الفنان مصدق الحبيب..احمرحلو شرط الذوق

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1931 - 2007 / 5 / 30 - 09:56
المحور: الادب والفن
    

د.مصدق الحبيب الفنان والاستاذ في الاقتصاد
من مواليدالشطره
من اسره وعائله عريقه في المدينه
بعد ان غادرالعراق زمن اعتى طغاة في الانسانيه
د. مصدق جميل الحبيب الان مقيم في امركا مدرسا لمادة الاقتصاد
1= مصدق
2=جميل
3= الحبيب
مصدق جميل الحبيب
هذا اسمه قل ماتجد تتطابق الصفات الاسم مع المسمى
منتصف الستينات في المرحله المتوسطه معي نفس المدرسه الوحيده انذاك في الشطره –من اكبر اقضية الناصريه ومن المدن المعروفه بعنادها السياسي وادبائها

اواخر السينات واوائل السبعينات كان هو في الفرع العلمي وانا الفرع الادبي
منذ بدايته وهو في الاعداديه لشارك مع مجموعه تقدمية الفكر ورائعة الابداع هوينتمي للفن وانا للشعر لكن انتمائنا لليسار العراقي الاصيل
لوحاته منشور سري يربك ازلام السلطه من طلبة ما يسمى ارتحادالوطني ونحن الاتحاد العريق = الاتحام العام لطلبة الجمهوريه العراقيه= كان نشطا فكريا وفنيا
ودراسيا ...وصلتني منه رساله قبل ايام بانه لم يتذكر ملامحي اجبته بعد فراق 30 عام وكل عام يعادل 30 عام في ظل اربعة عقود من الفاشيه في العراق منذ 8 شباط لم تجد دوله مثلها فاشية وطغيانا نجد لوحاته في ناصريه نت فنتسابق في نقلها مع لوحات رمله الجاسم وعدنان الشطي –ابو زكي –وحيدرالجاسم –امير
اقيم تقييم لاحد مداحي المظام مرة سابقه لااتذكرها ..وجيد ان انساها قبل عام ربما قال الحضور اين مصدق اذن؟ لانريد ابواق النظام السابق نريد مصدق وغيره الشهيد سعدالصفار مثلا
عن مصدق المبدع والجميل والحبيب سوف اكتب ج2 لمحبة الشطره له من مثقفيها وادبائها وساستها وحتى باعة المواد الغذائيه والمقاهي
من لايعرف الحبيب جميل المصدق
ليدخل موقعه بيت الحبيب .لوحات تشكيليه وخط عربي باشكال جديده والى لقاء قي ج2

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل