هذا وذاك فأن العمل التجريبي السياسي والثقافي للحزب الشيوعي العراقي لم يصنـّع حتى الآن أي اتجاه شديد الأهمية للعمل داخل العشيرة حيث الفلاحين يشكلون الأغلبية في تكوينها وهم منقادون لرؤسائهم التقليدين من الملاكين الزراعيين أو البورجوازيين الريفيين أو التجار خاصة بعد ظهور فئات واسعة من التكنوقراط العشائريين ( مهندسين ، علماء ، أكاديميين ، أطباء ، وغيرهم ممن يتوطنون الريف نفسه ومن صلب العشائر ) وفي مختلف المحافظات .
مما تقدم ومن خلال السنوات الخمس الماضية بشكل خاص نجد بوضوح انه يوجد في العلاقات العشائرية( ثبات ) في بعض القيم لكننا نرى في ذات الوقت بوضوح تام وجود ( تحرك ) في قيم وعادات عشائرية أخرى .
من هاتين الخاصتين صار على الديمقراطيين وأولهم أعضاء الحزب الشيوعي أن يتجاوبوا مع حقيقة أن المجتمع العشائري ليس مجتمع الثبات الاستاتيكي كما تصوره لنا بعض الأفكار ( القديمة ) باعتباره مجتمعا لا يتحرك ولا يتغير ولا يتطور . لكنه ، في واقع الحال ، كأي حيـّـز في المجتمع العراقي الكبير يتطور مع الزمن ويتغير مع تغيره ويتحرك مع حركته فهو ( أي الحيـّـز العشائري ) مجتمع داينميكي ، متحرك ، متغير ولو بنسب وبمعدلات اقل من حركة وتغير المجتمع المدني .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 19 – 2 – 2009
يتبع





#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمت المفوضية العليا للانتخابات لا يخلو من طغيان ..!!
- أفكار وأسئلة مع الاعتذار إلى سيدة العراق الأولى ..!
- الفاسدون كثيرون في العراق لكن ألطفهم في مجالس المحافظات ..!!
- عن التباسات خسارة الحزب الشيوعي وقوى الديمقراطية ( 2 )
- يوجد ناس لا تغيرهم الحضارة ..!!
- استحقاق ما بعد الانتخابات (1)
- عن الجوانب الأكثر فضولية في نتائج الانتخابات
- أبو عليوي في البيت الأبيض ..!!
- أفكار صغيرة عن انتخابات كبيرة ..!!
- ميسون الدملوجي بين فقر الواقع الديمقراطي والمحاصصة الطائفية
- أيها السجناء السياسيون في البصرة
- يا سكان المدينة القوية آزروا أنفسكم بأنفسكم ..
- نداء من مثقفي العراق في الخارج لأهل البصرة الفيحاء
- هوميروس الأعمى يغني في مدينة العمارة ..!!
- عن رحيل معلمنا الكبير محمود أمين العالم
- لا يحمر ّ وجه الكذابين خجلا..!!
- عبوسي في بغداد ..
- أنا مع ميسون .. انتخبوها أيها الوطنيون
- عشق ومجد وقرنفل احمر وبانوراما جديدة
- هزّوا شباك العباس أيها الفقراء العراقيون ..!


المزيد.....




- رسالة طمأنة سعودية للولايات المتحدة بشأن مشروع الـ 100 مليار ...
- جهاز مبتكر يزرع تحت الجلد قد ينفي الحاجة إلى حقن الإنسولين
- الحكمة الجزائرية غادة محاط تتحدث لترندينغ عن واقعة يوسف بلاي ...
- ماذا نعرف عن -المنطقة الإنسانية الموسعة- في غزة؟
- ماذا نعرف عن -المنطقة الإنسانية الموسعة- التي خصصتها إسرائيل ...
- شاهد: ترميم مقاتلة -بوليكاربوف آي-16- السوفياتية الشهيرة لتش ...
- اتهامات -خطيرة- ضد أساطيل الصيد الصينية قبالة شرق أفريقيا
- اكتمال بناء الرصيف البحري الأمريكي لنقل المساعدات لقطاع غزة ...
- كينيدي جونيور يوجه رسالة للعسكريين الغربيين عن تصعيد خطير في ...
- ضابط أمريكي متقاعد ينصح سلطات كييف بخيار سريع لتجنب الهزيمة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - العشيرة والحزب والانتخابات .. (1- 2 )