أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نصرت مردان - لوحات ملونة يرسمها الأذربيجاني غضنفر ?اشاييف عن كركوك و التركمان وتراثهم الثقافي















المزيد.....

لوحات ملونة يرسمها الأذربيجاني غضنفر ?اشاييف عن كركوك و التركمان وتراثهم الثقافي


نصرت مردان

الحوار المتمدن-العدد: 702 - 2004 / 1 / 3 - 06:19
المحور: الادب والفن
    


 لا يمكن أن يقوم التراث الثقافي على فراغ إنساني.بل هو حصيلة فكر، وثمرة خبرة ،وأحداث وتوارث .والتفاعل الإنساني، هو الخميرة الأساسية في التكوين الإنساني للتراث، الذي لا يمثل وجها ،ولابعدا، ولازمنا واحدا بل أبعادا متعددة للتاريخ والمكان والزمان .وهذا ما يضيف للتراث أي تراث ثراء ومكسبا معرفيا وعلميا .
يشعر المطلع على التراث التركماني بأنه ينطلق من منطقة الظلمة، إلى منطقة الفعل التاريخي.ومن رتابة اليوم العادي، إلى صناعة الهوية الوطنية الحضارية . إن ثراء التراث التركماني ،يكمن في ثراء رموزه ودلالاته وقدرته على التعايش،والتنفس برئة حية عبر القرون .وهذا ما يفعله عالم الفلكلور الأذربيجاني د.غضنفر ?اشاييف حينما ينبه القاريء إلى ثراء هذا التراث، وثراء آفاق حلمه الإنساني.حيث يكسب المنظور التراثي رونقا وأبعادا إنسانية .ولعل ما ساعد باشاييف على التعمق في تراث تركمان العراق، هو ذلك التشابه الكبير بين اللغتين .ويقول الباحث التركماني المعروف الأستاذ عطا ترزي باشي بهذا الصدد (( ان اللهجة التركمانية  قريبة من اللهجة الأذرية ،وكأنهما  توأمان .فرغم التطورات المختلفة فليس ثمة فارق كبير بين اللهجتين ))
 صلات وثيقة

 تعد بلاد الرافدين  اقرب بلد عربي مسافة إلى أذربيجان .فضلا عن تشابه العادات والتقاليد بين الشعبين عامة، إضافة إلى التشابه اللغوي بينهم وبين تركمان العراق خاصة .ولعل أهم آصرة تربط الأذربيجانيين كشعب بالعراق، هو وجود ضريح أمير الشعر التركماني (فضولي البغدادي ) في كربلاء.والذي يكن له معظم الاذريين أقصى درجات التبجيل والاحترام لكونه كتب قصائده باللغة التركمانية التي تتشابه مع اللغة الأذرية إلى حد بعيد .حيث يحرص جميعهم على زيارة ضريحه عند زيارتهم للعراق .إضافة إلى ان دولة أذربيجان تنظم مهرجانات سنوية في ذكراه .ويكفي للدلالة على عظم محبتهم له أن الوفد الأذربيجاني الذي حضر مهرجان فضولي في العراق عام 1994 ضم في صفوفه 128 عالما وكاتبا وشاعرا وناقدا وفنانا .وقد ترأس الوفد الروائي الأذربيجاني المعروف ألجين أفندييف نائب رئيس الوزراء ويقول ?اشاييف عن زيارته هذه في كتابه (ست سنوات على ضفاف دجلة والفرات:
((في اليوم الأخير لمهرجان فضولي البغدادي ،توجهنا إلى كربلاء ووقفنا أمام ضريح الشاعر الخالد بكل إجلال وحب وذرفنا الدموع وقبلنا الضريح الذي بني من جديد ))
كما أن العالم الأذربيجاني المعروف الخطيب التبريزي درس في بغداد، وترأس المدرسة النظامية المتميزة بفرادتها العلمية في القرون الإسلامية الوسطى.  والعالم الأذربيجاني (أبو النجم عبدالقادر السهروردي، نشأ وترعرع ببغداد.وفي القرن الحادي عشر زار العراق أيضا الشاعر الأذري (خاقاني شيرواني) حيث ترنم بقصائد جميلة عن بغداد وعن آثارها وحواضرها الثقافية.وهناك أحياء في أذربيجان تبدأ اسمها بعرب مثل (عرب شاه ديري،عرب قوبالي،عرب اوشاغي) .تأكيدا لحب الأذريين لإخوانهم العرب. كما انتخب المجمع العلمي العراقي العالم الأكاديمي حميد آراسلي عضوا فخريا ، وتم في 1989 انتخاب البروفيسور وسيم محمد علي عضوا مؤازرا في المجمع نفسه .
زيارات متتالية إلى كركوك

قام ?اشاييف بأول زيارة له إلى كركوك في  عام 1962 حينما كان يعمل كمترجم من الإنكليزية في إحدى الشركات الروسية العاملة في العراق ، برفقة لفيف من شعراء أذربيجان: بختيار وهاب زاده،قاسم قاسم زادة ،والشاعر رسول رضا محملا بالمعلومات التي حصل عليها من م.شيراليف وعباس زمانوف عن ثراء التراث الفولكلوري التركماني .وقد كتب رسول رضا بعد هذه الزيارة رائعته ((أوزاق ئه لرين ياقين تحفه سي ـ ابداعات قريبة من بلاد بعيدة ) .كما كتب بختيار وهاب زاده قصيدة (اودلار اولكه سي ) عن نيران (بابا كركر) الخالدة . أحس ?اشاييف خلال هذه الزيارة وزياراته المتعددة خلال سنواته الست التي أمضاها في العراق ،أنه قريب من نبض هذا البلد لأنه يتكلم فيه لغته.مدركا ان اللغة هي نسيج الروح .وان ثرى هذه الأرض تضم رفات (سيد عمادالدين نسيمي )و(فضولي البغدادي) أعظم شاعرين تركمانيين أنجبتهما أرض العراق ،يحتفي بهما حتى يومنا هذا، الدول التاطقة بالتركية .كما شعر بالذهول حينما شاهد تشابه الكثير  العادات والتقاليد الشعبية في كركوك وضواحيها والتي تتماثل مع مثيلاتها في أذربيجان .
قام ?اشاييف عام 1966 بزيارة أخرى إلى كركوك التقى فيها مع رائد الأغنية والمقام التركماني عبدالواحد كوزه جي اوغلو، مستمعا منه إلى أصول غناء الخوريات (بيات باللغة الأذربيجانية ) والمقامات الغنائية ،وتصفح كتابا يضم نصوص الأغاني الشعبية لكوزه جي أوغلو، ليكتشف مرة أخرى، أن نفس الأغاني وبتحويرات طفيفة للغاية يترنم بها المغنون الشعبيون في أذربيجان. كما يصاب بدهشة أكبر حينما يكتشف أن المعتقدات الشعبية : هز المهد الفارغ يؤدي إلى إصابة الوليد بالمغص،عدم غسل الوليد إلا بعد مرور 40 يوما على ميلاده،كنس البيت ليلا يؤدي إلى اغتراب صاحب الدار ،رش الماء وراء المسافر تفاؤلا بعودته قريبا سالما إلى داره،قذف حجارة خلف  الضيف الثقيل كي لا يعود ثانية ،رش 40 طاسة ماء على رأس من يرتكب معصية كدليل لإعلان التوبة .هي نفس المعتقدات الشعبية في بلده أذربيجان.
 يدفع هذا الاكتشاف المذهل إلى إحساسه بضرورة توثيق التواصل التراثي، واللغوي القائم بين التركمان في العراق. ويلتقي ?اشاييف أيضا خلال زيارته بنخبة من خيرة المثقفين التركمان في كركوك : الباحث مولود طه قاياجي والشاعر محمد عزت خطاط والشاعر الشعبي مصطفى كوك قايا الذي استمع منه إلى قصص الحب الخالدة في التراث التركماني والمعروفة في أذربيجان أيضا (أصلي وكرم ) ،(ارزي وقنبر ) ،(طاهر وزهرة) وغيرها .كما التقى بالشاعر المعروف محمد صادق وسجل معه حديثا عن الثقافة والشعر واستمع إلى قراءاته لقصائد من ديوانه (جوشقون دويغولاريم ـ مشاعري الفياضة ) وقصائد الشاعر التركماني الخالد هجري ده ده   .كما استمع من شخصيات تراثية إلى طرائف (ملا نصرالدين ـ جحا التركمان) وطرائف (كفر أحمد ) .وخلال زيارته يكتشف أيضا ان (قلعة كركوك) تشبه (ايجه ري شهر )في باكو ،وأن نهر (خاصة صو ) يشبه نهر (كور) المار من العاصمة الأذربيجانية .ويكتشف ?اشاييف كذلك  كدلالة على مدى التقارب جغرافيا بين التركمان والأذربيجانيين ، ثمة تشابه حتى في تسميات الأحياء والعديد من المناطق الجغرافية .فالقرى التركمانية العراقية بيات ،نهر آق صو ،قره بولاق،?رداغلي ،آمرلي ,ينكجه تقابلها مناطق تحمل نفس الاسم في أذربيجان
 انتهز ?اشاييف خلال هذه الزيارة الفرصة، فسافر إلى بلدة (آلتون كوبري) التي تبعد 45 كيلومترا عن كركوك .حيث نزل ضيفا على أحد بيوتها مستمعا إلى حكايات شعبية وأساطير وأمثال شعبية وخوريات وأغان تركمانية سجلها على عدة أشرطة. وعند عودته إلى وطنه ،بدأ يقدم من إذاعة باكو سلسلة من البرامج عن التراث التركماني العراقي وموسيقاه وأدبه .
 لم يكتف ?اشاييف بهذه الزيارة،بل  زار العراق للمرة الثالثة (1972 ـ 1975 ) قام خلالها بزيارة  كركوك أيضا ،استقبل فيها من قبل مثقفيها وشعرائها، بحماس ومودة وكأنه أحد أبنائها (على حد تعبيره ) .والتقى خلالها بالباحث التركماني المعروف الأستاذ عطا ترزي باشي، مستفيدا من ملاحظاته وأفكاره القيمة في إعداد رسالة الدكتوراه عن (لهجة كركوك والتراث التركماني العراقي ). واكتشف مخطوطة نادرة  مع الشاعر عبداللطيف بندر أوغلو عن مؤسس الشعر التركماني (عماد الدين نسيمي) في قرية (بشير ) التركمانية .

البيت التركماني في باكو
في أرض بغداد وكربلاء بحث ?اشاييف، عن بصمات نسيمي وفضولي وخاقاني .ولا تزال أصداء سنواته الست الني عاشها على ضفاف دجلة والفرات حية ونابضة .لقد عاش ?اشاييف في العراق مثل أذربيجاني يتنفس عبق نسائم كركوك التي عاش فيها مثل تركماني من (طوزخورماتو).وحينما عاد إلى بلاده أسس بأمواله الخاصة في حي (ايج شهر) في العاصمة باكو عام 1995 (عراق توركمن أوجاغي ـ منتدى تركمان العراق ).مهتما بإدامة صلاته المعنوية مع ينابيع التراث التركماني التي اكتشف منها ذلك الدهليز السري، الذي يفضي إلى مرآة الزمن المعاصر التي تنعكس عليها بسطوع عالم فضولي البغدادي وميراث الثقافة التركمانية . يضم جميع الكتب الصادرة بالتركمانية في العراق، والمصادر التي تتحدث عن تركمان العراق باللغة الأذربيجانية .إضافة إلى لوحات زيتية للرسامين التركمان، وصور لشخصيات ثقاقية تركمانية من كتاب وشعراء .ومعروضات من الفخار لفنانين شعبيين من  منطقة (طوزخورماتو) التركمانية . وهو مركز ثقافي  هام في أذربيجان لكل من يريد الإطلاع ،على تاريخ وثقافة تركمان العراق. وقد قال عنه الشاعر والكاتب آياز وفالي (( هذا البيت يعكس التآخي بأجلى صوره بين الأذريين والعراقيين في طريق الحضارة واللغة والأدب والثقافة.وهو صرح حضاري لعمق الأواصر الأخوية التي تمتد لقرون بين العراق وأذربيجان )).

 كتاب (التراث التركماني العراقي)
يدفع الاكتشاف المذهل للتواصل التراثي واللغوي القائم بين التركمان في العراق، ?اشاييف  للسؤال عن الدافع المجهول الذي لا يقاوم، والذي جعله ينذر حياته للتعريف به . دون شك ?اشاييف يملك الرد على هذا التساؤل :
 (( ترى ماهو الدافع وراء اهتمامي بالتراث التركماني العراقي؟ لعل أول ما يتبادر إلى الذهن كرد على هذا التساؤل، هو عمق العاطفة المكنونة المتأتية من القناعة ،بأنه لا يمكن للمرء أن  لا يبحث عن أقاربه في أي مكان يحل فيه . فالروابط بين الشعبين،  كفيلة بحل كل المعضلات وفتح كل الأبواب .  محبتي لهذا التراث ، وآصرة القربى جعلت من المستحيل ، التغاضي عن هذه الثروة الثقافية التي لا تقدر بثمن.حيث ان ثقافتنا رويتا من نفس النبع.ولا تزال هذه الآصرة موجودة رغم البعد الجغرافي  بين شعبين ))
اعتمد د.غضنفر ?اشاييف في إعداد كتابه الأخير (التراث التركماني العراقي ) على مصادر عربية وروسية وإنكليزية وتركية.كما قام بجولات ميدانية في كركوك والقرى التركمانية المحيطة بها .لأيمانه ويقينه أن تراث أي شعب يكشف عن هويته ونفسيته وتاريخه .لذلك فليس غريبا أن يكون التراث مكملا لشخصية الشعوب وفكرها وتطلعاتها وسلوكها وشخصيتها .
يتألف الكتاب  من ثلاثة فصول :
ـ المراسيم التراثية / المعتقدات ،القسم ،الدعاء ،المراثي،أغاني الأفراح .
ـ النصوص الغنائية العاطفية : الخوريات (رباعيات معتمدة على الجناس في البيت الأخير .ويسمى في أذربيجان بـ (بيات)،الأغاني الشعبية ،الترانيم ،الأحجيات .
ـ التراث التعليمي : الأمثال الشعبية ،النكات والطرائف  والمعتقدات الشعبية .والأساطير.
يدفع الحماس ?اشاييف الذي يعتبر اللغة الشعبية بمثابة الوعاء الذي يحفظ التراثين التركماني العراقي والأذربيجاني إلى   ((اعتبار تراث التركمان الذين يقطنون شمالي العراق ،وخاصة كركوك حيث يتجاوز عددهم المليوني نسمة ، جزءا متمما للتراث الأذربيجاني))          
نشر المؤلف كتابه الهام (الفولكلور التركماني العراقي )عام 1992 في باكو عاصمة أذربيجان .وقد تم طبع الكتاب ببغداد أيضا في 1995 من قبل مديرية الثقافة التركمانية .كما تم طبعه باستانبول في 1998 من قبل (وقف كركوك ) للثقافة والنشر الذي يشرف عليه الباحث  عزالدين كركوك .
اليوم فان ?اشاييف الذي نذر حياته للتعريف بالتراث التركماني العراقي ،والذي يقول عنه الشاعر الأذري الكبير بختيار وهاب زادة :
(( عملت في العراق ست سنوات ،لم تكتف بالعمل بل قادتك مشاعرك الفياضة للإصغاء إلى الصوت الذي مافتيء يخاطب أعماقك .ذلك الصوت الذي قادك صوب إخوتك في كركوك الذين حافظوا عبر قرون على ميراثهم الحضاري .تتبعت نداء أسلافك وأديت مهمتك المعنوية تجاههم على أكمل وجه))،
.ولعل أهمية هذا الكتاب تأتي في تسليطه الضوء على تراث قومية عراقية ،لا تزال جوانب من شخصيتها الثقافية والتراثية مجهولة بالنسبة للمثقفين العرب عامة والعراقيين خاصة .


ثبت بمؤلفات غضنفر باشاييف

ـ خوريات كركوك ،1968
ـ ملحمة ارزي وقنبر،1973
ـ أغنيات كركوك ،1973
ـ الأمثال الشعبية لتركمان العراق،1978
ـ أحجيات كركوك،1984
ـ ست سنوات على ضفاف دجلة والفرات ،1985
ـ التراث التركماني العراقي ، 1992



#نصرت_مردان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تينور في قفص الطيور
- الروائية التركية نازلي آراي : عالمي الروائي فوضوي وغريب..بين ...
- قصائد برقية إلى شعراء مدينتي
- إبراهيم الداقوقي يرسم صورة الأتراك لدى العرب
- كتابات في قفص الاتهام- بودلير يغرد في جحيم البؤس ود.هـ .لورا ...


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نصرت مردان - لوحات ملونة يرسمها الأذربيجاني غضنفر ?اشاييف عن كركوك و التركمان وتراثهم الثقافي