أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - القاعدة الأمريكية بطانطان بين تأكيد التقارير الأجنبية وصمت الدولة















المزيد.....

القاعدة الأمريكية بطانطان بين تأكيد التقارير الأجنبية وصمت الدولة


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 2443 - 2008 / 10 / 23 - 08:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قيادة "أفريكوم"
رغم ان مسألة إحداث قاعدة عسكرية أمريكية بضواحي مدينة طانطان (جنوب المغرب) مازالت تلفها جدران سميكة من السرية والتعتيم، فإن تقارير صحفية وطنية وأجنبية، أجمعت مؤخرا على الإشارة إلى إقامة تلك القاعدة بالمدينة المذكورة.
فإذا كان هناك تضارب في الأنباء بشأن إقامة القاعدة العسكرية الأمريكية (قيادة "أفريكوم) بطانطان، باعتبارا أن الجهات الرسمية سواء المغربية أو الأمريكية، مازالت لم تؤكد بعد هذا النبأ، لكن يبدو أن قضية إقرار المغرب بقبول احتضان قيادة "أفريكوم" على ترابه لا يعرف تضاربا واضحا في الآراء، فهناك عدة تقارير إعلامية تحدثت بوضوح عن بداية إقامة قاعدة عسكرية بطانطان منذ شهور.
إن ما تقره حاليا الجهات الرسمية هو التعاون الوثيق بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب وقضايا الأمن، وهذا ما أكدته آخر جدادة صادرة عن وكالة المغرب العربي في الموضوع، والتي نقلت إشادة "بيتر فام" مدير معهد نيلسون للشؤون العامة والخارجية التابع لجماعة جيمس ماديسون، هذا في الوقت الذي لم يصدر فيه عن وزارة الخارجية المغربية أي توضيح بهذا الخصوص.
فهل تم فعلا حسم الأمر وأقيمت القاعدة العسكرية الأمريكية بطانطان؟

تقرير "أفريكا أنفو ماركت"

نشرت صحيفة "أفريكا أنفو ماركت" مؤخرا تقريرا جاء فيه أن القاعدة العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية (أفريكوم) لمحاربة من له علاقة بالإرهاب على الخصوص، قد استقرت في جنوب المغرب بشكل نهائي نتيجة العلاقات الخارجية المتينة التي تربط الرباط بواشنطن.
ويعتبر هذا التقرير أن قاعدة طانطان العسكرية هي نتيجة جهود سنين من الدراسات الإستراتيجية والمفاوضات الماراطونية بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية. ولم يكن هذا غريبا في عيون معدي تقرير "أفريكا أنفو ماركت"، على اعتبار أن المغرب هو البلد الإفريقي الذي يحظى بأكبر مصداقية بين البلدان الإفريقية الأخرى لاستضافة "أفريكوم"، وهو ما أقرته لجنة البحوث التابعة للكونغرس الأمريكي، فعلاوة على الموقع الاستراتيجي الذي يمتاز به المغرب، هناك الاستقرار الداخلي الذي ينعم به.
ويضيف التقرير ان النشاط العسكري، انطلاقا من قاعدة طانطان العسكرية الأمريكية، سيمتد داخل القارة الإفريقية باستثناء مصر التابعة حاليا لقيادة "سينتكوم" (القيادة العسكرية المركزية)، ومدغشقر الخاضعة لقيادة "باكوم" (المحيط الهادي).
جاء في التقرير أن 50 مهندسا جويا حلوا بطانطان، وهم الذين يكونون المجموعة المسماة (SEABEES) (أي نحل البحر) وتنتمي هذه المجموعة إلى الفرقة الأمريكية المتنقلة رقم 1، وذلك قصد الإشراف على وضع الآليات العسكرية بمقر القاعدة. أما بخصوص التكلفة، فقد أفاد التقرير أن القاعدة كلفت البنتاغون أموالا طائلة، منها 4 ملايين دولار رصدت لتعبيد الطريق الموصلة إلى القاعدة ولإقامة حقل للتدريب على الرماية وتشييد أبراج المراقبة وتجهيزات أخرى للتدريب العسكري.
ويرى البعض أن قاعدة طانطان من المتوقع أن تتحول إلى محطة إنزال بين أفغانستان والعراق من جهة وأمريكا من جهة أخرى، لاستقبال القوات العسكرية الأمريكية المتنقلة بين الوجهتين وذلك قصد الاستراحة.

حسب موقع "ميكانوبوليس"

حسب موقع "ميكانوبوليس"، يبدو بوضوح أن المغرب قد وافق سريا منذ نهاية يناير 2008 على احتضان قيادة "أفريكوم" والسماح بإحداث بنياتها التحتية وتجهيزاتها على التراب المغربي، وقد تزامن هذا الحديث مع تصريح "ماري كارلين ياتز" الشخصية الثانية بقيادة "أفريكوم" (القائدة المدنية ونائبة القائد العسكري)، في منتصف يناير الماضي بمقر السفارة الأمريكية بالجزائر، إذ صرحت بأن بعض الدول الإفريقية أبدت رغبتها في احتضان قيادة "أفريكوم"، كما أشارت في محادثاتها الثنائية على خلفية هذا التصريح، أنه في آخر المطاف لن يقع اختيار واشنطن إلا على المغرب لاحتضان تلك القيادة. في تلك الفترة سربت "ماري كارلين ياتز" بالرباط في غضون يناير الماضي معلومة مفادها أن واشنطن على وشك إبرام اتفاقية مع الرباط بخصوص إقامة قاعدة عسكرية أمريكية بطانطان، وهي القاعدة المخصصة لاحتضان قيادة "أفريكوم".
فحسب الشخصية الثانية في قيادة "أفريكوم"تم اختيار مواقع القاعدة بالمكان المدعو "راس داري" (RAS DARI) الواقع جنوب مدينة طانطان على مقربة من تخوم الأقاليم الصحراوية، كما أكدت "ماري كارين ياتز" أن مفاوضات جرت بين المخابرات الأمريكية والمخابرات المغربية هيأت الظروف لتمكين أعضاء الكونغرس من إبرام اتفاق بهذا الخصوص بعد زيارة كل البلدان الإفريقية، حليفة واشنطن، والتي أبدت رغبتها في احتضان قيادة "أفريكوم".
بعد ذلك قامت فرقة أمريكية من الخبراء بمسح طبوغرافي للمكان المختار، الذي وافق عليه البانتاغون (وزارة الخارجية الأمريكية)، قبل بعث التجهيزات وتمويل انطلاقة الأشغال. ومقابل هذه التسهيلات،أفادت "ماري كارلين ياتز"، أن المغرب سيستفيد من مساعدات مالية مهمة.

حسب الإعلام الاسباني

حسب الإعلام الاسباني،إن انطلاق أشغال القاعدة العسكرية الأمريكية بالمغرب، بدأ بمنتهى السرية بطانطان منذ نهاية سنة 2004، غير أنه مع بداية سنة 2005، توصلت المخابرات الفرنسية إلى بمعلومات تفيد بوجود اتفاق بين الرباط وواشنطن، أدى إلى توقيف الأشغال مؤقتا، ليتم بعد ذلك استئناف الأشغال.
لما اكتشفت باريس وقوع اتفاق بين الرباط وواشنطن، أغلقت المنطقة، حيث لم تعد مفتوحة إلا في وجه أصحاب البذل العسكرية دون سواهم، علما أن الاتفاق المذكور ينص على استخدام ميناء طانطان لإنزال بعض المجموعات من أساطيل الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسب أكثر من جهة أقيمت القاعدة على ما مساحته ألف هكتار وتقع على بعد 25 كيلومتر من شواطئ المحيط الأطلسي و 300 كيلومتر نحو جزيرة"لا نتاروتي" التابعة لأرخبيل الكناري.

آراء في الموضوع

لقد أجمع المحللون على أن المغرب يستعد لمواجهة الموقف الإفريقي وموقف البلدان المغاربية، وهما الموقفان الرافضان ـ ظاهريا على الأقل ـ لإقامة قيادة "أفريكوم" بالقارة السمراء اعتمادا على توظيف أمريكا للحرب ضد الإرهاب قصد تثبيت أقدامها بالقارة.
وفي هذا الصدد يرى الكثيرون أن التعاون العسكري مع الولايات المتحدة الأمريكية، من شأنه أن يجلب للمغرب بعض المشاكل.
كما يرى بعض المهتمين أن المصلحة العليا للوطن هي فوق كل شيء، وعلى بلادنا أن تهتم بمصالحها باعتبار ان السياسة هي بمثابة مصالح قبل كل شيء، سيما وأن الجزائر لن تتخلى عن رغبتها في تقسيم المغرب وفصله عن صحرائه، ومن هذه الزاوية فإن من مصلحة المغرب إقامة قاعدة عسكرية تمكنها من احتضان قيادة "أفريكوم". في حين يرى آخرون أن وجود قاعدة عسكرية أمريكية بجنوب المغرب من شأنه أن يجر تنظيمات متطرفة إلى استهداف بلادنا، كما يخشى أصحاب هذا الموقف تكرار ما وقع بأفغانستان بعد أن حطَّ الأمريكيون أقدامهم بها.
ولازال بعض الأكاديميين المغاربة يقرون ويدافعون عن فكرة عدم إقامة قاعدة عسكرية أمريكية بطانطان لاحتضان قيادة "أفريكوم" التي ظل مقرها يوجد بمدينة شتوتغارت الألمانية، مؤكدين أن القاعدة المتحدث عنها بمدينة طانطان، هي قاعدة مغربية وليست أمريكية، ويضيفون بأن تلك القاعدة تستعين بخبراء أمريكيين لتدريب الجنود المغاربة على مواجهة المنظمات الإرهابية والهجرة السرية وتهريب الممنوعات، هذا كل ما في الأمر.
في حين ذهب البعض الآخر إلى الإقرار بوجود قاعدة عسكرية أمريكية بطانطان، ويدعمون قولهم هذا، كون المغرب يراهن على دعم الإدارة الأمريكية له في هذا المضمار، إذ شان التعاون العسكري المتقدم أن يصب في مصلحة المغرب.

سعي الأمريكيين للعودة إلى المغرب

إن هاجس الأمريكيين المرتبط بالعودة إلى المغرب بعد إجلائهم خلال ستينات القرن الماضي، ظل دائما حاضرا. وفي كل الاجتماعات التي جمعت بين الخبراء المغاربة والأمريكيين في المجال العسكري أو المخابراتي، أثيرت هذه النقطة. وحسب مصادر عليمة، هذا ما تم خلال الاجتماع الأخير الذي جمع بين الوفد المغربي وقادة الجيش والمخابرات، المدنية والعسكرية، الأمريكية، وقد ضم الوفد المغربي وزير الخارجية والتعاون، الطيب الفاسي الفهري والمدير العام للدراسات والمستندات (لادجيد) وبعض أقرب المقربين للملك، ومن بين النقط المدرجة في هذا اللقاء برزت قضية القاعدة العسكرية الأمريكية بالمغرب.
كما أن المسؤولين الأمريكيين دأبوا على إثارة هذه القضية كلما سنحت الفرصة بذلك. فوزيرة الخارجية الأمريكية، كوندوليزا رايس، سبق أن أثارتها أكثر من مرة، كانت آخرها شهر شتنبر، حيث أعربت أثناء زيارتها للمغرب على تجديد رغبة واشنطن في أن تحتضن بلادنا مقر قيادة قوات الـ"أفريكوم"، سيما وأن أمريكا تعتبر حاليا أن منطقة الصحراء والساحل الإفريقي قد تشكل منطلقا جديدا لتنظيمات "القاعدة" لضرب المصالح الأمريكية، وبالتالي على واشنطن أن تسيطر عسكريا، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، على المنطقة للتصدي للقاعدة ولمراقبة موارد الطاقة بها.
حسب الخبراء في القضايا العسكرية والإستراتيجية،إن قاعدة طانطان تدخل ضمن خطة أمريكية شاملة سبق وأن أعدها فريق "دونالد رامسفيلد" قبل مغادرة وزارة الدفاع، وهي خطة "القوات الأمريكية في إفريقيا" (أفريكوم)، وفي البداية كان قد تقرر إقامة قاعدة عسكرية على التراب الموريتاني، وفعلا بدأت الأشغال بها آنذاك، في حين تم تشييد مركز للدراسات والأبحاث حول الإرهاب على التراب الجزائري، علما أن الجزائر سوقت إعلاميا لموقفها الرافض لاحتضان مقر قيادة "أفريكوم" على ترابها، إلا أن أكثر من مسؤول عليم بالأمر، أشار إلى أن المواقف المعلنة لا تعبر دائما عن الحقيقة، إذ من المعلوم أن الجزائر قدمت تسهيلات للأمريكيين بغية إقامة محطات (قواعد صغيرة) سرية في قلب الصحراء الجزائرية، تحت ذريعة أن الدولة الجزائرية لا تستطيع مواجهة الإرهاب لوحدها.
وقتئذ كان قد تم تعزيز نظام الاتصالات المغربي والإعلان عن بناء قاعدة جوية لتدريب فرق كوماندو خاصة بمكافحة الإرهاب في دول إفريقية أخرى، منها النيجر و مالي.
وحسب أغلب المصادر إن "أفريكوم" قد أضحت الآن جدُّ عملية منذ فاتح أكتوبر، وتضم 1300 شخص عسكري ومدني، كما أن ميزانيتها تفوق 50 مليون دولار. ويترأسها الجنرال "وليام كيب وارد"، الجندي الأمريكي الحائز على أعلى درجة عسكرية بين الضباط الأمريكيين السود (من أصول إفريقية).
وحسب الكاتب الأمريكي "كيفين فيليبس، إن إحداث "أفريكوم" كان إعلانا عن مرحلة جديدة من الإمبريالية تقمصت تمظهرات لم يسبق أن تقمصتها من قبل، إنها "الإمبريالية النفطية"، الرامية إلى فرض نوع من "الحمائية العابرة للحدود والقارات" و"الوصاية اليانكية"، ["يانكي" عبارة تطلق على ما هو أمريكي خالص]، على اقتصاد النفط العالمي تحت غطاء "الحرب ضد الإرهاب والتطرف"، لدر الرماد في عيون الكثيرين، وهي المنظومة التي بدأت تعلن عن فشلها الذريع اقتصاديا على الأقل بفعل الأزمة الخانقة، وغير المسبوقة، التي تعيشها حاليا المنظومات الاقتصادية، الأمريكية والعالمية.
وإفريقيا في منظور "الإمبريالية النفطية"، تعد نقطة جوهرية، إذ تحتضن الآن 10 بالمائة من المخزون النفطي العالمي، كما أن الواردات الأمريكية من النفط ومواد الطاقة الإفريقية تصاعدت، فيما بين 2000 و 2007، بأكثر من 65 بالمائة (أي من 1.6 إلى 2.7 مليون برميل يوميا).
وحسب مصادر أمريكية، تعتبر الشركتان العملاقتان "شال" و"بريتش بتروليوم" (SHELL. BP)، صاحبتا فكرة "الإمبريالية النفطية البوشية " (نسبة للرئيس الأمريكي بوش)، علما أنهما يكمنان وراء أقوى القرارات الكبرى، وهما أيضا من أبرز ممولي الحملات الانتخابية بأمريكا.

فلاش باك

من المعلوم أن التواجد الأمريكي بالمملكة المغربية ليس وليد اليوم، إذ منذ 1983 تم السماح للولايات المتحدة الأمريكية بإقامة بعض التجهيزات العسكرية الخاصة بها داخل القاعدة الجوية بن كرير (على بعد 60 كلم من مدينة مراكش).
كما أن المغرب سبق له أن اقترح، في وقت سابق،إقامة قواعد عسكرية أمريكية بالأقاليم الصحراوية، إلا أن واشنطن لم تولِّ أي اهتمام لهذا الغرض.
إضافة إلى أن الأمريكيين كانوا يستفيدون، قبل ستينات القرن الماضي، من عدة قواعد عسكرية بالمغرب، وقد استقطب محور سلا – سيدي سليمان لوحده أربع قواعد عسكرية أمريكية: قاعدة القنيطرة، قاعدة سيدي يحيى الغرب، قاعدة سيدي سليمان وقاعدة بلاد الدندون بالغابة المتواجدة شمال بوقنادل، وكل هذه القواعد مازالت متواجدة إلى حدود اليوم.



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في النكتة السياسية
- كبوة أم اختراق؟
- الأزمة الاقتصادية والمعاشية في المغرب .. إلى أين؟
- قضاؤنا قد -يخطئ- كثيرا ونادرا ما يصيب
- الجزائر غنية بنفطنا، تعادينا من أجله وتحاربنا بمداخليه
- يجب خلق كتابة دولة تعنى بقضية الصحراء الشرقية وساكنتها
- نفط الجزائر هو مغربي أصلا..اعتقاد لا يمكن تجاوزه أو تجاهله
- عبد الرحمان مكاوي ... المغرب لا يطالب بالصحراء الشرقية و إنم ...
- المرحوم عبدالرحمان المكينسي من الرجال الذين قصرنا في حقهم
- أمل استقبال -حلالة- لمحمد السادس يجهض من جديد
- منظومة المنظومة الإعلام و تنوع المجتمع
- صناديق الملوك الثلاثة
- -الكراسي- مصيبتنا
- هل حان الوقت لمحاكمة حميدو لعنيكري؟
- حوار مع عبد الرحمان بن عمرو/ فاعل سياسي وحقوقي
- حوار مع علي فقير/ فاعل سياسي
- حوار مع محمد مسكاوي/ الهيئة الوطنية لحماية المال العام – الس ...
- إعادة -انبعاث- لعنيكري من الرماد
- حوار مع عبد الرحيم مهتاد/ لجنة النصير لمساندة المعتقلين الإس ...
- نحيا بالأكذوبات


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - القاعدة الأمريكية بطانطان بين تأكيد التقارير الأجنبية وصمت الدولة