أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - لؤلؤة الشعر العربي ج 1















المزيد.....

لؤلؤة الشعر العربي ج 1


رحاب الهندي

الحوار المتمدن-العدد: 2460 - 2008 / 11 / 9 - 07:52
المحور: الادب والفن
    


لؤلؤة الشعر العربي
الشاعر عبدالرزاق عبدالواحد لرحاب الهندي
الحب بعض من غذاء الشاعر!
الطفل العربي محاصر بالحب!
قصائدي في الحب مترفة تطير بأجنحة فراشات .. وليست سهلة
يوميات أعرابي
فضح للواقع العربي!
كبير على بغداد أتى أعافها!!
نعم هناك من يكتب للشواعر!!

الشاعر الحقيقي ذلك الذي يتفهم تركيبة اللغة التي يتراقص معها شعرا .. يهدهد الكلمات يختارها باتقان يركبها بتتابع فوق أرضية شاعرية تحتوي موسيقى خاصة لبحور متعددة يختار أحدها .. حتى اذا ما وقف امام الجمهور، تصاعدت كلمات الاعجاب والمطالبة له بالاعادة وانتشرت كلمة الله .. الله..
هي كلمات شعر تتغنى بحاله يشعرها الشاعر .. حاله قد نعيشها جميعا لكنه الوحيد الذي يعبر عنها بلغة خاصة ويطلقها من اسار يحيطها احيانا لترفرف فوق رؤوس الجميع بكل الحنو احيانا والغضب احيانا اخرى او بالفرح او الحزن في مرات اخرى.
هذه الحالة عاشها جمهور امسية الشاعر المبدع عبدالرزاق عبدالواحد في النادي الثقافي في مسقط.
كان لنا معه لقاء امتد لساعات طويلة بعد مشاركته في ندوة ثقافة الطفل التي أقيمت في جامعة السلطان قابوس تحت رعاية وزارة التربية وكان سؤالنا الاول حول أدب الطفل بكل سياقاته (شعر ، قصة ، مسرح ) ينظر اليها من بعض الكتاب بنظرة استعلاء. ما تعليقك؟
في العالم ينظر الادب الطفل كاسمى ما يكون الادب وما يؤكده هذا القول ما ينظر به الفرنسيون لادب وقصص انطوان ريساند اكزوبرى للاطفال. وما ينظر الى ت.س اليوت العظيم وقصصه التي كتبها للاطفال. عموما هذه المسألة تتعلق بمدى ثقافة الشعوب ومدى وعيها (اي الشعوب) بالطفولة. نحن العرب نحنو على الطفل حد خنقه بحبنا دون ان نعطيه تنفس لحريته الخاصة وحناننا لا يتعدى العناية بمأكله وملبسه وتدليله تدليلا يسيء الى طفولته لفرط ما نصغر له كل شئ لانه في نظرنا صغيرا. ما دام صغير الجسم والعمر .العالم يحنو على أطفاله (وأعني العالم المثقف) بترك مساماته تتنفس الهواء بكل عمق تستطيعه او تعطيه من الحرية ما ينمي طفولته بصحة وعافية كبيرتين عندنا الطفل يكبر جسدا وحنانا وعندهم الطفل يكبر روحا وامتلاء واعتزازا. هذا الفرق بين التربيتين لهذا نجد ا الشعوب العربية تعنى بالاطفال اجسادا لا أرواحا فلا تعطي لأدب الاطفال الذي هو أعز غذاء للروح اهتماما كبيرا لانها لا تعيه وعيا كبيرا. مرة كتب أحد نقادنا الكبار في العراق في احدى الصحف اليومية قبل أكثر من عشرين عاما يقول: "يبدو ان الشاعر عبدالرزاق عبدالواحد اختار هذه الايام ان يهبط من عالم الكبار الى عالم الصغار. ذلك بنوع من الغمز! فرددت عليه بجملة واحدة: هل يملك ان يصعد في يوم ما الى عالم الطفل؟
الطفل معجزة في كل شئ هو لؤلؤة بشرية التي يحق لمن يريد ان يدللها ويتباهى بها ان يفعل لا ان يضعها في حق ويغلقه خوفا عليها حد ان تختنق دون وعي ان هذه اللؤلؤة تتنفس وعليه ان يختار لها أجمل مكان لتنمو ويجعلها جوهرة حقيقية. انظري كيف تتعامل كل فئات المجتمع العربي مع الطفل أولا تراقبه مراقبة صارمة لفرط الخوف والحنو عليه بحيث لا تفسح له مجالا لان ينمو عضو من اعضاءه في الحركة فهو محاصر بالحب خوفا عليه ثم محاصر بلغة محبة تكاد تجعل منه أخرس. لا يسمع من اللغة الا مصغراتها "أرنوبي ـ دبدوبي ... الخ" أكثر من ذلك اننا لسوء الحظ نعتبره صغيرا الى الحد الذي يصبح كل تعاملنا معه صغيرا مثله نبسط له كل المسائل ونصغر له كل المسميات دون ان نعي انه سيكرهنا في النهاية لانه سيكتشف بشكل أكيد اننا نستخف به ونستصغرة وعند ذلك يبدأ بالرفض في كل ما نقدمه له. نحن لا نتعامل مع الطفل عن طريق ايقاظ مدركاته بحيث يكتشف الحياة كما يريد ان يفعل بل نقتل كل توقه في الاكتشاف بما نوجهه من أوامر ونواهي ومعلومات جاهزة قد لا يعتقد بها بل يرفضها قاطعين الطريق على خياله وابداعه الخاص لكي ينمو ويكبر ولهذا قد يكرهنا في داخلهوان كان لا يظهر ذلك بشكل مباشر حين يبدأ برفض كل ما نعلمه اياه او نسيانه واهماله.
• حكاية العشق والتعب:
لكل مبدع حكاية البداية بين العشق والتعب لكن يبدو ان ابداع عبدالوحد حكايا للعشق والتعب ما قولك؟
يتبسم الشاعر وهو يكاد يهمس بقوله لي أهذا السؤال فخ؟ سأجيبك سيدتي.
كيف نجرد الشاعر من الشعور أهي سبة ان يحب الشاعر. لو سمعت قصيدتي في رثاء نزار قباني رحمه الله فقد كنت أعزفها على لحن هذا المعنى لان نزار هو نزار فالشعر هو عشق كبير وليس أكثر انغلاقا على لؤلؤة الشاعر من محاره شعره أما هذه المحاره فكما هي ممتلئة في البحر بكل ما يغذيها فكذلك محارة الشاعر بكل ما يغذي جوانب الشعر فيه وبعض من غذاء لؤلؤة الشعر حبه الشخصي والهواء يارحاب بعض الغذاء والماء منه ان قطعت احدهما عن الكائن الحي مات كذلك لؤلؤة الشعر ان قطعت نسخا من نسخ حياتها (الحب) ماتت.
• قصائد (السهل الممتنع)
ديوان (120 قصيدة حب) يتنوع بين نظام الشطرين ونظام التفعيلة والقصيدة القصيرة والقصيدة الومضة والحداثوية. هل يعني ان قصائد الحب تحتاج الى الاسلوب الاكثر سهولة حتى تصل بعفوية أكبر للجمهور؟
قصائدي في ديواني (120 قصيدة حب) هي أكثر سلاسة واكثر انسيابية وأسرع وصولا للقلب قبل العقل وليست بالمعنى انها أكثر سهولة. انها ليست كبقية شعري الذي يخاطب العقل ويهيج التفكير. ثم هي بنات انفعال يختلف اختلافا تاما عن بقية قصائدي الشعرية السياسية او الملحمية او الفلسفية هي قصائد حب ولهذا فهي مترفه تطير باجنحة فراشات.
منها مثلا (لا تحاسب هواها .. أنت أحببتها بشرا لا الها)
• اجابة تبكي
الندوات او المؤتمرات في الدول العربية غالبا تنتهي بتوصيات مميزة لكن بلا تنفيذ اي التوصيات تحتضنها الادراج .. والاسباب برأيك؟
الاجابة عن هذا السؤال تبكي بحث لكنني ساجيبه بأسلوب مغاير وللجميع ان يستخلص ما يشاء. في أوئل الثمانيات كان لدينا في العراق موسيقار رائع وكبير المقام اسمه منير بشير وكان مديرا عاما للشئون الفنية وكنت آنذلك مستشارا لوزارة الثقافة. دعى بشير لمؤتمر عالمي للموسيقى في بغداد وحدد عنوانه بالموسيقى التقليدية للبحث. وقد حضر عشرات العلماء في فن الموسيقى من جميع أنحاء العالم. اذكر بحثا لعالم موسيقي ياباني قال فيه: "مثل جميع شعوب الارض كنا نركض خلف الموسيقى الاوروبية تعلمناها وتعمقنا البحث فيها حتى وصلنا الى ذراها العليا وعندما التفتنا الى تراثنا وجدنا ذرى لا تقل عنها سموا وكانت موسيقانا اليابانية التي أهملناها لا تزال الى اليوم.
أذكر تلك الظاهرة العالمية الهائلة في البحث الموسيقي والجهود العظيمة التي بذلت في اعدادها حتى في عدد من المترجمين الذين كانوا يترجمون بشكل فوري ناهيك عن الكلفة المادية الجسيمة التي كلفتها وكانت نتيجتها أكداسا من الورق المترجم الجاهز لاجراء التجارب والدراسات. بدون ان يظهر منها شيئا الى حيز الوجود.
• يوميات أعرابي استشراق لما يحدث الان:
يوميات أعرابي قصائد ذات نمطية مختلفة عن شعرك السابق تجربة يوميات أعرابي هل تحدثنا عنها بكل سياقاتها؟ (رغم انها قصائد متعددة الا انها تبدو كقصيدة واحدة طويلة؟
كتبتها في فترة كانت فلسطين تذبح بلا رحمة وكان العرب يتفرجون عليها بلا انتماء ولا احساس بوجودها وكان على احد ان يقول للعرب انكم اعراب او عرب عارية. كان همي فضح الواقع العربي واعتبري يا سيدتي هذه القصيدة هي استشراق لما يحدث الاث.
• روح الشاعر بلا اطمئنان!!
مباركة انت يا أم بيتي قصيدة جميلة بها رقة الاعتذار بلا اعتذار ونغمات حب بلا مباشرة وتلاحم المرأة الوطن .. آخر طمأنينة الروح وانت الشاعر هل تطمأن الروح؟
هيهات للروح ان تطمأن مباركة انت يا أم بيتي قصيدة أهديتها لزوجتي ام خالد فهي ملاذ الروح كلما فقدت الروح طمأنينتها وصدقيني انني بقدر ما أحس بالوجع احس بالاطمئنان حيث أوسد تعبي بين يديها واحضانها لكي أكون منصفا لها ولنفسي اعترف انني ارهقتها كثيرا في كل تفاصيل حياتي فقد ظلت هي العنصر المغبون وان كان هذا يصلح لان يكون اعتذارا فان أعتبره كذلك رغم انه لا يفيها حقها فلا يمكن ان انسى كل حبها ووقوفها الى جانبي دوما في اشد لحظات حياتي ضيفا ومعاناتها مع وجعي انسانيا وجسديا وهي الطبيبة التي لم تتنازل معي عن مهنتها ومتابعة كل أوجاعي باستمرار ونظام.
• شواعر يكتب لهن الشعراء تهمه للمرأة لانها امرأة:
تتهم كثيرمن الشاعرات بأن هناك من يكتب لهن القصائد لتوقع باسمائهن.. حقيقة هذا القول كيف تفسره لنا؟
يضحك عبدالواحد وهو يجيب: بالتأكيد هناك شاعرات (شواعر) عبر كل التاريخ العربي تألقن تألقا كبيرا ولا ننسى ديوان الحماسة لابي تمام الذي يحفل بأسماء لها نماذج من أبدع الشعر العربي والا فماذا تقولين لصاحبة ابن الرمينه الذي قال لها أبياته الثلاثة:
وأنت التي علمتنا درج السرى
وجون القطا بالرقبتين جثوم
فردت عليه بما بقي خالد الدهر
وانت الذي أخلفتني ما وعدتني
واشمت بي من كان فيك يلوم
وأخرجتني للناس ثم تركتني
لهم غرضا أرقى وأنت سليم
فلو كان قول يكلم الجسم قد بدا
بجسمي من قول الوشاة كلوم
أما العصر الحديث فماذا تقول عن نازك الملائكة ولمبعة عباس عمارة وعشرات الشواعر هناك مبدعات رائعات فعلا.
لكننا لا ننكر ان الفترة الاخيرة شاعت ظاهرة وانا شاهد عليها لعدد من النماذج ان شاعرة تقرأ قصيدة مستقيمة فتكسر كل أبياتها وزنا حتى ليحار المستمع .. فكيف نفسر جمالية وضبط الشعر وسوء القراءة ومن هنا اكتشفت أكثر من واحدة كان يكتب لهن وارجو ان تعفيني عن ذكر الاسماء لكنني اود ان اقول ايضا ان شهرة الشعر ليس مشكلة عند بعض النساء ولكن هناك بعض الرجال يتطلعون لكتابة قصيدة ولا يمانع ان يكتب له احد فالشعر شديد الفاعلية يشتهيه الجميع رجالا ونساء.
ويبقى الحديث مع أبي خالد لا ينتهي فله رونقه الخاص ومتعته الخاص بما يمتلك من خفة ظل وقدرة على خفظ قصائده القديمة منها والجديدة. والتي طلبنا منه كما طلب منه الجمهور الامسية قصيدته الرائعة كبير على بغداد اني اعافها فصدح بها وعينيه مغرورقة بالدموع. قال:
كبير على بغداد اني أعافها
واني على أمني لديها أخافها
كبير عليها بعدما شاب مغرقي
وجفت عروق القلب حتى شغافها
تتبعت للسبعين شطآن نهرها
وأمواجه في الليل كيف ارتجافها
وآحنيت فيها النخل طلعا فمبسرا
الى التمر والاغداق زاه قطافها
الى ان قال:
سلام على بغداد لست بعاتب
عليها واني لي وروحي غلافها
فلو نسمة طافت عليها بغير ما
تراح به أوصى فؤادي طوافها
وها أنا في السبعين أزمع عوفها
كبير على بغداد اني أعافها



#رحاب_الهندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العودة للبيت وسقوط الأقنعة !!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة حلول في زمن اللاحلول !!!!!
- أحمد الفلاحي
- هذيان إمرأة نصف عاقلة إمرأة لاتعرف الحب !!!!
- هذيان امرأة نصف عاقلة يارب !!!
- حين يشبهنا نصفنا الأخر !!!!
- إمرأة برسم الخدمة !!!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة !!! كبيرة على الحب
- الهروب من الحب الى الحب !!!!!
- الفنان الفلسطيني حسام ابو عيشة لا بطولة في الفن الفلسطيني !! ...
- الحياة كأس وإمرأة !!!!!1
- حواء أو ليليت !!!!!1
- وباء إسمه .............!!!!!!
- بعد الزواج .....التحول إلى جني مصباح علاء الدين(شبيك لبيك) و ...
- وليمه جسد !!!!!!
- الزوجة الثانية لص بعقد قانوني!! الزوجة الأولى:ليت العالم يعي ...
- هذيان إمرأة نصف عاقلة !!
- العنوسة مشكلة الرجل !
- هذيان إمرأة نصف عاقلة !!! رجل ككل الرجال !!!
- برامج التعصب القبلي بإسم الفن


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - لؤلؤة الشعر العربي ج 1