أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - في الشطره المغترب د.صادق اطيمش في امسيه ثقافة و وعي الشارع














المزيد.....

في الشطره المغترب د.صادق اطيمش في امسيه ثقافة و وعي الشارع


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2051 - 2007 / 9 / 27 - 07:05
المحور: الادب والفن
    


د.صادق اطيمش يستمر بمجد عائلته في امسيه ثقافيه في الشطره ...بعد الافطار
القاصي والداني والبعيد والقريب والمقف والامي يعرف (ديوانية محمد حسن اطيمش ) في مركز المدينه وقطبها لازالت بيوتهم لليوم ولكن هذه (الديوانيه ) كانت محفل ادبي اجتماعي لوجهاء المدينه وتذكرني بجلسة الثلاثاء في بغداد منطقة المنصور للاستاذ الراحل مكي السيد جاسم وكذلك جلسة بيت –الشعرباف –في بغداد واخرى غيرها
في الساعه الثامنه بعد الافطار تقاطر بعض وجوه المدينه من مثقفيهم وادبائهم وفنانيهم وبسطائهم من مختلف الاتجاهات لكن الحوارات بقلب واحد هو خدمة العراق الجديد والخروج من الازمه الحاليه .
كان محور الامسيه التي قدمها الغترب د. صادق اطيمش ابن المدينه البار ابن الشطره ابن العراق عن دور المثقف الان في توعية الشارع العراقي –بدأ بجزء من سيرته الذاتيه في تدريسه الجامعي في جامعة الموصل واستذكر اول جريمه للبعث عام 1969 باغتيال د. عبد الرزاق المطلك استاذ في كلية الزراعه جامعة الموصل وهو من الشطره عند عودته من الخارج قبل فتره ...ومغادرته الوطن بعيدا عن زنازين النازيين وقذارتهم الفكريه التي اودت بهم الى الحضبض .تحدث الجالسين بكل هدوء عن الاسلامويين (الامويين حسب قولي ) ودةر العلمانيين وتفسير العلمانيه انها ليست ضد الاديان كما يعرفها الجهله وانما قصل الدين عن الدوله ولكل رمز دوره
تحدثت انا بان الاسلامويين اغتالوا الاسلاميين الحقيقيين والمعتدلين امثال (عزالدين عثمان )في فترة رئاسته لمجلس الدوله وكذلك محمد باقرالحكيم اما (البعض) من صنعتهم امريكا ودول الغرب ضد الفكر الديمقراطي والوطني واليساري خصوصا
انتهت الامسيه كان المصور عبد الله مجيد صور الجلسه قبل البدايه واثنائها وعند نهايتها حيث ذهب بعض الحضور الساعه ال 12 ليلا على كورنيش نهرالشطره نهرالغراف الخالد منتشين بنجاح الامسيه منهم الشاعرخالد خشان وماجد شاكر والاستاذ عايد وسلام خماط وسلام فرج و نعيم نوري وحيدرعبد الله عن الفنانين ولا انسى دور ياس خضير الشمخاوي الذي اعد لها وحضور رئيس منتدى الشطره الابداعي التابع لاتحاد الادباء العراقيين الاستاذ خليل المياح وكذلك رئيس تحريرجريدة ادباء الشطره (المرسى )الشاعر والكاتب خليل مزهر الغالبي ونقيب المعلمين في الشطره الاستاذ حميد حران المثقف المخضرم ويفتح قلبه قبل النقابه لاقامة اماسي منتدانا الابداعي منذ تاسيسه قبل عام وكذلك الشاعراميرناصر (عبدالواحد ناصر) داينمو المنتدى والثقافه في المدينه ..اما غسان شلاش فهو اول من فتح الجلسه وهو شقيق الفنان المسرحي –عدنان شلاش –هوايته الارشفه للاحداث بالصور والمقالات...والحضور الثقافي الدائم...حضرت الشطره بشهدائها هذه الامسيه العفويه
غاب نجوم القصه محمود يعقوب وامجد الزيدي ووجدان عبد العزيز وازهارحسين لعدم علمهم وقررت قبل يوم (الجايات اكثر من الرايحات ...والذنب مني لمرض النسيان ؟)
وحضور كافة من ينشر في موقع ناصريه نت وبالمناسبه قدم شكره للاستاذ عدنان الشاطي لدعم نشاط المنتدى الابداعي واعضاءه واصدقاءه وفي كتاب شمس العراق
وحصة الاسد لكتاب الحوارالمتمدن واصدقائه






#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فنجان تايه (قصيدة نثرشعبي تجربه ج2)
- اول قصيدة نثرفي الشعرالشعبي العراقي-تجربه
- يخافون الواوي وخطط علاوي
- نصيريات..للموناليزه
- بعث غزوان وكربلاء والبرلمان...لاعيون ولا اذان
- ورود للغربه (الى مثنى حميد )
- شجرة نبق
- كارئة سنجار..و وليمه لاعشاب البرلمان *
- كارثة سنجار....و وليمه لاعشاب البرلمان
- من الشطره الى السويد عن رحيل اليساري سالم موسى
- انت في بغداد قمر
- سعادات...الى مظفرالنواب
- نخلتنا عراقيه
- الغالبي,,,ورياض النعمااني.....و السبعينيات
- برقيات حب ومجد الى عبدالكريم قاسم
- برقيات حب الى عبدالكريم قاسم
- حسن سريع ذكراه في ساحة التحرير
- برقيات رثاء للشاعررحيم المالكي
- ورد..لكن من حديد
- ليش الوطن..شدة ورد صفره؟


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - في الشطره المغترب د.صادق اطيمش في امسيه ثقافة و وعي الشارع