أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صادق إطيمش - القضية الكوردية وإشكالات المسيرة 1/2















المزيد.....

القضية الكوردية وإشكالات المسيرة 1/2


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 2332 - 2008 / 7 / 4 - 10:27
المحور: القضية الكردية
    


لم يعد خافياً على كل من تتبع تطورات القضية الكوردية ونضال الشعب الكوردي في سبيلها، حدوث بعض التحول في المواقف بالنسبة لهذه القضية ، خاصة على الساحة السياسية العراقية ، وعلى ألأخص بعد ألإطاحة بالنظام البعثفاشي بالعراق .
المطلعون على الوضع السياسي العراقي عن كثب وفي عهوده المختلفة يعلمون جيداً أن نضال الشعب الكوردي بالعراق كان يحظى بالتأييد الكامل من قبل القوى الوطنية التقدمية المؤثرة في الساحة العراقية. لقد حشدت هذه القوى ، وعبر سنين النضال الوطني المتواصلة ، كل طاقاتها لنصرة هذه القضية العادلة التي لا تريد سوى أن يتمتع الشعب الكوردي على ارض كوردستان بنفس تلك الحقوق التي تتمتع بها شعوب المنطقة ألأخرى على أراضيها . وانطلاقا من هذا المفهوم حددت القوى التقدمية العراقية موقفها المبدئي من نضال الشعب الكوردي الذي تبلور عن تأييد هذا النضال بمحتواه التقدمي الذي ينص عليه مبدأ حق الأمم والشعوب في تقرير مصيرها . وكان هذا التأييد الواضح والصريح لنضال الشعب الكوردي يشكل واحداً من العوامل التي كانت تؤثر سلباً على العلاقات بين القوى السياسية المؤيدة له وتلك التي تعارضه من القوى القومية العربية ذات التوجه العنصري الذي لا يعترف بأي شعب آخر غير الشعب العربي ، يعيش ضمن حدود الدول الإقليمية العربية ، وذلك إنطلاقاً من تعريفهم الشوفيني للعربي بإعتباره كل مَن يسكن ضمن حدود دولة عربية . لقد بلور النضال في سبيل الحقوق القومية للشعب الكوردي ، الذي قدمت به القوى الوطنية التقدمية العراقية وفصائل قوى النضال التحرري للشعب الكوردي قوافل من الشهداء وألواناً من المعاناة والملاحقات ، بلور بشكل عملي التضامن الشعبي العراقي الذي شهدته الساحة السياسية العراقية من أقصى الشمال حتى أقصى الجنوب . وخلال سنين النضال ضد البعثفاشية لم يتغير الموقف المبدئي المساند لنضال الشعب الكوردي بالرغم من المحاولات التي بذلها النظام الفاشي في سبيل ذلك، وبالرغم من السلوك العدائي الحزبي الذي إتخذته بعض القوى الكوردية ضد الحزب الشيوعي العراقي، أخلص حلفاء نضال الشعب الكوردي وعلى أراضي كوردستان بالذات ومن خلال النضال المشترك ضد النظام الديكتاتوري البعثفاشي المقبور . وحينما سقط هذا النظام في التاسع من نيسان عام 2003 إستبشر الشعب العراقي برمته بانفتاح آفاق مستقبل مشرق يحقق فيه هذا الشعب ، بكل قومياته وأطيافه التي تعرضت للقمع والإقصاء والتهميش من قبل الديكتاتورية المقيتة ، ما كان يناضل من أجله خلال العقود ألأربعة من التسلط الديكتاتوري . إلا أن هذا التفاؤل كان سابقاً لأوانه ، مع ألأسف الشديد ، إذ سرعان ما برزت على الساحة السياسية العراقية بعض المظاهر التي لم تكن معروفة خلال سنين العمل الوطني السابقة . لقد قاد توجه ألأحزاب الدينية التي سلكت مختلف ألأساليب الدينية وغير الدينية لجعل الساحة السياسية العراقية ساحة تتمحوروتبرز فيها كافة الهويات القومية الشوفينية والطائفية والمناطقية والعشائرية ، إلا الهوية العراقية التي ظلت غائبة عن هذه التوجهات الجديدة التي إنجرت إليها أيضاً، بكل أسف ، ألأحزاب الكوردية ألمتمثلة بالحزبيين الرئيسيين الديمقراطي الكوردستاني والإتحاد الوطني الكوردستاني . لقد نشا من خلال هذا التمحور الجديد نوعاً من ألإنعطاف المبدئي لدى البعض الذي وضع القناعة المبدئية جانباً وانخرط بشكل يستجيب لما كان ينادي به الشارع العراقي الخارج تواً من أربعة عقود من التسلط القمعي البغيض الذي غيَّب المواطن العراقي عن كل ما من شأنه أن يساعده على التعرف على ما يجري على ساحة وطنه حيث أدى ذلك إلى إختلاط المفاهيم بعد سقوط هذا النظام الدكتاتوري وتشابك المسميات واستغلال المشاعر الدينية الفطرية لدى الكثيرين الذين إنحازوا للمسميات الجديدة ، التي برزت بعد أن كافحتها البعثفاشية جميعاً , فكرسوا بذلك ، بقصد أو بدون قصد ، مفاهيم كانت إلى عهد قريب غريبة عن ساحة النضال السياسيي الوطني العراقية . وكنتيجة منطقية لسيادة هذه المفاهيم وانحسار المواقف المبدئية بشكل عام أصبح التعامل مع كثير من القضايا الوطنية يخضع لمعطيات التمحور السياسي الطائفي القومي الجديد ، ولم ينج الموقف من القضية الكوردية من ذلك . لقد أصبح النظر إلى القضية الكوردية بالعراق ، حتى من بعض أولئك الذين تعاملوا معها تعاملاً مبدئياً من خلال القناعة بمبدأ حق ألأمم والشعوب في تقرير مصيرها ، ينطلق باتجاه آخر متذ رعا بشتى الحجج التي أخذت تبرز على الساحة السياسية العراقية كانعكاس لسياسة هذا الحزب أو تصريحات ذلك القائد . فأين يكمن الخلل في مثل هذه المواقف التي طرأت على تقييم القضية الكوردية ، وما هي الأسباب الأساسية التي بلورت هذه المواقف...؟ وما العمل لتفادي ذلك...؟
لقد أدت ألإصطفافات القبلية العشائرية العنصرية ألإقليمية الطائفية إلى ردود فعل عاطفية بدت وكأنها تصارع التحديات الجديدة التي برزت لتعطي إنطباعاً لكل فئة وكأنها أمام مسؤولية الحفاظ على كيانها الذي تهدده الفئات الأخرى بالقضاء عليه . لذلك فلابد من ترسيخ الوجود وتأكيده من خلال الإنتماء العلني الذي لا غبار عليه إلى هذا الوجود المُهدَد ، كما ترسخ في عقول الكثيرين . وجرى تبادل ألإتهامات من كل جهة إلى ألأخرى بأنها البادئة في هذا التصعيد ، حتى أصبح الوضع السياسي في العراق يحاكي المثل العراقي المعروف " شليله وضايع راسه " . لقد قاد هذا ألإصطفاف الجديد إلى نسيان أو تناسي المواقف المبدئية التي لم تكن تعرف غير ألإصطفاف الوطني العراقي ولم تفكر بمثل هذه الإصطفافات الفئوية . وكان نصيب حركة التحرر الوطني والقومي الكوردية وافياً في تبني مثل هذه الإصطفافات الجديدة التي دفعت ببعض من طرحوها على الساحة السياسية العراقية إلى التطرف الذي لا مبرر له والذي إنعكس على الكثيرين وكأنه مشوب بالتهديد والوعيد والإنتقام لما عاناه الكورد مُصورين هذه المعاناة وكأنها من ممارسات الشعب العراقي غير الكوردي ضد الكورد، وليست ممارسات الحكومات التي تعاقبت على حكم العراق والتي عانى من سياساتها القمعية جميع الشعب العراقي بكل فئاته ومذاهبه وقومياته .
كما أدى تبني هذه التوجهات من قبل الأحزاب الدينية والقومية على الساحة السياسية العراقية بعد سقوط الديكتاتورية الى تأجيج وتشجيع هذه المواقف الفئوية بحيث تمخض الوضع السياسي في العراق الجديد عن شعارات إبتعدت عن التفكير بإعمار ما خربته البعثفاشية والتوجه نحو الشعارات التي تضمن تحشيد أكبر ما يمكن من منتسبي هذه الفئة أو تلك في مؤسسات الدولة الرسمية ، خاصة تلك الفعالة منها ، والتي جرى تسميتها بالسيادية بعدئذ ، حتى إتسم العراك على هذه المؤسسات السيادية بصبغة أللاأبالية للكفاءات والقدرات العلمية والفنية التي يُراد لها إشغال هذه المناصب . لقد اصبح شعار إشغال المناصب الحكومية ليس الكفاءة ، بل الإنتماء . وبهذه الصيغة تعاملت ألأحزاب الكوردية أيضاً وأُصيبت بعدوى المحاصصات التي أججها نفر من الساسة الكورد الذين غابت عن ذهنيتهم ، وعلى حين غرة ، كل ما كانوا ينشرونه على الملأ العراقي والذي أوحى إلى سلوك حركة التحرر الوطني والقومي الكوردية سلوكاً تقدمياً ديمقراطياً باعتبار أن ذلك رد فعل طبيعي لما عاناه الشعب الكوردي من الديكتاتوريات التي إضطهدته على مر السنين . وانطلاقاً من هذه المواقف الجديدةالتي إتسمت بها الحركة التحررية الكوردية ، إنطلقت التصريحات والتأويلات الغير مطروحة على الساحة السياسية العراقية مسبقاً والتي تناولها بعض السياسيين الكورد ، دون أن يعي هؤلاء الساسة طبيعة المرحلة التي يمر بها الوطن والتي تمر بها القضية الكوردية على العموم ، هذه القضية التي لا زالت في خضم الصراع الإقليمي العربي الفارسي التركي المرتبط بشكل مباشر بالموقف من السياسة ألأمريكية ومصالح حلف الناتو في المناطق التي تشكل جميع أراضي كوردستان المُجزأة بين العرب والفرس والأتراك .
لقد راهنت القيادات التقليدية الكوردية على الصداقة ألأمريكية والتحالف معها والذي صورته هذه القيادات باعتباره السند ألأساسي لقضية التحرر الوطني والقومي الكوردي . لقد بدى هذا الرهان وكأنه مضمون النتائج لصالح القضية الكوردية ، مما أدى إلى التخلي أو بالأحرى الإستغناء عن فصائل كثيرة أخرى كوردية وغير كوردية حذرّت من هذا الرهان الذي إعتبرته خاسراً منذ البداية ، إذ أن تجارب ألأمم والشعوب المختلفة مع السياسة ألأمريكية أثبتت هذا الواقع بشكل لا يقبل أي تفسير أو تأويل آخر . لقد جرى إبعاد الكثير من العناصر التقدمية الكوردية التي جاهرت بالتحذير من هذا الرهان ورفضت الإتكال على الفصائل الكوردية التي عملت على تسويق مفاهيمها السياسية من خلال التطرف القومي ، عبر شعارات تلاقفها المعادون أساساً للقضية الكوردية وتوجهاتها التحررية والتقدمية ، حيث جرى إستغلال هذه الشعارات الغير مسؤولة والغير واعية بالمرحلة التي تمر بها القضية الكوردية كأساس للتشهير بالنوايا المُبيتة لدى القيادات الكوردية ، ألتي إلتزمت الصمت أزاء ذلك في كثير من الأحيان . لقد أدى كل ذلك إلى غياب المفاهيم الحقيقية التي تسعى إليها حركة التحرر الوطني والقومي الكوردية ، وشيوع ألأفكار العنصرية الشوفينية بدلاً عنها على الشارع العراقي ، والتي بدأت تراوده الشكوك حول النوايا الحقيقية لحركة التحرر الوطني والقومي الكوردية . وهذا ما يقودنا إلى العامل الآخر الذي ساعد على إنتشار هذه الأفكار ، إلا وهو ألإعلام الذي رافق القضية الكوردية خاصة بعد سقوط البعثفاشية بالعراق .
لقد ظل هذا الإعلام إعلاماً حزبياً بالدرجة ألأولى ، ينطلق من المصالح الذاتية للحزبين الرئيسيين ، بحيث قاد هذا التوجه إلى ألإقتتال بين هذين الحزبين في السنين الخمس الأولى لإنحسار سلطة النظام الديكتاتوري عن مناطق كوردستان الجنوبية في أوائل تسعينات القرن الماضي . ولم تُثمر صيحات الصحفيين والمثقفين التقدميين الكورد وغير الكورد من أصدقاء الشعب الكوردي إلى وقف القتال هذا بين ألأحزاب المتقاتلة ، عن أية تنائج إيجابية حيث أن نفوذ المستفيدين من إستمرار هذه الحرب بين هذه ألأحزاب كان أكبر بكثير من نفوذ القوى الوطنية التقدمية في الحركة التحررية الكوردية . لقد عانت قوى الثورة الخيرة وحلفاؤها من الصراع الحزبي الذي إنصب على المنافع ألإقتصادية بالدرجة الأولى حتى إكتسب بحق إسم " الصراع على الكمارك والضرائب " الذي كان يقف خلفه نفر من " تجار الحروب " حتى على النطاق الإقليمي الضيق . ربما إقتنع قادة هذا الإقتتال الكوردي الكوردي الجنوني بعد أن إستشهد الآلاف بسببه أن لا فائدة سياسية تُرجى من وراء ذلك ، خاصة وإن كوردستان الجنوبية بعد إنسلاخها من النظام البعثفاشي أصبحت ألأمل الذي يراود الشعب الكوردي بالسير نحو تحقيق أهدافه التحررية التي ناضل من أجلها عقوداً من الزمن ، وذلك ليس في كوردستان الجنوبية فقط ، بل وفي كافة ربوع كوردستان المُجزأة الأوصال . ومنذ ذلك الحين وحتى بعد سقوط النظام الدكتاتوري بالعراق ظل الإعلام للقضية الكوردية مقتصراً على ما يقرره الحزبان الرئيسيان اللذان إضطلعا بقيادة العملية السياسية في كوردستان الجنوبية بحيث تبلور عن ذلك إعلاماً غير مسؤول ولاأبالي وليس بمستوى المسؤولية التي يتطلبها حجم القضية الكوردية كقضية تحرر قومي لا رغبات آنية لهذا القائد أو ذاك او لهذه الجهة أو تلك. أما القوى التقدمية الكوردية وغير الكوردية التي وقفت إلى جانب التعريف بالأهداف المبدئية للشعب الكوردي وعدم السماح بإستغلال المشاعر الوطنية والقومية التحررية لدى هذا الشعب المناضل لأغراض مصلحية توحي ببلوغ أهداف غير الأهداف التي تسعى إليها كل ثورة تحررية كثورة الشعب الكوردي وبالتالي إتخاذ المواقف السلبية منها ، إن هذه القوى أصبحت غير مرغوب فيها في كوردستان الجنوبية الجديدة ، بحيث تعرض بعض الصحفيين والمناضلين الديمقراطيين إلى ألإقصاء والملاحقات من قبل السلطة الكوردية في كوردستان الجنوبية .
في غضون هذه التطورات التي رافقت القضية الكوردية والموقف منها ، خاصة في العراق الجديد ، لابد لنا من التطرق إلى بعض ألأفكار التي قد تساعد على إعادة النظر في المواقف السلبية وسلوك طريق التقييم الذي يضع المبادئ كمؤشرات له بالدرجة الأساسية وليس موقف هذا الحزب أو تصريحات ذلك السياسي . القضية الكوردية هي قضية أسمى وأرفع من أن تنحرف بها مصالح حزبية أو تصرفات شخصية . وهذا ما سنحاول التطرق إليه في الحلقة القادمة .

الدكتور صادق إطيمش







#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصحوة أم كبوة....؟
- كتاب جدير بالدراسة والتأمل.....3/3
- كتاب جدير بالدراسة والتأمل.....2/3
- كتاب جدير بالدراسة والتأمل....1/3
- هوس التكفير في عقول أعداء التفكير
- ألقصف التركي لقرى جبل قنديل له ما يبرره....!!!!!
- سعي الرأسمالية لعولمة العمل بعد عولمة رأس المال
- لقد أهنتَ الشهداء قبل ألأحياء....يا سيادة الرئيس
- لماذا إمتنع السيد ألسيستاني عن ألإفتاء في هذا ألأمر.....؟
- هل مَن كان يتنظر غير ذلك من أحزاب الإسلام السياسي...؟ القسم ...
- هل مَن كان يتنظر غير ذلك من أحزاب الإسلام السياسي...؟ القسم ...
- يا وليد الربيع.....نشكوا إليك غيبة ربيعنا
- شهاب التميمي......مناضل حتى النفس ألأخير
- الجامعة العربية والغزو التركي للعراق
- هكذا تكلم روبرت كيتس وزير الدفاع ألأمريكي
- أبا نزار....يا صاحب القلب الطيب...وداعآ
- إلى التضامن ألأممي مع الموقع ألإعلامي الحر - روج تي في -
- ألأنظمة العربية يؤرقها كابوس ألإعلام الحر
- من فمك أدينك يا أوردغان
- جرائم الثامن من شباط تلاحق البعثفاشية وأعوانها


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صادق إطيمش - القضية الكوردية وإشكالات المسيرة 1/2