أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - من يحكم سورية , خلف الستار ؟؟ - 2















المزيد.....

من يحكم سورية , خلف الستار ؟؟ - 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2557 - 2009 / 2 / 14 - 09:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد إنقلاب الثامن من اّذارالعسكري الذي سمي زوراً ( ثورة ) وكان هذا الإنقلاب يجمع عدة عناصر متباينة في اللجنة العسكرية الإثنى عشرية التي تشكلت في القا هرة وصنعت الإنقلاب ؟؟ وكان لكل من أعضائها مشروعه الخاص لاقتناص السلطة والإنفراد بها رغم اللافتة الوحدوية التي استظلوا بها والتيار القومي الواحد الذي رفعوا رايته... , وكانوا كمن يجمع في إناء واحد عدة عناصر كيماوية غير قابلة للإتحاد لاتلبث أن تنفصل مشكلة كتلتها الخاصة , وإذا كان بين هذه الكتل عناصر وطنية وذات نوايا طيبة - وهذا أمر لاشك فيه - كما تخيلت يومها .. فإنها مجرد سلوكها طريق الإنقلاب العسكري أو الموافقة عليه للوصول إلى السلطة بالدبابة والمدفع وقمع الرأي الاّخر , سقطت في فخ الطغيان والإستبداد مهما كانت حسنة النوايا ونظيفة اليد وكما يقول المثل الدارج ( طريق جهنم مليء بأصحاب النوايا الحسنة ) ودفع الكثير من هؤلاء الوطنيين الشرفاء الذين تعاونوا مع الإنقلابات حياتهم ومستقبلهم ثمناً لتلك الخطيئة المميتة – ولاتزر وازرة وزر أخرى – حتى تمت تصفيتهم جميعاً بأشكال مختلفة .. لينفرد معتمد المخابرات البريطانية والإمريكية وغيرها بالسلطة بعد عام 1970 مع مباركة وشهادة حسن سلوك دائمة من المحرفين السوفييت ....و العدو الصهيوني الذي كان ومازال نصير أنظمة الإستبداد العربي والديكتاتوريات العسكرية على وجه الخصوص التي كانت الأداة الرئيسية المساعدة لقيام دولته العنصرية النازية على أشلاء فلسطين العربية وتشريد وإبادة شعبها , منذ عام 1948 حتى اليوم ...
وأعود لانقلاب 8 اّذار وماتلاه وصولاً إلى اليوم بإيجاز لأصل إلى قوى خلف الستار الاّنفة الذكر ؟؟؟
بعد الثامن من اّذار بثلاثة أشهر فقط تمت تصفية قائد الإنقلاب ( زياد الحريري) بإرساله على رأس بعثة عسكرية إلى الجزائر وتبعه فوراً قرار تسريحه من الجيش ومنعه من العودة إلى سورية
... وفي 18 تموز من نفس العام تمت تصفية القوى الناصرية والقوميين العرب المتحالفين معها بعد محاولة الإنقلاب التي قامت بها هذه القوى وعلى رأسها رئيس دولة الإنقلاب اللواء – لؤي أتاسي والضباط – جاسم علوان , ومحمد الجراح , ورائف المعري وغيرهم , وقد ذهب ضحية هذه المحاولة عشرات العسكريين الذين أعدموا في محاكمات قراقوشية في سجن المزة وعلى رأسهم اللواء هشام شبيب قائد سلاح الإشارة في الجيش السوري , وكانت هذه المحاولة مكشوفة للبعثيين بواسطة أحد القوميين السوريين المندسين بين الناصريين ,وهو الضابط ( محمد نبهان ) الذي أضحى فيما بعد داعية لجمعية ( المرتضى ) الطائفية التي أسسها – جميل الأسد-- بعد اغتصاب شقيقه حافظ السلطة عام 1970 . وادعى أنه زعيم قبيلة عربية في منطقة الجزيرة السورية ....
وفي جميع مراحل الصراع على السلطة بين الطغم العسكرية تمكن القوميون السوريون التسلل لحزب البعث ولأجهزة الدولة والجيش بأساليب مختلفة مدعومين من القوى الطائفية والخارجية معاً
قبل الثامن من اّذار لم يكن لحزب البعث وجود في الكثير من أقضية ومحافظات سورية فعلى سبيل المثال لنأخذ أقضية محافطة دمشق من النبك إلى دوما والتل والزبداني وقطنا كان عدد البعثيين لايتجاوز الخمسين عضواً في قضائي دوما والتل وفق معرفتي الشخصية لم يكن فيهما سوى عبد الله الأحمر في التل وخالد الحكيم في دوما ولم يكن لهما أي نشاط وفي بقية القرى التي لم يكن أي أثر للبعث فيها بما فيها ناحية صيدنايا التابعة للتل .. وأذكر عندما زار الشهيد صلاح البيطار أول رئيس وزراء بعثي بعد الإنقلاب منطقة التل – صيدنايا عام 1964 لم يجد بعثياً واحداً في استقباله . كان في استقباله المخاتير وأتباعهم فقط , ولم يستطع إلقاء الكلمة التي كان يحملها في جيبه . وهذا ما أسّره لي صديقي العزيز والبعثي النظيف اليد والسريرة والوطني الصادق منذر قولي الذي كان مقرباً من الأستاذ صلاح ورافقه في هذه الزيارة .
بعد الثامن من اّذار تحول قسم كبير من القوميين السوريين إلى بعثيين بقدرة قادر وانضم لهم عددمن الإنتهازيين وأصحاب المصالح الخاصة و المرتزقة والتجار .. كما انضم لهم بعد 1970 عدد كبير من البكداشيين الإنتهازيين المذعورين الذين تجاوزوا البعثيين الجدد في عدائهم للشعب والرأي الاّخر وخدمة الطغيان – سواء في جبهة شهود الزور – التقدمية- التي شكلها حافظ الأسد ,, أوخارجها داخل حزب النظام.. وجمعت الجوقة السلطانية هذه – كلمة رفيق – هذه الكلمة الإنسانية التي سرقها بعثيو العسكر والقوميون السوريون , من الشيوعيين الحقيقيين قل عددهم أو كثر, الذين أعطوا الوطن والشعب والديمقراطية وحكم الشعب أعمارهم ولم يتنازلوا قيد أنملة , كما سرقوا شعاراتهم ودراسات الإشتراكية العلمية ومرغوها في وحل ممارساتهم ضد الشعب وفي هزائم وجرائم أنظمة الطغاة ومافيات القتل والنهب المنظمة التي مازالت قائمة حتى اليوم ....
.... لنعد إلى أيلول الأسود في الأردن 1970
لست بصدد تقييم ماحصل بين المقاومة الفلسطينية في الأردن وسلطات المملكة التي صنعتها بريطانيا وتعيش بحماية إسرائيل ...إنما يهمنا مافعله حافظالأسد وزير الدفاع اّنذاك :
لنعد إلى مذكرات كيسنجر الصهيوني العريق بدوره في رسم سياسات المنطقة ...حيث قال : ( تلقينا أخباراً طيبة خلال إجتماعنا في البيت الأبيض , بأن ملك الأردن شجعته ردود فعلنا . لأن سلاح الجو السوري بقيادة الجنرال حافظ الأسد امتنع عن التدخل – لحماية القوات السورية في شمال الأردن – فأخذ الأردنيون بمهاجمة الدبابات السورية المتمركزة حول إربد بطائراتهم . ويمكن تقدير الخسائر السورية بتدمير 120 دبابة وعطب 90 أخرى , بعدها طلب نيكسون إلى رابين عدم التدخل بعد الحشد الإسرائيلي لنجدة الملك . وانسحبت القوات السورية في الثالث والعشرين من أيلول , أما القوات العراقية في الأردن فلم تتدخل ... مذكرات كيسنجر الجزء الثاني ص 477 ) هكذا وفر حافظ الأسد على رابين التدخل السافر لحماية العرش الهاشمي ..

وفي حفلة السفارة السوفياتية بدمشق بمناسبة ذكرى ثورة أوكتوبر قبل أسبوع واحد من إنقلاب حافظالأسد 1970 , بدا جلياً تاّمر القيادة السوفياتية مع حافظ الأسد يداً بيد مع أمريكا وإسرائيل .. حيث أهمل الترحيب والإهتمام برئيس الدولة وقائد القيادة القطرية لحزب البعث الحاكم الشهيدين نور الدين الأتاسي , وصلاح جديد , وفق الأصول الديبلوماسية ... وتركز اهتمام السفير وأعضاء سفارته وترحيبهم بوزير الدفاع حافظ الأسد بكل صفاقة الأمر الذي دفع بالشهيدين نور الدين وصلاح للإنسحاب من الإحتفال استنكاراً لهذه المعاملة الوقحة.. , وبعد وقوع إنقلاب حافظ في 16 تشرين الثاني باسم ( الحركة التصحيحية ) طلبت القيادة السوفياتية من رئيس الوزراء السيد يوسف زعيّن التعاون مع حافظ الأسد فأبى وبقي مع رفاقه في السجن أكثر من ربع قرن وخرج مصاباً بعلة دائمة ...والاّخرون استشهدوا داخل السجن أو بعد أيام معدودة من إطلاق سراحهم . وهكذا طعن المحرفون السوفييت قيادة 23 شباط الوطنية والتقدمية رغم كل أخطائها وتهاونها في محاكمة حافظ الأسد وتسريحه من الجيش... بعد خيانة جزيران 1967 وتسليمه الجولان للعدو الصهيوني دون قتال ..
في حين كان حافظ الأسد قد شكل جيشاً طائفياً خاصاً داخل الجيش بقيادة شقيقه رفعت تحت إسم ( سرايا الدفاع ) لتنفيذ المخطط المرسوم له , واستقطب فيها وفي أجهزة المخابرات الموالية له العشرات من الضباط وضباط الصف القوميين السوريين الذين سرحوا من الجيش بعد اغتيال العقيد المالكي أو بعد اشتراكهم مع حلف بغداد في المؤامرة الكبرى على سورية خلال عامي 1956 / 57 لإسقاط النظام البرلماني الديمقراطي في إنقلاب عسكري كما مرّ سابقاً ...
وبعد إنقلاب حافظ 1970 مباشرة أطلق سراح القوميين السوريين المحكومين بالتاّمر على استقلال سورية وفي مقدمتهم عصام المحايري وفؤاد جديد ومن معهم ... وعين القومي السوري جوزيف الصايغ طبيباً للقصر الجمهوري ومستشاراً خاصاً لحافظ الأسد , وكان كيسنجر باعتراف البعثيين الشرفاء يزور الصايغ في منزله كلما قام بزيارة دمشق قبل زيارته للقصر الجمهوري ,, وبعد ذلك بعشر سنوات اغتال حافظ الأسد الصايغ ليدفن معه المعلومات الخطيرة التي يعرفها سواء عن صفقاته مع الأمريكان أو مع الصهاينة .. سواء تم الإغتيال باسم المخابرات أو باسم الإخوان المسلمين الذين نفذوا الوجه الاّخر من المؤامرة الدموية ضد شعبنا ووطننا ..
بعد ذلك لم يجد حافظ الأسد بديلاً للمستشار الصايغ سوى قرينه في قيادة الحزب السوري القومي المتهم الأول في المؤامرة الكبرى على الجيش السوري والنظام الجمهوري الاّنفة الذكر المدعو ( عصام المحايري ) ليعينه مستشاراً خاصاً له , ويعين عددا من أعضاء الحزب السوري القومي فيما يسمى ( مجلس الشعب ) إلى جانب الزمر الأخرى التي باعت نفسها للديكتاتورية , وحافظ نفسه الذي أطلق يد أقاربه وأقارب زوجته اّل الأسد و مخلوف وشاليش ورئيس حرسه الجمهوري ووزير دفاعه مصطفى طلاس وغيرهم ... أطلق يدهم لنهب المال العام والخاص , بل للسيطرة التامة على ثروة البلادكلها بما فيها ماتحت الأرض من اّثار ونفط وثروات أخرى ومافوقها من واردات وأموال --- واردات النفط السوري بحدود أربعمئة ألف برميل يومياً لم تدخل الخزانة السورية لعشرات السنين في عهد حافظ ___ ليس كما يبرئ السيد خدام رئيسه من الفساد والنهب ويلقيه على الحاشية وعلى بشار الوريث فقط .. كما ورد في مقابلاته الأخيرة على فضائية ( زنوبيا) التي ضربها النظام الأسدي مرتين , في ميدان هجومه الهستيري اليوم على وسائل الإعلام المعارضة وضد جميع الكتاب المعارضين بشتى الوسائل الدنيئة إلى جانب التهديد والوعيد الذي يمارسه هذا النظام كلما اقتربت أنشوطة المحكمة الدولية في لاهاي من رقبته ...

وفي عهد وريث المملكة الأسدية بشار برز دور السوريين القوميين علناً في جرائم اغتيال الوطنيين الديمقراطيين اللبنانيين مع المخابرات الأسدية وهذا ما ستكشفه محكمة العدل الدولية قريباً , وبرز في سورية بانضمام عصام الحايري زعيم الحزب السوري القومي إلى جبهة شهود الزور – التقدمية – إلى جانب المرتزقة الاّخرين وفي مقدمتهم شركة قيادتي بكداش وفيصل ليمتد –
إلى جانب السوريين القوميين تقف فلول المرتزقة واللصوص ومافيات الجريمة المنظمة وقيادت أجهزة المخابرات ونشر الأكاذيب والإعلام الوقح الذي يتقنه مختصون من هذا الحزب وغيره , وقد سيطر القوميون السوريون المعروفون على قناتي التلفزيون , ووسائل إعلام أخرى كصحيفة تشرين ..., وبعد فضحنا سيطرتهم على الكثير من وسائل الإعلام في سورية ولبنان التي تخدم النظام منذ عشرات السنين و سيطرتهم على الفضائية السورية من المديرة إلى المعلقين السياسيين .. , يوم بقي هؤلاء لعدة سنوات , يضعون على شاشة الفضائية برج بلدة ( صافيتا ) كرمز لسورية ..وصافيتا عاصمة حزبهم كما يعتبرونها في الوادي إياه ..... الذي وصفه السوريون المغلوب على أمرهم بما يستحق فاتحين بذكاء كوة في جدار الخوف الذي بنته الديكتاتورية والإستبداد خلال أربعة عقود ...... بعد فضحنا ذلك دون أن يسبقنا أحد لكشف هذه الحقيقة ,,, رغم أننا لانملك سوى الكلمة الحرة نحارب بها الإستبداد والإنتهازية وجدار الرعب والخوف الذي بناه الطغاة واللصوص,,, بعد ذلك بوقت قصير ,, بدّلت البرامج كلها وأزيل شعار البرج العتيد ....
ستنتصر الكلمة في النهاية على الدبابة والمدفع والإرهاب والتزوير والتدليس ووعاظ السلاطين , لأنها الحق والإنسان والحرية والديمقراطية وحكم التاريخ ...



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحكم سورية .. خلف الستار - رقم 2 ..؟؟
- من يحكم سورية ...خلف الستار ..؟؟
- طريقان لا ثالث لهما ؟ - 2
- طريقان لا ثالث لهما.. ؟
- عام اّخر من السقوط الدولي والعربي المريع ..؟ نحن معكم يا أهل ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية مادامت لاتنبت في العقو ...
- داحس والغبراء .. وهلاهل العربان العاربة !؟
- الحوار المتمدن ثورة إعلامية ديمقراطية رائدة
- لا يا جنرال ..؟؟
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة - 3
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية ز مادامت لاتنبت في الع ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية. مادامت لاتنبت في العق ...
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة ..؟؟
- الجريمة المستمرة .في سورية الأسيرة.؟
- الإنتخابات العراقية المصادرة ...؟
- لقد وصلت الرسالة أيها الطغاة . وماذا بعد .؟؟
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية .. مادامت لاتنبت في ال ...
- لابدّ من أورورا جديدة وربّان جديد يرفع راية أوكتوبر جديدة .. ...
- في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق ...
- ماذا وراء الحشود على حدود لبنان ..!؟


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - من يحكم سورية , خلف الستار ؟؟ - 2