أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....29















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....29


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2167 - 2008 / 1 / 21 - 10:57
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الإهداء

إلى:

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.
مفهوم الالتقاء:....14

وإذا لم يتم تسييد قيم الحركة العمالية، ولم يترتب عن التسييد تحقيق أهداف الحركة العمالية، التي لم تتمكن من السعي إلى تحقيق غايتها:

فهل يمكن اعتبار اليسار المغامر هو المؤهل لتحقيق غايته بعد تسييد قيمه، وتحقيق أهدافه؟

وما طبيعة هذه الغاية التي يسعى إلى تحقيقها؟

إن اليسار المغامر، كفصيل بورجوازي صغير، يسعى، باستمرار، إلى تسييد قيمه الثقافية، المؤدية إلى تحقيق أهدافه التي تختلف حسب قيم اليسار المغامر المسيد، مما يؤدى إلى سعيه إلى تحقيق غايته، التي تختلف كذلك باختلاف الأهداف المتحققة.

فاليسار المغامر، غير المقتنع بالاشتراكية العلمية، والمصر بمزايداته على كل التوجهات، وخاصة على الحركة العمالية، من أجل تحقيق تطلعاته الطبقية، بممارسة الابتزاز على الطبقات المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي، يسعى من وراء تحقيق أهدافه إلى حماية مصالحه المترتبة عن تحقيق تلك الأهداف، حتى يستمر جزءا لا يتجزأ من الإقطاع، أو من البورجوازية التابعة، أو من البورجوازية الليبرالية بالخصوص. وحماية المصالح لا تتم إلا بدعم الجهات المستفيدة من الاستغلال، أنى كان لونها، بعد تصنيف اليسار المغامر إلى جانبها في الاستفادة من الاستغلال المادي، والمعنوي للكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة.

ويلتقي مع اليسار المغامر، غير المقتنع بالاشتراكية العلمية، كل المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي للكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، والمتمثلين في الإقطاع، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى غير المقتنعة بالاشتراكية العلمية، واليمين المتطرف، في السعي الى تحقيق غايته؛ لأن هذه الجهات، جميعا، تسعى إلى تحقيق غاياتها، المتمثلة في العمل على حفظ مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، نظرا لحالة الانسجام القائمة بينها، وبين اليسار المغامر الملتحق بها.

أما إذا اقتنع اليسار المغامر بالاشتراكية العلمية، وعمل على تسييد القيم المترتبة عن الاقتناع بها، وتخلص من ممارسة المزايدة على الكل، وعلى الحركة العمالية بالخصوص، فإن الأهداف التي يحققها، بسبب ذلك، تختلف، وتنسجم مع أهداف الحركة العمالية. وتبعا لذلك، فإن الغاية التي تسعى إلى تحقيقها، تتمثل في الحرص على حماية جميع الناس من إمكانية العودة إلى الاستعباد، والاستغلال، والاستبداد، في ظل سيادة الدولة الاشتراكية، التي تصير مهمتها الأساسية هي حماية سيادة قيم الاشتراكية نفسها.

ويشارك اليسار المغامر المقتنع بالاشتراكية العلمية في السعي إلى تحقيق الغاية المذكورة، الحركة العمالية، والبورجوازية الصغرى المقتنعة بالاشتراكية العلمية، لأن هاتين الجهتين تشيعان نفس القيم المؤدية إلى تحقيق نفس الأهداف القاضية بالسعي إلى تحقيق نفس الغاية.

وذا كانت غاية اليسار المغامر في الحالة الأولى، أو في الحالة الثانية، غير واردة:

فهل يمكن القول بأن غاية اليمين المتطرف المؤدلج للدين بصفة عامة، وللدين الإسلامي بصفة خاصة هي التي تبقى واردة؟

إننا عندما نستنطق الواقع، ونعمل على معرفة ما يسود فيه، سنجد أن اليمين المتطرف، باعتباره مؤدلجا للدين الإسلامي، استطاع أن يسيد قيمه، باعتبارها قيما دينية، ساعدته على تحقيق أهدافه التي ينطلق منها، في سعيه الى تحقيق غايته المتمثلة في حرصه على المحافظة على تأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على تسييد الاستبداد البديل، باعتباره ضامنا للسيطرة، التي يتمكن من تحقيقها اليمين المتطرف، حتى لا تقوم في الواقع: الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، كقيم نقيضة للاستعباد، والاستغلال، والاستبداد؛ لأن اليمين المتطرف المؤدلج للدين بصفة عامة، وللدين الإسلامي بصفة خاصة، يعتبر أن الحرية غير واردة، ويعطي لنفسه الحق، نيابة عن الله، في مصادرة كافة الحريات، لأن أمر البشرية، من بدايته الى منتهاه، بيد الله الذي أو كلهم للقيام بتلك المصادرة، التي تتطور الى مصادرة كافة حقوق الإنسان، بما فيها الحق في الحياة، كما يعتبر أن الديمقراطية بدعة، ومستوردة من الغرب، وكفر، وإلحاد. والعدالة الاجتماعية لا تدخل في أمر الله، الذي يقسم الأرزاق بين عباده، حتى لا تقوم قائمة لا للحرية، ولا للديمقراطية، ولا للعدالة الاجتماعية.

ويلتقي مع اليمين المتطرف في غايته المشار إليها، كل من كان الاستبداد في مصلحته، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هو الشأن بالنسبة للإقطاع، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، إذا لم تقتنع بالاشتراكية العلمية.

ورغم الخلاف، والاختلاف القائم بين هذه الجهات، وبين اليمين المتطرف، في الوسائل، والغايات، فإنهم جميعا يلتقون في الاستفادة من الاستغلال المادي، والمعنوي للجماهير الشعبية الكادحة.

ولذلك كانت الغاية التي يسعى اليمين المتطرف إلى تحقيقها، مساهمة بشكل كبير في تضليل الجماهير المستهدفة بالاستغلال. وهذا التضليل في حد ذاته، يجعل هذه الجماهير قابلة بالاستغلال الممارس عليها، على أنه قدر. والقدر لا يمكن التخلص منه، مهما كانت الشروط التي تقتضي مقاومة الاستغلال. ومن هذا المعطى يمكن اعتبار أدلجة الدين الإسلامي، أخطر من أي شكل آخر من أشكال التضليل، التي تمارسها الجهات المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهذه الخطورة هي التي تضعنا أمام المسؤولية التاريخية، التي تفرض علينا الدخول في البحث عن آليات العمل على تفكيك قيم أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها قيما للقبول إما بتأييد الاستبداد القائم، أو بالعمل على فرض استبداد بديل.

وفيما يخص الجهات التي لا تلتقي مع اليمين المتطرف، فإنها تتمثل في الحركة العمالية، باعتبارها حركة قائمة على الاقتناع بالاشتراكية العلمية، مما يجعل علاقتها باليمين المتطرف علاقة صراعية، نظرا للتناقض الرئيسي القائم في هذه العلاقة، كما تتمثل في البورجوازية الصغرى، وفي اليسار المغامر، في حالة اقتناعهما بالاشتراكية العلمية كوسيلة، وكهدف.

وبعد وقوفنا على الغاية من تحقيق أهداف الإقطاع، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، واليسار المغامر، والحركة العمالية، واليمين المتطرف، نصل الى ضرورة طرح السؤال:

هل يقوم في الواقع التقاء واحد، أم أن ما يجري في الواقع هو نتيجة لالتقاءات متعددة، ومتناقضة؟

وفي مقاربتنا للجواب على هذا لسؤال، نجد أنفسنا أمام إشكالية التعدد، والوحدة.

فعلى مستوى الاتفاق في ممارسة قيم الاستغلال المادي، والمعنوي للجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، لا يمكن الحديث إلا عن التقاء واحد، بين جميع الجهات المستفيدة من الاستغلال في مستوياته المختلفة.

ولكن على مستوى درجة الاستغلال، فإن الالتقاء يختلف بين مستويات الاستغلال، وطبيعة ذلك الاستغلال.

لذلك نجد أن:

الالتقاء بين الإقطاع، وبين البورجوازية التابعة، ذات الأصول الإقطاعية، يسرى على القيم الأيديولوجية، وعلى المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهذا الالتقاء يختلف عن التقاء الإقطاع بالبورجوازية الليبرالية. كما يختلف عن التقاء الإقطاع بالبورجوازية الصغرى غير المقتنعة بالاشتراكية العلمية، وباليسار المغامر غير المقتنع بالاشتراكية العلمية، وباليمين المتطرف، نظرا لاختلاف مستويات الالتقاء.

ونفس الشيء نقوله عن التقاء البورجوازية التابعة بالإقطاع، الذي يختلف في مستوياته عن التقاء البورجوازية التابعة بالبورجوازية الليبرالية، وبالبورجوازية الصغرى غير المقتنعة بالاشتراكية العلمية، وباليسار المغامر غير المقتنع بالاشتراكية العلمية. وهكذا...

ولذلك نرى أن الالتقاء حول القيم، وحول الأهداف، وحول الغايات، ليس واحدا، بقدر ما تختلف مستوياته من تشكيلة إلى أخرى، ومن سيادة قيم معينة، إلى سيادة قيم أخرى، مما يؤدى بالضرورة إلى إعطاء أهمية لتنوع سيادة القيم، في إطار الوحدة، والاختلاف.

وبهذا البسط المسهب، نكون قد تناولنا مفهوم الالتقاء على طبيعة القيم التي يتم حولها الالتقاء:

وهل هي قيم المجتمع الإقطاعي؟

أم قيم المجتمع البورجوازي التابع؟

أم قيم المجتمع البورجوازي الليبرالي؟

أم قيم المجتمع البورجوازي الصغير؟

أم قيم المجتمع الاشتراكي؟

أم قيم المجتمع اليساري المغامر؟

أم قيم المجتمع اليميني المتطرف؟

وحاولنا الإجابة على السؤال:

ما هو المجتمع الذي يتم حوله الالتقاء؟

هل هو المجتمع الإقطاعي؟

أم المجتمع البورجوازي التابع؟

أم المجتمع البورجوازي الليبرالي؟

أم المجتمع البورجوازي الصغير؟

أم المجتمع الاشتراكي؟

أم المجتمع اليساري المغامر؟

أم المجتمع اليميني المتطرف ؟

وعملنا على توضيح مقاربتنا للسؤال:

ما هي الأهداف التي يسعى الالتقاء إلى تحقيقها؟

هل هي أهداف إقطاعية؟

أم أهداف بورجوازية تابعة؟

أم أهداف بورجوازية ليبرالية؟

أم أهداف يمينية متطرفة؟

كما عملنا على مقارنة الجواب على السؤال: ما هي الغاية من تحقيق تلك الأهداف؟

هل هي غاية إقطاعية؟

أم غاية بورجوازية تابعة؟

أم غاية بورجوازية ليبرالية؟ أم غاية بورجوازية صغرى؟

أم غاية عمالية؟

أم غاية يسارية مغامرة؟

أم غاية مؤدلجة للدين؟

وبذلك وصلنا الى مقاربة الجواب على السؤال:

هل يقوم في الواقع التقاء واحد؟

أم أن ما يجري في الواقع هو نتيجة لالتقاءات متعددة متقاربة، ومتناقضة؟

لنخلص إلى أن جوهر الالتقاء واحد، ولكن أشكال الالتقاء، ومستوياته مختلفة. نظرا لأن الثقافة تختلف من تشكيلة اجتماعية، إلى تشكيلة اجتماعية أخرى، ومن طبقة اجتماعية، إلى طبقة اجتماعية أخرى، ومن وسط اجتماعي، إلى وسط اجتماعي آخر، ونظرا للاختلاف القائم في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وفي نقط التقاطع بين الثقافات المختلفة، يتم الالتقاء الذي تختلف مستوياته، أيضا، بما فيه الكفاية، كما وضحنا ذلك.

وإذا حاولنا أن نبسط، بما فيه الكفاية، مفهوم الالتقاء:

فهل يمكن أن نبسط، وبنفس الطريقة، مفهوم الاختلاف؟



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحامنة: هل من الحداثة إغراق المنطقة في التخلف باسم الحداثة ...
- مصادر ثروات الأثرياء المغاربة
- انتخابات 7 شتنبر 2007 مجرد وسيلة لإنتاج برلمان على مقاس الاس ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....28
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....27
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....26
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....25
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....24
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....23
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....22
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....21
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....20
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....19
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....18
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....17
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....16
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....15
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....14
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....13
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....29