أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - أهمية القصة السينمائية في صناعة الفيلم الناجح















المزيد.....

أهمية القصة السينمائية في صناعة الفيلم الناجح


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2562 - 2009 / 2 / 19 - 08:16
المحور: الادب والفن
    


قراءة نقدية في فيلم " حنة " للمخرج الاماراتي صالح كرامة
سبقَ عرض فيلم " حِنَّة " للمخرج الاماراتي صالح كرامة اهتمام اعلامي واسط النطاق منذ بِدء اللحظات الأولى لتصوير الفيلم في امارة " رأس الخيمة ". وقد أشارت وسائل الاعلام أن مدة التصوير السينمائي قد بلغت " 30 " ساعة بكاميرا المصور السينمائي الأسباني راكويل فرنانديز، غير أن المونتير الانكليزي لم ينتقِ من هذه المدة الطويلة سوى " 75 " دقيقة. ويُفترض أن تكون هذه المدة الزمنية هي خلاصة المادة الخام المُصورة بعد أن تنتظم في حبكة سينمائية معقولة تستجيب لشروط السيناريو الذي كتبه المخرج نفسه، ولكنه تنازل عنه في لحظة ما، ناسفاً إياه بالكامل " بعد أن لمعت في ذهنه فكرة أن يجعل من أناس جالسين في مقهى شعبي في " رأس الخيمة " أبطالاً للفيلم ". ولو لم تخطر بباله هذه الفكرة لظل السيناريو الذي كتبه صالح كرامة وبحجم " 200 " صفحة هو الأس الذي تقوم عليه القصة السينمائية للفيلم. ثم يضيف المخرج في الحديث ذاته لصحيفة " الامارات اليوم " بأن " فريق العمل تشكّل في لمح البصر بشكل متكامل " وقد بلغ طاقم التمثيل بمجملة من الممثلين الرئيسيين الى الكومبارس نحو ثمانين شخصاً لم يحترف أحدهم التمثيل من قبل. وقبل اللحظات الأولى التي سبقت عرض الفيلم أول مرة في صالة " قصر الإمارات " في أبو ظبي صرّح المخرج صالح كرامة وبحماس شديد بأن " حنة " هو أول فيلم اماراتي روائي طويل، وأن الامارات ستدخل منذ الآن في فضاء المنافسات الدولية بفضل هذه الفيلم الروائي الذي وصفه بالاستثنائي والعالمي وما الى ذلك. غير أن المتابعين للشأن السينمائي الاماراتي يعرفون من كثب أن هناك أفلاماً روائية طويلة قد سبقت هذا الفيلم. فمن أين جاء المخرج صالح كرامة بهذا السبق والريادة التي نسبها الى نفسه؟ علماً بأن السيناريست الاماراتي محمد حسن أحمد قد وصف هذا التصريح " بالمغالطة " كما انتقد المخرج " لأنه لا يتابع أخبار السينما المحلية ". ولتوضيح هذا الالتباس لا بد من الاشارة الى أن هناك عدداً من الأفلام الروائية الطويلة التي أُنجزت في الامارات وهي فيلم " عابر سبيل " 1989 للمخرج علي العبدول، وفيلم " حلم " 2005 للمخرج هاني الشيباني. وفيلم " عقاب " 2006 للمخرج مجيد عبد الرزاق وهو مُقتبس عن رواية " الكونت دي مونت كريستو " لألكساندر دوما. ومن هنا فإن الادعاء بأن " حنة " أول فيلم اماراتي روائي طويل هو محض وهم لا غير. والأفلام التي ذكرناها تؤكد صحة ما نذهب اليه.
دلالة العنوان ومغزى القصة السينمائية
يبدو أن المخرج صالح كرامة قد أراد لفيلمه أن يحمل أبعاداً مجازية، لذلك فقد استعمل التورية في مفردة " حنة " التي لها معنيان في هذا الفيلم. الأول هو اسم الطفلة الصغيرة " حنة " بنت المُطلقة " عليا " والتي تمحور عليها الفيلم. وكلمة " حنّا " العامية التي تعني بالفصحى " نحن " وهو معنى شامل قصده المخرج وأحالهُ الى الاماراتيين كلهم. وقصة الفيلم تعكس هذا الهم الجماعي، أو في الأقل أن نية المخرج تريد أن تضع الهم الجماعي في دائرة الاهتمام. ولو تجاوزنا البعد المجازي في هذه التسمية الى القصة السينمائية التي اعتمدها المخرج، سواء بشكلها الارتجالي أو المكتوب في طيات السيناريو الذي وصل الينا خلال عرض الفيلم، فأننا سنجد أنفسنا أمام سيناريو غير محبوك، لأن المخرج قد اعتمد على الارتجال مع الأسف، وترك النص المكتوب جانباً معولاً على اللحظات الانفعالية والحماسية التي شعر بها حينما شاهد الناس البسطاء جالسين في المقهى المذكور سلفاً. لا بد من تذكير القارئ الكريم بأن أحداث هذا الفيلم تدور في أوائل الثمانينات من القرن الماضي، وهو الوقت الذي شهدت في الامارات العربية المتحدة نقلة عمرانية نوعية أسهمت في قدح شرارة الخوف من الهجوم العمراني الحديث الذي بدأ يزحف صوب المدن الامارتية القديمة. وهو خوف يبرره المخرج بان الناس الاماراتيين يتسمون بالبراءة والصدق والبساطة، وأن الزحف سواء العمراني أو الحضاري، سيهدد لاحقاً الارتباط العائلي العميق ويطعنه في الصميم. لذلك فهو يقف، مع سبق الترصد والاصرار، بوجه الزحف المديني المتمثل بالعمارات الكونكريتية التي بدأت تمتد الى الصحراء وتغطي مساحات شاسعة منها لعل أبرزها الشوارع الاسفلتية التي اخترقت جسد الصحراء، والعمارات الشاهقة التي ارتفعت بمحاذاة الضفة الغربية للخليج.
البنية القصصية للفيلم
لا بد لأي فيلم سينمائي أن ينطلق من حكاية أو قصة ما. وفي فيلم " حنة " هناك قصة حتى وأن كانت مُفتقِرة الى حبكة قوية تعزز متنها. وربما يكون البدوي " طارش " هو الحلقة التي تربط الصحراء والمدينة والبحر. فهو الشخصية الوحيدة في هذا الفيلم التي قُدِّر لها أن تتحرك في ثنايا هذا الثالوث المكاني بما يحمله من دلالات واقعية حيناً ورمزية حيناً آخر. أن الصحراء بكل قساوتها وخشونتها لم تحُل دون تواصل طارش مع أهله في القرية التي بدأت تأخذ شكل المدينة البسيطة وطابعها المصغّر. وما يريد المخرج قوله أو الاشارة اليه أن الروابط والصلات الاجتماعية هي قوية بمكان بحيث تدفع " طارشاً " أن يتجشم عناء السفر من الصحراء الى المدينة المُحاذية للبحر حتى وإن جاء مدفوعاً بهاجس بيع الحطب أو بعض المنتوجات الحيوانية الى أهالي المدينة. لم يعرف المشاهد اسم هذه المدينة التي ظلت مجهولة، ولكنها تبقى المكان الاماراتي الذي تُنسج فيه خيوط الحكاية التي لم تنضوِ مع الأسف تحت بنية قصصية رصينة. ومع ذلك فان المدقق فيها سيكتشف أن البدوي طارش " جسّد دوره محمد الكتبي " هو ابن عم " عليا " مثلت الدور " غزال " وهي مطلّقة، وأنها كانت مصابة بالصرع. أما أبو راشد " لعب دوره عبد الرحمن الحاي " فهو والد علْيا، وهو مصاب بمرض السكّر، ويتابع أخبار العالم عن طريق تلفاز قديم، ولا يخرج من بيته الأثير بالنسبة لديه إلا في الحالات الطارئة التي رأيناها في الفيلم. كما أن هناك شخصية " مطرة " جسدت الدور " موزة بنت نكحان " وهي ترمز حقيقة الى الانتظار اللامجدي لزوجها وأولادها الذين ابتلعهم البحر، لكنها لا تزال تحلم بعودتهم على الرغم من حالة اليأس التي وصلت اليها بسبب طول مدة الانتظار. لم يتقصَ كاتب السيناريو والمخرج سبب طلاق عليا من زوجها، ولا ندري إن كان مرضها بالصرع هو السبب الأول والأخير في هذا الطلاق أم أن هناك أسباباً ومبررات أخرى لهذا الطلاق. المَشاهد الأولى من الفيلم كشفت عن حرارة الجو الحميمي العائلي في الامارات، كما تؤكد تصرفات أبو راشد وسلوكه اليومي الى تشبثه بالقيم والتقاليد العربية القديمة التي تمجِّد الماضي وتتواصل معه. ويكفي أن نشير هنا الى اللقطات التي ظهر فيها وهو يتناول الطعام بيديه وهو جالس على الأرض، بدل أن يتناول الطعام بالشوكة والسكين أو يجلس الى منضدة طعام. حينما يأتي طارش لزيارة ابنة عمه عليا في أوقات متباعدة مصطحباً ناقتيه المحملتين بالحطب وبعض المنتوجات الحيوانية يتعزز هذا الحس القروي الذي يحيل الى السلوك التقليدي المقترن بالتراث، وهو ما نراه منسجماً تماماً مع هذه الشخصية التي تنتمي قلباً وقالباً الى الحياة الصحراوية تحديداً. أن الشخصية المحورية التي تكاد تجمع الأحداث في بؤرة واحدة. هي " حنة " فهي العين البريئة التي تراقب كل شيء. لقد حُرمت هذه الطفلة من حنان أبيها ورعايته، فلا غرابة أن تجد في عمها بديلاً عن أبيها، لذلك فهي تلاحقة في حله وترحاله، بل وتعلن عن رغبتها في الذهاب معه الى قلب الصحراء التي يعيش بين ظهرانيها. ترمز " حنة " الى المستقبل وتحيل الى الأمل بأوسع أشكاله. فهي تتعلم كل يوم، وتضيف الى معرفتها رصيداً جديداً. وربما تكون زيارتها الى " المول " وتعلقها بهذا المكان الذي يحيل الى الحياة المدينية المتحضرة هو دليل على التطور الحضاري الذي يطرأ ليس على المدن الاماراتية حسب، وإنما على مختلف الأجيال التي تعيش في هذا البلد. وعلى الرغم من ميل هذه الطفلة الى الحياة المدينية وتجلياتها في المدرسة والمول وما الى ذلك، إلا أنها تتوق في الوقت ذاته الى معرفة الحياة في الصحراء حتى ولو من باب الفضول وحب الاكتشاف. ومن خلال عيني حنة نرى الأم عليا وهي تسقط مغمىً عليها في نوبة صرع قرب شاطئ البحر حيث يتم علاجها بطريقة بدائية بعيداً عما وصل اليه الطب من تقدم وتطور ملحوظين. هذه القصة، متشطية الأحداث، كانت بحاجة فعلاً الى مَنْ يحبكها بقوة ويقدمها الى المشاهدين على أكمل وجه. وأحبذ الاشارة هنا الى المشهد الطويل جداً الذي تم بواسطته البحث عن الناقتين المفقودتين وكان بالامكان اختصاره للتدليل على أن طارشاً كان متعلقاً بناقتيه الى الدرجة التي كان يشعر فيها بالأرق والقلق ولم ينطبق له جفن الى أن وجد ناقتيه في خاتمة المطاف. صحيح أن تكاتف افراد القرية قد تجسد في كثير من المشاهد، وربما يكون مشهد البحث ليلاً وهو واحد من المشاهد الجميلة جداً، والذي يكشف عن هذا التآزر الذي اراد المخرج التركيز عليه.
بساطة الأداء وعفويتة
لا بد من الاشارة الى أن أداء أغلب الممثلين كان موفقاً جداً. فالعفوية هي السمة الأساسية التي تَميز بها هذا الفيلم الذي ينطوي على مجازفة حقيقية غير محسوبة النتائج، لكن أداء البدوي طارش كان متميزاً وجميلاً وقادراً على شد المتلقي، خصوصاً وأنه لم يقف أمام كاميرا سينمائية أو غير سينمائية قبل هذا الوقت. كما أن أداء أبو راشد كان بسيطاً وجميلاً وتلقائياً، وكذلك أداء " عليا " الذي تميز بالهدوء والرصانة على الرغم من محنة الطلاق التي تعاني منها في مجتمع شرقي شديد التعلق بالقيم والعادات والتقاليد الاجتماعية. وعلى الرغم من اعجابنا الشديد بهذا الأداء العفوي إلا أن ذلك لا يبرر للمخرج صالح كرامة أن يرتجل ويترك نصاً مكتوباً كان بامكانه أن يسفر عن فيلم متماسك ذي بنية قوية تتمثل في نمو الشخصيات، وتطور الأحداث، وبلوغها الى النهاية التي تتلاءم مع فيلم روائي طويل يسجل لمصلحة السينما في الإمارات بغض النظر عن ريادة هذا الفيلم وذاك. فالريادة الحقيقية تُحسب للفيلم الجيد، وليس للفيلم الذي يمتلك سبقاً زمنياً متقدماً على غيره من الأفلام مع اقرارنا سلفاً بأن السبق الزمني له حقوقه واشتراطاته. ثمة نقاط أساسية كان على المخرج أن ينتبه اليها مثل التصعيد الدرامي الذي يجب أن يتوفر في أية قصة سينمائية. وليس هناك أي فيلم لا يعتمد على تصعيد الزخم الدرامي الذي يشد المتفرج في نهاية المطاف. الملاحظة الثانية التي أود أن أسوقها في هذا الصدد هي خلو الفيلم من الموسيقى التصويرية التي تُعد عنصراً مهماً في عملية التصعيد التي أشرنا اليها تواً. أما حجة المخرج بأن أجواء الفيلم طبيعية وانها لا تحتاج الى موسيقى مُقحمة في سياق الفيلم فهو في الحقيقة قصور في الرؤية الاخراجية للمخرج نفسه، خصوصاً وأن هناك لقطاتٍ ومشاهد كثيرة تحتاج بشكل واضح وقوي الى الموسيقى. أما قضية الصوت الذي كان مشوشاً ومتداخلاً فهو مشكلة ثالثة أجبرتنا، نحن المشاهدين، الى متابعة الترجمة لفهم ما يقوله بعض الشخصيات في مواضع مختلفة من الفيلم. أن النقاط المُشار اليها سلفاً من قصة سينمائية محبوكة تتوفر على بنية درامية قوية، مشفوعة باستعمال جيد للمؤثرات الصوتية هي التي تخلق ما نسمية بعنصر التشويق الذي يشد المتفرجين ويجذبهم الى الفيلم السينمائي. والملاحظة الأخيرة التي نود أن نسوقها في هذا الصدد أن الطفلة " حنة " كانت بحاجة الى تدريب في معظم المشاهد التي أدتها، لأن أداءها كان بارداً ولا يوحي بأنها كانت تشعر بما كان يدور حولها. ولو كان أداؤها أكثر حرارة لاستطاعت أن تنقذ الفيلم من بعض جوانب الفتور التي عانى منها. بقي أن نقول إن صالح كرامة من مواليد 1961 في أبو ظبي. أخرج عدداً من الأفلام الروائية القصيرة بينها " مرآة " و " حياة " عام 2003. وقد فاز هذا الأخير بجائزة لجنة التحكيم في مسابقة أفلام من الامارات.
أبو ظبي



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في فيلمه الروائي الجديد - الحقل البرّي - ميخائيل كالاتوزيشفي ...
- الشاعرة الأسكتلندية جين هادفيلد تفوز بجائزة ت. أس. إليوت للش ...
- الفنان البريطاني رون مُوِيك يصعق المشاهدين ويهُّز مشاعرهم
- المُستفَّزة . . فيلم بريطاني يعيد النظر في قضية العنف المنزل ...
- في شريط - بدي شوف - لجوانا حاجي وخليل جريج: هل رأت أيقونة ال ...
- في فيلمها الأخير - صندوق باندورا - يشيم أستا أوغلو تستجلي ثل ...
- المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو في - رحلتها الى الشمس -
- رشيد مشهراوي في فيلم -عيد ميلاد ليلى-: نقد لواقع الحال الفلس ...
- قوة الرمز واستثمار الدلالة التعبيرية في فيلم - فايروس - لجما ...
- أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في ...
- من ضفاف الفلسفة الى مجراها العميق: قراءة نقدية في ثنائية الأ ...
- المثقف وفن الاستذكارات في أمسية ثقافية في لندن
- - القصة العراقية المعاصرة - في أنطولوجيا جديدة للدكتور شاكر ...
- فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحق ...
- المخرج قيس الزبيدي يجمع بين السينما والتشكيل والعرض المسرحي
- - الطنجاوي - لخالد زهراو... محاولة جديدة لهتك أسرار محمد شكر ...
- قراءة المهْجَر والمنفى بعيون أوروبية
- رواية - الأم والابن - لكلاوﯿﮋ صالح فتاح: نص يع ...
- - زيارة الفرقة الموسيقية - لكوليرين . . شريط ينبذ العنف ويقت ...
- في شريطه الروائي الوثائقي - فك ارتباط - عاموس غيتاي يدحض أسط ...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - أهمية القصة السينمائية في صناعة الفيلم الناجح