أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزو محمد عبد القادر ناجي - من حق كوسفو أن تستقل عن صربيا















المزيد.....

من حق كوسفو أن تستقل عن صربيا


عزو محمد عبد القادر ناجي

الحوار المتمدن-العدد: 2259 - 2008 / 4 / 22 - 04:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ثمانية أعوام مرت منذ 12 حزيران / يونيو 1999 عندما تحررت كوسوفو ، بعد نضال طويل من اجل الحرية والاستقلال لبلدنا ، وهو صراع وصل إلى أعلى نقطة في التسعينات من القرن الماضي. وبعد أن خضعت لإدارة الأمم المتحدة بعد قرارها رقم 1244 الصادر في عام 1999 حيث كان الخطوة الأولى للاستقلال وذلك حينما وضع الإقليم تحت الإشراف الاممي ومنحها صلاحيات الحكم الذاتي لان التسوية باتت مستحيلة مع نظام صربيا السابق والحالي .

وقد كان هذا الاستقلال ذلك بعد الحملة العسكرية التي قادها حلف شمال الأطلسي عام 1999 ضد حكومة بلجراد لإرغامها على وقف هجماتها ضد شعب كوسفو ذو الأصل الألباني وقد أعلن الاستقلال بعد فشل عدة جولات من المحادثات مع الحكومة الصربية التي عرضت على قادة كوسفو حكما ذاتيا موسعا للإقليم بينما تشبث هؤلاء القادة بالاستقلال التام،ولكنهم سمحوا لصرب كوسوفو بالمشاركة في الانتخابات التشريعية الصربية، بعد مقاطعتهم الانتخابات التي نظمتها هذه القيادات منذ نهاية الحرب، وبقي نحو 120 ألف صربي في كوسوفو قد أعلنوا رفضهم الاستقلال معتبرين الإقليم محافظة صربية.
وقد تم استقلال كوسوفو "دستوريا" في 17 فبراير 2008) وهي في انتظار الاستقلال "الفعلي"، الذي قد يستلزم بعض الوقت من خلال هيئة الأمم المتحدة ، و كان هذا الاستقلال تتويجا لعملية تاريخية طويلة وأليمة، وذلك يعود إلى ما قبل تفكك دولة يوغوسلافيا الاشتراكية (بداية من 1991).
في الواقع، إنها نهاية تاريخية للإمبراطورية النمساوية - الهنغارية، والانتهاء من التسوية ـ غير العادلة ـ الناجمة عن معاهدة فرساي في عام 1919م، التي صادفت نهاية الحرب العالمية الأولى، حيث تمكن شعب الكوسوفار في نهاية المطاف وبعد مسيرة شاقة، من تحقيق آماله في تقرير المصير والحرية العادلة في ظل تفشي المشاكل الاقتصادية وارتفاع معدلات الفقر والأمية في ظل النظام السابق ، فمنذ الحرب الباردة والإقليم يعاني من الفقر، حيث كان يسمى بـ"بيت فقراء يوغسلافيا".
لقد أعلن قادة كوسفو وبتأييد مسبق وباعتراف جديد من قبل أغلب الدول الغربية استقلال كوسفو عن جمهورية صربيا، لتحذو بذلك حذو العديد من الشعوب المضطهدة التي استقلت سابقا على الأقل منذ انتهاء الحرب السوداء الباردة ، مثل سلوفينيا، وكرواتيا، ومكدونيا، و البوسنة الفيدرالية، والعديد من دول القفقاس ،و تيمور الشرقية ... وغيرها، فضلا عن وجود شعوب مضطهدة أخرى لاتزال هي سائرة على دروب السعي نحو الاستقلال، . ولعل التأمل في دلالات استقلال كوسفو ذي الأغلبية المسلمة، وبفضل تأييد قوي منذ سنوات من قبل أغلب الدول الديموقراطية الغربية واستراليا المسيحية واليابان البوذية، مما يجعل المرء يستنتج مدى موضوعية وأهمية الاستراتيجية الجديدة لهذه الدول الجادة بالسعي وفق المستطاع الى دعم وتشجيع نشر الحريات والديموقراطية ومكافحة الدكتاتوريات والشوفينية والإرهاب في العالم.
كما أن ذلك التأييد يبرهن بشكل جازم أمام العالم كله وأمام العالم الاسلامي الرسمي والشعبي خاصة، بأن الظرف الذهبي الحالي يتطلب ضرورة الاعتراف بحق الشعوب في تقرير مصيرها بغض النظر عن بنياتها وخلفياتها العرقية والدينية المعينة. وفي هذا الإطار من المهم جدا، أن تتمكن حركات التحرر للشعوب المهددة والمقموعة من إثبات جدارتها وأدائها الجيد خلال الفرص المواتية بصدد المساهمة في تسهيل وتسريع تحقيق أهداف استراتيجية القوى الدولية الديموقرطية الخاصة بتلك المنطقة خدمة للمصالح المتبادلة المشروعة .
إما بالنسبة إلى صربيا فإن الاستقلال هو نهاية الوهم، وانتهاء سيطرة الصربيين على شعوب ومناطق يوغوسلافيا السابقة، فكان إعلان برلمان بريشتينا لاستقلال كوسفو في 17 / فبراير / 2008 خطوة جريئة لحق تقرير مصير الشعوب والقوميات . كما أن دعوة البعثة الأوربية للمجيئ والقدوم الى كوسفو ودعوة حلف شمال الأطلسي - الناتو - للبقاء في البلاد هي خطوة أخرى للتضامن مع هذا الحدث ، وكما ان دعوة صربيا بسحب سفرائها وقطع علاقاتها مع الدول التي تؤيد أو سوف تعترف باستقلال كوسفو ، ما هي إلا سياسة متغطرسة وعنصرية لنظام ما هو إلا امتداد للنظام الدكتاتوري - القومي الصربي العنصري السابق ! .
إن الدولة الوليدة عانت من مخاض عسير وصراعات مريرة وصلت إلى حد ارتكاب مجازر ضد شعب ألبان كوسفو !! إلى أن أنقذتها دول العالم الحر وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ودول عديدة من الاتحاد الأوربي ، وبالنسبة للمجتمع الدولي"، فهذا يعني توقع بداية النهاية في حل هذه المشكلة .
لقد كان من الممكن أن يحدث هذا الاستقلال بالفعل في 12 يونيو 1999، في الوقت الذي دخلت فيه قوات حلف شمال الأطلسي كوسوفو، لمطاردة القوات الصربية الغازية لكن طال الانتظار لتحديد وضع كوسوفو في الاستقلال، علما أن الإقليم أصبح مستقلا عن صربيا في اليوم الذي وطئت فيها أقدام أول جندي من قوات حلف شمال الأطلسي؟ لكن منذ تاريخ تدخل هذا الحلف في الصراع وضع 16500 جنديا من جنود الحلف على أراضى كوسوفو ذات الموقع الاستراتيجي والغنى بالثروات الطبيعية، وذلك لوضع لنهاية لمشكلة كوسفو مع صربيا.
كما أن موافقة برلمان كوسوفو وإعلان الاستقلال في 17 فبراير، ما هو إلا إجراء عادي، المفروض أن تلتزم به كل الأطراف المرتبطة بالقضية، وعلى رأسها روسيا، التي تعلم أكثر من الآخرين أن موضوع الاستقلال لا رجعة فيه، وأن كل الاعتراضات التي أبدتها القيادة الروسية وحليفتها صربيا لايوجد سند قانوني لها .
الحرية التي لدينا اليوم كانت من خلال أعمالنا منذ قرون خلت ومن خلال جهودنا في اتجاهات كثيرة : مع نظام التعليم والثقافة ،و مع النضال السياسي والنضال المسلح.
شعب كوسفو بنى الحرية في العصر الحديث من تاريخه ومع ذلك ، فإن الكثير من مقاتلى الحرية والاستقلال الذين جاهدوا من اجل الحرية التي يتمتع الكوسفاريين بها اليوم ، غير موجودون في الوقت الحاضر وذلك بعد أن ضحوا بأرواحهم من أجل هذه المطالب النبيلة .
هذه الأحداث العظيمة من تاريخنا -- تضحياتنا ، وأمالنا ، وإنجازاتنا ، أدت بنابهذا الشعب ليعمل من أجل تثبيت استقلاله كتعبير عن إرادته الحرة وهو النتيجة المنطقيه والاخلاقيه لتاريخه وهو في كامل الامتثال لتوصيات المبعوث الخاص للأمم المتحدة ، (مارتي اهتيساري).
بعد عامين من المشاركة في مفاوضات حقيقية بشان الوضع مع بلغراد وعلى الرغم من خطورة المرحلة والمشاركة البناءه في كوسوفو لم تتوصل القيادة الكوسفارية إلى حل مقبول مع الصرب لذلك ، فهي في حاجة إلى أن تعمل وتعطي شعبناها منظور واضح من أجل المضي قدما في حياتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتنمية.
رؤية قيادة كوسوفو واضحة جدا، فهي نريد أن تبني كوسوفو على المبادئ الاساسية للديمقراطيات، وهذا يعني أن كوسوفو ستكون دولة ديمقراطيه ومتعددة الأعراق ، ومتكاملة في المنطقة وعلاقات جوار جيدة مع الدول المحيطة ، وهي دولة تتحرك بسرعة نحو العضويه الكاملة في المجتمعات الأوروبية الاطلسيه، وإن شعب كوسوفو مصمم ويريد مستقبل أوروبي لبلده.
وسيعطي الصرب و الأقليات الأخرى من الأتراك ، والبوشناق ، والغجر ، والاشكالي ، ضمانات قوية لحمايه ما لهم من الحقوق السياسية والثقافيه في العديد من النقاط التي تتناسب مع أكثر المعايير الدولية تقدما بشان الأقليات وحقوق الإنسان، وبالنسبة إلى الصرب فهم مواطنون كوسوفيون و الدستور الكوسفي هو لهم أيضا لكن لن يكون الشعب الكسوفاري رهينه لأي بلد وذلك بعد أن قرر اللحاق بركب الدول الحرة والديموقراطية ، كما أن دستور جمهورية كوسوفو تضمن ذلك لجميع الطوائف والاقليات ذات المغزى في المشاركة في صنع القرار.
كما أنه لا توجد أي نية لدى شعب كوسفو ذات الغالبية الألبانية المسلمة في الاتحاد مع ألبانيا، وإنه يريد أفضل العلاقات مع كل دول الجوار بما فيها صربيا التي تعارض بشدة استقلاله و هدف هذا الشعب ينصب على الانضمام لعضوية الاتحاد الأوروبي وعلى المساواة بين جميع أبنائه بغض النظر عن عرقهم أو دينهم
وعنده الآن علاقات وتعاون متميز مع مقدونيا والجبل الأسود وألبانيا، وهو على ثقة بأنه سيتمتع في المستقبل بنفس مستوى العلاقات مع الجار الصربي ، وسيعمل ليكون في دولة تقوم على أساس المواطنة والحقوق المتساوية بين جميع أبناء الشعب، بغض النظر عن العرق أو الدين، لأنه يريد مستقبلا أفضل من الماضي الأليم والمعاناة والحروب التي واجهها.
وهو ملتزم بالتعاون الوثيق مع المجتمع الدولي في بناء الدولة وفي الامتثال لأحدث المعايير والمبادئ الديمقراطية. لذا فهو يرحب بإنشاء الوجود المدني الدولي الذي سيدعم استمرار التطور الديمقراطى لبلده ، لكنها ستقوم بالاشراف على تنفيذ خطة اهتيساري. على وجه الخصوص ، وهو يقدردور الاتحاد الاوروبي واستعداده لاتخاذ دور اكبر في كوسوفو. ويرحب أيضا في استمرار قوات حلف شمال الاطلسي من خلال وجودها العسكري ، و يتعهد بأنه سيتعاون بشكل وثيق مع الممثلين العسكريين والمدنيين في كوسوفو.

وهو في انتظار الاعتراف من جميع الدول العربية والإسلامية لأن هذه الدول تعرف حجم ما واجهناه من حروب ومآس بالنسبة إلى جميع المواطنين الكوسفاريين ، وهو ملتزم بعمل ما يمكنه عمله لإقامة أفضل العلاقات مع كل جيرانه لإزالة أي لبس حول هذا الموضوع وتعزيز التعاون في كل دول المنطقة.
وهو يركز حالياً على الجانب الاقتصادي للنهوض باقتصاده الى المستوى المأمول لذلك فهو بحاجة في المرحلة الحالية الى دعم كل أصدقائه ، خاصة أنه يمتلك الكثير من العوامل المشجعة التي تسمح له بالتقدم، فكوسوفو من أغنى البلاد في المنطقة الأوربية بالثروات الطبيعية، ولديه أكبر احتياطي للفحم الحجري في أوروبا، إضافة إلى العديد من المعادن الأخرى كالذهب والحديد وغيرهما.كما أن كوسوفو تتمتع بوجود شعب شاب ونحو 60% من أبنائه تحت سن الـ 30 سنة.
وهو على اتصال وتنسيق مع البنك الدولي وسيكون هناك قريبا مؤتمر للدول المانحة الذي سيساعده على النهوض ببلده.وستكون كوسوفو دولة واقعية ولديها احترام لكل جيرانها وستتعامل معهم على أساس الاحترام وعدم التدخل في شؤونهم الداخلية.

وقرار الاستقلال هو قرار هذا الشعب وهو ملتزم به ولا يمكن التراجع بأي حال من الأحوال عنه وهو ممتن للدول التي اعترفت به حتى الآن وينتظر الاعتراف من البقية، وبينها دول مجلس التعاون الخليجي التي يطمح لأفضل وأهم العلاقات معها في جميع المجالات وعلى جميع المستويات، و كل اصدقائه الذين قدموا له الدعم العسكري والسياسي من حلف الناتو ، ووقفوا الى جانبه لازالة النظام الصربي بجهازه العسكري منذ 1999 وأنقذوه من سياسات الاباده الجماعية التي كانت تهدد وجوده كشعب ، وهو ملتزم بنشر الحرية لما يخدم جميع المواطنين كما أن توفر الحرية حوله سيمهد الطريق للتنمية الاجتماعية والاقتصادية ، لتحقيق الازدهار والتكامل داخل الأسرة الكبيرة للأمم الحرة.
فكوسفو ستكون دولة مستقلة وديمقراطيه ، و ستدخل عمليات التكامل في الهياكل الأوروبية الاطلسيه ، لأنها تحترم القيم الأساسية لحقوق وحريات وكرامة الإنسان .
وعلى هذا الأساس تدعو القيادة السياسية لكوسفو جميع حركات التحرر للشعوب المهددة أن تتحرر وتثبت جدارتها وادعاءها للفرص المتاحة وان تأخذ استقلالها في جميع دول العالم بدون استثناء في الغرب والشرق وفي الدول العربية للتخلص من أنظمة القمع والإرهاب والدكتاتوريات .



#عزو_محمد_عبد_القادر_ناجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور دول الهلال الخصيب في عدم الاستقرار السياسي في سوريا
- دور المحور المصري السعودي في عدم الاستقرار السياسي في سوريا
- أثر التدخلات الإقليمية: تركيا وإسرائيل على عدم الاستقرار الس ...
- دورالمعسكر الشيوعي في عدم الاستقرار السياسي في سوريا - الاتح ...
- الحزبية والصراع الحزبي في سوريا
- العشائرية وخصوصية الشعب والعوامل الشخصية وصراع الأجيال وتأثي ...
- العامل الاقتصادي والطبقي ودوره في عدم الاستقرار السياسي في س ...
- الطائفية والعرقية ودورهما في عدم الاستقرار السياسي في سوريا
- دور الجيش في عدم الاستقرار السياسي
- انقلابات عسكرية هزت استقرار سوريا
- عدم الاستقرار الحكومي ( الوزاري ) في سوريا
- العوامل الخارجية المؤثرة على الاستقرار السياسي
- انقلابات عسكرية فاشلة لكنها أدت لعدم استقرار سياسي في سوريا
- الصراع البريطاني الأيرلندي على أيرلندا الشمالية بين عامي 198 ...
- السيرة الذاتية لحكام السودان منذ المهدية حتى الآن
- مفهوم عدم الاستقرار السياسي في الدولة
- أثر التمايز الاجتماعي في عدم الاستقرار السياسي في الدولة( ال ...
- مفهوم عدم الاستقرار السياسي
- دور الجيش في عدم الاستقرار السياسي في الدولة
- علاقة صندوق النقد الدولي بالمؤساسات الاقتصادية الدولية


المزيد.....




- السيسي يعزي البرهان هاتفيا في وفاة نجله بعد تعرضه لحادث سير ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتحدثون عن أيام لإتمام صفقة الر ...
- مقتل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية
- وسائل إعلام فلسطينية: -حماس- وافقت على المقترح المصري لوقف إ ...
- القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تصدر بيانا بشأن وفاة ...
- قوات كييف تهاجم قرية موروم بطائرتين مسيرتين
- دراسة أمريكية: السجائر الإلكترونية تضر بنمو الدماغ
- مصر.. القبض على المتهم بالتعدي على قطة في محافظة بورسعيد
- الأسد: في ظل الظروف العالمية تصبح الأحزاب العقائدية أكثر أهم ...
- مصر.. الحبس 3 سنوات للمتهمين بقتل نيرة صلاح طالبة العريش


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزو محمد عبد القادر ناجي - من حق كوسفو أن تستقل عن صربيا