أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - من أجل جغرافيا سياسية مغربية مناسبة















المزيد.....

من أجل جغرافيا سياسية مغربية مناسبة


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 2224 - 2008 / 3 / 18 - 10:52
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تعد الدولة المغربية من الدول القليلة التي كتب لها معرفة نمو جيوبوليتيكي في القرون السابقة، رغم كونها لم تقم على مجتمع زراعي منتظم طبقيا على أساس قاعدة مادية, تحتل فيها ملكية وسائل الإنتاج مكان الصدارة في تحديد العلاقة بين الإنسان والأرض, والعلاقة الطبقية,القائمة على الاستغلال , بين الإنسان والإنسان. ويظهر أن تنظيم القبائل في تحالفات لضمان الدفاع الذاتي في أسوأ الأحوال, ودرء الخطر عن المجالات الوظيفية في أحسنها أنتجت عصبية قوية أو بالأحرى حبا بين الأرض والمجال بالمفهوم الجغرافي ولقد تكيف الإسلام بعد عقود من الزمان مع العصبية وأضحى يزودها بدعوات إيديولوجية ومذاهب تشكل أحيانا حافزا لتأسيس الدول وتنميتها جيوبوليتيكيا.
وحيث إن العصبية والإيديولوجيا عناصر في البناء الفوقي فإن قلب الهرم لوضع الإيديولوجيا في مكان غير مناسب لها من تحت أهم عوامل انهيار الدول الإمبراطوريات التي عرفها المغرب.وتعد محاولة المرينيين ناجحة إلى حد ما في مراجعة وضع البنية التحية وتصحيح العلاقات بين الإنسان والإنسان وبينه والمجال ,أما المحاولات الأخرى التي عقبتها, بما فيها محاولة السعديين في إنشاء صناعة السكر, ومحاولة العلويين في الانفتاح على المحيط الأطلنتي, في القرن 18 ,ومحاولة الحماية الفرنسية التي أنتجت معالم المغرب الحالي, فإنها لم تفلح في رسم المسار الجيوبوليتيكي للدولة المغربية بشكل تصبح فيه القاعدة المادية أساسية في أسفل الهرم. ولا تزال فلسفة الهرم المقلوب فاعلة فعلها للآن.
1- الدولة و المجال في العصر التاريخي القديم
كلنا يعلم أن المغاربة يقدرون الماء حق التقدير لذلك يجعلونه حدا فاصلا بين المجالات الوظيفية. ولا يزال الماء أداة لمعلمة المجال في معظم النقط العمرانية المغربية. وتود الإشارة إلى أن الدقة في معلمة المجال لا تعني بالضرورة وجود هرم الدولة ذي القاعدة الاقتصادية والقمة السياسية الإيديولوجية. ولا يعني وجود جولة جيوبوليتكية سليمة تنمو وتتقلص وفق الشروط والملابسات، فمملكة بوكوس التي تقع غرب نهر ملوشة (ملوية الحالية) وشرق الأقيانوس (المحيط الأطلنتي) لم تتجاوز رقعتها الفاصل المائي ملوية لأن الإمكانيات المتوفرة لاتسمح بأية محاولة للغزو. ونفس الشيء ينطبق على مملكة نوميديا حيث تبين أن يوغرطة في حربه لم ينو توسعا جيوبوليتيكيا بقدر ما يهدف إلى الحفاظ على كيان نوميديا واستقرار المملكة الأمازيغية. وأما الثورات الموازية لفترة الاحتلال الرومان. ثورة إيدموند وتمرد قبائل الباكوات إدموند , فقد تمت بدافع الدفاع الذاتي على الإنسان في مجاله الوظيفي . ومعلوم أن هناك مقاومة شرسة للفتح الإسلامي شمال( اللمس) ,أي الحاجز الروماني الذي يفصل النافع من الأرض بالشمال عن غيره في الجنوب ,لم يختلف هدفها في شيء عما رسمته ثورات إيدموند والباكوات جنوب اللمس, مما يفيد أن الأساس الاقتصادي غير ذي معنى أمام حرب الدفاع الذاتي. القائم على شعار (خير وسيلة للدفاع الهجوم ).
2- الدولة في عصر العصبيات والإيديولوجيات :
ساهمت ضرورة الدفاع الذاتي في تشكيل تلاحم قبلي عاطفي من أجل أمن المجال الوظيفي ويظهر أن كل الشعوب الواقعة جنوب البحر الأبيض المتوسط مضطرة لنهج الانغلاق والتضحية والتكتل من أجل الدفاع الذاتي, لأنها معرضة لغزوات تأتيها أحيانا من الشرق وفي أحايين أخرى من الشمال. ولقد تكيف الإسلام مع ذلك الحس العاطفي الانفعالي في التحصين والدفاع وطوره الدعاة ليصبح أداة للهجوم والتوسع الذي اتضح أكثر مع المرابطين علما أن الأدارسة أول من استغل العصبية في تحرير المغاربة من هيمنة الشرق إلى جانب خوارج بني مدرار سجلماسة والرسميين بتاهرت. امتزجت العصبية والإيديولوجيا لتشكيل بناء فوقي يقوم عليه الهرم المقلوب للدولة المغربية .ذلك أن تجارة القوافل أو بالأحرى جلب التبر والعبيد لم تستغل في دعم البنية التحتية المغربية أو في دعم النهضة الزراعية .وما كانت أيضا لترسم مجتمعا طبقيا واضح المعالم ,عبوديا أو إقطاعيا لا يهم ذلك. والناظر في النمو الجيوبوليتيكي لدولة العصبيات والإيديولوجيات أنها تركز اهتمامها على المحاور التجارية ؛ سجلملسة (فاس و مراكش (فاس وأخيرا تلمسان وفاس) حيث زحف إدريس بن عبد الله – كما يقول صاحب الاستقصا- إلى بلاد تادلة ففتح معاقلها وحصونها... ثم خرج برسم غزة مدينة تلمسان ومن بها من قبائل مغراوة وبني يفرن فانتهى ..... ونزل خارجها، وبعد ذلك زحف يوسف بن تاشفين – حسب نفس المصدر – إلى مدينة وجدة ففتحها وفتح بلاد بني يزناس وما والاها ثم سار إلى تلمسان ففتحها واستلحم ما كان بها من مغراوة، ونضيف أن هذه الدول لم تفكر يوما في إنتاج فلسفة حكم تقوم على الشورى أو على شعار "الدولة أنا" ذلك أن أية فلسفة من هذا النوع ستقلل من العصبية العاطفية التي تنطلق من حب الأرض إلى التلاحم القبلي إلى الهيمنة والتوسع بدافع نشر رسالة إيديولوجية.
3- المرينيون وسياسة الممكن
من حسنات المرينيين أنهم انطلقوا في بناء دولتهم بعيدا عن الإيديولوجيا فليس لهم من يشبه الفقيه عبد الله بن ياسين أو الداعية محمد المهدي بن تومرت ولم يؤسسوا شرعيتهم على نسب وحسب ,حيث استغلوا ضعف الموحدين بعد انهزامهم في إحدى معارك حرب الاسترداد (الروكونكيستا) بإسبانيا معركة العقاب. صحيح أن المرينيين أشعروا بالنقص الإيديولوجي أو بالأحرى شرعية قائمة على ثقافة العصر, بعد أن بنوا عاصمتهم المدينة البيضاء (فاس الجديدة),فاضطروا لتقريب الشرفاء إليهم والفقهاء وبنو المدارس وطفقوا يبحثون عن كل ما يدعم وجودهم, لكنهم انقطعوا أيضا لتأسيس مجتمع زراعي أصبح فيه العبيد المجلوب من أفريقيا جنوب الصحراء عنصرا أساسيا. ونضيف أنهم أسسوا نهجهم على الممكن حيث انقطعوا لتأمين الجبهة الشرقية وحدها بخوض حروب طويلة مع بني عبد الواد بالمغرب الأوسط تنتهي أحيانا باحتلال تلمسان وفي أو ببلوغ ضواحيها .وباختصار ظل المجال الجغرافي الذي رسمه المرينييون واضح المعالم إلى الآن، من عزب تلمسان إلى المحيط الأطلنتي ومن البحر الأبيض المتوسط إلى قلب الصحراء الكبرى. أما المجتمع المريني فلا يزال يطفو أحيانا إلى السطح ليقول كلمته في بعض المناسبات السياسية كالانتخابات الجماعية بالجنوب المغربي حيث تلمس طائفة الحراثين مثلا وهي من الأفارقة الذين جلبهم المرينيون للعمل في الضيعات تلبس رداء سياسيا ضد الشرفاء الذين قربهم المرينيون بعد أن علا شأنهم. وهناك عنصر عربي من بني معقل هاجر إلى المغرب رفقة بني هلال وبني سليم في العصر الموحدي والمريني لا يفتأ يشكل وحدة متجانسة تظهرها الانتخابات. وهناك عنصر أمازيغي قامت على أكتافه الدولة المرينية.إن هذا الخليط الاجتماعي اللامتجانس إثنوغرافيا وظفه المرينيون أحسن توظيف للدفاع عن دولة الممكن مساحتها الجغرافية متناسبة وإمكانيات الإنتاج.
4- السعديون والعودة إلى فلسفة الهرم المقلوب
لم يستطع المرينيون الصمود طويلا أمام هجوم الإيديولوجيا على العصبية ولم يستطيعوا تأسيس مذهب مناسب للعصر، ملة أو نحلة تمكنهم من الدفاع الذاتي على شاكلة البيرغواطيين الذين صمدوا من قبل, بأرض تامسنا أو على شاكلة خوارج بني مدرار بسجلماسة. صحيح أنهم استحضروا استراتيجية التجانس الاجتماعي والإثنوغرافي بين العرب والأمازيغ بإدخال العنصر الإفريقي في المعادلة إلى جانب العنصر المجرد من كل عصبية بارتدائه اللباس الصوفي الطرقي أو لباس النسب الشريف .وصحيح أن المرينيين فكروا في بناء مجتمع زراعي يقوم على استغلال الأرضي اعتمادا على العنصر الإفريقي. لكنهم لم يحققوا قطيعة مع الهرم المقلوب الذي تصبح فيه الإديولوجيا قاعدة لتأسيس الدول والتوسيع الجيوبوليتيكي ,إذ سرعان ما استغل التصوف الطرقي العصبية القبلية بإدخال عنصر جديد في المعادلة السياسية عنصر النسب الشريف لإضفاء طابع المهدوية على القائد. وأصبح محمد القائم بأمر الله يلقب بمحمد المهدي واستغلت الدولة السعدية أزمة الضمير لدى المغاربة الناتج عن المجاعة والأوبئة واحتلال البرتغال للشواطئ المغربية أعني أن شروط فشلها هي نفسها شروط نجاحها.لذلك فكل ما قام به ما قام أحمد المنصور الذهبي, الذي استغل صدفة انهزام أبناء عائلته في معركة واد المخازن, من غزو السودان الغربي وتوسيع الدولة المغربية سرعان ما نزل إلى نقطة الصفر لأن الدولة لم تقم على قاعدة مادية صحيحة.
5- الدولة المغربية في أجواء الانفتاح:
شكلت النهضة الأوربية وما رافقها من ظهور النظام الرأسمالي ونموه عنصرا جيوبوليتيكيا وجب استحضاره منذ أواخر القرن 18 في تاريخ المغرب. ذلك أن اتصال أوروبا بأفريقيا جنوب الصحراء عن طريق المحيط الأطلنتي أثر سلب على الدور الذي يلعبه المغرب في الوساطة التجارية بين أوربا وأفريقيا ,ويفيد ذلك أن العصبية المغلفة إيديولوجيا فقدت مصدر التمويل, ذلك أن محاور التجارة العابرة للصحراء جعلت المغرب إلى غاية القرن الثامن عشر كالحمار الذي يحمل أسفارا ولقد اتضح الخطأ الذي ارتكبه المغاربة قديما حين اعتمدوا على مصدر خارجي لتمويل دول ذات الهرم المقلوب. ومن جانب آخر ظلت مهمة الدولة قديما متوقفة على ضمان سلامة الطرق التجارية لذلك أهملت القبائل التي ظلت محافظة على نظامها الداخلي. وحينما تغيرت الظروف الدولية بدأ التفكير في البحث عن أسلوب لإرجاع القديم إلى قدمه فتم بناء مدينة الصويرة, في القرن الثامن عشر للحفاظ على الوساطة التجارية التي تمكن الدولة المغربية من دعم المشاريع الإيديولوجية.و استفحلت الزوايا وشكلت عنصرا أساسيا في المعادلة السياسية المغربية .ولقد تبين مع ضعف الإمكانيات عدم القدرة على خوض أي صراع يرمي إلى تنمية الدولة جيوبوليتكيا ذلك أن النمو من هذا النوع ينبغي أن يتناسب وإمكانيات الإنتاج المتوفرة لدى الدولة ومن جانب آخر صمدت الدولة المغربية أمام المد التركي العثماني الذي امتد إلى الجزائر. وللأسف لم تصمد سياسة الممكن أمام التوسع الاستعماري الأوربي الذي جر المغرب ليخوض حربين في القرن التاسع عشر حرب إيسلي وحرب تطوان. ورغم ذلك ظل المغرب الذي رسمه المرينيون مجالا جيوبوليتيكيا يتناسب وإمكانيات المغاربة إذ لا يمكن بتاتا التوسع بعيدا شرق مدينة وجدة ولا يمكن بالمرة إعادة صنع سفن طارق بن زياد أو التضامن مع المنصور بن أبي عامر الذي ناصر الأمازيغ. ولقد أدركت فرنسا جيدا طبيعة المجال الذي تحميه ابتداء من سنة 1912 أو تستعمره بصريح العبارة, وتبينت أن العلاقة بين الإنسان والمجال الوظيفي تقوم على القرابة الدموية لاسيما في الأوساط التي زعمت أنها تنتمي إلى المغرب غير النافع .ذلك أن منطق المنفعة ما كان مجديا في مغرب كان يعتمد طيلة تاريخه على القوافل التجارية. ويمكن الاستنتاج أن المقاومة دفاعا عن المجال الوظيفي تؤكد أن الممكن وحده هو سبيل الخلاص من الاستعمار الفرنسي . ولا غرو فالمقاوم موحى وحمو الزياني دافع عن مجال قبيلة زيان والمقاوم عسو أوباسلام حاول أن يحرر الأطلس الصغير وكل المواقع الكائنة جنوب الانكسار الجنوبي الأطلسي. أمات تحالف قبائل أيت ياف المان فقد دافعوا عن الأطلس الكبير الشرقي،ويظل المقاوم عبد الكريم الخطابي وحده حاملا هم تحرير المغرب أعني المغرب المريني الممتد من غرب تلمسان إلى المحيط الأطلنطي مما استرعى انتباه فرنسا وجرها لتنخرط مع عدوتها اسبانيا في محاربة المقاومة بالريف.و باختصار كل المقاومين يؤسس عمله على الممكن وفق التناسبية بين الإنتاج والإمكانيات البشرية والمجال الوظيفي. ولم تزغ الحركة الوطنية المغربية إطلاقا في مطالبتها بمغرب موحد وبوطن سبق للمرينيين أن رسموا حدوده. والسؤال الذي يطرح نفسه هل يصمد ما رسمه المرينيون من قبل وزكته الدول التي أتت من بعدهم أمام إكراهات الموقع الاستراتيجي المغربي الذي يجلب أنظار الأمريكان ويشكل حساسية كبيرة للإسبان ويفعل فعله في الجارة الجزائر التي تنزع نحو التسلح؟ وقبل ذلك هل يناسب الإنتاج النموالجيوبوليتيكي للدولة المغربية أو على الأقل هل تخلصث الدولة من فلسفة الهرم المقلوب؟ وأخيرا ما السبيل إلى استقرار الدولة المغربية جيوبوليتيكيا بعيدا عن تأثير الاحتلال الفرنسي والمناوشات الجزائرية؟.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طهارة الوطن في ثقافة التحصين المغربي
- من أجل الرفع من تمثيلية النساء في المجالس المنتخبة المغربية
- على هامش الوقفة الاحتجاجية لرؤساء المؤسسات التعليمية بالرشيد ...
- التبعية والاستلاب في تاريخ المغرب
- الاستعمار والنظام القبلي المغربي بين التفكيك والتكييف
- احتجاجات تقودها النساء ضد العنصرية والتهميش والاستغلال الفاح ...
- جمعية التواصل لمديري التعليم الابتدائي تسطر برنامجها النضالي ...
- « مدونة الأسرة» المغربية في قفص الثقافة العالمة:من يحمي رأي ...
- إقليم الرشيدية:مسيرة نسوية احتاجا على العزلة والتهميش
- الخبر و الذاكرة الشعبية بالجنوب الشرقي المغربي
- الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين- مكناس:أية مقاربة لتأهي ...
- الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين – مكناس- المغرب:كيف نرس ...
- جمعية التواصل لمديري التعليم الابتدائي بإقليم الرشيدية:أية م ...
- نيابة التعليم- الرشيدية:أسلوب قديم يضرب الأمل و يعرقل العمل


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - من أجل جغرافيا سياسية مغربية مناسبة