أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - مسيحنا ومسيحهم- تعليق على حوادث العنف الطائفى الاخيرة بمصر















المزيد.....

مسيحنا ومسيحهم- تعليق على حوادث العنف الطائفى الاخيرة بمصر


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2434 - 2008 / 10 / 14 - 01:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أدان بابا الكنيسة الكاثولكية بنديكتوس السادس عشر ما "تتعرض له الأقلية المسيحية في عدد من البلدان". جاء ذلك خلال كلمة ألقاها بمناسبة مراسم تطويب أول قديسة من أصل هندي، وقال فيها: " أسألكم أن تصلوا من أجل الوفاق في غمرة أوضاع لا تبعث على الاطمئنان ... وأنا أشير هنا إلى العنف ضد المسيحيين في الهند والعراق.

وكان محافظ مدينة الموصل دريد كشمولة قد أعلن ان حوالي الف عائلة مسيحية فرت من المدينة خلال الايام القليلة الماضية في اعقاب موجة من اعمال العنف ضد ابناء الطائفة قتل فيها 11 شخصا منهم منذ اواخر الشهر الماضي. وقال كشمولة ان مئات المسيحيين المذعورين غادروا المدينة خلال الاسبوع الماضي فيما وصفه بحركة نزوح كبيرة.
----------------------------------------------------------------
سادت حالة من الإحتقان الطائفي بمنطقة الأميرية التي تقع غرب القاهرة بعد مقتل مسلم وإصابة زوجته التي أشهرت إسلامها وإبنه على يد شقيقها القبطي وهو ما أثار الغضب لدى مسلمين المنطقة وطالبوا بالإنتقام والأخذ بالثار أثناء تشييع جثمان القتيل حيث ردد المشيعين هتافات العداء والإنتقام والتهديد ضد الأقباط ورفضت أسرة القتيل تلقي العزاء من جيرانهم المسيحيين في الوقت الذي حذر فيه حقوقيين من تطور الأوضاع بالمنطقة تخوفاًَ من رد فعل عنيف ضد الأقباط وطالبوا بتوخي الحذر الأمنى لمنع زيادة الإحتقانات مؤكدين رفضهم لجريمة قتل أي نفس وطالبوا المسلمين بضبط النفس وإلا يأخذ خطأ الفرد بالعقاب الجماعي للأبرياء.

أكد القمص جرجس ناثان كاهن كنيسة السيدة العذراء بالأميرية رفضه لجريمة القتل التي وقعت بالمنطقة ضد مواطن مسلم وأشار أن الشاب الذي قام بالقتل يدعى رامي عاطف وسبق لشقيقته مريم ان أشهرت إسلامها وتزوجت بمسلم يدعى أحمد صلاح منذ عامين ولكن أصر الزوج أن يعيش بنفس المنطقة مع زوجته وأمام منزل القاتل ولذا إضطر القمص جرجس إلى الذهاب لرئيس مباحث الأميرية وطلب منه إبعاد الزوج والفتاة التي أشهرت من أمام منزل الأسرة حتى لا يؤدي هذا لعواقب وخيمة او إستفزاز لمشاعرهم في إطار ثقافة الموروث الإجتماعي المصري التي لا تتقبل مثل هذه الأفعال وبالفعل تم إبعاد الزوج والفتاة لمدة قليلة ثم عاد مره أخرى ليقطن أمام الأسرة وأضاف القمص ناثان أنه فوجئ بهذا الحادث مؤكداًَ رفض المسيحية للقتل وإن من مبادئها التسامح وقبول الآخر وطالب بتوخي الحذر الأمني بعد وصول تهديدات صريحة بالإنتقام للقتيل وهذا ما ظهر واضحاًَ امام عيون رجال الأمن إثناء تشييع جثمان القتيل عندما ردد المشيعين هتافات العداء مثل "إنتقموا من النصارى الكفار".. "أخوك يا مسلمين" ورفضت الأسرة إستقبال العزاء من المسيحيين وطردوهم وتوعدوا أم القتيل بالثأر حيث أن قوات الأمن المتواجدة بالمنطقة قليلة ولا تكفي لتأكيد الحماية الأمنية .
------------------------------------------------------------------

ماذا يحدث بمنطقة الشرق الاوسط او الاوسخ حسب مانراه حاليا؟؟

حوادث متلاحقة تصاحب ما يتخوف منه المسلمين من انهيار حقيقى لدين الاسلام وتتضمن ردود الفعل المتشنجة من المسلمين العاديين تشحنها خطابات متشنجة من شيوخ المسلمين و تنتج تقوقع على الذات و تصرفات وحشية تتضمن تعصب شديد من جراء فضح حقيقة الاسلام بواسطة الاعلام الغربى بالذات والذى كان بعيدا جدا ومغيب عن حقيقة الاسلام الى ان تفضل شيخ الارهاب الاسلامى المجاهد اسامة بن لادن واصحابه الميامين مثل الظواهرى وخليل شيخ محمد ومحمد عطا و القرضاوى و عمر بكرى و فهمى هويدى ومهدى عاكف والزرقاوى و محمد المنجد و مفتى مصر من خلال فتاوى وافعال ارهابية متعددة لطشت فى اكثر فئات الغربيين اعتدالا وتسامحا فافهمتهم بالصوت والصورة والفعل حقيقة الاسلام دين التعصب و التطهير العرقى و النكاح مثنى وثلات ورباع و متعة ومسيار و فريند وخميس وعرفى علاوة على ملكات الايمان و بنات الاقباط القاصرات فوق البيعة لتكمل الصورة البشعة

حادثة مقتل المسلم احمد صلاح الذى اعتدى على جارته القبطية مريم خلة منذ سنتين جنسيا وهى قاصر بذلك الوقت و تسبب بحملها سفاحا وهددها بالتشهير فأسقط بيدها لكونها من عائلة صعيدية محافظة و اضطرت الى الفرار معه فعاد بها بعد مدة قصيرة و اقامها بشقة اهله التى لا يفصلها عن شقة اهلها الا جدار و لم يكتفى بتحريض من جيرانه وشيوخه المسلمين وتمويلهم بهذا الفعل الاجرامى اليومى ولكنه تمادى بمعايرتهم يوميا ولمدة سنتين كاملتين بانه يغتصب بنتهم يوميا وانها حملت سفاحا منه و تعيش معه بالحرام رغم زعم اهله انه تزوجها عرفيا --
تصوروا ما حدث ومدى صبر عائلة هذه المغتصبة ومدى تسليم مريم بالمقدر والمكتوب حسب مقدار ثقافة هذه المجتمعات الغير متعلمة و قد اسلمت بالاغتصاب وولدت طفلة ثمرة تلك الخطية الغير مغفورة بمجتمعاتنا سواء مسلمة او مسيحية

لقد صبرت عائلة هذه المغتصبة سنتين كاملتين على هذا الذل والهوان وقلة الحياء اليومية بمعايرة المسلمين للاقباط بخطفها واغتصابها علنا و السكن بها بنفس منزل العائلة و الظهور بها يوميا امامهم معتمدين على حماية امن الدولة الاسلامى الذى يرتب و يخطط دائما للايقاع بالقبطيات القاصرات و حماية من يغتصبهن من المسلمين

هل يلوم احد شقيق هذه الضحية مريم التى اسلمت وهربت مع هذا الذئب بعدما اخطأت معه وخافت من ان تقتلها عائلتها حسب عادات الصعايدة بالاخذ بالثار للشرف ؟؟

اعتقد انه من العدل والانصاف رغم اننا متحضرين ولا نقبل هذا الاسلوب -قتل الشرف الا اننا نقرر وبضمير مستريح تماما ان المغدور صلاح كان يسعى بكل نشاط الى حتفه بجرائمه العديدة التى فعلها علنا و بتشجيع من جمعيات الاسلمة الممولة من اموال البترول السعودية ومن التنظيم الدولى للاخوان المسلمين ومن امن الدولة الوهابى المصرى

اعتقد انه بعد ان فاض الكيل بالاقباط و تكررت هذه الحوادث مئات المرات سيظهر على السطح عشرات من عينة القاتل المعذور رامى خلة بعد ان سدت امامهم كل السبل لتحقيق العدالة فى هذا البلد الذى ينهار بكل المجالات وينحدر الى هوة سحيقة هى الدولة الدينية العمياء

هناك مئات من الفتيات القبطيات القاصرات اللاتى اختفين بظروف غامضة وترفض الدولة الكشف عن مصيرهن وترفض التحقيق مع خاطفيهم وهم معروفين بمعظمهم من اهالى المخطوفات و تحميهم سلطات الحكومة المصرية رسميا و تخفى المعلومات التى تعرفها و لن اندهش ان بدأ اهالى هؤلاء الفتيات فى البحث عنهن بطرق غير رسمية والانتقام ضد من لوث سمعه هذه العائلات المسكينة و اذلها باحقر واخس الطرق

ان الضغط الحكومى المصرى قد تصاعد جدا ضد الاقباط منذ تجريدة الشهور الماضية بقتل اصحاب محلات المجوهرات وحرق الكنائس و الاديرة و تصاعد وتيرة سجن الاقباط بدون سبب مثل اقباط بورسعيد والمحلة و البحر الاحمر وبهية السيسى و اجبار الام المكلومة كاميليا جاب الله على التخلى عن حضانتها المضمونة بالقانون المدنى لاولادها القصر ماريو واندرو لتعطيهم المحكمة الوهابية لأمراة اب حيزبون لتسلمهم اجبارا رغم مخالفة ذلك للقانون المصرى وذلك لمجرد استكمال مشوار الاذلال لنهايته المحتومة وهى قيام حرب اهلية وثورة قبطية اصبحت وشيكة

لقد انقسم الاقباط بعد هذه الضغوط الوهابية الحكومية الرسمية والشعبية الاسلامية بتحريض اعلامى وهابى الى قسمين و قسموا مسيحهم الى مسيحين !!!!؟؟؟


القسم الاول ويضم بعض المفكرين و المتحمسين والنشطاء الاقباط وايضا الفئات المسحوقة منهم داخل مصر وخارجها لا يقبل بالانتقام والقتل كمخرج مسيحى من الاضطهاد العلنى و لكنه يلتمس العذر لرامى خلة الذى انتقم ومن سيسير على دربه ويختار التخلص من الذل باى طريقة حيث ان الفجر والاذلال تجاوز كل الخطوط الحمراء ولم يعد هناك اى فرامل قانونية او مجتمعية --ومادام استقرت الحكومة المصرية ومسلميها على خطة ابادة الاقباط باصرار ووضوح وباذلال وعدم اعتبار لحقوقهم فعليهم الموت بشجاعة و عدم الموت فطيس مثل الدجاج والنعاج وعليهم المقاومة بكل الطرق السياسية و الدبلوماسية والعنف وحتى التعاون مع الشيطان و لديهم القدوة والمثل فى المسيح القوى الذى امسك كرباجا فى باحة الهيكل واكرر باحة الهيكل وضرب الباعة وقلب موائد الصيارفة و طردهم من بيت الله و ها نحن تستباح كل مقدساتنا علنا ويستباح شرفنا واعراض بناتنا القصر وممتلكاتنا و عقائدنا و تهدم كنائسنا واديرتنا بالبلدوزرات ويخوض الانجاس من امثال العوا و النجار و عاكف و القرضاوى والشعراوى فى مقدساتنا بدون رادع و هذا القسم يرى ان القتل هنا دفاعا عن الشرف وردا للكرامة وان القانون المصرى يعطى احكاما مخففة او براءة لمن يقتل دفاعا عن شرفه وخصوصا بطروف مشددة مثلما حدث من عائلة المقتول ومن مشجعيها ومموليها من جرائم يندى لها جبين الانسانية والضمير الحى ولمدة تجاوزت السنتين
كما يرى هذا القسم ان الدولة تخلت فى السابق وتغاضت عن تطبيق القوانين المصرية فى مئات حوادث قتل الاقباط و تمسكت بجلسات عرفية هزلية و اهدرت حقوق الاقباط بدون حساب وشجعت عمليا المسلمين على القتل والاغتصاب والحرق والسرقة ضد الاقباط حتى اصبح الدم القبطى رخيصا ومستباحا و انها اليوم مراقبة من العالم كله ولو استخدمت القانون المدنى الذى الغته ضد رامى خلة سوف يتم محاسبتها من كل العالم لتطبيقها نوعين من العدالة المخجلة -- قانون عرفى بحبحانى لجرائم المسلمين يعطيهم البراءة ويشجعهم ولا يعاقبهم كما حدث مئات المرات و قانون مدنى صارم على الاقباط يسحقهم لمجرد رد الفعل كما حدث ويحدث دائما

اما القسم الثانى ويضم بعض الاقباط من الفئات الغنية التى لم يصلها الاضطهاد بعد و بعض الاقباط ممن تعودوا على الذل والاضطهاد وكذلك يهوذات وجبناء الحكومة واعتبروه مثل القضاء والقدر شر لابد منه رغم انه لايقف عند حد وان الابادة او الاسلمة ستلحقهم ولو بعد حين والغريب انهم يلقوا تشجيعا عظيما من مواطنيهم المسلمين و يقول هذا القسم ان المسيح كان وديعا ومتواضعا ومسامحا وفتيلة مدخنة لا يطفىء و منع استخدام السلاح بنهره بطرس عن استخدام السيف واننا مهما حدث من ابادة واضطهاد يجب ان نحول خدنا الايسر حسب وصية المسيح نفسه وعلينا ان نقبل الذبح الاسلامى الحلال والاغتصاب بصدر رحب ونتقدم طوابير للاستشهاد كما حدث بعصر الرومان ونكتفى بالترتيل والصلاة والتسبيح واننا لسنا ابناء العالم و علينا ان ننال اكاليل الشهادة بسيوف المسلمين او القبول بالذل و الاحتلال والاغتصاب ولا نفتح فمنا بل نشكر المسلمين على ما يفعلوه فينا من جرائم يندى لها جبين العالم


ومع احترامى لمنطق هؤلاء ووجود النصوص التى يسلخوها عن سياقها ويستخدموها لتبرير الاغتصاب و الاحتلال والابادة و الاضطهاد


الا انى اقول لهم بالفم المليان كقبطى مقهور ومذلول من النظام الوهابى المصرى

كفاكم سئمنا من تخاذلكم وجبنكم ويهوذيتكم ومنطقكم الاعوج

ليكن جبنكم وتخاذلكم ويهوذيتكم دافعا لكم للمبادرة وتنفيذ ما تطالبونا به اولا على انفسكم

اننا ننتظر منكم تقديم نسائكم وبناتكم للمسلمين للمتعة الحرام كما تحاولوا ان تخدعونا وعندما نراكم تفعلوا ذلك سنصدق منطقكم الاعوج
يا اتباع يهوذا الجبان

اننا ننتظر منكم لكى نصدق منظقكم الاعوج ان تقدموا ممتلكاتكم وشركاتكم ومنازلكم لهؤلاء السراق لكى نصدقكم

اما ان تضحكوا علينا و تقدمونا ضحايا للمسلمين على طبق من الصفيح الصدىء وتظنون بغبائكم انكم بهذا تبعدوهم عنكم و ترشوهم بدم اخوتكم فهذا غباء منقطع و خيانة كاملة ولن تقنعهم حيث انكم القطط السمان لهم وسوف ينهوا عليكم ذبحا وتقتيلا و يستمتعوا باموالكم ونسائكم بعد ان ينتهوا منا وتذكروا حكمة الثيران الثلاثة ايها الثيران الجبانة

لقد سئمنا وقوفكم علنا ضد القضية القبطية واستخدامكم المنطق المعكوس لتحقيق مصالح زائلة بدم اخوتكم

هذه قضية سياسية وليست قضية دينية وعندما نهر المسيح بطرس عن استخدام السيف كان يقول له يا شيطان لاتقف امام خطة تخليص البشرية وفدائها بالصلب لانك بهذا تفعل مايريده الشيطان من تعطيل الصلب والخلاص بدم لمسيح - واستخدام هذه الحادثة للتدليل على التسليم للذل والهوان ومنع الدفاع الشرعى عن النفس وهو حق مشروع هو خيانة وقلب للحقائق

سنقاوم بكل الطرق المتاحة لنا لتحقيق مبدا المواطنة المتساوية بدولة مصرية علمانية ديموقراطية

وسنبدأ بالجهاد السلمى الايجابى والمقاومة السلبية والايجابية

ولكن ان استمر النظام المصرى فى عنادة واستمر بتحريض المسلمين على اذلالنا بالسنين الطوال كما فعالوا بقضية شقيقة رامى خلة فنحن معه قلبا وقالبا و له الحق باستخدام كل ما تصل اليه يده وان لم يكن معه مالا ليشترى سلاحا اليا للدفاع عن شرف عائلته ووجودها فنحن معه حتى لو استخدم هو او غيره انبوبة بوتاجاز او سكين او حجارة للدفاع عن نفسه وعن عائلته

الحق الحق اقول لكم انه يوجد مسيح واحد اسد يهوذا المنتصر و الهنا حى وقوى ولا يشرفه ان نكون جبناء ومتخاذلين ولا يشرفه ان نقول اننا جبناء ومتخاذلين و نضرب على قفانا باستخدام نصوص دينية اخرجت عن سياقها وفسرها جبناء و يهوذات لتسكتنا عن حماية حقوقنا بالمساواة والمواطنة

نعم القتل جريمة -- ولكن الدفاع عن العرض و الحقوق مقدس

والويل لمن يسد الوسائل السلمية لحصول الاقباط على حقوقهم المشروعة بطرق سلمية وبواسطة القانونالمدنى العادل والمحايد -- انه بهذا يعطينا الحق كل الحق باستخدام كل الوسائل الغير سلمية و اللوم يقع عليه لا علينا --

والان حان الوقت للوقوف مع رامى خلة المسكين و توكيل محامين للدفاع عنه وعن كل من تضطره هذه الدولة الوهابية لاستخدام يده بدلا من القانون لدفع شيطان الذل والقهر والاسلمة الاجبارية وعاشت مصر بشرفائها



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 6 اكتوبر وجزاء سنمار للاقباط
- فضيحة مدوية للحكومة المصرية -رئيسها -جيشها ووزير خارجيتها- ا ...
- حريق المسرح القومى وقيام دولة الملالى المصرية
- القومية المصرية القبطية فوق الجميع
- الرئيس السابق كلينتون ودوره بغزوة 11 سبتمبر -دعوة لمحاكمته
- هل كانت تظاهرات الاقباط بالعالم كله من اجل بناء سور دير ابوف ...
- باكستان- امريكا- مصر
- هنا القاهرة - ثلاث قصص قصيرة
- علم التهجيص و حشو ادمغة البلاليص
- نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟
- ((اللى يتجوز امى اقوله ياعمى ))-- خواطر عن نكسة 23 يوليو 195 ...
- حوار الاديان و هزار الملوك
- البشير والعشرة المبشرين بجهنم وبئس المصير
- الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان
- تيجى نقسم القمر -اغنية القذافى وعبد الله الجديدة
- دروس مستفادة من احداث ابوفانا و الفيوم-امساك بمعروف او تسريح ...
- غطينى يا صفية وصوتى على الداخلية - نموذج فاضح لرجال مبارك
- الرئيس مبارك يعلن الحرب الاهلية ضد الاقباط المصريين متسلحا ب ...
- اتفاق مفاجىء بالدوحة- الرابح الاكبر والخاسر الاكبر
- بيروت مقبرة الغزاة--حسن نصرالله وارييل شارون -سيرة ذاتية


المزيد.....




- أغنيات وأناشيد وبرامج ترفيهية.. تردد قناة طيور الجنة.. طفولة ...
- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - مسيحنا ومسيحهم- تعليق على حوادث العنف الطائفى الاخيرة بمصر