برقيات رثاء للشاعررحيم المالكي

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1960 - 2007 / 6 / 28 - 06:14
المحور: الادب والفن
    

برقيات ومضاويه
من رحيم الغالبي لرحيم المالكي

برقيه =1 =
كل عمري....
خلّصته شايف مثلك امتاني
واحد خايف من الثاني.......
احنه اثنين :
جن نهرين
من جوع السنين المرت انعاني
دجله انت
وفرات انه وتهرفه اهوايه .... خلاني
انه اوياك توم
الواحد ايكمل الثاني
رغم عدوانك وعدواني
عله اليجي دجي
نحب الشعب والوطن
والدين...بس لا يكون الدين خذلاني
رحيم احنه بجريده ضد عهد صدام
وبوكته كتبونه رحيم في رحيم اثنين
يجريدتنه الناصريه اصدار خلاّني

+++++ برقيه ثانيه 2 ++++
احتارالعقل
مصباح الشعر ....هم صبح مشمول بالاطفاء...؟
ولك حيلي انهدم
من سمع بالانباء....!!
ماخليت زله بكلبي
والحسجه قفل..
بيدي وبيدك المفتاح
هوايه اسماء مثل صبيره لو عاكول
تدري انه افضحتها
وامسح الاسماء.....
روح ارتاح
روح ارتاح
تره بعض اليحجي شعر
مثل...لعبة التمساح
كتبوا للبشر (خرنوب)
كالوا للبشر : تفاح
روح ارتاح
ياحامل صليل...
وسيف الحسين
كلي اليوم اجاك الوم هالذبّاح ؟؟؟
الذنب بينه اطينه القفل
والمفتاح -

+++الشطره

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل