أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - بعض إشكالات القرآن مع المساواة















المزيد.....

بعض إشكالات القرآن مع المساواة


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2467 - 2008 / 11 / 16 - 10:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المجتمعات الحديثة قد جعلت مساواة المواطنين في الحقوق والواجبات حجر الأساس لقوانينها. فالكبير والصغير، والمرأة والرجل، والمسلم والمسيحي واليهودي والبوذي والهندوسيي، والذي لا دين له، كلهم سواسية أمام القانون، ولهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات.
وبالطبع لم يكن مجتمع مكة في القرن السابع بهذا الرقي إذ كانت القبائل تتفاخر بنسبها، كما كان الأفراد، فقال جرير يهجو آخراً، لعله الفرزدق:
فغض الطرف إنك من نُميرٍ *** فلا كعباً بلغت ولا كلابا
وقال يفاخر بقبيلته:
إذا غضبت عليك بنو تيميمٍ *** حسبت الناسَ كلهَم غِضابا
فجاء قرآن ذلك المجتمع ليعكس ثقافته التي تفضل بعض قبائله على القبائل الأخرى. ويفتخر المسلمون أن نبيهم انحدر من أفضل قبيلة وهي قريش، ومن أفضل البيوت في قريش وهم بنو هاشم ومن أفضل أم وأفضل أب. فالتفاضل أصبح لحم وسدى القرآن والإسلام عامةً. ولذلك بدأ القرآن بتفضيل الإنسان على غيره، فقال: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثيرٍ ممن خلقنا تفضيلاً) (الإسراء 79).
وفي اندفاع مؤلف القرآن لإثبات التفضيل، نسي أن ينتبه إلى اللغة، فقال (وفضلناهم على كثير ممن خلقنا) وكلمة "ممن" هي عبارة عن كلمتين مدمجتين، وهما "مِنْ" و "مَنْ" وتصبح الآية (وفضلناهم على كثير مِنْ مَنْ خلقنا). ويلاحظ القاريء هنا أنه استعمل اسم الموصول "مَنْ" لغير العاقل، وهم الحيوانات والحشرات الذين فضل الله الإنسان عليهم. وكان يجب أن يقول (وفضلناهم على كثيرٍ من ما خلقنا) لأن اسم الموصول "مَنْ" يستعمل للعاقل مذكراً او مؤنثاً، بينما تستعمل "ما" لغير العاقل.
ولماذا فضّل الإنسان على بقية المخلوقات، وجميعها تسبّح بحمده كما يقول القرآن (تسبّح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإنْ من شيء إلا يسبّح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم) (الإسراء 44). والله ما خلق الإنسان إلا ليعبده، فقال (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدونِ) (الذاريات 56). فما دام الغرض من الخلق هو العبادة، وجميع المخلوقات تعبده وتسبّح له، فما الحكمة في تفضيل الإنسان الذي هو خصيم مبين، كما يخبرنا (خلق الإنسان من نطفةٍ فإذا هو خصيمٌ مبين) (النحل 4). وأكثر الناس لا يعبدون الله (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) (يوسف 106). فإذاً المخلوقات الأخرى لا تشرك بالله وتسبحه، وبعضها يجدد لنا الأوكسجين الذي نتنفسه، بينما الإنسان يدمر البيئة التي أورثها الله له. فلماذا إذاً فضّل الله بني آدم. إنه التفضيل من أجل التفضيل ولا سبب آخر.
وعندما كان محمد يجتهد في استمالة اليهود إلى دينه، حاول أن يساوي بين أنبيائهم وبينه هو العربي القرشي الكريم، فقال (قولوا آمنا بالله وما أُنزل إلينا وما أُنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوبَ والأسباطِ وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم) (البقرة 136). وكرر نفس الآية في سورة آل عمران، الآية 84. وقال كذلك (آمن الرسول بما إُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحدِ من رسله) (البقرة 285). وتُعتبر هذه لفتة بارعة من القرآن في المساواة لو لم ينقضها بآيات أخريات.
وفي استمرار محاولته استمالة اليهود والنصارى إلى دينه، ضرب بالمساواة عرض الحائط، وأغدق التفضيل على أنبيائهم، وقال: (ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا) (الإسراء 55). و قال (ولقد آتينا داود وسليمان علماً وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين) (النمل 15). ثم قال (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض فمنهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه بروح القدس) ( البقرة 253). وقال كذلك (واسماعيل واليسع ويونس ولوطاً وكلاً فضلنا على العالمين) ( الأنعام 86).
فما الحكمة في تفضيل بعض الرسل على بعض؟ الرسول مهمته إيصال رسالة إلى مجموعة من الناس. ونحن نختار الرسول الذي نثق به ونأتمنه على رسالتنا، فما دامت رسالة الأنبياء هي تعريف الناس بالله، وكلهم بلّغ ما أُرسل به، لماذا يفضل بعضهم على بعض؟ مرة أخرى .وبعد أن فاضل بين الأنبياء، خاطب الناس عامةً فقال (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم) (الحجرات 13). ولو استمر القرآن على هذا المنوال لسبق فعلاً بقية الحضارات في المساواة، ولكنه لم يستمر. فجعل الناس طبقات حينما قال (أهم يقسّمون رحمت ربك نحن قسّمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سُخريا) (الزخرف 32).
قال السدي وابن زيد: جعل بعضهم خولاً وخُدّاما، يُسخّر الأغنياء الفقراء فيكون به بعضهم سبباً لمعاش بعض. وقال قتادة والضحاك: يعني ليملك بعضهم بعضاً. وقيل هو من السخرية التي بمعنى الاستهزاء، أي يستهزيء الغني بالفقير. (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي). وأنا أميل إلى إلغاء التفسير الذي يقول إنه من السخرية أي الاستهزاء، لأن القرآن يقول للمؤمنين (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قومٌ من قومٍ عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساءٌ من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن) (الحجرات 11). فإذاً التفسير المقبول هو تسخير الفقراء للأغنياء ليستغلوهم ويمتلوكهم عبيداً لهم، فكانت هذه بداية مجتمع الطبقات الذي ساد في الدولة الأموية ثم العباسية. فالله يفضل الأغنياء على الفقراء وهو الذي جعل الأغنياء يستغلون الفقراء لأنه قال (ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سُخريا). فحرف اللام في كلمة "ليتخذ" هو لام التعليل الذي علل به الله رفع الأغنياء درجةً.
واستمر القرآن في مخاطبة الناس عامةً فقال (وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم فيما أتاكم) (الأنعام 165). مرة أخرى يستعمل القرآن لام التعليل ويقول لنا إنه رفع بعض الناس درجات فوق الآخرين، لا لشيء إلا ليختبرهم فيما أتاهم من مال وجاه. ولا اعتقد أن هذا السبب مقنعٌ للناس، فما هو ذنب الذين جعلهم الله فقراء حتى يتحملوا سُخرية الأغنياء لأن الله أراد أن يختبر الأغنياء فيما أتاهم؟
ثم فاضل القرآن بين المشركين والمؤمنين، فقال (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركةٍ ولو أعجبتكم. ولا تُنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم) (البقرة 221). فالقرآن هنا أصاب عصفورين بحجر واحد إذ جعل المؤمنين أفضل عند الله من المشركين، وجعل المؤمن الحر أفضل من المؤمن العبد والمؤمنة الحرة أفضل من المؤمنة الأمة، مع أنه قال في آية سابقة (إن أكرمكم عند الله أتقاكم). وقد تكون الأمة المؤمنة أتقى من سيدتها، ولكن القرآن يبيح استعبادها ويفضل عليها الحرة.
ومؤلف القرآن لا يستحي أن يفاضل بين المؤمنات الحرائر والمؤمنات المملوكات في الرق، فيقول (فإن أُحصّنَ فإذا أتين بفاحشةٍ فعليهن نصف ما على المحصنات من عذاب) (النساء 25). فالقرآن لا يقبل أن يساوي المؤمنات المملوكات بإخواتهن الحرائر حتى في العذاب. فالأمة المتزوجة إذا زنت أو أتت بأي فاحشة فعقابها نصف عقاب الحرة. ولذلك الأمة المتزوجة إذا زنت لا تُرجم لأن الرجم يؤدي إلى الموت وليس هناك نصف موت. فما الحكمة في هذا القانون غير عدم المساواة من أجل التفاخر والتفاضل بين الحرة والأمة؟ وحتى عُدة الأمة المتوفي عنها زوجها تختلف. يقول القرآن (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً) (البقرة 234). ولكن الأمة التي يموت عنها زوجها فعدتها شهران فقط.
ثم فاضل القرآن بين المؤمنين أنفسهم، فقال (الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجةً عند الله وأولئك هم الفائزون) (التوبة 20). فالمؤمنون الذين هاجروا من مكة أعظم درجة عند الله من الأنصار الذين لولاهم لما قامت للإسلام قائمة. وكنتيجة حتمية لهذا التفضيل غير المنطقي أصبح الخلفاء كلهم من قريش التي حاربت الإسلام كأشد ما تكون الحرب، ولم يسلموا إلا بالسيف. فما هو سبب التفضيل هنا غير القبلية التي تفاخر بها الجاهليون؟
وحتى الذين أنفقوا أموالهم في سبيل الله وقاتلوا من أجله، وجد القرآن سبباً للمفاضلة بينهم فقال (ومالكم ألا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السموات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجةً من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا) (الحديد 10). فالذي أنفق ماله في سبيل الله قبل فتح مكة أعظم من الذي أنفق ماله بعد الفتح. فلماذا المفاضلة والجميع قد أنفق وقاتل في سبيل الله؟
ثم فضل الله المحاربين على المسالمين، فقال (لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضّل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة) (النساء 95). فالمؤمن المسالم الذي يحاول نشر الإسلام بالتبشير تقل درجته عند الله بالمقارنة مع المسلم الذي يحمل سيفه ويقاتل الناس حتى يؤمنوا.
ولأن الرجال يحملون السيوف ويحاربون في سبيل الله قال لنا القرآن (وللرجال عليهن درجةٌ والله عزيز حكيم) (البقرة 228). فالرجل الخامل، الجاهل، غير المتحضر، أعظم درجة عند الله من المرأة المؤمنة الصالحة التي تعتني بتربية أطفالها، وتجدد حياة المجتمعات بما تنتج من أطفال، وهو كذلك أفضل من المرأة المؤمنة الطبيبة التي تعالج المرضى. والراعي المؤمن الأمي أفضل درجة عند الله من رئيسة وزراء بنغلاديش أو رئيسة وزراء باكستان التي قتلها الرجال المفضلون.
ولا تنتهي المفاضلة عند هذا الحد، فقد فضل الله الشخص البصير على الأعمى، وقال (قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون) (الأنعام 50). فالله يفضل البصير الذي قد يكون أمي لا يجيد صنعة ولا يخدم البشرية بشيء، على الأعمى المتعلم الذي يخدم مجتمه مثل الدكتور طه حسين الذي أغنى المكتبات العربية أو أبي العلاء المعري.
والنتيجة الحتمية لهذه المفاضلات غير المنطقية هي اضطهاد المسلمين لغيرهم من أتباع الديانات الأخرى لأن المسلمين هم خير أمة أخرجت للناس. ولذلك يدوس المسلمون بالأخذية على حقوق الإنسان غير المسلم، ويهدمون كنائسه، وتماثيله ويستهزئون بمعتقداته.
وكذلك يهضم الرجال المسلمون حقوق المرأة المسلمة ويجعلون منها مفرخة للأطفال، والآن أصبحت مفرخة للإرهاب بعد أن غسلوا دماغها وأقنعوها بتفجير نفسها وسط الأبرياء. وجعلوا منها عاهرة تمنح جسدها مقابل المال لزوج المتعة ولزوج المسيار ولزوج المصياف وهلم جرا.
أما الحيوانات التي فضلهم الله عليها، فحدث ولا حرج. الكلب نجس يجب قتله ولا يستثنى إلا كلاب الصيد والحراسة. وهناك الكلاب المدربة التي تبحث عن المدفونين في ركام الأبنية المنهارة نتيجة الزلزال، وهناك الكلاب البوليسية التي تساعد رجال الأمن على اكتشاف المخدرات المهربة، وهناك الكلاب المدربة التي تقود الأعمى وتساعده على الاستمتاع بحياته. كل هذه الكلاب يجب أن تُقتل لأن القرآن فضّل الإنسان عليها ولأنه كذلك ضرب به المثل في بذل المجهود دون فائدة فقال (كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث) (الأعراف 176). أما الفأرة فإنها ملعونة ويجب قتلعا لأن إحدى قبائل إسرائل مسخها الله فيراناً، ولذلك أفتى الشيخ السعودي محمد المنجد بقتل الفأر ميكي ماوس.
وهكذا تضيع حقوق الإنسان في الإسلام بسبب التفضيل القبلي الجاهلي الذي رسّخه القرآن في عقول المسلمين. فلا مساواة في الإسلام في الواجبات والحقوق بين الناس ولا حقوق للحيوانات. فالمجتمع الطبقي المتعالي على الآخر وعلى المرأة وعلى العبيد والإماء هو روح الإسلام.





#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرآن دستورهم
- إدعاء الصلاحية لكل زمانٍ ومكانٍ
- هذا ما فعله بنا الإسلام
- الذين يفسرون القرآن بالفهلوة
- الغيب الذي غيّب عقول المسلمين
- لا ملكية فكرية على الإسلام
- تشريح صورة القيامة
- أيهما أعظم عند المسلم... الله أم محمد؟
- عندما تسرح وتمرح ديناصورات الوهابية
- القرآن والسحاب والمطر
- لو كان من عند غير الله
- تخبط القرآن في خلق الإنسان
- ما وجدنا عليه آباءنا
- نقابة أطباء مصر تتنكر لأبوقراط
- قصص القرآن من صنع الإنسان
- نازية وزارة الصحة المصرية
- موقف اليهودية والإسلام من الأطفال
- حوار الأديان السماوية في شبه الجزيرة الآبيرية
- أيمكن أن يكون عيسى ابن الله؟
- الإسلام والرعب


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - بعض إشكالات القرآن مع المساواة