أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(6)















المزيد.....

حديث الروح(6)


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2200 - 2008 / 2 / 23 - 10:19
المحور: سيرة ذاتية
    


انتمائي للحزب الشيوعي العراقي
في سنة 1948 شيدنا بيتا ملاصق لبيتنا القديم وهناك ممر يربط بين الدارين،وتزوج المرحوم أخي فيه،وكانت زوجته ابنة شقيقة الراحل عبد اللطيف الحاج محمد،وشقيقة الأستاذ الراحل مجيد محمود مطلب وكنت أتوسل بها أن ترافقني لزيارة بيت خالها لأني أستحي الذهاب بمفردي،فكانت لا ترد طلبي،وبعد خروج أخي من البيت كنت أذهب معها الى بيت خالها،وإذا كانت والدتي بصحة جيدة أستأجر لهما (ربل) عربة تجرها الخيول وأرافقهم في الزيارة،لمعرفة أخبار ألأستاذ محمد المعتقل في بغداد،وفي احد الزيارات علمت أنه قد صدر عليه الحكم بالإعدام شنقا حتى الموت،ولكن خفض الى خمسة عشر عاما بوساطة الشيخ محسن الجريان الذي كان عضو في مجلس النواب وينتمي لحزب نوري السعيد،لوجود علاقة حميمة بين المرحوم عبد اللطيف والجريان،وفي إحدى الزيارات وجدت المرحوم عزيز عبد اللطيف فجلسنا وتكلمنا فلاحظ اندفاعي وعنفواني الثوري وتأثري بأفكار الأستاذ محمد،وأحس باللهيب الذي يتفجر في أعماقي ورغبتي في النضال،فطلب مني الحضور مساء الى كازينو السدير وكانت تقع شمال مدينة الحلة في منخفض على شاطئ الفرات وتحيط بها الأشجار من كل جانب وكان صاحبها المرحوم عبد الأمير مبارك،ويقابلها كازينو الخورنق المجاور لسينما الحمراء الصيفي وأصبحت في محلها الآن مديرية كهرباء بابل،وكان الموسم صيفا والمدارس معطلة،فحضرت الى الكازينو فوجدت فيها شباب كثيرون ورأيت المرحوم عزيز فتوجهت نحوه فنهض ورافقني نحو احد الشباب وكان قصير القامة يميل شعر رأسه الى الاصفرار،ورأيت معه الأستاذ سليم مطلب وفي مكان آخر رأيت الدكتور عبد الواحد الشيخ عبد ووحودي حسين بدير وجميعهم أقاربي فنهض الشخص الذي عرفني عليه وجلست الى جانبه وبعد ان شربنا (السيفون)نهض واصطحبني معه وسرنا باتجاه البساتين واخبرني ان اسمه شعبان عبد الكريم وهو طالب في المدرسة الشرقية للبنين(أعدم في انقلاب شباط الأسوة 1963) وناشط في اتحاد الطلبة العام،إضافة لارتباطه بالحزب الشيوعي ،ومعه مجموعة وعدني بالتعرف عليهم،وكانوا سليم مطلب الذي هو شقيق زوجة أخي،والمرحوم إبراهيم شويلية وحسين جويد وجلبت لهم جارنا وصديقي جليل جواد الربيعي،وكنا نتابع أخبار ونشاط الطلبة وننشرها في جريدة صوت الطلبة،وكنا نكتبها بأيدينا ونوزعها على طلبة المدارس ،وكانت تصدر شهريا ونكتبها في بيتنا القديم الذي أصبح خاليا بعد أن شيدنا دارنا الجديدة،وكنا نجلس في أحدى غرف الطابق الثاني،وكنت اتصل بالأستاذ عزيز عبد اللطيف بشكل فردي لصغر سني(13سنة) وكان نشاطي في مجال العمل الطلابي،أسوة بالكثير من المنظمات والنقابات التي يديرها بشكل مباشر الحزب الشيوعي العراقي ويمارس قيادة نضالها.
عندما لمس الراحل عزيز ما عندي من اندفاع ونشاط وعنفوان ثوري،وكنت ضعيف البنية وأبدوا أصغر سنا لمن هم بمثل عمري،ومنظري لا يجلب الشك والشبهة لرجال الأمن،كلفني بنقل البيد الحزبي من بستان الشيخ خليف عبد علي السبع في الجانب الصغير خارج حدود الحلة،فكان لدي دراجة هوائية حجم 24 وكنت أرتدي الدشداشة،فاذهب إليه في البستان حيث يضع البريد الحزبي في صفيحة نحاسية(تنكة) مطمورة تحت الأرض،فكنت أضع البريد تحت دشداشتي وأربطه بالحزام،وإذا كان هناك بريد خاص يلف بشكل أسطواني(زبانه) فكنت أوصل البريد الى بيتنا وأقوم بإخفائه في السرداب حيث عملت حفرة صغيرة مغطاة بطابوقة من نفس أرضية السرداب حتى لا يمكن تفريقها عن شبيهاتها،وثم التقي بالراحل عزيز،للاتفاق معه على تسليم الرزمة أو تسليمه الزبانة لأهميتها وسرعة إيصالها،أو اخذ زوجة أخي ووالدتي في زيارة اعتيادية الى بيتهم واحمل أحد الأطفال حتى ابعد الشبهة عنا وأسلمه البريد،وفي احد الأيام جاء مهدي الرهيمي ومعه شخص يرتدي الملابس العسكرية وكان من أهالي النجف لاستلام البريد دون أن يعرف عنواني فاصطحب معه مهدي كدليل بأمر من الحزب،وعندما وصلوا أدخلتهم الدار وأجلستهم في غرفة الضيوف ثم جلبت له البريد فتوجه به الى النجف,كما ذهبت أحد الأيام الى جودي عبد الحسين وكان يعمل لدى فخري جابك في محال لبيع الأحذية والملابس واستلمت منه البريد الذي وضعه في علبة خاصة بالأحذية،وفي احد الأيام أخبرتني والدتي أن والدي قد وضع دراجتي الهوائية في السرداب وأقفلها وحرم علي استعمالها،وعلمت فيما بعد أن المرحوم الشيخ محمد الجبر قد أخبر والدي بذهابي الى بستان الشيخ خليفة وجلب البريد من هناك،كما كان الحزب يكلفني بنقل البريد الى مدينة الديوانية بعد أن إعطاني العنوان وكلمة السر أسأله (هل لديك شب صيني)فيكون جوابه:كلا لدي شب هندي،وكان لي احد المعارف في الديوانية اسمه إبراهيم النائب وهو أبن عم أصدقائي الحميمين عائلة بيت النائب،وكان من محبي وهواة الطيور ،فكنت أضع في الزنبيل زوج أو أثنين من الطيور للاحتياط وخوفا من مراقبة الأمن ،وعندما أصل الديوانية أسلم الزنبيل ومحتوياته الى العنوان الحزبي الذي يرسل له البريد ،ومرة كلفني بنقل البريد الى مدينة الشامية،فكنت أضع البريد على بطني وهو عبارة عن رزمة صغيرة مكبوسة تحت دشداشتي،واذهب بسيارات الأجرة المتوجهة الى النجف،ومنها الى الشامية،وكانت كلمة السر(هل لديك طين خاوة أيراني فيكون جوابه لا لدي طين خاوه كردي،وكان هناك قارب للأستاذ الدكتور زهير عبد اللطيف فكنت أضع في الزنبيل بعض الفواكه المغطاة بمزروعات خوفا عليها من التلف كما هي عادة المزارعين وفي طياتها رزمة المنشورات التي كنا نضعها في مكان خفي حيث يعمل الزنبيل من طابقين يكون الأسفل للمناشير والأعلى للتغطية بالفواكه،وبعد إيصال البريد اذهب الى الراحل عزيز عبد اللطيف وأخبره بسلامة الوصول،وكنت أذهب كل يوم تقريبا بعد خروجي من المدرسة مساء الى بيت يقع في محلة المهدية(عكد العجم) تسكن فيه عائلة شيوعية من أهالي النجف،وكان يسكن شخص في السرداب كنت اذهب إليه فأجد بجانبه أناء ماء(شربة فخارية) و(لالة)مصباح نفطي لإضاءة السرداب المظلم،وأسأله عن حاجته وما يرغب فيه،وفي بعض الأحيان يعطيني رسالة أذهب بها الى المرحوم عزيز،وطلب مني عزيز ذات يوم عقد اجتماع في بيتنا كل يوم جمعة،فكان يحضر هو والمرحوم عامر الصافي الذي عرفته عندما كنت أرافق المرحوم والدي لزيارة والده المرحوم سيد حسين أبو ناصر في بيته الواقع في الشارع المؤدي الى باب المشهد بالقرب من ثانوية الحلة للبنات،وكانت تربطنا به صلة نسب،وحينما نزوره يقدم لنا القهوة العربية المناضل الشهيد الحاج بشير،الذي يعمل مع السيد،وكان يأتي الى الاجتماع مع الصافي ثلاثة رفاق لا اعرفهم كما يأتي معهم الشخص الذي أزوره في السرداب،وكان يرتدي الكوفية والعقال والعباءة وقد عرفت فيما بعد أنه(عبد الأمير الحداد) من أهالي الكاظمية،وأصبح صديقا لي وقد التقيته في دمشق سنة 1957 وقد ترك الحزب الشيوعي، كما كان يحضر الاجتماع عباس فاضل المرعب ومعه جماعة لا أعرفهم،وكان يأتي معهم شخص يرتدي الكوفية والعقال عرفت فيما بعد أنه الرفيق حمد الله مرتضى،كما حضر مرة الرفيق مفيد الجزائري مع جبار شويليه وآخرين لا أعرف أسمائهم لأننا في تلك الأيام تنظيم سري،ولا يجوز لنا الاستفسار أو معرفة الأسماء الحقيقية لأغراض الصيانة التي تحتمها طبيعة المرحلة،وكان الأستاذ مفيد الجزائري يسكن في القسم الداخلي في دار تعود لإبراهيم الخطيب في محلة الجباويين،كما كان يحضر الى بيتنا الرفيق حمد الله مرتضى ومعه أشخاص يرتدون الكوفية والعقال عرفت منهم المرحوم صالح ألرازقي والرفيق الشهيد أبو قيود كاظم الجاسم، وقد شكل الحزب لجنة من ثلاثة أشخاص كنت أحدهم يكون واجبها كتابة تقارير عن الأوضاع السياسية المحلية،والقضايا الأمنية وتحركات الشرطة والأخبار عن المداهمات عند وقوعها أو أي معلومات تتوفر عن تحركات شرطة الأمن ،وكذلك متابعة السوق المحلي ومستوى الأسعار وتوفر المواد أو شحتها وكنت مسئولا عن النقطة الأخيرة لعلاقتي بباعة الفواكه والخضر وكنت أستعين بالمرحوم حسون أبو زرة لمعرفة أسعار المواد الغذائية،وكنت اذهب يوميا الى الرفيق عبد الأمير الحداد الموجود في السرداب لتسليمه التقرير وبعد الاطلاع عليه اذهب به الى الرفيق عزيز،وعندما يعقد اجتماع في بيتنا أجمع أبناء الحارة ونجلس بالقرب من الباب لنلعب حتى نبعد الشبهة عما يجري في الداخل والنبيه في حالة وجود مداهمة أو اقتراب الأمن،وكان الرفيق حمد الله مرتضى عندما يأتي لدارنا يدخن كثيرا وفي بعض الأحيان يطلب مني جلب السكائر به،فأشتري له كمية من (المزبن)وبعد نهاية الاجتماع وخروجهم أقوم بفتح الأبواب والشبابيك وتشغيل المروحة السقفية بسرعتها العالية وأشعل عيدان البخور لطرد رائجة السكائر لعدم وجود مدخن في البيت،لأن أخي يجلس فيها يوميا لسماع الأخبار من الراديو الموجود فيها،وكنت دائما اذهب الى الوكر الحزبي الكائن في عكد العجم لمقابلة الرفيق الذي يسكن السرداب وكنت أحمل معي الفواكه والخضروات واللحم وما يحتاجون أليه في بعض الأحيان،وكنت أشاهد امرأة محجبة ترتدي العباءة السوداء ومعها طفلين ورجل يبلغ الأربعين من العمر،وفي تلك الفترة أنضم ألينا الراحل سليم تقو بعد اعتقال إبراهيم شويلية وتركه العمل الطلابي،كما توفي المرحوم حسين جويد عندما كان جالسا بجوار جدار آيل للسقوط كان يستخدم من قبل حرفيين لصناعة الأسرة من أعواد النخيل وكانت بجواره مقهى يجلس فيها المرحوم حسين جويد وبجواره الأستاذ طالب كمر،وأدى سقوط الجدار لوفاة حسين جويد،وأقامت لجنة الطلبة التي كان أحد أعضائها ونشاطها تشييع مهيب،وحفل تأبين لمرور أربعون يوما على وفاته،واشتركت اللجنة في نشاطات اللجان النقابية والجمعيات بإقامة ألاحتفاليات في المناسبات الوطنية،وفي مناسبة انعقاد مؤتمر اتحاد الطلبة في ساحة السباع قمنا بسفرة طلابية الى مدينة بابل الأثرية،وألقى الراحلين عزيز عبد اللطيف وعامر الصافي كلمتين أشادتا بالمؤتمر والعنفوان الطلابي في العمل الثوري،وما للطلبة من تأثير على مجريات الأحداث،وأقيم احتفال آخر بمناسبة ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى في بساتين الطهمازية حضرته جماهير غفيرة وتخلل الحفل أناشيد وأغنى وألقى فيه الأستاذ عزيز عبد اللطيف كلمة قيمة تناولت ظروف الثورة وانتصارها وتأثيرها على النضال الطبقي في العالم،والاحتفال الثلث جرى في بساتين قرب ضريح الأمام جعفر الصادق بمناسبة ميلاد الحزب الشيوعي العراقي،اشتركت فيه جماهير غفيرة مثلت شرائح الشعب العراقي المختلفة،وكانت الأهازيج والأغاني الوطنية تشق عنان السماء،واستمر حتى حلول الظلام،حيث تناخا أبناء الجامعين القريبة من مكان الاحتفال لإحضار الفوانيس واللوكسات والشموع،وألقيت فيه كلمات للرفاق عزيز وعامر الصافي،وبعد انتهاء الاحتفال عدنا الى بيوتنا تغمرنا الفرحة،وفي تلك الفترة اعتقل الفقيد عامر الصافي عندما كان على موعد مع رفيق آخر في أحد بساتين كريطعة في الصوب الصغير،وذلك عندما ركب البلم الذي ينقل الناس من الصوب الكبير الى الصوب الصغير،وكان مراقبا من قبل الأمن ،وبعد وصوله للضفة الأخرى كان رجال الأمن بانتظاره فالقي القبض عليه،وأرسل مخفورا الى مديرية أمن بابل،ومنها نقل الى سجن آخر وظل معتقلا لفترة طويلة.




#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الروح(1)
- حديث الروح(2)
- حديث الروح(3)
- حديث الروح(4)
- حديث الروح(5)
- العراق الجديد و الإنسان المهمش
- الديمقراطية و التنمية البشرية
- من يحسم جدل نهاية التاريخ ... الاشتراكية أم صدام الحضارات ؟
- الديمقراطية والتجديد ركنان أساسيان في النظرية الماركسية
- خاتمة المطاف
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(1)
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(2)
- الماركسية اللينينية
- وفاة لينين
- مفهوم الليبرالية
- هل انتهى الصراع والنزاع في المجتمع حتى ينتهي التاريخ ؟
- المصالح البورجوازية وأساليبها في الاستغلال والتجديد والتغير
- هل ينتهي التاريخ بصدام الحضارات وإعادة بناء النظام العالمي ؟
- الصعود والتطور السلمي في الوصول للسلطة للسلطة(2)
- لمحات مضيئة في رحاب الاشتراكية الخلاّقة


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(6)