أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نصرت مردان - الروائية التركية نازلي آراي : عالمي الروائي فوضوي وغريب..بينما حياتي الخاصة منتظمة للغاية















المزيد.....

الروائية التركية نازلي آراي : عالمي الروائي فوضوي وغريب..بينما حياتي الخاصة منتظمة للغاية


نصرت مردان

الحوار المتمدن-العدد: 692 - 2003 / 12 / 24 - 08:34
المحور: مقابلات و حوارات
    


جدتي لعبت التنس مع الملك فيصل الأول

تحتل القاصة والروائية التركية (نازلي آراي ) ، مكانة متميزة في الأدب التركي المعاصر، وتعتبر  رائدة القصة والرواية الميتاواقعية في تركيا. ترجمت أعمالها إلى اللغات الإنكليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية واليابانية والأوردية والهندية والعربية . عضو فخري في جامعة لوا الأمريكية، ورابطة القلم الدولية. كتبت نصوصا تمثيلية عديدة محلية وعالمية لمحطات الإذاعة والتلفزيون في الداخل والخارج. تمتاز أعمالها الروائية والقصصية الميتاواقعية ، بقدرة مذهلة على تجاوز حدود المكان والزمان. نالت عام 1988 جائزة (خلدون طانر الأدبية) للقصة عن مجموعتها القصصية ( قصص تعبر الشارع )، كما نالت في عام 2002 جائزة (يونس نادي) الأدبية للرواية ، عن روايتها الأخيرة ( الرجل الذي ارتدى الحب )، صدر لها : مائدة ضوء القمر،بقايا ليلة قديمة ، مقهى الإمبراطور ، كتاب العنكبوت ، محطة النوم ، النجوم تكتب رسائل ، حانة الببغاء العاشق وروايتها الأخيرة ، الرجل الذي ارتدى الحب .
                                                   *     *    *

نازلي أراي تكتب حسب اعترافها لاحساسها بالسعادة من فعل الكتابة ، وهي تود ان يشاركها الآخرون سعادتها هذه . في جميع اعمالها تتحرك أراي فوق خارطة ترسم عليها ماضيها ومستقبلها.
نازلي أراي تعيش في أنقرة ،بعد أن تركت مدينتها استانبول اثر خيبة عاطفية ،وهي ما تزال صبية في السابعة عشرة .ومثلما تحس أن حاجتها الشخصية من ملابس وكتب وأقلام وحقائب هي ملك خاص بها ، يمتلكها نفس الاحساس في اعتبار أنقرة بأزقتها ومبانيها وحدائقها وليلها ونهارها ، بأنها ملك خاص بها . وهي ترى ان مدينتها مدينة هادئة ،صامتة ، تنام في العاشرة ليلا ، لتنطلق هي في ساعات نوم المدينة الى عوالمها الخاصة في القصة والرواية .
حينما تجلس على مكتبها للكتابة ، فهذا يعني ان الجملة الأولى من الرواية قد بدأت فعلا ، حيث تواصل رحلتها وسط بحور من الأحلام والفنتازية والغرائبية . تقول عن شعورها في لحظات الكتابة ، انها تحس وكأنها تقود طائرة لوحدها .

ـ في روايتك الأخيرة (الرجل الذي ارتدى الحب ) التي طبعت مرتان خلال شهرين ونالت جائزة (يونس نادي) الأدبية كعادتك تنطلقين هذه المرة  من لعبة (التاروت ) والتي هي عبارة عن ورق لعب أطول من الورق العادي يحمل 78 صورة ،لكشف الطالع ، تخوضين كعادتك لعبتك المحببة الميتاواقعية في معرفة حيوات العديد من أبطالك ..هل أنت مغرمة بلعبة التاروت؟
أنا لا أؤمن بالتاروت فحسب بل اؤمن بسحر الحياة .في روايتي الأخيرة (الرجل الذي ارتدى الحب ) يبدو في الواجهة المغني ايدي فيشر الذي اشتهر في الستينيات وديبي رينولدوز واليزابيث تايلور ضمن عشرات الشخصيات التي عرفتها عن كثب في حياتي .
ـ ماهو السر في اهتمامك بايدي فيشر ؟
قرأت مؤخرا كتابا عن ايدي فيشر وهوليود الستينيات ، وصور الكتاب ارتفاع نجم فيشر ثم سقوطه المروع بعد انغماسه في مستنقع المخدرات ومحاولته التخلص من الهاوية التي سقط فيها .. وضعفه الشديد ازاء اليزابيث تايلور .وهو على عكس ألفيس برسلي ومارلين مونرو اللذين ذهبا ضحية للادمان بينما فيشر لا يزال يعيش في سان فرانسيسكو كرجل عجوز صارخا " حياتي تباع في أسواق المزايدة ،تباع بثمن بخس ،صوري الشخصية ،اسطواناتي الذهبية ، كل شيء . لم أعد الا رجلا مفلسا " رغم ذلك لا يتوانى من المشاركة في أي نشاط ضد الادمان .
كما اتحدث في الرواية عن العديد من الشخصيات المسنة التي عرفتها في حياتي .انني لحد الآن أشعر بشوق جارف الى جدتي من أبي وأمي لأنهما كانتا تحلان أعقد الأمور ببساطة بالغة مثل أوراق التاروت .ان 90% من أحداث الرواية واقعية .


ـ أنت في كل أعمالك تتعاملين مع الزمان والمكان بشكل مدهش . حينما أضع خصوصيتك الروائية القائمة على الفنتازية والميتاواقعية ، استغرب من اهتمامك بالسياسة وبالتالي من وجودك في صفوف حزب الشعب الجمهوري ؟
كان جدي لطفي قيردار طوقاي من رفاق سلاح أتاتورك ..لقد تربيت وأنا أسمع اسم هذا الحزب الذي أسسه آتاتورك يتردد في بيتنا . منذ أكثر من اربع سنوات بدأت بممارسة السياسة في صفوف حزب الشعب الجمهوري.دخول أية امرأة لحزب سياسي ليس أمرا يسيرا لأن الأحزاب تريد المرأة كواجهة لها فقط .
ـ لماذا يفضلون معظم الأدباء الابتعاد عن الحياة السياسية ؟
يمتاز الشعراء والكتاب بحساسية مفرطة ، وهم يتعرضون الى خيبات أمل كثيرة أمام دهاليز السياسة . لكنني أقسم حياتي الى قسمين .قسم منه خاص بنازلي آراي الكاتبة والقسم الآخر بنازلي آراي السياسية . لا أنتظر الكثير من السياسة يكفيني أن اعمالي ترجمت الى لأكثرمن 15 لغة وبأنني عضو في اكثر من منظمة ثقافية عالمية .
 
ـ بدأت أحس ان اسئلتي بدأت تصبح ثقيلة الدم ..لذلك سأغير منحاها وأسألك هذا السؤال: لو سقط بورخيس وسعيد فائق (قاص تركي معروف) في النهر ،وكنت تملكين طوق نجاة واحدة .فأيهما تنقذين ؟
انه فعلا سؤال محير ..انظر ما سأفعله سألقي بالطوق الى القاص التركي سعيد فائق ، وسيكون بورخيس الضرير وحيدا مع عكازه .أطلب منه أن يحتضن بورخيس  .ثم أقوم بسحب الأثنين معا الى الساحل.
ـ ولو كان هناك في عرض البحر رسامون وسينمائيون وملحنون وكنت تملكين عددا كافيا من أطواق النجاة ؟
هذا سؤال أصعب من السابق . لو كنت أملك عددا معقولا من أطواق النجاة سألقي نظرة من في البحر اولا .القي بطوق الى كوكتو،واخرى الى اوكتافيو باث،وأراغون ورفائيل البرتي ولوركا ولوتريامون وهس وبيكيت و رامبو وكاواباتا وكورستار وديلان توماس وماركيز دو ساد . وعندما انقذ دو ساد أهمس في اذنه " لدي نسخة قديمة جدا من جوستين .هل ستوقعها لي ؟ "
ترى لو طلبت منه ذلك ، هل كان سيلبي طلبي؟ في الحقيقة ان لي فضول كبير في معرفة ذلك .
أما بالنسبة للسينمائيين فأنحاز الى كوبولا وفاسبينر وبونويل وفيتوريو دي سيكا ،واوشيما وروسلليني وأورسون ويلز وسام بيكنبا وكافاني .
أما بالنسبة للرسامين ، فسألقي بطوق واحد لدييغو ( أرجو أن لا تسيء الظن بي فهناك عدد كبير من الرسامين الذين اعجب بهم ، ولن تكفيني أطواق النجاة لكثرة عددهم . .لكن لدييغو ريفيرا مكانة خاصة لدي.والعبارة التي قالها قبل موته في غرفة المستشفى مثيرة :
" ان أحلامي هي الحقيقة الوحيدة بالنسبة لي . أما الحقيقة فهي بالنسبة لي مجرد فانتازيا .. "
انني على استعداد للتضحية باشياء كثيرة لمجرد زيارة مكسيكو سيتي لرؤية صور رسام الثورة الكبرى على الجدران وفي المباني .
أما بالنسبة للموسيقيين ..فمن الغريب انني سأستعمل طوق نجاة واحد لباغانيني .. عازف الكمان الساحر هذا والمعروف باسم (الشيطان) يسحرني بشخصيته وموسيقاه . هل تصدقني بأن السرعة والانطلاق الذي اجده في موسيقاه لا أجده الا في القلة من الموسيقيين.ان الحانه العصية ، الصعبة تبدو وكأنها صدى لصراخات الروح الانسانية وعذاباتها . انني استمع الى اوبراه حينما انغمس في الكتابة .
أحتاج أيضا الى أطواق نجاة كثيرة بالنسبة للمطربين لكنني بالتأكيد سألقي طوقا لأديث بياف وايماليا روديغوز.
ـ هل يمكن ان يخرج انسان من قطعة سميط كما حدث في احدى قصصك ؟هل ممكن أن يطير الانسان ؟ هل يراعي الدجاج والديكة المناسبات الاجتماعية ؟ انك تكتبين ما هو أغرب من ذلك ! هل أنت فوضوية ؟
ـ ان عالمي الذي أكتب عنه غير منظم ،فوضوي ، غريب.. على العكس من حياتي التي هي منظمة للغاية.
لا تنسى بأنني ابنة الفضاءات الواسعة . لكن أمر العوانس في انقرة تهمني ،واكتب عنها .
في كل صباح ، حينما ألقي نظرة في المرآة على وجهي كل صباح ، أشعر بالأسى لأنني انسان . وهو أمر غير يسير على الاطلاق .
ثم أتـامل لساعات وبصمت نهايات المدينة .. في تلك اللحظات يحدث كل شيء . يحلق الناس كالطيور ،ويخرج من السميط رجلا .. ويعيش الدجاج والديكة مناسبات اجتماعية في القن . بالمناسبة فكرت مرة أن اكتب عن ألكترا مسرحية ، تدور أحداثها داخل قن . .ان الدجاج والديك حيوانان برجوازيان ( عندما تتأمل القن سيذكرنا بـ ( الحرم ) .
كما ان مفهوم الحقيقة الذي اطاردها بموسيقى باغانيني  الطائشة،  يتبدل في كل لحظة .
ـ تخلقين معجزات صغيرة باستمرار في قصصك  .. ثم نفاجيء في نهاية هذه القصص ان شيئا لم يتغير. هل أنا مخطيء ؟
ـ اذا كنت استطيع تحقيق معجزات صغيرة للناس ، فما اسعدني بذلك . فعلا أحيانا ليست ثمة قصة . كما في قصة ( اعد لي النهر )في مجموعتي ( عرفت الليل ) تنتهي القصة عندما بدأت . بل ليست هنالك قصة ..بل ثمة صرخة ، لأنه لم يعد هناك من نهر . بل بمعنى أصح انهم يسرقون التهر مني .
ـ  أفكر في صديق ابزر: طفل لا يجيد الكلام ،أي مجنون . هل يمكن اعتبار ها قصة جنسية ؟
فهمت .تقصد قصة (طفل الأبدية ) في مجموعة (آه يا سيدي آه ) .لقد كتبتها حينما كنت على مقاعد المرحلة المتوسطة . انها من تجاربي الأولى.انها عن مخلوق ذي خلية واحدة يخرج من الماء ،  أحبه وأطلق عليه اسم  (أبزر) ثم اقتله بالحجارة.
اذا لم اخطيء فهي فعلا قصة جنسية ..فبعد أن أقتل أبزر ، أتوجه الى بستان لأشجار التفاح ، واستمع الى حفيف ابي الذي يتحول الى شجرة التفاح في المساء .


ـ انك في كتاباتك تمارسين أغعالا محظورة ممنوعةو ينطلق بك الخيال الى خارج المدن ، الى قن للدجاج ، والى شرب الكونياك سرا أثناء الدوام الرسمي ؟
يمكن اعتبارها كذلك منطقيا . اكتب اورفيه في ريف أنقرة .تبدأ في نزل صغير.وفي جيبه قائمة بهواتف أناس من العالم الآخر..كما ان حديث اورفة الدائم هو مع المدينة أنقرة ..وهي تنطلق بين حين وآخر في رحلة بين المدن..أنقرة تعد ثوب العرس التي تملك كل شيء الجامعات والمستشفيات لكن لا أحد يود الاقتران بها ..وتعيش المدينة أزمتها .
ـ تبدين في جميع أعمالك أنك تعانين من الشوق الى هنا أو هناك .
أجل انني أعاني دائما من شوق الى أشياء غير محددة ..أظل دائمة البحث مثل معظم أبطالي .
ـ وماذا عن روايتك (أيام الباسفيك)  ؟
أنها رواية أحبها كثيرا.
لقد زرت الباسفيك مرتين . في زيارتي الثانية بقيت فيها فترة طويلة .كانت رحلة عبثية .. كانت طلاسم الشرق الأقصى تأبى أن تتركني .كان أصدقائي هناك السحرة ومدمني الهيرويين والهات من ذهب .
جميع أشخاص الرواية هم حقيقيون .الرواية ليست رواية من ادب الرحلات بل هي رواية الأحلام والحكام والمحكومين.
من الصعب الحديث عن الرواية ، وعن الضجيج وعن امطار موسون وموانيء سنغافورة وطوكيو الجميلة والجنس الأصفر في الأزقة والشوارع ، .

ـ ما حكاية صورة والدتك الموجودة على الغلاف الأخير لأحدى رواياتك ، وهي الصورة  التي التقطها المصور العراقي أرشاك .ما علاقة والدتك ببغداد ؟
كان جدي تحسين لطفي طوقاي رئيسا لتحرير صحيفة (اقدام ) التابعة لحزب الاتحاد والترقي ، وقد قضى سنوات من عمره في سجن سينوب بسبب أفكاره السياسية. وقد أصبح فيما بعد سفيرا لتركيا في بغداد ، وقد عاشت أمي سنوات عديدة من حياتها في بغداد , وصورتها المنشورة على غلاف احدى رواياتي تعود الى تلك الفترة . ولا أزال احتفظ بعلبة السكائر المذهبة العائدة للملك فيصل الأول ، والتي أهداها الى والدتي لأنها كانت على معرفة وثيقة به ، حيث كان يزاملها الملك في لعبة التنس . وانني الان بصدد كتابة رواية عن سنوات حياة جدي التي قضاها في سجن سينوب .
ـ  وماذا عن معرفتك بالثقافة العربية ؟
التراث القصصي العربي كان يسحرني منذ طفولتي ، ومع الزمن توطدت علاقتي مع بعض الكتاب العرب وخاصة عند اقامتي لسنوات في أمريكا ، حيث تعرفت على محمد شكري وكذلك أدونيس وغيرهم لا تحضرني الآن اسماءهم ..كما وجدت فرصة الاستماع الى صوت فيروز المخملي .. على ذكر أدونيس والشعر العربي أجد أنه يمتاز باحساس مرهف يفتقد اليه الشعر الغربي بشكل عام حاليا . .كما قرأت أعمال نجيب محفوظ وأمين معلوف والتي وضعتني أمام عالم ساحر ،مبهر في تفاصيله لم ألفه في آداب الشعووب الأخرى . .لكن المؤسف اننا لا نزال نعرف الكثير الكثير عن الأدبين الأمريكي والانكليزي قياسا الى النتاجات العربية الابداعية ،والتي لا نعرف عنها الا القليل.



#نصرت_مردان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد برقية إلى شعراء مدينتي
- إبراهيم الداقوقي يرسم صورة الأتراك لدى العرب
- كتابات في قفص الاتهام- بودلير يغرد في جحيم البؤس ود.هـ .لورا ...


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نصرت مردان - الروائية التركية نازلي آراي : عالمي الروائي فوضوي وغريب..بينما حياتي الخاصة منتظمة للغاية